logo
وضع التشريعات للتلوث الضوئي والأثر الاقتصادي العائد

وضع التشريعات للتلوث الضوئي والأثر الاقتصادي العائد

التلوث الضوئي هو ما يزعج او ما يجهد العين وهو ضوء يكون إما متحرك ام ثابت وتكون شدته قوية مما يؤثر على البشر والكائنات الحية ككل فهو كالذباب الذي لا ليس له ضرر قوي .
ولكن مزعج فأرجو ان تخصص ساعات للمدن أن يطفئ الضوء لمدة ساعة في الشوارع لراحة العين من الإجهاد الضوئي لماذا اذا أنطفأت الأضواء اصبح المكان هادئ والا لماذا ينصح من الاطباء بمراعاة الاضاءة اثناء النوم او جعل الضوء نسبته بالغرفة مالايقل عن ١٠٪؜ .
وهذا يفسر أن الضوء هو سبب من أسباب عدم الراحة مما يجعله ينعكس داخل العين مرورا بالشبكية مما يجعل العين قد طفح بها الكيل من إزعاج الإضاءات الصناعية من هاتف محمول إلى اضاءة منزلية وغيره من الإضاءات الليلة المصنعة .
ومما يدلك ان الضوء مضر على صحة العين وله تأثير على الخلايا الحية من تعليمات الاطباء وحثهم على النوم في غرفة مظلمة لتحفيز إفراز هرمون الميلاتونين بشكل طبيعي ومن ثم النوم براحة تامة مما يجعل العينة غير ملوثة ضوئيا فلابد ان نراعي هذا الأمر في مجتمعنا بالتعاون مع الجهات ذات العلاقة في حملات توعوية ووضع سياسات وتشريعات للتلوث الضوئي ومكافحتها بالمدن أرجو ان اجد.
بعض اللوحات مكافحة التدخين. مكافحة التلوث الضوئي لا يمنع إطفاء الاضاءة في شوارع لمدة بسيطة ومؤقتة لجعل العين ترتاح وتنظر إلى السماء فتكون النجوم هي إضاءتنا بحيث يكون راحة للعين اولا وثانيا.
توفير أقتصادي على الجهود المبذولة والمباركة من دولتنا الغالية إطفاء الاضاءة لمدة ٣٠ دقيقة كل بعد شهرين لراحة العين هو جهد توعوي جميل ووفر إقتصادي قوي.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الأسرار الخفية للنوم العميق: تقنيات حديثة لتحسين جودة النوم وعلاج الأرق
الأسرار الخفية للنوم العميق: تقنيات حديثة لتحسين جودة النوم وعلاج الأرق

الإمارات نيوز

time٢٧-٠٤-٢٠٢٥

  • الإمارات نيوز

الأسرار الخفية للنوم العميق: تقنيات حديثة لتحسين جودة النوم وعلاج الأرق

يعاني كثير من الناس في العصر الحديث من مشاكل النوم التي تؤثر سلباً على صحتهم العامة وجودة حياتهم اليومية. النوم العميق هو حجر الأساس لاستعادة الجسم والنشاط الذهني، ولهذا أصبح البحث عن تقنيات حديثة تساعد في تحسين جودة النوم وعلاج الأرق من أولويات الطب الحديث. فهم النوم العميق وأهميته يشكل النوم العميق المرحلة الأهم في دورة النوم التي خلالها يحدث الاستشفاء الجسدي والذهني. خلال هذه المرحلة، يقل نشاط الدماغ، ويرتخي الجسم تماماً، مما يسمح للأنسجة بالتجدد وتنظيم الوظائف الحيوية مثل الذاكرة والمناعة. تقنيات حديثة لتحسين جودة النوم مع التقدم التكنولوجي، ظهرت عدة تقنيات حديثة يمكن أن تساعد في تحسين جودة النوم وعلاج الأرق، منها: 1. استخدام الأجهزة الذكية لتعقب النوم تُعتبر أجهزة تعقب النوم الذكية من الأدوات التي تساعد على فهم نمط النوم وتحديد المشاكل بدقة. تستخدم هذه الأجهزة مستشعرات تقيس الحركة، معدل ضربات القلب، ومستويات التنفس، حيث تساعدّ هذه البيانات في تقديم توصيات شخصية لتحسين النوم. 2. العلاج بالضوء العلاج بالضوء هو تقنية تعتمد على تعريض الجسم لأجهزة تبعث ضوءًا بخصائص محددة لتنظيم الساعة البيولوجية. يساعد هذا النوع من العلاج خاصةً الأشخاص الذين يعانون من اضطرابات النوم الناتجة عن تغير الوقت أو العمل في نوبات ليلية. 3. تطبيقات التأمل والتنفس العميق تقوم العديد من التطبيقات الحديثة بتقديم تدريبات موجهة على تمارين التنفس والتأمل التي تهدف إلى تهدئة العقل وإعداد الجسم للنوم. هذه التطبيقات تعتمد على تقنيات مثبتة علمياً لتقليل القلق والتوتر المساهمين في الأرق. 4. استخدام تقنيات تحفيز الدماغ تقنيات مثل تحفيز التيار المباشر عبر الجمجمة (tDCS) والتنبيه المغناطيسي عبر الجمجمة (TMS) بدأت تُستخدم في بعض الدراسات لعلاج الأرق المزمن وتحسين مراحل النوم العميق. نصائح عملية لدعم تقنيات تحسين النوم تنظيم جدول النوم: الحفاظ على مواعيد نوم واستيقاظ ثابتة يساعد في ضبط الساعة البيولوجية. الحفاظ على مواعيد نوم واستيقاظ ثابتة يساعد في ضبط الساعة البيولوجية. تقليل التعرض لشاشات الأجهزة قبل النوم: الضوء الأزرق يؤثر سلباً على إفراز هرمون الميلاتونين. الضوء الأزرق يؤثر سلباً على إفراز هرمون الميلاتونين. بيئة نوم مناسبة: غرفة هادئة، مظلمة، وبدرجة حرارة مناسبة تساهم في نوم أفضل. غرفة هادئة، مظلمة، وبدرجة حرارة مناسبة تساهم في نوم أفضل. تجنب المنبهات قبل النوم: مثل الكافيين، التدخين، والمنبهات الأخرى. مثل الكافيين، التدخين، والمنبهات الأخرى. ممارسة التمارين الرياضية بانتظام: لكن ليس قبل النوم مباشرة لأن ذلك قد يزيد من اليقظة. الخلاصة تحسين جودة النوم يشكل خطوة أساسية نحو صحة أفضل وجودة حياة أعلى. اعتماد التقنيات الحديثة، إلى جانب تبني عادات نوم صحية، يمكن أن يكون له تأثير ملموس في مكافحة الأرق والوصول إلى نوم عميق ومريح. لا تتردد في تجربة التقنيات المتاحة ومراجعة طبيب مختص في حال استمرار مشاكل النوم.

