عبور قافلة مساعدات أردنية جديدة تضم 31 شاحنة إلى غزة
وأوضحت الهيئة في بيان مقتضب، أن القافلة الجديدة سيّرت بالتنسيق مع برنامج الغذاء العالمي، لدعم الأشقاء في قطاع غزة وتلبية لاحتياجاتهم العاجلة.
واستقبلت الهيئة الخيرية، السبت، طائرتي مساعدات إنسانية من جمهورية الباكستان لصالح أهالي غزة.
وتستمر الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية بالتعاون مع القوات المسلحة الأردنية، بإرسال المساعدات عبر الإنزالات الجوية، والقوافل البرية، والمستشفيات الميدانية التي تم تسييرها لدعم القطاع الطبي في غزة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

عمون
منذ 11 دقائق
- عمون
حماس: مفاوضات القاهرة تركز على وقف الحرب وإدخال المساعدات
عمون - كشفت حركة حماس تفاصيل عن مفاوضاتها في القاهرة التي تبدأ اليوم الأربعاء، حيث أكدت أن المفاوضات ستركز على وقف الحرب وإدخال المساعدات والتوافق الوطني. وقالت الحركة في بيان، صباح الأربعاء، إن وفد الحركة برئاسة خليل الحية وصل إلى القاهرة لإجراء محادثات مع المسؤولين المصريين حول آخر التطورات المتعلقة بـ"حرب الإبادة" في غزة ومجمل الأوضاع في الضفة والقدس والأقصى. وذكر القيادي في الحركة طاهر النونو المتواجد في القاهرة حاليا، أن الوفد بدأ محادثات تمهيدية للقاءات التي سوف تبدأ اليوم الأربعاء، حيث ستركز حول سبل وقف الحرب على القطاع وإدخال المساعدات وإنهاء معاناة الفلسطينيين في غزة، وبحث العلاقات الفلسطينية الداخلية للوصول إلى توافقات وطنية حول مجمل القضايا السياسية، وكذلك العلاقات الثنائية مع مصر وسبل تطويرها. وأشاد النونو بالجهود التي تبذلها مصر في مجمل القضايا السابقة بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي، مشدداً على أن العلاقات مع مصر ثابتة وقوية، والعمل المشترك لم يتوقف في مختلف القضايا. يذكر أنه قبل ساعات، ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن مصر عرضت على حركة حماس صفقة شاملة تتضمن إطلاق سراح جميع الأسرى الإسرائيليين المحتجزين لديها، ونزع سلاحها، مقابل وقف إطلاق النار بقطاع غزة، وإطلاق سراح فلسطينيين. من جانبه، صرح مصدر مصري مسؤول، أمس الثلاثاء، أن زيارة وفد حماس إلى القاهرة تأتي بعد فترة جمود شهدتها عملية التفاوض، مؤكداً أن مباحثات القاهرة تهدف إلى الدفع مجدداً نحو استئناف المفاوضات والتقدم نحو بلوغ اتفاق لوقف إطلاق النار. في الوقت نفسه، شدد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في تصريحات لوسائل إعلام إسرائيلية على رفضه أي صفقات جزئية بشأن إعادة الأسرى. وأضاف أن إسرائيل ستسمح لسكان غزة بالخروج من القطاع إذا أرادوا، كما ستجري محادثات مع بلدان أخرى لاستقبال سكان قطاع غزة، لكنه لم يسمِّ دولاً بعينها.

