استهداف قوة إسرائيلية بقذيفة آر بي جي في حي التفاح شرق مدينة غزة

أفادت وسائل إعلام إسرائيلية، بتعرض قوة تابعة لجيش الاحتلال الإسرائيلي لهجوم بقذيفة مضادة للدروع من نوع "آر بي جي" في حي التفاح، شرقي مدينة غزة.
ولفتت التقارير العبرية إلى أنه لم ترد حتى الآن تفاصيل رسمية من جيش الاحتلال الإسرائيلي بشأن حجم الخسائر أو طبيعة الرد على الهجوم.
ويُعد حي التفاح من المناطق التي شهدت مواجهات عنيفة خلال الأيام الماضية، في ظل استمرار العملية العسكرية الإسرائيلية في قطاع غزة منذ أشهر.
مقتل ضابط برتبة نقيب وجندي بجيش الاحتلال
وفي وقت سابق، أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، مقتل ضابط برتبة نقيب وجندي، خلال معارك دارت يوم الجمعة في حي الشجاعية شرقي مدينة غزة، وفقا لما أفادت به تقارير عبرية.
وأوضح المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي أن الضابط القتيل هو النقيب إيدو فولوش البالغ من العمر 21 عامًا، وهو قائد فصيل في الكتيبة 46 التابعة لفرقة "البصمات الحديدية" (401)، وقد لقي مصرعه خلال عملية قتالية شمال قطاع غزة.
كما قُتلت في المعركة نفسها الجندية نيتا إسحاق كاهانا من مشاة البحرية، خلال اشتباك وصفه الجيش بأنه استمر قرابة ساعتين، ووقع أثناء محاولة إنقاذ في منطقة الاشتباك.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

المشهد العربي

منذ 7 ساعات

• المشهد العربي

ضبط عشرات القذائف على متن شاحنة شرق العاصمة عدن

أحبطت قوات الحزام الأمني بطوق العاصمة عدن، اليوم الأربعاء، محاولة تهريب شحنة أسلحة مخبأة داخل مركبة مدنية، في إحدى النقاط الأمنية شرق العاصمة عدن. وضبط جنود النقطة، كمية من الأسلحة النوعية، شملت 30 قذيفة "آر بي جي" مع 30 حشوة خاصة بها، إلى جانب 12 قذيفة هاون من عيار 82 ملم، على متن حافلة "هايس". جاءت العملية خلال محاولة المهرب (أ.ق.م.ب) البالغ من العمر 47 عامًا، العبور عبر النقطة، قبل توقيفه وإخضاع المركبة لتفتيش دقيق.

تحيا مصر

منذ 3 أيام

• تحيا مصر

عودة دبلوماسية بعد عقد من الغياب: تونس تعيد فتح قنصليتها في بنغازي لتعزيز العلاقات مع ليبيا

في خطوة دبلوماسية بارزة، أعلنت وزارة خارجية وجاء هذا الإعلان بالتزامن مع رفع علم تونس فوق مقر القنصلية، إيذانًا ببدء عملها الرسمي مجددًا. خلفية الإغلاق أُغلقت القنصلية التونسية في بنغازي عام 2014، عقب استهدافها بقذيفة "آر بي جي" أدت إلى أضرار في السور الخارجي للمبنى، دون تسجيل خسائر بشرية. هذا الحادث الأمني دفع السلطات فى تونس إلى تعليق عمل القنصلية حفاظًا على سلامة موظفيها. دوافع إعادة الافتتاح أوضحت وزارة الخارجية التونسية أن قرار إعادة فتح القنصلية يأتي تعبيرًا عن الثقة في مستوى الأمن والاستقرار الذي تشهده مدينة بنغازي والمدن الليبية الأخرى، وتعزيزًا للعلاقات الثنائية بين ليبيا وتونس. كما أن هذه الخطوة تستجيب لمطالب الجالية التونسية المقيمة في شرق ليبيا، التي طالبت مرارًا بإعادة فتح القنصلية لتسهيل الخدمات القنصلية. الخدمات القنصلية المتوقعة من المتوقع أن تقدم القنصلية التونسية في بنغازي خدماتها للتونسيين المقيمين في مدن بنغازي، الجبل الأخضر، درنة، طبرق، امساعد، جالو، البيضاء، المرج، العقورة، قمينس، أجدابيا، البريقة، والكفرة. وتشمل هذه الخدمات إصدار وتجديد جوازات السفر، تصديق الوثائق، وتقديم الدعم القانوني والإداري للمواطنين التونسيين. تأثيرات اقتصادية متوقعة تتطلع الحكومة التونسية إلى أن يسهم إعادة فتح القنصلية في تحفيز التبادل الاقتصادي والتجاري والاستثماري بين البلدين، فضلاً عن تسهيل حركة العمالة التونسية إلى ليبيا. ويُتوقع أن يكون لهذه الخطوة تأثير إيجابي على العلاقات الاقتصادية بين تونس وشرق ليبيا، خاصة في ظل الجهود المبذولة لإعادة إعمار ليبيا وتعزيز الاستقرار فيها. ردود الفعل الليبية رحبت وزارة الخارجية والتعاون الدولي بالحكومة الليبية المكلفة من مجلس النواب برئاسة أسامة حماد بإعادة فتح القنصلية التونسية في بنغازي، معتبرةً أن هذه الخطوة تعزز العلاقات الثنائية وتعبر عن الثقة في الوضع الأمني المستقر في المدينة. تمثل إعادة فتح القنصلية التونسية في بنغازي خطوة مهمة في مسار تعزيز العلاقات الثنائية بين تونس وليبيا، وتلبيةً لاحتياجات الجالية التونسية في شرق ليبيا. كما تعكس هذه الخطوة تحسن الأوضاع الأمنية في بنغازي، مما يفتح آفاقًا جديدة للتعاون الاقتصادي والدبلوماسي بين البلدين.