خبراء هارفارد يحددون عوامل الخطر المسببة للإصابة بأمراض الدماغ
خبراء هارفارد يحددون عوامل الخطر المسببة للإصابة بأمراض الدماغ

24 القاهرة

time١٢-٠٤-٢٠٢٥

  • 24 القاهرة

خبراء هارفارد يحددون عوامل الخطر المسببة للإصابة بأمراض الدماغ

تمكن الباحثون في جامعة هارفارد، من تحديد أكثر من سبب للإصابة بالخرف واضطرابات الدماغ الأخرى وكلها يمكن الوقاية منها، وقام باحثون في مستشفى ماساتشوستس العام بريجهام بتحليل 37 دراسة حول الخرف والسكتة الدماغية والاكتئاب في أواخر العمر، ووجدوا أن اثنين على الأقل من الاضطرابات قد يكون سببها 17 عامل خطر قابل للتعديل. عوامل الإصابة بالخرف وأمراض الدماغ وبحسب ما نشر في صحيفة ديلي ميل البريطانية، شملت المخاطر الأكثر وضوحًا حالات وقضايا نمط الحياة مثل مرض السكري، وارتفاع نسبة الكوليسترول، وتعاطي الكحول، والسمنة، وفقدان النوم والسمع، وغيرها، ويمكن أن تؤدي العوامل المشتركة، مثل ارتفاع ضغط الدم والنظام الغذائي والنشاط البدني، إلى زيادة خطر الإصابة بالاضطرابات الثلاثة. ووصف الباحثون الذين أجروا الدراسة النتائج بأنها مفعمة بالأمل، ويعتقدون أنها قد تساعد في خفض معدلات الخرف والسكتة الدماغية والاكتئاب، والتي تشهد جميعها ارتفاعا في الولايات المتحدة، ومع ذلك أكدوا أن النتائج تعتمد على الارتباطات وليس الأسباب المباشرة. وقال الدكتور جاسبر سينف، المؤلف الرئيسي للدراسة وزميل ما بعد الدكتوراه في مختبر سينغ في مختبرات رعاية الدماغ: الخرف والسكتة الدماغية والاكتئاب في أواخر العمر مرتبطة ومتشابكة، لذلك إذا أصبت بأحدها، فهناك فرصة كبيرة لإصابتك بآخر في المستقبل. تسبب تدهورًا في صحة الدماغ.. مضاعفات أعراض انقطاع الطمث يحفز الدماغ على النوم.. فوائد هرمون الميلاتونين

مختص: استخدام 'الميلاتونين' للمساعدة على النوم مع وجود الضوء تصرف خاطئ.. فيديو
مختص: استخدام 'الميلاتونين' للمساعدة على النوم مع وجود الضوء تصرف خاطئ.. فيديو

صدى الالكترونية

time٠٩-٠٤-٢٠٢٥

  • صدى الالكترونية

مختص: استخدام 'الميلاتونين' للمساعدة على النوم مع وجود الضوء تصرف خاطئ.. فيديو

حذر المختص في علم اضطرابات النوم، الأستاذ إبراهيم القميزي، من استخدام مكمل 'الميلاتونين' للمساعدة على النوم مع وجود الضوء. وقال إبراهيم القميزي، عبر برنامج اليوم على قناة الإخبارية: 'استخدام مكمل 'الميلاتونين' للمساعدة على النوم مع وجود الضوء تصرف خاطئ ويجب استشارة الطبيب'. وأشار إلى أن التعرض لضوء الشاشات يعرقل من إفراز هرمون الميلاتونين ويؤخر الشعور بالنعاس، لافتًا إلى أن البعض يستخدم هرمون الميلاتونين بطريقة خاطئة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store