
«كيف تروض تنينك؟» يستحوذ على الصدارة في شباك تذاكر هوليوود
ويتناول الفيلم العائلي الذي أنتجته شركتا «يونيفرسال» و«دريم ووركس أنيميشن»، قصة صداقة بين شاب من الفايكنغ يُدعى هارولد (يجسد دوره مايسن تايمس) وتنّين مُولّد بصور مركّبة يدعى كروكمو، وفق وكالة «فرانس برس».
وحقق الفيلم إيرادات بلغت 37 مليون دولار، متفوقا على فيلم «28 ييرز لايتر» من إنتاج «كولومبيا بيكتشرز» والذي بلغت عائداته 30 مليون دولار على الرغم من صدوره بعد نحو عقدين من الجزء الأخير من سلسلة «28 ويكس لايتر».
قال ديفيد أ. غروس من «فرانشايز إنترتينمنت ريسيرش»: «إنها انطلاقة ممتازة للجزء الثالث من سلسلة أفلام الرعب».
وتراجع فيلم «إيليو» من إنتاج شركة «بيكسار» إلى المركز الثالث مع إيرادات بـ21 مليون دولار، فيما بلغت ميزانيته 150 مليون دولار.
إيرادات «ليلو أند ستيتش»
وحلّ رابعا في الترتيب «ليلو أند ستيتش» الذي يشكل أيضا صيغة بالصور الحية من فيلم رسوم متحركة طرحته «ديزني» العام 2002. وبلغت إيراداته 9.7 ملايين دولار في خامس أسبوع له في صالات السينما.
ويتناول هذا الفيلم اللقاء بين ليلو، وهي طفلة يتيمة وحيدة من هاواي تبلغ ست سنوات، تؤدي دورها مايا كيالوها، وستيتش (الذي أُنشئ بتقنية ثلاثية الأبعاد)، وهو كائن فضائي يتنكر في هيئة كلب أزرق كثيف الوبر.وحقق الفيلم إيرادات عالمية بلغت 910 ملايين دولار، بحسب «إكزبيتر ريليشنز». وكانت المرتبة الخامسة من نصيب الجزء الأخير من سلسلة أفلام «ميشن: إمباسيبل» الذي يتولى بطولته توم كروز.
وحقق الفيلم الذي أنتجته شركة «باراماونت» إيرادات بلغت 6.6 ملايين دولار في أميركا الشمالية، ليصل إجمالي إيراداته العالمية إلى 540 مليون دولار.
وفي ما يأتي بقية الأفلام التي حققت إيرادات عالية:
6. «ماتيرياليستس» (5.8 ملايين دولار)
7. «باليرينا» (4.5 ملايين دولار)
8. «كاراتيه كيد: ليدجندز» (2.4 مليون دولار)
9. «فاينل ديستينيشن: بلودلاينز» (1.9 مليون دولار)
10. «كوبيرا» (1.8 مليون دولار)
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الوسط
منذ 2 ساعات
- الوسط
تحية مؤثرة لأوزي أوزبورن في آخر حفلة له مع فرقة الهيفي ميتال «بلاك ساباث»
بكلمة «أحبكم!»، توجّه المغني المحبوب أوزي أوزبورن إلى الجمهور الذي سانده في كل لحظة في «الحفلة الأخيرة» له مع فرقة «بلاك ساباث»، مساء السبت، والتي شاءها في مدينته، مدينة برمنغهام البريطانية، محاطا بأهم نجوم موسيقى الميتال، وبحضور آلاف المعجبين، واختُتِمَت بأغنية «بارانويد» Paranoid الشهيرة. ويعاني أوزبورن (76 عاما) الملقّب «أمير الظلام» من من مرض باركنسون منذ سنواتـ، وفقا لوكالة «فرانس برس». وخلال الحفلة، كان النجم الذي اشتهر بقضمه ذات مرة على المسرح رأس خفاش حي، ويعاني اليوم ارتعاشات بسبب مرضه، جالسا على عرش صُنع خصيصا له، وغنّى منه، فيما أحاطت هالتان سوداوان بعينيه المحمرتين. وكانت الحفلة التي رافقه فيها زملاؤه في فرقة «بلاك ساباث» بمثابة وداع مؤثر أمام عشرات الآلاف من مُحبي الميتال