
سعر الجرام الذهب اليوم السبت 2 أغسطس 2025 في الصاغة بالعيارات
ويأتي هذا التثبيت في الأسعار عقب سلسلة انخفاضات متتالية، تأثرت فيها السوق المحلية بتراجع أسعار الذهب عالميًا، إضافة إلى تغيرات سعر صرف الجنيه أمام الدولار.
سعر الذهب عيار 24 اليوم في مصر
وشهد سعر جرام الذهب عيار 24 اليوم السبت 2 أغسطس 2025 استقرارًا عند مستوى 5222.86 جنيهًا
ويُعد هذا العيار الأعلى من حيث النقاء (بنسبة 99.9%)، ويستخدم عادة في سبائك الذهب ومجال الاستثمار طويل الأجل، إلى جانب كونه اختيارًا مفضلًا لبعض الفئات الراقية.
سعر الذهب عيار 21 اليوم السبت 2 أغسطس 2025
أما سعر جرام الذهب عيار 21 – الأكثر انتشارًا في مصر – فقد سجل اليوم نحو 4570 جنيهًا، ليحافظ على مستواه بعد انخفاض قدره 90 جنيهًا في آخر تحديث رسمي.
ويُعد هذا العيار المفضل لدى الأسر المصرية، خاصة في حالات الزواج والادخار، نظرًا لتوازنه بين الجودة والسعر.
سعر الذهب عيار 18 اليوم في محلات الصاغة
سجّل سعر جرام الذهب عيار 18 اليوم السبت 2 أغسطس 2025 نحو 3917.14 جنيهًا.
ويستخدم هذا العيار بكثرة في الحُلي الموجهة للشباب والمقبلين على الزواج، نظرًا لانخفاض تكلفته مقارنة بالعيارات الأعلى.
سعر الجنيه الذهب اليوم السبت
وسجل الجنيه الذهب، والذي يزن 8 جرامات من عيار 21، سعرًا قدره 36560 جنيهًا في تعاملات اليوم.
ويُقبل الكثيرون على شرائه كوسيلة مضمونة للادخار والاستثمار الآمن، خاصة في ظل تقلبات الأسواق المالية.
الذهب عالميًا.. الأوقية تتماسك عند 3327 دولارًا
وعلى الصعيد العالمي، استقر سعر أوقية الذهب (الأونصة) اليوم عند 3327 دولارًا، مدعومًا بحالة من الترقب في الأسواق العالمية بشأن قرارات الفيدرالي الأمريكي بشأن أسعار الفائدة، والتي تؤثر مباشرة في اتجاهات الذهب.
ويراقب المستثمرون تحركات الذهب العالمي باعتباره الملاذ الآمن، في ظل الأوضاع الجيوسياسية العالمية وتذبذب العملات الرئيسية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الوفد
منذ 9 دقائق
- الوفد
OpenAI تُوفر ChatGPT Enterprise لموظفي الحكومة الأمريكية
في خطوة جديدة تُعزز انتشار الذكاء الاصطناعي في المؤسسات الحكومية، أعلنت شركة OpenAI عن شراكة استراتيجية مع إدارة الخدمات العامة الأمريكية (GSA) تهدف إلى إتاحة خدمة ChatGPT Enterprise لجميع موظفي الجهات الفيدرالية التنفيذية تقريبًا، وذلك مقابل تكلفة رمزية لا تتجاوز دولارًا واحدًا سنويًا لكل وكالة. وتُعد هذه الخطوة جزءًا من خطة أوسع لتحديث الأدوات الرقمية الحكومية، إذ ستُتاح الخدمة لمدة عام كامل لعشرات الوكالات الفيدرالية التي تندرج تحت مظلة إدارة الخدمات العامة، والتي تُشغّل أكثر من مليوني موظف مدني في الولايات المتحدة. وتُقدم OpenAI بموجب هذا الاتفاق إمكانية الوصول إلى النسخة المتقدمة من ChatGPT، بما في ذلك ميزات Deep Research وAdvanced Voice Mode، دون قيود على الاستخدام، وذلك لمدة 60 يومًا ضمن فترة التجربة. وتأتي هذه المبادرة بعد يوم واحد فقط من إعلان GSA الموافقة على إدراج OpenAI ضمن قائمة الموردين المعتمدين لحلول الذكاء الاصطناعي للحكومة الفيدرالية، إلى جانب شركات تقنية عملاقة مثل Google وAnthropic. ما يعزز من مكانة OpenAI كشريك موثوق في مساعي الرقمنة الحكومية. وفي بيان رسمي نشرته الشركة عبر مدونتها، أوضحت OpenAI أن هذه الشراكة تمثل ترجمة عملية لأحد الأهداف الأساسية في خطة عمل إدارة ترامب للذكاء الاصطناعي، والتي تنص على ضرورة تسخير الذكاء الاصطناعي لتقليل الأعباء الروتينية والإدارية عن كاهل الموظفين الحكوميين، بما يُمكّنهم من التركيز بشكل أكبر على تقديم خدمات فعالة ومباشرة للمواطنين. ومع ذلك، يثير الاتفاق تساؤلات حول التوازن بين التقنيات الحديثة والتوجهات السياسية، لا سيما في ضوء الأمر التنفيذي الذي أصدره الرئيس الأمريكي دونالد