
تنشيط السياحة حول حفل البترا: نرفض إقامة الفعاليات...
04:07 م
⏹ ⏵
https://www.alwakeelnews.com/story/733209
تم
الوكيل الإخباري-
أكد المدير العام لهيئة تنشيط السياحة، عبد الرزاق عربيات، أن الهيئة ترفض إقامة أي فعالية تمس وتخدش الحياء العام والقيم والتقاليد والثوابت والمرتكزات الأردنية، والدينية. اضافة اعلان
وقال عربيات خلال حديثه في منتدى التواصل الاجتماعي، الثلاثاء ردا على الحفل الذي أقيم في البترا وانتشرت مقاطع فيديو له عبر منصات التواصل الاجتماعي، إنه لا علم لهيئة تنشيط السياحة به.
وأشار إلى أن أي حفل أو فعالية لا يمكن إقامتها دون الحصول على الموافقات اللازمة من الجهات الرسمية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رؤيا نيوز
منذ 33 دقائق
- رؤيا نيوز
وزير الجيوش الفرنسي: لا نبيع أسلحة لإسرائيل
قال وزير الجيوش الفرنسي سيباستيان لوكونرو إن موقف فرنسا «واضح» بعدم بيع أسلحة لإسرائيل، وذلك بعد رفض عمال أرصفة في ميناء مرسيليا تحميل مكونات عسكرية كانت معدة للنقل بحرا إلى ميناء حيفا. وقال لوكونرو في تصريج لقناة ال سي اي التلفزيونية الفرنسية «إن موقف فرنسا لا يمكن أن يكون أكثر وضوحا. ما من أسلحة تباع إلى إسرائيل. والسبب أن إسرائيل هي واحدة من المنافسين الرئيسيين للصناعات الفرنسية». وأضاف أن ما يباع لإسرائيل هو فقط «مكونات» مخصصة «للقبة الحديدية»، إحدى المنظومات الدفاعية الإسرائيلية التي تحمي البلاد من الهجمات الصاروخية والمسيرات وأيضا «عناصر لإعادة التصدير». وتابع، في الحالة الثانية «هناك أشياء ترسل إلى إسرائيل وتخضع لتدخل صناعي وغالبا ما يعاد تصديرها، أحيانا إلى فرنسا. وكل ذلك يخضع لمراقبة»، بحسب الوزير. رفض عمال تحميل أسلحة لإسرائيل والأربعاء والخميس الماضيين، رفض عمّال أرصفة في ميناء مرسيليا-فوس تحميل مكونات عسكرية كانت ستنقل إلى إسرائيل تشمل قطع لأسلحة رشاشة تصنعها شركة يورولينكس، وذلك رفضا للمشاركة«في الإبادة المستمرة التي ترتكبها الحكومة الإسرائيلية» في غزة، وفق ما أعلنت نقابة تمثلهم. وغادرت السفينة الميناء الجمعة من دون تحميل الحاويات، وفق ما أفادت الشركة المشغلة للمرفق وكالة فرانس برس. استثناءات وتناقضات صباح الجمعة قال وزير الخارجية الفرنسي جان-نويل بارو في تصريح لمحطة ار تي ال الإذاعية «نحن لا نقدم معدات عسكرية تستخدم في غزة»، لكنه لفت إلى وجود «استثناءين». وأوضح «إنها مكونات تسمح لإسرائيل بالدفاع عن نفسها، وخصوصا مع القبة الحديدية»، وأضاف «هناك معدات يمكن تجميعها في إسرائيل، ولكنها مخصصة لإعادة التصدير». ولفت إلى أنه في حال استخدام المعدات العسكرية لشركة يورولينكس في غزة، فإن «الشركة التي تصدرها ستكون في وضعية انتهاك للقانون». وتشن إسرائيل حربا وحشية على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر/ تشرين الأول 2023 أسفرت عن استشهاد أكثر من 54677 شخصا معظمهم من المدنيين، وفقا لبيانات وزارة الصحة في غزة والتي تعتبرها الأمم المتحدة موثوقة. توتر العلاقات الفرنسية الإسرائيلية وتشهد العلاقات الفرنسية الإسرائيلية حالة من التوتر بعد إعلان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون عقب زيارته لمصر الشهر قبل الماضي عزم بلاده الاعتراف بالدولة الفلسطينية، وهو ما أثار غضبا إسرائيليا كبيرا، كما تتولى فرنسا بالتعاون مع المملكة العربية السعودية عقد المؤتمر الدولي حول القضية الفلسطينية في السابع عشر من يونيو/ حزيران الجاري حتى العشرين من الشهر نفسه في نيويورك لاتخاذ خطوات عملية لتنفيذ حل الدولتين.


