logo
شهداء وجرحى في غارات إسرائيلية واستهداف منتظري المساعدات

شهداء وجرحى في غارات إسرائيلية واستهداف منتظري المساعدات

فلسطين اليوممنذ 12 ساعات
فلسطين اليوم - قطاع غزة
يدخل عدوان الاحتلال الإسرائيلي وحرب الإبادة الجماعية على غزة اليوم الـ672 على التوالي، وسط استمرار القصف والتجويع بحق الفلسطينيين العزّل.
فقد استشهد 6 مواطنين وأصيب آخرون بجروح بينهم ثلاثة من منتظري المساعدات، اليوم الجمعة، في قصف ورصاص الاحتلال الإسرائيلي لعدة مناطق في القطاع.
وأفادت مصادر طبية، باستشهاد 3 مواطنين وأصيب آخرين بجروح إثر استهداف الاحتلال منتظري المساعدات وسط قطاع غزة.
وأضافت المصادر، أن مواطنا وزوجته استشهدا في قصف الاحتلال الذي استهدفهما قرب محطة عصفور في بلدة بني سهيلا شرق خان يونس جنوبا، وكذلك شنت الطائرات الإسرائيلية فجرا غارة على مبنى في الحي الياباني شمالي المدينة.
كما استشهد مواطن وأصيب آخرون، في استهداف طائرات الاحتلال مجموعة من المواطنين قرب مفترق السنافور بحي التفاح شمال شرقي مدينة غزة.
وفجر اليوم، قصفت مدفعية الاحتلال محيط شركة الكهرباء شمالي مخيم النصيرات في المحافظة الوسطى.
وخلفت الإبادة الجماعية منذ السابع من تشرين أول/ أكتوبر 2023، 61 ألفا و258 شهيدا و152 ألفا و45 مصابا من المواطنين وما يزيد على 9 آلاف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين بينهم عشرات الأطفال.
ومن الشهداء 9,752 شهيــــدًا وأصيب 40,004 إصابة استهدفوا بعد تنصل الاحتلال من اتفاق وقف إطلاق النار في 18 مارس 2025.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

استدعاء فرقتين.. تمديد خدمة قوات الاحتياط بعد قرار احتلال غزة
استدعاء فرقتين.. تمديد خدمة قوات الاحتياط بعد قرار احتلال غزة

معا الاخبارية

timeمنذ 5 دقائق

  • معا الاخبارية

استدعاء فرقتين.. تمديد خدمة قوات الاحتياط بعد قرار احتلال غزة

تل أبيب- معا- يستعد جيش الاحتلال الإسرائيلي لاستدعاء فرقتي احتياط إضافيتين، بعد قرار الكابينت احتلال قطاع غزة، ما يعني أن جنود الاحتياط سيخدمون فترة أطول من 74 يومًا في السنة، وهي المدة التي كان رئيس الأركان إيال زامير قد تعهّد سابقًا بعدم تجاوزها، بحسب ما كشفته القناة الرسمية الإسرائيلية. ويأتي هذا القرار بعد مصادقة الكابينت الإسرائيلي على خطة توسيع العمليات في قطاع غزة واحتلال مدينة غزة، رغم معارضة رئيس الأركان الذي فضّل فرض سيطرة عملياتية على المدينة دون احتلالها بالكامل. ومع ذلك، قبل الكابينت موقفه الرافض لاحتلال كامل قطاع غزة. مصادر أمنية إسرائيلية لم تستبعد احتمال وجود أسرى إسرائيليين في المناطق التي يخطط الجيش للعمل فيها. وبحسب بيان صادر عن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، فإن الكابينت فوّض نتنياهو ووزير الجيش الإسرائيلي يسرائيل كاتس بالمصادقة على الخطط العملياتية للجيش، على أن تتضمن العملية السيطرة على مدينة غزة وتقديم مساعدات إنسانية للمدنيين خارج مناطق القتال. كما تبنى الكابينت خمسة مبادئ لإنهاء الحرب: نزع سلاح حركة حماس، واستعادة الأسرى الأحياء والجثامين، وتجريد قطاع غزة من السلاح، وفرض السيطرة العسكرية الإسرائيلية على القطاع، وإقامة إدارة مدنية بديلة لا تتبع لحماس أو السلطة الفلسطينية.

