
سباليتي يرحل عن إيطاليا بعد مباراة مولدوفا
قال مدرب منتخب إيطاليا لكرة القدم لوتشيانو سباليتي، أمس، إنه أُقيل من منصبه إثر الخسارة الثقيلة خارج الديار أمام النرويج لكنه سيقود الفريق في مواجهة مولدوفا اليوم. وجاء الإعلان في مؤتمر صحافي قبل مباراة مولدوفا التي تأتي بعد الخسارة (صفر-3) أمام النرويج يوم الجمعة الماضي في بداية مهينة لمشوار إيطاليا في التصفيات الأوروبية لكأس العالم.
وقال: «الليلة الماضية كنا سوياً مع رئيس الاتحاد الإيطالي (جابريل) جرافينا. أخبرني أن الاتحاد سيعفيني من منصبي مدرباً للمنتخب الوطني.. لم أكن أنوي الاستسلام. كنت أود الاستمرار في مكاني ومواصلة مهام عملي. سأكون موجوداً أمام مولدوفا، بعدها سنفسخ العقد».
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 35 دقائق
- صحيفة الخليج
المدرب سباليتي محبط من إيطاليا
قاد لوتشيانو سباليتي منتخب إيطاليا للمرة الأخيرة، ورغم أن فريقه أقاله رغم فوزه في مباراته الأخيرة، إلا أن المدرب المقال اعترف بأنه لا يترك الفريق في مكان رائع لبديله، وأنه فشل في تحسينه. ودفع سباليتي الثمن في النهاية بعد الهزيمة 3-صفر في النرويج، يوم الجمعة الماضي، في الوقت الذي كانت فيه مسيرة إيطاليا في تصفيات كأس العالم متعثرة بالفعل في مباراتها الافتتاحية، ولم يكن الفوز غير المقنع 2-صفر على أرضها أمام مولدوفا ما أراد أن يتركه قبل رحيله. وقال سباليتي في مؤتمره الصحفي الأخير: أنا محبط من النتيجة. لا أمنح من يأتي بعدي منتخباً وطنياً رائعاً؛ لأننا لم نلعب مباراة رائعة. سنحت لي الفرصة للعمل، وحاولت وارتكبت أخطاء، بل وخضت بعض التجارب. وتابع: أحاول أن أتعلم كل شيء في أي مجال أعمل فيه، ولستُ مقتنعاً بأنني الأذكى. لم أتمكن من استخراج أفضل ما لدى هؤلاء اللاعبين، وعليّ أن أنتبه لذلك. وأعلن سباليتي إقالته عشية مباراة مولدوفا، والتي تأتي بعد أقل من عامين من توليه المسؤولية ونتائج مخيبة للآمال في بطولة أوروبا 2024. ورغم أنه لم يفكر قط في الاستقالة إلا أنه أقرّ بأنه فشل في تحسين الأمور. وأضاف سباليتي: إذا وافقت على تدريب المنتخب الوطني كما فعلت، فعليك إيجاد حل. لا يمكنك الاختفاء وراء حقيقة قلة عدد لاعبيك ثم البدء في إيجاد أعذار. وتابع: «كان أدائي سيئاً ومن بعض النواحي كان قرار إقالتي صائباً. لكنني لم أستقل لأنني أعتقد أنني أستطيع تقديم أداء أفضل. لكن إذا قيل لي إنني لم أعد الشخص المناسب فسأوقع على قرار (العقد). تركت المنتخب الوطني كما وجدته، كما هو تماماً». ولم تعلن إيطاليا بعد عن المدرب الجديد، لكن تردد أن كلاوديو رانييري الخيار الأول. وفي رده على سؤال بشأن ما إذا كان لديه أي نصيحة لخليفته المحتمل، قال سباليتي: «حاولت أن أغير الأمور عندما وصلت، لكن ربما كان الأمر أسوأ مما رأيناه».