رؤيا نيوز
منذ 33 دقائق
- رؤيا نيوز
بطلب إسرائيلي: واشنطن تدرس تمويل صندوق مساعدات غزة
تدرس الولايات المتحدة تقديم نصف مليار دولار لصندوق إغاثة غزة الجديد، وفقًا لمصدرين مطلعين على الأمر ومسؤولين أمريكيين سابقين. ومن شأن هذه الخطوة أن تُعزز المشاركة الأمريكية في هذا البرنامج المثير للجدل، والذي عانى من اضطرابات وحوادث مميتة منذ انطلاقه. وقال أحد المصدرين بحسب موقع واللا العبري إن إسرائيل طلبت هذا المبلغ لتمكين صندوق إغاثة غزة من العمل لمدة 180 يومًا. ووفقا لجميع المصادر ومسؤولين أمريكيين سابقين، ستُنقل الميزانية – في حال الموافقة عليها من الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية، التي أُدمجت في وزارة الخارجية. إلا أن الخطة تواجه معارضة من بعض المسؤولين الأمريكيين القلقين بشأن حوادث إطلاق النار على الفلسطينيين الذين تجمعوا بالقرب من مواقع توزيع المساعدات، وبشأن قدرة الصندوق على التنفيذ. وبدأ الصندوق، الذي تعرض لانتقادات شديدة من المنظمات الإنسانية، بما فيها الأمم المتحدة، لما اعتبرته افتقارًا للحياد، بتوزيع المساعدات على سكان غزة الأسبوع الماضي. يأتي هذا وسط تحذيرات من أن معظم سكان القطاع، البالغ عددهم 2.3 مليون نسمة، معرضون لخطر المجاعة بعد أن منعت إسرائيل دخول المساعدات لمدة 11 أسبوعًا. رُفعت القيود في 19 مايو/أيار، مما سمح بدخول مساعدات محدودة إلى القطاع المدمر. وقد استقال عدد من كبار مسؤولي الصندوق بالفعل، وعلق توزيع المساعدات مرتين هذا الأسبوع بعد أن اجتاحت حشود غفيرة مراكز التوزيع التابعة له. ولم تستجب الحكومة الإسرائيلية ووزارة الخارجية الأمريكية وصندوق الإغاثة لطلبات التعليق.


خبرني
منذ 34 دقائق
- خبرني
جيفري إبستين.. الملياردير الغامض الذي هز أميركا بفضائحه وحول الأصدقاء إلى أعداء!