ترامب سابقًا، والذي ينص على أن أنظمة الذكاء الاصطناعي المستخدمة في المؤسسات الفيدرالية يجب أن تكون خالية من التحيز الأيديولوجي، وألا تُعزز مفاهيم مثل "التنوع" و"الإنصاف" و"الشمولية" التي تُصنّف على أنها "عقائد أيديولوجية" من قبل الإدارة الحالية. ورغم هذه التوجهات السياسية، أكدت شركة OpenAI أنها لن تستخدم أي بيانات يجري إدخالها من قبل موظفي الحكومة الفيدرالية لأغراض تدريب النماذج أو تحسين أداء ChatGPT، وذلك حسب ما أوردته وكالة بلومبرج نقلًا عن مصادر رسمية داخل الشركة. وفي السياق ذاته، صرّح جوش غرونباوم، مفوض خدمة المشتريات الفيدرالية في GSA، أن العقود المبرمة لا تُلزم الوكالات بتجديد الاشتراك بعد مرور عام من التجربة، وأوضح: "هذه التكنولوجيا تتغير وتتطور بسرعة كبيرة. هدفنا هو التجربة والاستكشاف، لا الالتزام طويل الأجل". ويرى محللون أن هذه الخطوة قد تمهّد الطريق أمام تعميم استخدام الذكاء الاصطناعي في الإدارة الأمريكية، خصوصًا مع تزايد الاعتماد على النماذج اللغوية الكبيرة لتحسين كفاءة العمل وتسريع الإجراءات الداخلية. وتجدر الإشارة إلى أن هذه الصفقة تزامنت مع تقارير إعلامية حول تبرع الرئيس التنفيذي لشركة OpenAI، سام ألتمان، بمبلغ مليون دولار لصندوق تنصيب الرئيس ترامب، وهو ما فتح بابًا للتساؤلات حول طبيعة العلاقة بين شركة التكنولوجيا والإدارة الفيدرالية الجديدة. وبينما تحتدم النقاشات حول استقلالية الذكاء الاصطناعي عن التوجهات السياسية، تُمثل هذه الشراكة محطة محورية في العلاقة بين الحكومة الأمريكية والتقنيات الذكية، وقد تفتح الباب أمام تجارب مماثلة في بلدان أخرى تبحث عن أدوات تقنية لتعزيز كفاءة العمل الحكومي دون إرهاق ميزانياتها.


اليوم السابع
منذ 24 دقائق
- اليوم السابع
هذا ما حدث فى سعر الدولار بعد ارتفاع الاحتياطى النقدى بالبنك المركزى
استقر سعر الدولار اليوم، أمام الجنيه المصرى بكل البنوك العاملة فى مصر، وسجل متوسط سعر الصرف فى البنك المركزى المصرى عند 48.39 جنيه للشراء، 48.52 جنيه للبيع، وفى البنك الأهلى المصري عند سعر 48.40 جنيه للشراء، 48.50 جنيه للبيع. كما استقر السعر بالبنك التجارى الدولى- cib عند 48.40 جنيه للشراء، 48.50 جنيه للبيع، وفى بنك الإسكندرية، سجل 48.42 جنيه للشراء، 48.52 جنيه للبيع. ونجح الجنيه المصري في التعافي مقابل الدولار ، حيث هبط الدولار 20 قرشًا خلال الأسبوع الحالي، مع تدفقات استثمارية ملحوظة ساهمت في تعافي العملة المحلية. سعر الدولار في البنك المركزي 48.39 جنيه للشراء. 48.52 جنيه للبيع. سعر الدولار فى البنك الأهلى المصرى 48.40 جنيه للشراء. 48.50 جنيه للبيع. سعر الدولار فى بنك مصر 48.40 جنيه للشراء. 48.50 جنيه للبيع. سعر الدولار فى بنك الإسكندرية 48.42 جنيه للشراء. 48.52 جنيه للبيع. سعر الدولار فى البنك التجارى الدولى "cib" 48.40 جنيه للشراء. 48.50 جنيه للبيع. سعر الدولار فى مصرف أبو ظبى الإسلامى 48.45 جنيه للشراء. 48.55 جنيه للبيع. سعر الدولار فى بنك البركة 48.40 جنيه للشراء. 48.50 جنيه للبيع. سعر الدولار فى بنك قناة السويس 48.40 جنيه للشراء. 48.50 جنيه للبيع. أعلن البنك المركزي المصري عن ارتفاع صافي الاحتياطي الأجنبي إلى 49.036 مليار دولار بنهاية يوليو 2025، مقابل 48.700 مليار دولار بنهاية يونيو 2025. ويتكون الاحتياطى الأجنبي لمصر من سلة من العملات الدولية الرئيسية، تشمل الدولار الأمريكى والعملة الأوروبية الموحدة اليورو. وأيضا الجنيه الإسترلينى والين الياباني واليوان الصيني، وهى نسبة توزع حيازات مصر منها على أساس أسعار الصرف لتلك العملات ومدى استقرارها فى الأسواق الدولية. وفي سياق آخر أصدر البنك المركزي المصري توجيهاً للبنوك بتوفير الدعم اللازم لعملائها المصدرين للالتزام بمعايير الاستدامة الدولية في مراحل إنتاج السلع التي يصدرونها.