الذين جاؤوا من مختلف أنحاء العالم لمواكبة إطلالته في ملعب نادي أستون فيلا لكرة القدم. وقالت ليلي تشابمان البالغة 29 عاما وقد بدا عليها التأثر برؤية «عرّاب الميتال» «لقد كان يرى دعمنا، وهذا ما أبكاني». «مرة واحدة في العمر» قبل هذه الحفلة، لم يكن اعضاء تشكيلة 1968 الأصلية لفرقة «بلاك ساباث»، رائدة موسيقى الهيفي ميتال، وهم المغني أوزي أوزبورن والعازفون توني لومي (على الغيتار) وغيزر باتلر (على الباس) وبيل وارد (على الدرامز)، اجتمعوا مجددا على المسرح منذ 20 عاما. كذلك شاركت في الحفلة فرق «ميتاليكا» و«غانز أند روزز» و«بانتيرا» و«سلاير» والفرنسية «غوجيرا»، إضافة إلى توم موريلو من «ريدج أغينست ذي ماشين»، وستيفن تايلر من «إيروسميث» ورون وود من «رولينغ ستونز» وبيلي كورغان من «سماشينغ بامبكنز». - - وكان الجمهور يردد مع الفنانين الأغنيات التي يحفظها عن ظهر قلب، بحماسة اين منها تلك التي يشجع فيها جمهور ملعب أستون فيلا فريقه المعروف بـ «ذي فيلانز». وارتدى الجميع قمصانا تحمل أسماء فرق موسيقى الميتال، ومعظمها تلك الخاصة بـ«بلاك ساباث»، وطغى الشعر الطويل واللحى الكثيفة والوشوم الضخمة على المشهد. وقال ريتش نيولوف الآتي من شمال إنكلترا بحماسة «يحدث هذا مرة واحدة فقط في العمر». ولاحظ أن أوزي «بدا بلياقة وصحة أفضل مما كان متوقعا»، مشيرا إلى أنه شعر بمزيج من «الفرح والمرارة» عندما رآه للمرة الأولى والأخيرة. وحضر بعض أفراد الجمهور من أماكن بعيدة، على نحو جاريد هيغينبوثام (34 عاما) الذي جاء من أوستن في ولاية تكساس الأميركية مع صديقته جانيس أتال البالغة 50 عاما لحضور ما وصفه بأنه «أكبر حفلة ميتال على الإطلاق». وتمكن جاريد وجانيس من متابعة الحفلة من أرض ملعب «فيلا بارك» العشبية، فيما كان آخرون أقل حظا واكتفوا بحضورها من على المدرجات. 415 جنيها ثمنا لتذكرة ونفدت تذاكر الحفلة بعد 16 دقيقة من طرحها للبيع رغم أسعارها الباهظة، وسيُخصص للأعمال الخيرية ريع هذه الحفلة التي أقيمت غداة تلك التي أحيتها فرقة «أويسيس» في العاصمة الويلزية كارديف مستهلةً بها عودتها إلى الساحة الفنية. وقال هنري بروديريك، وهو جامع قمامة (22 عاما)، جاء من ضواحي كامبريدج مع صديق له، إنه دفع 415 جنيها إسترلينيا ثمنًا لتذكرته لأنها «كانت الوحيدة المتبقية». ولم يتردد كثر مثله في دفع مبالغ كبيرة ثمنا لحضور آخر عرض لأوزي الذي اشتهر، إلى جانب الغناء، بمغامراته وبرنامجه الواقعي العائلي «ذي أوزبورنز» عبر محطة «إم تي في» الموسيقية في العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، مما أتاح له الوصول إلى جمهور جديد. وبيعت 75 مليون نسخة من ألبومات فرقته «بلاك ساباث» في مختلف أنحاء العالم، وبلغت مبيعاتها ذروتها مع أغنياتها الناجحة على غرار «بارانويد» و«وار بيغز» و«آيرون مان». وتُعَدّ الفرقة مبتكرة موسيقى الهيفي ميتال، وهي مزيج من الروك والبلوز بأصوات قوية وكلمات قاتمة. ولقيَ هذا النوع الموسيقي استهجانا وقوبل بانتقادات، لكنه يحظى اليوم بشعبية واسعة.


