logo
أسعار العملات مقابل الريال اليوم السبت 12 يوليو 2025م

أسعار العملات مقابل الريال اليوم السبت 12 يوليو 2025م

يولي موقع 'رواد الأعمال' اهتمامًا خاصًا بتقديم قائمة دقيقة ومحدثة بأحدث أسعار العملات مقابل الريال السعودي في أسواق المملكة العربية السعودية ليكون دليلًا موثوقًا لقرائه.
كذلك يمكن لزوار الموقع الاطلاع على سوق العملات مقابل الريال اليوم السبت 12 يوليو 2025م من خلال الجدول التالي:
أسعار العملات مقابل الريال
الرمز العملة السعر الحالي USD دولار أمريكي 3.75 ريال سعودي EUR يورو 4٫28 ريال سعودي GBP جنيه إسترليني 5٫08 ريال سعودي CAD دولار كندي 2.74 ريال سعودي AUD دولار أسترالي 2٫43 ريال سعودي JPY ين ياباني 0.026 ريال سعودي EGP جنيه مصري 0.75 ريال سعودي AED درهم إماراتي 1.02 ريال سعودي KWD دينار كويتي 12.24 ريال سعودي
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

Bitcoin تسجل أعلى مستوياتها في 2025
Bitcoin تسجل أعلى مستوياتها في 2025

الوطن

timeمنذ 36 دقائق

  • الوطن

Bitcoin تسجل أعلى مستوياتها في 2025

سجّلت عملة بيتكوين ارتفاعًا ملحوظًا خلال الأسبوع الماضي، لتتجاوز حاجز 118.000 دولار للمرة الأولى هذا العام، مدعومة بزيادة التدفقات الاستثمارية نحو صناديق العملات الرقمية وتفاؤل الأسواق بإمكانية تخفيض أسعار الفائدة الأمريكية خلال الأشهر المقبلة. وبحسب بيانات التداول، افتتحت بيتكوين الأسبوع عند مستوى يقارب 109.200 دولار، وواصلت صعودها على مدى أيام التداول، لتلامس ذروتها الأسبوعية عند 118.672 دولارًا يوم الجمعة 11 يوليو، قبل أن تستقر في تداولات نهاية الأسبوع حول 117.600 دولار. وجاءت هذه المكاسب وسط تدفقات غير مسبوقة على صناديق البيتكوين المتداولة في البورصة (ETFs)، تجاوزت 1.2 مليار دولار يوم الخميس، في ثاني أكبر موجة استثمارية منذ إطلاق هذه الصناديق مطلع العام الجاري، وفقًا لبيانات CoinShares. كما أسهمت الإشارات التنظيمية الإيجابية من الولايات المتحدة، بما في ذلك تمرير تشريعات تدعم تنظيم الأصول الرقمية، في رفع معنويات المستثمرين وتعزيز ثقتهم بمستقبل العملات المشفرة. وتوقّع محللون استمرار الأداء الإيجابي للبيتكوين خلال الفترة المقبلة، مع استهداف مستويات بين 120.000 و125.000 دولار.

الصويلحي: الهلال يتمسك بعرضه القديم لأوسيمين ولا يجدد المفاوضات.. فيديو
الصويلحي: الهلال يتمسك بعرضه القديم لأوسيمين ولا يجدد المفاوضات.. فيديو

صدى الالكترونية

timeمنذ ساعة واحدة

  • صدى الالكترونية

الصويلحي: الهلال يتمسك بعرضه القديم لأوسيمين ولا يجدد المفاوضات.. فيديو

أكد الإعلامي الرياضي حمد الصويلحي أن نادي الهلال لم يعد لتقديم أي عرض جديد للاعب أوسيمين، مشيرًا إلى أن العرض القديم المقدم قبل كأس العالم لا يزال قائمًا بقيمة 40 مليون يورو. وأوضح الصويلحي أن الهلال لم يعد فتح باب المفاوضات بعرض جديد، مؤكداً أن العرض الأول هو الوحيد المطروح على طاولة اللاعب ووكيله حتى الآن. ويذكر أن هناك تداولًا في بعض الأوساط الرياضية حول تجديد الهلال عرضه لأوسيمين بقيمة 75 مليون يورو، وهو ما نفاه الصويلحي تمامًا، مؤكدًا استمرار النادي في التمسك بالعرض السابق.

كيف ستشغل السعودية 7% من الذكاء الاصطناعي العالمي؟
كيف ستشغل السعودية 7% من الذكاء الاصطناعي العالمي؟