بعد ما يقرب من 40 عامًا: ارمينيا وأذربيجان توقعان اتفاق سلام في البيت الأبيض
بعد ما يقرب من 40 عامًا: ارمينيا وأذربيجان توقعان اتفاق سلام في البيت الأبيض

معا الاخبارية

timeمنذ 35 دقائق

  • معا الاخبارية

بعد ما يقرب من 40 عامًا: ارمينيا وأذربيجان توقعان اتفاق سلام في البيت الأبيض

بيت لحم معا- اتفقت أرمينيا وأذربيجان الجمعة على خطوة مهمة نحو اتفاق سلام تاريخي بعد قرابة 40 عامًا من الصراع الدامي والعنيف. ففي البيت الأبيض، وبوساطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، وقّع الرئيس الأذربيجاني إلهام علييف ورئيس الوزراء الأرميني نيكول باشينيان اتفاقية إطارية للسلام بين البلدين. وأعلن الرئيس ترامب في المكتب البيضاوي أن "أذربيجان وأرمينيا ملتزمتان بوقف دائم للأعمال العدائية"، وأعلن عن إنشاء "طريق ترامب نحو الرخاء والسلام الدولي" في ممر زانجيزور ووفقًا لترامب، فإن هذا الطريق البري سيعبر أرمينيا ويربط أذربيجان بجيب نخجوان الأذربيجاني، وستديره شركة أمريكية لمدة 99 عامًا. ويُعد ممر زانجيزور أحد قضايا النزاع التاريخي بين أذربيجان وأرمينيا. يُسجل ترامب إنجازًا دبلوماسيًا هامًا آخر، بصراعٍ خطيرٍ آخر حول العالم يسعى إلى تهدئة الوضع وحلّ النزاع، بهدف التوصل إلى اتفاق سلام هذا العام. وقّعت أرمينيا وأذربيجان الاتفاق التاريخي، لكنه ليس اتفاق سلام نهائيًا بعد، ولا يزال يتعين الحصول على الموافقات النهائية وإتمام التفاصيل قبل توقيعه. تأتي هذه الخطوة بعد أكثر من عام من المناقشات الدبلوماسية المكثفة بين تركيا والولايات المتحدة. من أهم القضايا المحورية وأكثرها إثارةً للجدل بين أذربيجان وأرمينيا مسألة ممر زانجيزور، وهو طريق بري يربط أذربيجان بجيب نخجوان الأذربيجاني، غير المتصل بها برًا، مما يقسم أراضي أرمينيا إلى قسمين. ووفقًا لتقرير نُشر أمس في رويترز، حققت الولايات المتحدة تقدمًا مهمًا في المحادثات بين البلدين، وستُشغّل ممرًا على الأراضي الأرمينية، يخضع للقانون الأرميني، ويربط أذربيجان بنخجوان، وسيُطلق عليه اسم "مسار ترامب نحو السلام والازدهار الدوليين". من أكثر الدول قلقًا بشأن قضية ممر زانجيزور إيران، التي أصبحت تعتمد بشكل كبير على أذربيجان والولايات المتحدة في نقل البضائع من وإلى الشمال. حتى الآن، تمتعت إيران بعلاقات جيدة مع أرمينيا، لكنها ستتضرر بشدة في هذا الصدد. في الماضي، هددت إيران باتخاذ إجراءات عسكرية ملموسة في حال حدوث مثل هذه الخطوة، لكنها اليوم، بينما تعاني وتداوي جراحها بعد الحرب مع إسرائيل، من المشكوك فيه قدرتها على اتخاذ أي خطوات فعلية. وشهدت العلاقات بين أذربيجان وأرمينيا توترا شديدا منذ انهيار الاتحاد السوفيتي وتغير النظام السياسي في منطقة القوقاز. خاض الطرفان حرب ناغورنو كاراباخ الأولى في أوائل التسعينيات، ثم اندلعت مجددًا عام 2020، وانتهت في سبتمبر 2023 بحرب ناغورنو كاراباخ الثالثة. وفي هذه الحرب، تمكنت أذربيجان من احتلال المنطقة التي كان يسكنها الأرمن. وفي يوليو، زار الرئيس الإيراني مسعود بشتون أذربيجان، واستضافه علييف في ناغورنو كاراباخ. تشير الوساطة الأمريكية لاتفاقية سلام تاريخية بين أذربيجان وأرمينيا إلى اتجاه دراماتيكي في المنطقة، مع تراجع نفوذ روسيا ونفوذها. ومن أهم عوامل هذا الاتجاه الأزمة الخطيرة الأخيرة في العلاقات بين روسيا وأذربيجان، ومن الواضح أن هذا الاتجاه برمته قائم على استمرار تعثر روسيا في الحرب في أوكرانيا. إن صعود نفوذ تركيا في المنطقة، والذي يتجلى بوضوح في التطور الملحوظ لعلاقاتها مع أرمينيا، يُشير أيضًا إلى تراجع نفوذ إيران. فعلى مدى ما يقرب من مئة عام، شهدت تركيا توترات عميقة مع أرمينيا، لكن يريفان تقاربت مؤخرًا مع أنقرة، مع الزيارة المثيرة التي قام بها رئيس الوزراء باشينيان للرئيس أردوغان. وقد أسهمت هذه التوجهات - تراجع نفوذ روسيا وإيران، وتعزيز نفوذ الولايات المتحدة وتركيا ف

