مشروبات «الدايت» تشكل خطراً على الأوعية
الدكتورة جينيفر كوهين، المشرفة على الدراسة، أوضحت أن المحليات الصناعية تؤثر على التمثيل الغذائي للدهون وتسبب التهابات في الأوعية الدموية. وأضافت، أن هذه النتائج تستدعي مزيدًا من البحث لتحديد التأثيرات المحتملة على البشر.
أخبار ذات صلة
انهيار مبنى إثر حريق ضخم في الأرجنتين
ترمب يرمم مكتبه وتقارير تربطه ب«سلوك» نجل ماسك
وعلى رغم أن مشروبات الدايت تُعتبر بديلاً منخفض السعرات الحرارية للمشروبات السكرية، إلا أن هذه الدراسة تسلط الضوء على ضرورة توخي الحذر في استهلاكها. ويُنصح الأفراد بالاعتدال في تناول هذه المشروبات ومراقبة استجابات أجسامهم، إضافة إلى استشارة أخصائيي الرعاية الصحية للحصول على نصائح مخصصة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صدى الالكترونية
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- صدى الالكترونية
إيلون ماسك يكشف عن قرب زراعة شريحة دماغية لاستعادة البصر للمكفوفين
أعلن الملياردير الأمريكي إيلون ماسك عن اقتراب شركة Neuralink، إحدى شركاته المتخصصة في التكنولوجيا العصبية، من زراعة أول شريحة دماغية تُعرف باسم Blindsight، تهدف إلى استعادة البصر للأشخاص المصابين بالعمى الكامل، وذلك بحلول نهاية عام 2025. وفي فعالية عقدت في ولاية ويسكونسن الأمريكية، أكد ماسك أن التجارب الحيوانية على هذه الشريحة قد حققت نجاحًا ملحوظًا، حيث أظهرت القرود التي خضعت للتجارب صحة جيدة بعد زراعة الشريحة. وأضاف ماسك أن الزراعة البشرية الأولى ستمنح شخصًا مكفوفًا القدرة على الرؤية من جديد، لكن بجودة منخفضة في البداية، حيث قال: 'نأمل في زراعة أول جهاز خلال هذا العام. سيكون بدقة منخفضة في البداية، لذا من المهم أن نُدير التوقعات، لكنني أعتقد أنه بمرور الوقت ستوفر الشريحة رؤية تتفوق حتى على الرؤية البشرية الطبيعية، وهذا سيكون أمرًا رائعًا.' جدير بالذكر أن شركة Neuralink قد بدأت بالفعل تجارب سريرية منذ عام 2024، بعد أن أجرت اختبارات مكثفة على الحيوانات. كما أُجريت أول عملية زرع شريحة دماغية للبشر في يناير 2024، حيث مُنح ثلاثة مرضى يعانون من إعاقات حركية القدرة على التحكم في أطرافهم عبر الإشارات الذهنية باستخدام تقنية 'Telepathy'. فيما يتعلق بالعلامات التجارية، تقدمت Neuralink مؤخرًا بطلبات لتسجيل علامات تجارية جديدة لدى مكتب براءات الاختراع والعلامات التجارية الأمريكي، تضمنت أسماء مثل Blindsight (البصر الخفي)، Telepathy (التخاطر العقلي)، و Telekinesis (التحريك الذهني).


صحيفة سبق
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- صحيفة سبق
هل يفعلها؟.. "ماسك" يَعِدُ المكفوفين باستعادة بصرهم خلال عام واحد!