صحيفة الخليج
منذ ساعة واحدة
- صحيفة الخليج
سكالوني: الأرجنتين لم تعد تعتمد كلياً على ميسي
قال ليونيل سكالوني، مدرب الأرجنتين، إن فريقه تعلم كيفية التعامل مع غيابات ليونيل ميسي، ولم يعد بحاجة لإعادة تنظيم التشكيلة عندما لا يكون مهاجم إنتر ميامي متاحاً، وذلك قبل استضافة كولومبيا في تصفيات كأس العالم لكرة القدم. ومنذ مشاركته مع المنتخب الأول عام 2005، سجّل ميسي 112 هدفاً في 192 مباراة مع الأرجنتين، وفاز بكأس العالم عام 2022 ولقبين في كأس كوبا أمريكا والميدالية الذهبية في أولمبياد بكين 2008. وغاب القائد (37 عاماً) عن فوز الأرجنتين 1-صفر على أوروجواي، وفوزها الكبير 4-1 على البرازيل في مارس/آذار بسبب الإصابة؛ إذ ضمن فريق سكالوني مقعده في كأس العالم 2026 خلال فترة التوقف الدولي. وعاد إلى تشكيلة المنتخب في تصفيات كأس العالم هذا الشهر، وشارك كبديل في فوز الأرجنتين 1-صفر على تشيلي الأسبوع الماضي. وقال سكالوني للصحفيين قبل استضافة كولومبيا في بوينس أيرس: الفريق الآن في لحظة يمكنه خلالها اللعب بنفس الطريقة في وجود ليو (ميسي) أو غيابه، وهو ما كان أكثر تعقيداً في الماضي؛ حيث كان يتعين علينا تغيير بعض اللاعبين. وفي حين تأهلت الأرجنتين بالفعل إلى نهائيات كأس العالم في أمريكا الشمالية، فإن كولومبيا تحتل المركز السادس والأخير المؤهل مباشرة للبطولة، وفوزها سيوسّع فارق النقاط مع فنزويلا صاحبة المركز السابع. وفازت كولومبيا على الأرجنتين 2-1 عندما التقى الفريقان آخر مرة في تصفيات كأس العالم في سبتمبر/أيلول الماضي.


سكاي نيوز عربية
منذ 10 ساعات
- سكاي نيوز عربية
مانشستر سيتي يضم الدولي الجزائري آيت نوري
وذكر مانشستر سيتي عبر موقعه الرسمي على شبكة الإنترنت، أن الظهير الأيسر البالغ من العمر 24 عاما وقع على عقد لمدة خمسة أعوام في ملعب "الاتحاد" بحيث يستمر في صفوف الفريق حتى صيف عام 2030. وأضاف أن اللاعب الدولي الجزائري اكتسب سمعة كبيرة كواحد من أفضل الأظهرة في الدوري الإنجليزي في آخر خمسة أعوام وذلك بسبب فاعليته في الثلث الأخير من الملعب وقدرته على إحباط هجمات الخصوم. وبعد انتقاله إلى مانشستر سيتي قال آيت نوري: "أنا سعيد للغاية وفخور باللعب لمانشستر سيتي". وأشار في تصريحات للموقع الرسمي لناديه الجديد إلى أن: "مانشستر سيتي واحد من أكبر أندية العالم وفرصة اللعب له كانت حلما تحقق". وتابع: "أنا متحمس أيضا للعمل تحت قيادة غوارديولا وفريقه المساعد بالإضافة للعب والتدرب مع مجموعة من أفضل اللاعبين في العالم". وأوضح لاعب وولفرهامبتون السابق: "الانضمام لمانشستر سيتي فخر لعائلتي أيضا". وكان آيت نوري قد بدأ مسيرته في صفوف ناشئين أنجيه الفرنسي ثم لعب للفريق الأول بين عامي 2018 و2021، قبل الانتقال إلى وولفرهامبتون حيث لعب له أربعة مواسم وسجل ثمانية أهداف في 118 مباراة خاضها.