الوسط
منذ 4 ساعات
- الوسط
مسرحية «المسافة» بين البحث عن «عالم أفضل» وآخر بديل
يتساءل مدير مهرجان أفينيون في جنوب فرنسا تياغو رودريغيز في مسرحيته «لا ديستانس» أي «المسافة» التي تدور أحداثها سنة 2077 في ظل حياة أكثر صعوبة على الأرض «كيف ستحافظ الأجيال الشابة على فكرة تغيير العالم نحو الأفضل؟». في هذه المسرحية التي تبدأ عروضها اليوم الإثنين، ينقل الكاتب والمخرج البرتغالي الجمهور إلى عالم منقسم بين كوكبين: الأرض «التي تعاني من أزمة المناخ والنزاعات واتساع التفاوتات»، والمريخ «العدائي» الذي اختار كثر من البشر استعماره من أجل «بناء إنسانية جديدة في مكان آخر»، على ما أوضح لوكالة «فرانس برس». وتتخذ القصة شكل تبادل رسائل، كما في رواية رسائلية، مدى عامين، بين أب بقي على الأرض، يؤدي دوره الممثل الفرنسي السنغالي الشهير أداما ديوب، وابنته التي انتقلت للعيش على المريخ، وتجسّد شخصيتها الممثلة الشابة أليسون ديشان. - - وأضاف المسرحي (48 عاما) أنهما «مفهومان مختلفان لطبيعة الإنسان الناشئ، بين الأب الذي يحاول أفضل الممكن على كوكبٍ يعاني صعوبات، وابنته التي تعتقد أن السبيل الوحيد للحفاظ على الأمل هو الذهاب إلى المريخ». التوارث العائلي والثقافي وتتناول المسرحية مسألة «التوارث العائلي والثقافي» بين الأجيال، وما يُترك للشباب في وقت يبدو المستقبل قاتما وفقا لـ«كل الأدلة العلمية». واشار إلى أن «طموح الوالدين إلى حياة أفضل، وهو توقع مشروع، محفور في الشفرة الوراثية العاطفية والنفسية للجنس البشري، بدأ يتلاشى». وصُمم المسرح بطريقة تمثّل مدار الكواكب، وتعبّر عن المفهوم الدائري ومرور الزمن. وأقيم «مسرح دوّار من قسمين، يشغل كل ممثل جانبا منه»، ويتيح دورانه «رؤيتهما، واحدا تلو الآخر، والاستماع إلى حديثهما».


الوسط
منذ 6 ساعات
- الوسط
«جوراسيك وورلد ريبرث» يتصدر ترتيب شباك التذاكر الأميركي الشمالي
تصدر «جوراسيك وورلد ريبرث» Jurassic World Rebirth الأفلام المنافسة له في ترتيب شباك التذاكر في أميركا الشمالية خلال عطلة نهاية الأسبوع الطويلة بمناسبة العيد الوطني للولايات المتحدة، وحصل الجزء الأحدث من سلسلة الأفلام الناجحة عن الديناصورات على الترتيب محققا إيرادات ضخمة بلغت 91.5 مليون دولار. وتدور أحداث الفيلم الذي أنتجته شركة «يونيفرسال» ويتولى بطولته جوناثان بيلي وسكارليت جوهانسون في مركز بحثي تختبئ فيه ديناصورات معدّلة وراثيا على جزيرة مهجورة ضمن مدينة ملاهي «جوراسيك بارك» الأصلية، وفقا لوكالة «فرانس برس». ورأى المحلل ديفيد غروس من شركة «فرنشايز إنترتينمنت ريسيرتش» أن «هذه الانطلاقة للجزء السابع من السلسلة ممتازة»، ملاحظا أن هذه السلسلة «حققت أداءً جيدا جدا خارج (أميركا الشمالية)، وحتى الآن، كانت الإيرادات كبيرة على المستوى العالمي». أما فيلم «إف 1» (F1) الذي أنتجته «آبل» و«وارنر براذرز» ويؤدي فيه براد بيت دور سائق في سباقات الفورمولا واحد دخلت مسيرة أمجاده طور الأفول، فتراجع إلى المركز الثاني، مكتفيا بإيرادات بلغت 26.1 مليون دولار في الولايات المتحدة وكندا. - - وكانت المرتبة الثالثة من نصيب «هاو تو تراين يور دراغون» How to Train Your Dragon العائلي الذي أعاد صوغ فيلم رسوم متحركة من العام 2010. وحقق هذا الشريط الذي أنتجته «يونيفرسال ستوديوز» ودريمووركس أنيميشن» 11 مليون دولار. وفي المركز الرابع فيلم «إيليو» Elio الذي يتناول قصة صبي صغير تعتقد كائنات فضائية خطأ بأنه سفير للأرض بين المجرات، بإيرادات بلغت 5.7 ملايين دولار. واحتفظ فيلم الأحياء الأموات «توينتي إيت ييرز لايتر» لداني بويل بالمركز الخامس، وتدور أحداثه، كما يوحي عنوانه، بعد 28 عاما من تسرّب فيروس داء الكَلَب من مختبر أبحاث طبية. وحقق الفيلم الذي أنتجته «كولومبيا بيكتشرز» إيرادات بلغت 4.6 ملايين دولار. بقية الأعمال في قائمة الأفلام العشرة الأولى 6- «ميغن 2,0» (3,8 ملايين دولار) 7- «ليلو أند ستيتش» (3,8 ملايين دولار) 8- «ميشن إيمباسيبل - ذي فاينل ريكونينغ» (2,7 مليون دولار) 9- «ماتيرياليستس» (1,3 مليون دولار) 10- «باليرينا» (725 ألف دولار)