خبرني - لا تزال قضية جيفري إبستين الملياردير الذي هز أميركا بفضائحه الجنسية وعلاقاته المشبوهة مع نخبة السياسة والمال والأعمال تفرض نفسها، لتعيد فتح الجراح وتشعل الصراعات. واندلعت منذ أيام أزمة بين الرئيس الأميركي دونالد ترمب ورجل الأعمال إيلون ماسك، بعد أن صرح الأخير بأن السبب الحقيقي وراء عدم الكشف الكامل عن ملفات إبستين هو وجود اسم ترمب فيها. والمفارقة أن الرجلين كانا حلفاء في الماضي القريب، حيث دعم ماسك ترمب في عدة مناسبات، فيما أشاد الأخير بإنجازات الملياردير. لكن شبح إبستين، الذي لا يزال يطارد النخبة الأميركية، حول هذه الصداقة إلى عداء علني، في مشهد يؤكد أن ملف الملياردير المتوفى ما زال قنبلة موقوتة قادرة على تفجير المفاجآت. من هو جيفري إبستين؟ هو رجل أعمال أميركي راحل، لا يزال اسمه يتردد بقوة في الأوساط السياسية والإعلامية رغم مرور سنوات على وفاته، وذلك بسبب قضايا الاتجار الجنسي بالقاصرات التي ارتبطت به، والعلاقات الواسعة التي جمعته بعدد من الشخصيات العالمية النافذة. ولد إبستين في 20 يناير 1953 بمدينة نيويورك، وبدأ مسيرته المهنية كمدرس في مدرسة خاصة، قبل أن ينتقل إلى مجال المال والأعمال حيث عمل لدى شركة "بير ستيرنز" الاستثمارية، ثم أسس شركته الخاصة لإدارة أموال الأثرياء في الثمانينات. وعلى الرغم من نجاحه المهني الظاهري، إلا أن تفاصيل عمله ومصادر ثروته بقيت طي الغموض، ما أثار الكثير من التساؤلات. وبرز اسم إبستين بشكل أكبر بفضل علاقاته الوثيقة بشخصيات بارزة في السياسة والمجتمع، من بينها الرئيسان الأميركيان بيل كلينتون ودونالد ترمب، بالإضافة إلى الأمير أندرو من العائلة المالكة البريطانية، فضلا عن رجال أعمال ومشاهير مثل بيل غيتس ونعومي كامبل. وفي عام 2008، أدين إبستين لأول مرة بتهم تتعلق باستغلال القاصرات جنسيا، وحكم عليه بالسجن 13 شهرا فقط ضمن صفقة قضائية مثيرة للجدل، سمحت له بالخروج يوميا للعمل. وقد وجهت انتقادات حادة لتلك الصفقة التي اعتبرت تلاعبا بالعدالة لحماية شخصيات مرتبطة به. وفي يوليو 2019، أعيد اعتقال إبستين بتهم جديدة تتعلق بالاتجار الجنسي بالقاصرات عبر شبكة دولية، حيث تم احتجازه في سجن فيدرالي بنيويورك بانتظار محاكمته. إلا أن القضية شهدت تطورا مأساويا حين تم العثور عليه ميتا في زنزانته بتاريخ 10 أغسطس 2019. ورغم إعلان السلطات أن الوفاة كانت نتيجة انتحار شنقا، إلا أن ملابسات الحادث أثارت الشكوك، خصوصا مع تعطل كاميرات المراقبة واختفاء الحراس عن مواقعهم في وقت الوفاة. وأثارت وفاته موجة من نظريات المؤامرة، إذ يرى كثيرون أنه قتل لمنعه من كشف أسرار وأسماء شخصيات نافذة كانت متورطة في نشاطاته. وتحولت قضية إبستين إلى أحد أكبر ملفات الفضائح في تاريخ الولايات المتحدة، بعد أن تم تسريب أجزاء من ملفاته التي تضم قوائم بأسماء شخصيات سياسية وفنية عالمية، وسجلات رحلات جوية إلى ما يعرف بـ"جزيرة إبستين"، التي يعتقد أنها كانت موقعا للقاءات مشبوهة واستغلال جنسي ممنهج. ولا تزال المطالبات مستمرة من جانب سياسيين وحقوقيين للكشف الكامل عن الملفات المرتبطة بإبستين، خصوصا أن التحقيقات أكدت وجود آلاف الصفحات غير منشورة بعد، تحتوي على أدلة قد تمس شخصيات في مواقع حساسة.