سرايا الإخبارية
منذ 11 دقائق
- سرايا الإخبارية
"إسرائيل" تدرس إرسال وفدها للدوحة ووفد حماس يصل القاهرة
سرايا - نقل موقع أكسيوس الأميركي عن مصادر أن "إسرائيل" تدرس إمكانية إرسال وفد رفيع المستوى إلى العاصمة القطرية الدوحة في وقت لاحق من هذا الأسبوع، وذلك تزامنا مع تصريحات مصادر مطلعة قالت إن وفدا قياديا من حركة حماس سيتوجه إلى القاهرة اليوم الثلاثاء، بدعوة مصرية للقاء مسؤولين مصريين غدا الأربعاء. وذكر الموقع أن الوفد يهدف للقاء مسؤولين قطريين ضمن جهود استئناف مفاوضات صفقة التبادل، معتبرا أن وصول الوفد الإسرائيلي للدوحة يعني أن المحادثات ستبحث صفقة شاملة تنهي الحرب وتطلق سراح كل الأسرى. صفقة جزئية في غضون ذلك، قال رئيس الوزراء"الإسرائيلي" بنيامين نتنياهو "أعتقد أن الصفقة الجزئية أصبحت وراءنا وقد حاولنا مرارا لكن تبين أنهم يخدعوننا". وأضاف لقناة "آي 24" الإسرائيلية "أريد استعادة جميع الرهائن في إطار إنهاء الحرب وبشروط نحن من يحددها.. هناك تحفظات عليّ من اليسار واليمين لكن أنا من يقرر وكل قرار اتخذته كان صحيحا". وفي وقت سابق، قالت مصادر مطلعة إن وفدا قياديا من حركة المقاومة الإسلامية (حماس) برئاسة خليل الحية سيتوجه إلى القاهرة اليوم الثلاثاء، بدعوة مصرية للقاء مسؤولين مصريين غدا الأربعاء. وتأتي الزيارة وسط سعي إلى "بلورة مقترح جديد لوقف إطلاق النار" في قطاع غزة، ونقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن مصدر فلسطيني قوله إن الوفد سيبحث مع المسؤولين المصريين "جهود مصر والوسطاء حول مفاوضات وقف النار وتبادل الأسرى". وقال مصدر فلسطيني آخر للوكالة إن "الوسطاء بصدد بلورة مقترح جديد لاتفاق شامل لوقف النار"، وإنهم يناقشون "أفكارا بعضها حول هدنة مدتها 60 يوما، ثم مفاوضات لوقف إطلاق نار طويل الأمد، وصفقة تبادل كل الأسرى الإسرائيليين الأحياء والأموات دفعة واحدة". إلا أنه استدرك قائلا "حتى الآن، لا يمكن القول إن هناك جديدا يدعو للتفاؤل، لا سيما أن الاحتلال دأب على تعطيل أي اتفاق". كما نقلت الوكالة عن مسؤول في حماس -رفض ذكر اسمه- القول إن الحركة "لم تتلقَّ حتى اليوم أي مقترح جديد بشأن وقف النار"، لكنه شدد على أن حماس "جاهزة للتوصل لاتفاق في حال قرر الاحتلال وقف الإبادة والعدوان، وإنهاء الحصار والسماح بتدفّق طبيعي للمساعدات". مقترح مصري وكان إعلام إسرائيلي زعم أن مصر عرضت على حركة حماس صفقة شاملة، تنص على إطلاق سراح جميع الأسرى الإسرائيليين المحتجزين لديها ونزع سلاحها، مقابل وقف إطلاق النار بقطاع غزة وإطلاق سراح فلسطينيين. وقالت "هيئة البث الإسرائيلية الرسمية" إن وفدا من حماس وصل العاصمة المصرية القاهرة"لبحث مبادرة جديدة تشمل صفقة شاملة لإطلاق سراح 50 إسرائيليا -جميع الأسرى أحياء وجثثاـ مع نزع سلاح الحركة مقابل الإفراج عن سجناء أمنيين فلسطينيين". وتتحدث المبادرة -حسب ادعاء الهيئةـ عن "خطة انسحاب جديدة للجيش الإسرائيلي من قطاع غزة، تحت إشراف مشترك عربي أميركي، حتى يتم التوصل إلى