
بيسيتش يختار 31 لاعباً لقائمة «الأولمبي»
قال مدير منتخبنا الأولمبي جراح العتيقي إن تدريبات المنتخب ستنطلق 15 الجاري وتستمر حتى 29 من الشهر ذاته، موضحا ان الجهاز الفني بقيادة المدرب الكرواتي داريو بيسيتش اختار 31 لاعبا لقائمة المنتخب، استعدادا لتصفيات كأس آسيا تحت 23 عاما التي ستقام في الفترة من 1 حتى 9 سبتمبر المقبل في ميانمار. وأوضح العتيقي أن «الأزرق الأولمبي» سيغادر يوم 30 الجاري إلى معسكر خارجي يتخلله عدد من المباريات الودية، متمنيا أن يسير برنامج «الأزرق الأولمبي» وفق الخطة الموضوعة ويحقق الأهداف المرجوة، وضمت القائمة: عبدالرحمن الحربي (التضامن)، جاسم العنزي، وعادل الشمري (الجهراء)، ضاري المسري (الساحل)، معاذ العنزي (السالمية)، منير السبيعي (الشباب)، عبدالله موسى، عبدالرضا شهاب، بدر المطيري، يوسف الشمري، وحسين العريان (العربي)، جاسم المطر، عبدالله الغنيمان، أحمد بودي، وعبدالله العوضي (القادسية)، صالح المحطب، جراح الهليلي، سالم الختلان، عمر السليم، منتصر عبدالسلام، عمر العازمي، وحسين كنكوني (كاظمة)، محمد الكندري، عمر المطر، خالد الخرقاوي، ومحمد الصريعي (الكويت)، علي جبر، عبدالرحمن الرشيدي، ناصر العنزي، وبندر البرازي (النصر)، ومحسن غريب (اليرموك).
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأنباء
منذ 5 ساعات
- الأنباء
سمير دشتي مدرباً لحراس اليمن
أعلن مدرب حراس المرمى سمير دشتي انضمامه إلى الجهاز الفني لمنتخب اليمن لكرة القدم في التوقف الدولي الحالي وذلك قبل خوض مواجهة لبنان الثلاثاء المقبل في الجولة الثانية من منافسات المجموعة الثانية المؤهلة إلى كأس آسيا 2027 في السعودية. وحصل دشتي على موافقة اتحاد الكرة، حيث يرتبط معه بعقد لتدريب حراس المنتخبات الوطنية المختلفة، وذلك للإشراف على حراس مرمى اليمن. والتحق دشتي بمنتخب اليمن عقب وصوله الى البلاد صباح اليوم (السبت)، حيث يستعد للقاء لبنان على ستاد جابر المبارك بنادي الصليبخات الثلاثاء المقبل. وأعرب دشتي عن اعتزازه بتجربته الجديدة مع الجهاز الفني للمنتخب اليمني بقيادة المدرب الجزائري نور الدين ولد علي، مبدياً إعجابه بإمكانات الحراس اليمنيين. وبين دشتي أن مسألة استمراره مع منتخب اليمن في رحلة التصفيات الآسيوية ستكون بيد اتحاد الكرة بعدما أبدى الجهاز الفني رغبته في استمراره.


الأنباء
منذ 5 ساعات
- الأنباء
ملايين الطلاب يجرون امتحان «غاوكاو» المصيري في الصين
يرافق أولياء أمور والتأثر واضح على وجوههم، أبناءهم إلى مراكز امتحانات في بكين، حيث انطلقت السبت امتحانات «غاوكاو» التي تجرى في نهاية المرحلة الثانوية وتنطوي على تنافس شديد. تقدم للامتحان هذا العام نحو 13.35 مليون طالب، بحسب وزارة التربية، وهو عدد كبير مع أنه أقل بقليل من عدد العام السابق. تمثل امتحانات «غاوكاو» «تتويجا لاثني عشر عاما من العمل الدؤوب»، على قول تشين، وهي والدة طالبة في الصف الأخير من المرحلة الثانوية. وتضيف «لقد تغلبت على الصعوبات، وكذلك فعلنا نحن الأهل. لست متوترة، بل متحمسة جدا. أنا متأكدة من أن ابنتي ستحقق نتائج جيدة». ويتم عبر «غاوكاو» أي «امتحان التعليم العالي» باللغة الصينية وهو من أصعب الامتحانات في العالم، تقييم الطلاب بناء على مختلف المعارف التي اكتسبوها خلال دراستهم، من طريق اختبارات باللغة الصينية والرياضيات واللغة الإنجليزية. تحدد نتائج هذا الامتحان إلى حد كبير فرص المرشحين في الالتحاق بالتعليم العالي، بالإضافة إلى الجامعات التي يمكنهم الالتحاق بها. أمام مؤسسة تعليمية في وسط بكين، حضر معلمون وموظفو مدارس لدعم الطلاب في اليوم الأول من الامتحانات، حاملين لافتات تشجيعية. خيم الخوف الشديد على بعض الطلاب الذين يرتدون زيهم المدرسي، مثل فتاة تمسك بيد والدتها، والدموع تملأ عينيها. تقول وانغ بينما يدخل نجلها قاعة الامتحان «كأهل، ليس