الوطن

timeمنذ 2 ساعات

  • الوطن

كيف ستشغل السعودية 7% من الذكاء الاصطناعي العالمي؟

عندما أعلنت السعودية شركتها الجديدة للذكاء الاصطناعي المدعومة حكوميًا، «هيومين»، فعلت ذلك بطموحٍ يتماشى مع خططها الأوسع للتنمية الاقتصادية. وبدعمٍ من صندوق الاستثمارات العامة، الذي تبلغ قيمته 940 مليار دولار، ورأس مالٍ استثماريٍّ بقيمة 10 مليارات دولار للاستثمار في شركات الذكاء الاصطناعي الناشئة، كانت الرسالة واضحة: المملكة تريد أن تصبح رائدةً عالميًا في مجال الذكاء الاصطناعي. مع ضخامة حجم الطموح، يبقى بناء الثقة والقدرات التقنية مع مرور الوقت أمرًا بالغ الأهمية. ويرى محللون أن ترسيخ ريادة عالمية في مجال الذكاء الاصطناعي تقوده عوامل مهمة، تتضمن الموهبة، وحوكمة البيانات، والتوافق الجيوسياسي، وهي من ستحدد من يقود ومن يتبع. مشروع ضخم يبدو حجم المشروع السعودي ضخمًا، إذ تخطط المملكة لبناء 6.6 جيجاواط من قدرات الحوسبة القائمة على الذكاء الاصطناعي بحلول عام 2034، وهو التزام رئيسي من شأنه أن يجعلها لاعبًا إقليميًا فاعلًا. وقد بدأت المملكة في بناء مراكز بيانات كجزء من مبادرتها «رؤية 2030»، لتنويع الاقتصاد بعيدًا عن النفط، ووقعت اتفاقيات مع شركات تقنية أمريكية، منها AMD وAmazon Web Services، وتستثمر ملياري دولار مع شركة «كوالكوم»، لافتتاح مركز لتصميم الشرائح في الرياض. كما تخطط المملكة أيضًا لافتتاح مركز بيانات للذكاء الاصطناعي بقدرة 50 ميجاوات بحلول عام 2026، ومجهز بـ18 ألف شريحة من شركة «إنفيديا»، وهي الأجهزة المتخصصة المستخدمة لتدريب نماذج الذكاء الاصطناعي الكبيرة وتشغيلها عمليًا، وهي العملية المعروفة باسم «الاستدلال». استقطاب المواهب تُطوّر المملكة نماذج باللغة العربية، مثل «سعودي بيرت» و«ألام»، بالاعتماد على أطر عمل مفتوحة المصدر قائمة، مثل «لاما» من «ميتا»، وهي بنية نموذجية متاحة للعامة، ويمكن استخدامها وتعديلها وتكييفها بحرية. يعكس هذا النهج سعيًا لمعالجة حالات الاستخدام المحلية والإقليمية، بدلًا من المنافسة عالميًا على مستوى النماذج، وهذا منطقي تمامًا. هذه الإستراتيجية عمليةٌ أيضًا بالنظر إلى الواقع الهيكلي على أرض الواقع، بينما لا يزال استقطاب المواهب يُمثل عائقًا، كما هي الحال بالنسبة لأي دولة أخرى. ففي سوق عالمية يحظى فيها كبار باحثي الذكاء الاصطناعي بحوافز ضخمة، بما في ذلك مكافآت انضمام بقيمة 100 مليون دولار تدفعها شركة «ميتا»، سيتطلب بناء فرق تنافسية وقتًا وتنسيقًا واستثمارًا مستدامًا. ومن العناصر الأقل تداولا في إستراتيجية الذكاء الاصطناعي للمملكة ترسيخ مكانتها كشريك في البنية التحتية للبيانات. وقد اقترحت المملكة إنشاء «مركز عالمي للذكاء الاصطناعي»، يتيح إنشاء «سفارات بيانات»، وهي مراكز بيانات على الأراضي السعودية تعمل بموجب ولاية قضائية أجنبية. يقول الخبراء إنه لا تزال أطر حوكمة البيانات في السعودية قيد التطوير. وقد طُرحت سياسة وطنية للبيانات قبل سنوات عدة، وقد يُسهم السعي إلى زيادة عدد المديرين المحليين في إطار رؤية 2030 في تنامي الوعي بالمعايير الرقمية العالمية داخل الحكومة والقطاع الصناعي. وبالتوازي مع ذلك، درس العديد من السعوديين في الخارج من خلال مبادرات الابتعاث. وقد يعود البعض منهم بخبرة تقنية وتجارية ذات صلة، وهو ما قد يدعم تدريجيا نمو قدرات الذكاء الاصطناعي المحلية. وفي السنوات الأخيرة، اتجهت السعودية نحو فتح قطاعات من اقتصادها، وجذب استثمارات أوسع نطاقًا، وتفعيل عناصر إستراتيجية رؤيتها 2030. ويبقى أن نرى كيف ستؤثر هذه التطورات على مكانة المملكة في مجال الذكاء الاصطناعي العالمي. وقد أبدت منطقة الخليج ككل اهتمامًا كبيرًا بتطوير الذكاء الاصطناعي، بما في ذلك الإمارات العربية المتحدة. إلا أن القيادة الطويلة الأمد قد تعتمد على الحوكمة والشفافية والحرية الأكاديمية بقدر اعتمادها على تخصيص رأس المال. وقد تستحوذ المملكة على ما يصل إلى 7% من التدريب والاستدلال في مجال الذكاء الاصطناعي عالميًا بحلول عام 2030، بما يتماشى مع الهدف المعلن لـ«هيومين»، التي ستكون قد بنت قاعدة بنية تحتية قوية، ووسّعت حضورها الرقمي، واكتسبت أهمية في تدفقات البيانات الإقليمية. فمن الواضح أن المملكة أصبحت الآن شريكًا في بناء البنية التحتية العالمية للذكاء الاصطناعي، حيث أصبحت البيانات، مثلها مثل العمالة أو رأس المال، عاملًا من عوامل الإنتاج، ولا تبرز البنية التحتية في الفولاذ والأسمنت، بل في السيليكون وأجهزة الاستشعار.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store