قال رجل الأعمال الأمريكي إيلون ماسك؛ إن شركته "نيورالينك" تسعى لزرع شريحة دماغية ستمكّن المكفوفين من استعادة بصرهم خلال العام المُقبل. وفي حديثه لقناة "فوكس نيوز"، أوضح ماسك؛ أن الشركة تعمل على تطوير جهاز يُدعى "Blindsight" مصممٌ لمساعدة المكفوفين، بما في ذلك أولئك الذين وُلدوا دون حاسة البصر. ويعمل الجهاز من خلال التفاعل المباشر مع القشرة البصرية في الدماغ، مما يمنح المستخدمين إدراكاً بصرياً. وأعرب عن ثقته بأن أول عملية زرع للجهاز ستجري قبل نهاية العام الجاري، قائلاً: "أنا واثقٌ من أننا سنتمكّن من تحقيق هذا الهدف خلال الـ12 شهراً المُقبلة". ولم يقتصر طموح ماسك؛ على استعادة البصر، بل أكّدَ أن تقنيات "نيورالينك" قد تمهّد الطريق في المستقبل لمساعدة المصابين بشلل الحبل الشوكي على استعادة القدرة على المشي. وأُسست الشركة عام 2016 بهدف تطوير واجهات بين الدماغ والحاسوب، وتركّز على تمكين البشر من التفاعل مع التكنولوجيا عبر الأفكار مباشرة، مما قد يفتح آفاقاً جديدة مع تطورات الذكاء الاصطناعي. شهدت "نيورالينك" سلسلة من النجاحات في هذا المجال، حيث أجرت أول زراعة للشريحة "Telepathy" في يناير 2024 لمريضٍ مشلول، مكّنته من التحكم في الحاسوب عبر أفكاره. وتلاه عمليتان أخريان في أغسطس 2024 ويناير 2025، مما يعزّز الآمال في إمكانية توسيع نطاق هذه التقنية لعلاج مزيدٍ من الحالات الطبية المعقّدة في المستقبل.

سعورس
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- سعورس
إيلون ماسك يقلق الأطباء بتفوق الروبوتات
وفي منشور على منصة (X)، أكد ماسك أن التطورات في مجال الروبوتات الجراحية تتقدم بوتيرة غير مسبوقة، مستشهدًا بالإنجازات التي حققتها شركته نيورالينك. وأشار ماسك إلى أن روبوت نيورالينك المصمم لغرس أقطاب كهربائية فائقة الدقة في الدماغ، يعمل بدرجة من الثبات والدقة يصعب على الأيدي البشرية مجاراتها، واعتبر أن هذه التقنية تمثل المرحلة الأولى من ثورة تكنولوجية ستمكّن الروبوتات من تنفيذ العمليات الطبية المعقدة بشكل مستقل وبكفاءة عالية. قوبلت تصريحات ماسك بترحيب وحذر في آن واحد، بعض الخبراء اعتبروها مبشرة بمستقبل طبي أكثر أمانًا للمرضى، فيما حذر آخرون من الاعتماد المفرط على الآلات في اتخاذ القرارات الطبية المعقدة. وقال الدكتور جون أندروز، جراح الأعصاب بجامعة هارفارد: «لا شك أن الروبوتات تقدم دقة مذهلة، ولكن الطب ليس مجرد أرقام وحسابات؛ بل هو تفاعل إنساني معقد بين الطبيب والمريض». وعلى مواقع التواصل الاجتماعي، شكك العديد من المستخدمين في قدرة الروبوتات على استبدال الجراحين البشر قريبًا. وأشار بعضهم إلى أن الأنظمة الجراحية الحالية، مثل نظام دافنشي، تعمل تحت إشراف بشري مباشر وليست مستقلة بالكامل. وكتب أحد المستخدمين: «تعليقك يوحي بأن الروبوتات الجراحية قادرة على العمل بشكل مستقل، لكن الحقيقة أن كل الروبوتات الحالية ما هي إلا أدوات بيد الجراح». من جانبهم، أكد جراحون ذوو خبرة مباشرة في الجراحة الروبوتية أن التكنولوجيا تُستخدم حاليًا لتحسين مهارات الجراحين وليس لاستبدالهم، مشيرين إلى أن القرارات الجراحية ما تزال تعتمد بشكل رئيسي على الخبرة البشرية.