نزاع داخل الكونغرس بشأن قرار الكابنيت والديمقراطيون المؤيدون لإسرائيل يعارضون
نزاع داخل الكونغرس بشأن قرار الكابنيت والديمقراطيون المؤيدون لإسرائيل يعارضون

معا الاخبارية

timeمنذ 35 دقائق

  • معا الاخبارية

نزاع داخل الكونغرس بشأن قرار الكابنيت والديمقراطيون المؤيدون لإسرائيل يعارضون

بيت لحم معا- يثير قرار إسرائيل احتلال قطاع غزة بالكامل جدلاً في واشنطن، حيث وجه العديد من الجمهوريين تساؤلات وانتقادات، في حين عبر الديمقراطيون المؤيدون لإسرائيل عن معارضة غير مسبوقة لهذه الخطوة. وبحسب تقرير لموقع أكسيوس، حذر المشرعون المؤيدون لإسرائيل من أن العملية قد تتحول إلى "كابوس لوجستي" من شأنه أن يؤدي إلى تفاقم عزلة إسرائيل الدولية. تساءل النائب الجمهوري تيم بورشيت، عضو اللجنة الفرعية للشؤون الخارجية في مجلس النواب لشؤون الشرق الأوسط، عمن سيدير غزة فعليًا بعد انتهاء الاحتلال. وأكد النائب الجمهوري ريان زينك أن السيطرة الأمنية تعني أيضًا "مسؤولية تقديم المساعدات الإنسانية وبناء مستقبل اقتصادي للسكان". ووصف النائب براد شنايدر (ديمقراطي من كاليفورنيا)، رئيس الائتلاف الديمقراطي الجديد الذي يضم 100 عضو، الخطة بأنها "مشكوك فيها من الناحية التكتيكية ومحبطة من الناحية الاستراتيجية"، وجادل بأنها قد تخدم أهداف حماس وتوحد العالم ضد إسرائيل. وحذر عضو الكونجرس ريتشي توريس (ديمقراطي من كاليفورنيا) أيضا من أن الحرب قد تتحول إلى "مستنقع"، وقارن الوضع بالصراعات الأميركية الطويلة في العراق وأفغانستان، ودعا إلى التركيز على إطلاق سراح السجناء.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store