فيتو

منذ 3 أيام

• فيتو

بعد أزمة تصريح «صنادل ونعال» عناصر القسام، سجن ضابط إسرائيلي رفض العودة إلى غزة

أصدر القضاء فى الاحتلال الإسرائيلي، اليوم، حكما يقضى بسجن ضابط في الجيش الإسرائيلي لمدة 20 يوما بعد رفضه الاستجابة لاستدعاء الخدمة الاحتياطية للمرة الثانية. سجن ضابط إسرائيلي رفض العودة للحرب فى غزة وحسب صحيفة "هآرتس" العبرية، قضى الضابط 270 يوما في الخدمة الاحتياطية منذ بداية الحرب على غزة. وعلق الضابط على قراره برفض المشاركة مجدد فى العدوان على غزة قائلا: "أنا مصدوم من هذه الحرب التي لا نهاية لها في غزة، حرب تُهمل المخطوفين وتزهق أرواح الأبرياء". وأضاف الضابط الإسرائيلي المدان: "أخلاقيا، لم أعد قادرا على الاستمرار في الخدمة دون حدوث تغيير. السجن لن يسكتني أو يخيفني، ولا أنا ولا رفاقي". نتنياهو يتحدث عن صنادل ونعال عناصر القسام من جهة أخرى كان تصريح رئيس وزراء الاحتلال، بنيامين نتنياهو، حول صنادل ونعال عناصر القسام خلال عملية طوفان الأقصى، أثار أزمة بين قادة الجيش الإسرائيلي والحكومة. نتنياهو، فيتو وفى هذا الصدد، وجه ضابط كبير في جيش الاحتلال، انتقادات حادة لرئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، على خلفية تصريحاته الأخيرة حول هجوم "طوفان الأقصى" الذي نفذته حركة "حماس" في السابع من أكتوبر. وقال نتنياهو فى تصريحه المثير للأزمة، إن المسلحين الفلسطينيين في 7 اكتوبر "دخلوا بالصنادل والنعال وبنادق الكلاشينكوف". وقال الضابط الإسرائيلي، وفق ما نقلت القناة 12 العبرية، إن "من كانوا في حالة ذهول واضطراب حقيقي هم القادة والقيادات العليا في إسرائيل، الذين اعتقدوا أن مثل هذا الهجوم لا يمكن أن يحدث". وأضاف الضابط الإسرائيلي: "تصريحات نتنياهو لا تقلل من شأن حماس، بل تقلل من قيمة مقاتلينا الذين سقطوا في ذلك اليوم". وحسب القناة، أشار الضابط الذي يتمتع بخبرة تمتد لأربعة عقود في الخدمة العسكرية، إلى أن عناصر كتائب القسام كانوا "مجهزين بالكامل، من الرأس حتى أخمص القدمين، بترسانة من المتفجرات والأسلحة لا تقل شأنا عن تلك التي تملكها جيوش نظامية". وأضاف، أن "مئات الطائرات المسيّرة استخدمت لتدمير أنظمة سلاح متقدمة ودبابات مصنفة من بين الأفضل في العالم". ضابط إسرائيلي يهاجم نتنياهو بسبب تصريح صنادل ونعال القسام كما كشف الضابط الإسرائيلي، أن "حماس" أظهرت استعدادا لوجستيا عاليا مكنها من الصمود لفترات طويلة تحت الحصار، مشيرا إلى أن الحركة تمتلك "تمويلا كافيا لبناء صناعة عسكرية محلية، إلى جانب آلاف الصواريخ الدقيقة وأنظمة الاتصالات الحديثة". كما وصف المرافق التي اكتشفت في غزة بأنها "منشآت بمستوى عال من التنظيم، تحتوي على غرف إدارية وغرف عمليات متخصصة". وفي تعليقه على وصف نتنياهو للمهاجمين بأنهم "مجرد لصوص يرتدون الصنادل"، قال الضابط: "نعم، ربما كان هناك من يرتدون الصنادل، لكنهم ظهروا في موجات لاحقة، وليسوا من نفذ الهجوم الرئيسي. هذا التوصيف لا يعبر عن الواقع، بل يشوه صورة ما حدث ويقصر في تقييم حجم التهديد". جاءت التصريحات ضمن سلسلة من الانتقادات داخل المؤسسة العسكرية والأمنية الإسرائيلية، التي عبرت عن قلقها إزاء "التجاهل السياسي للإخفاقات الاستخباراتية والتكنولوجية التي سمحت بحدوث طوفان الأقصى"، وفق القناة 12 العبرية. وتطالب هذه الأصوات داخل المؤسسة الأمنية، القيادة السياسية والعسكرية في إسرائيل بـ"تحمل المسؤولية واستخلاص العبر من الأحداث التي أدت إلى ذلك اليوم الصعب". وذكرت القناة العبرية فى سياق الحديث عن قدرات القسام، أن الجيش الإسرائيلي صادر منذ اندلاع الحرب نحو 70 ألف قطعة سلاح من قطاع غزة، شملت شاحنات صغيرة وجرارات، وصواريخ مضادة للدبابات، وقاذفات آر بي جي، وطائرات بدون طيار، وهو ما ينفي رواية أن المهاجمين كانوا مجرد مسلحين بأسلحة خفيفة. ولفتت إلى أن كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة "حماس"، تطورت منذ السابع من أكتوبر إلى ما يشبه "منظمة شبه عسكرية"، قادرة على إدارة عمليات قتالية معقدة، ما يعكس حجم التحدي الذي واجهته القوات الإسرائيلية خلال المعارك. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.