علينا أن نكون متطلبين جدا مع أولادنا، لأنهم يواجهون أصلا ضغطا كبيرا». شهد التعليم العالي نموا سريعا في الصين خلال العقود الأخيرة، مدفوعا بالازدهار الاقتصادي الذي أدى إلى ارتفاع مستويات المعيشة. لكن سوق العمل للخريجين الشباب لم يعد ديناميكيا كما كان في السابق. في أبريل 2025، بلغت نسبة العاطلين عن العمل بين الشباب الذين تراوح أعمارهم بين 16 و24 عاما ويعيشون في المناطق المدنية 15،8%، بحسب بيانات المكتب الوطني للإحصاءات. وإدراكا منهم لهذا الضغط، يستعد الطلاب الصينيون جديا لهذه المرحلة منذ كانوا في سن أصغر، عبر دروس إضافية متواصلة. كان امتحان «غاوكاو» موضوع النقاش الرئيسي صباح السبت على منصة «ويبو» الصينية للتواصل الاجتماعي، إذ نشرت مقاطع ڤيديو كثيرة تقدم نصائح للطلاب. ومن أكثر العبارات التي أجريت عمليات بحث عنها عبر المنصة خلال الليلة الفائتة «أعجز عن النوم قبل امتحان غاوكاو». في وقت سابق من الأسبوع، أظهرت مقاطع ڤيديو حشودا غفيرة يضم بعضها فرقا موسيقية، ترافق حافلات المدارس التي تنقل الطلاب إلى مراكز الامتحانات. كما هو الحال في كل عام، تعلن السلطات عن حالة تأهب قصوى تحسبا للغش أو الإخلال بالنظام خلال الامتحانات. ودعا نائب رئيس الوزراء الصيني دينغ شيويه شيانغ هذا الأسبوع إلى «غاوكاو آمن»، مؤكدا أهمية مكافحة الغش بحزم. تخضع المناطق المحيطة بمراكز الامتحانات لتدابير أمنية مشددة، إذ أغلقت الطرق أمام حركة المرور، ومنعت مدن عدة سائقي السيارات من استخدام الأبواق لتجنب تشتيت انتباه الطلاب. في بعض المدارس، تستخدم تقنية التعرف على الوجه لمنع الغش. تجاوزت نسبة قبول الطلاب المتقدمين إلى امتحانات «غاوكاو» 80% إلى 90% في السنوات الأخيرة. لكن عددا كبيرا من الطلاب الذين يشعرون بخيبة أمل من نتائجهم، يختارون إعادة الامتحان في العام التالي. ونظرا إلى عدم وجود حد للسن لا يسمح بعده بالتقدم إلى امتحان «غاوكاو»، بات بعض الأشخاص مشهورين لتقدمهم عشرات المرات إلى الامتحان إن بسبب رسوبهم أو لعدم تمكنهم من الالتحاق بجامعة يطمحون اليها. في مدرسة ثانوية في وسط بكين، يضمن عشرة طلاب فقط من أصل 600 طالب في السنة الأخيرة لهم، مقاعد في إحدى أفضل جامعات العاصمة، بحسب مدرس فضل عدم ذكر هويته. يقول جيانغ، وهو طالب في السنة الأخيرة عرف عن نفسه بكنيته، لوكالة فرانس برس «مع ان الضغط كبير، أعتقد أن هذا النظام عادل». يرغب جيانغ في الالتحاق بجامعة في العاصمة للتخصص في علوم الطيران أو الفضاء، ويبقى هادئا قبيل امتحان اللغة الصينية، أحد الاختبارات الإلزامية الثلاثة.


الأنباء
منذ 7 ساعات
- الأنباء
«الهلال الأحمر»: ندعم الجهود والمبادرات الإنسانية التطوعية في المناسبات الدينية والوطنية
أكد المدير العام في جمعية الهلال الأحمر فواز المزروعي أن الجمعية تدعم الجهود والمبادرات الإنسانية والتطوعية خلال المناسبات الدينية والوطنية لتعزيز قيم التكافل والتراحم في المجتمع الكويتي. وقال المزروعي في تصريح خاص لـ«كونا» اليوم السبت على هامش زيارة لدار المسنين بمناسبة عيد الأضحى المبارك إن هذه الزيارة تعكس اهتمام الجمعية بالتواصل مع المؤسسات الاجتماعية في البلاد. وأوضح أن الجمعية حرصت خلال الزيارة على توزيع الهدايا ومشاركة كبار السن في أجواء احتفالية لإدخال البهجة على نفوسهم وللتعبير عن الامتنان والعرفان لدورهم في المجتمع وللتأكيد على روح التواصل بين الأجيال. وبين أن الجمعية ملتزمة بمواصلة هذه الأنشطة الاجتماعية والإنسانية في مختلف المناسبات الوطنية والدينية انطلاقا من مسؤوليتها الإنسانية في ترسيخ قيم التضامن وتعميق التواصل. وأعرب المزروعي عن شكره وتقديره لوزارة الشؤون الاجتماعية على تعاونها المثمر وتسهيلها لهذه الزيارة، مؤكدا أهمية الشراكة بين الجهات الرسمية ومؤسسات المجتمع المدني في تعزيز العمل الإنساني وتوسيع أثره في المجتمع.