حل دائم لقضية نزع سلاح "حماس"، وشكل إدارة القطاع. وتقوم مصر وقطر والولايات المتحدة بجهود وساطة بين إسرائيل وحركة حماس للتوصل إلى وقف إطلاق النار في قطاع غزة، واستمرت آخر جولة مفاوضات غير مباشرة بين الطرفين في الدوحة أسابيع برعاية الوسطاء، قبل أن تنتهي في 25 يوليو/تموز من دون أن تسفر عن نتيجة. وخلال المفاوضات التي جرت في يوليو/تموز الماضي، طالبت حماس بانسحاب ملموس من المناطق التي يوجد فيها الجيش داخل قطاع غزة مع تقليل "عمق المناطق العازلة التي يبقى فيها الاحتلال خلال الـ60 يوما، وتجنب المناطق كثيفة السكان لضمان عودة معظم الفلسطينيين إلى أماكنهم". في حين رفضت إسرائيل ذلك، وأصرت على الوجود داخل القطاع مع زيادة عمقها في بعض المناطق مثل محور "فيلادلفيا" على طول الشريط الحدودي مع مصر، وفق القناة الـ12 الإسرائيلية. ولأكثر من مرة، رفضت حماس أي مقترح لنزع سلاح المقاومة أو خروجها من قطاع غزة، مشددة على أن أي ترتيبات لمستقبل القطاع يجب أن تكون بتوافق فلسطيني. وخلال المفاوضات الماضية، اشترطت حماس ضمان تدفق المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة وتوزيعها عبر الآلية الأممية دون تدخل إسرائيلي، مع تعديلها على خريطة انسحاب إسرائيل من القطاع.

سرايا الإخبارية
منذ 11 دقائق
- سرايا الإخبارية
نتنياهو: أسعى لتحقيق "إسرائيل الكبرى" التي تضم أراضي فلسطينية وأجزاء من الأردن ولبنان وسوريا ومصر
سرايا - أعرب رئيس وزراء الاحتلال"الإسرائيلي" بنيامين نتنياهو عن اعتقاده بأنه في "مهمة تاريخية وروحية"، لافتا إلى أنه يريد "رؤية إسرائيل الكبرى" التي تشمل وفق مزاعم إسرائيلية مناطق تضم الأراضي الفلسطينية المحتلة وجزءا من الأردن ولبنان وسورية ومصر. جاء ذلك خلال مقابلة مع قناة "i24" العبرية نشر تفاصيلها، الثلاثاء، موقع "تايمز أوف إسرائيل" العبري. وذكر الموقع أن نتنياهو قال خلال المقابلة إنه يشعر بأنه في "مهمة تاريخية وروحية"، وإنه "مرتبط جدا برؤية إسرائيل الكبرى". ووفق الموقع العبري، استُخدمت عبارة "إسرائيل الكبري" بعد حرب الأيام الستة في يونيو/ حزيران 1967 للإشارة إلى إسرائيل والمناطق التي احتلتها للتو وهي القدس الشرقية والضفة الغربية، وقطاع غزة، وشبه جزيرة سيناء، ومرتفعات الجولان. وحين سئل نتنياهو أثناء المقابلة عما إذا كان يشعر بأنه "في مهمة نيابة عن الشعب اليهودي" أجاب بأنه "في مهمة أجيال". وأضاف: "لذلك إذا كنت تسألني عما إذا كان لدي شعور بالمهمة، تاريخيا وروحيا، فالجواب هو نعم". ويناير/ كانون الثاني الماضي، نشرت وزارة الخارجية الإسرائيلية على إحدى منصاتها الإلكترونية، خريطة مزعومة مع تعليق يفبرك تاريخا إسرائيليا يعود لآلاف السنين، بما يتماشى مع مزاعم عبرية متكررة عن "مملكة يهودية" تضم أجزاء من الأرض الفلسطينية المحتلة والأردن ولبنان وسورية ومصر. ومنذ عقود تحتل إسرائيل أراضي في فلسطين وسورية ولبنان، وترفض الانسحاب منها وقيام دولة فلسطينية مستقلة، وعاصمتها القدس الشرقية، على حدود ما قبل حرب 1967.