خبر صح
منذ 25 دقائق
- خبر صح
الفضة تستقر قرب أعلى مستوياتها منذ 2011 كملاذ آمن
«الملاذ الآمن»: الفضة تستقر قرب أعلى مستوياتها منذ 2011 الفضة تستقر قرب أعلى مستوياتها منذ 2011 كملاذ آمن شوف كمان: تعطل خدمات فودافون مصر مساء الثلاثاء والأسباب وراء ذلك في ظل أجواء من الترقب الحذر في الأسواق العالمية، استقرت أسعار الفضة اليوم الأربعاء عند مستوياتها المرتفعة الأخيرة، وذلك نتيجة لتداخل معطيات الاقتصاد الكلي وتقلبات السياسة النقدية الأمريكية. في السوق المحلية، أفاد تقرير صادر عن مركز 'الملاذ الآمن' للأبحاث بأن سعر جرام الفضة عيار 800 استقر عند 52 جنيهًا، بينما بلغ سعر عيار 925 نحو 60 جنيهًا، وسجل جنيه الفضة (عيار 925) حوالي 480 جنيهًا. أما على المستوى العالمي، فقد استقر سعر الأوقية عند مستوى 37.8 دولارًا، دون تغير يُذكر مقارنة بسعر الإغلاق السابق البالغ 37.82 دولارًا، وذلك في ظل تداولات اتسمت بالهدوء والميل إلى الحذر. بيانات أمريكية متضاربة تحرّك الأسواق حركة الفضة جاءت ضمن نطاق محدود خلال تعاملات اليوم، إذ بدأت التداولات بتراجع طفيف بفعل ارتفاع عوائد السندات الأمريكية، قبل أن تعود الأسعار للتعافي مدعومة بتوقعات خفض الفائدة وتراجع مؤشر الدولار. منذ بداية العام، حققت الفضة مكاسب قوية تجاوزت 30%، مما جعلها تلامس أعلى مستوياتها منذ عام 2011، كما هبط مؤشر نسبة الذهب إلى الفضة إلى نحو 89، مما يشير إلى تفوق نسبي لأداء المعدن الأبيض على نظيره الأصفر. يرتبط هذا الأداء القوي بجملة من العوامل الاقتصادية المتشابكة، أبرزها الرهانات المتزايدة على أن مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي سيقدم على خفض الفائدة في سبتمبر المقبل، حيث تُقدّر الأسواق هذه الاحتمالات بنحو 87%، في ظل بيانات اقتصادية ضعيفة تشمل تباطؤ نمو الوظائف وتراجع مؤشرات قطاع الخدمات. الدولار والعوائد يخلطان الأوراق استفادت الفضة من تراجع الدولار الأمريكي الذي هبط هذا الأسبوع إلى أدنى مستوياته في سبعة أيام، مما عزز جاذبية الفضة المقومة بالدولار للمستثمرين الأجانب، إلا أن الارتفاع النسبي في عوائد سندات الخزانة الأمريكية حدّ من هذا الزخم، حيث دفع بعض المتعاملين إلى البيع لجني الأرباح، خاصة في ظل غموض سياسي يتعلق بتعيينات محتملة في مجلس الاحتياطي الفيدرالي. شوف كمان: مصانع الألومنيوم الأكثر تأثرًا بارتفاع أسعار الكهرباء وفقًا لغرفة الصناعات المعدنية يتابع المستثمرون عن كثب تحركات البيت الأبيض، إذ يُنتظر أن يُعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب خلال أيام عن أسماء المرشحين لعضوية الفيدرالي، بالإضافة إلى قراره بشأن رئيس المجلس المقبل، مما يخلق حالة من الترقب في الأسواق، خاصة مع انتقادات متكررة وجهها ترامب للسياسات النقدية التقييدية للمجلس الحالي. دعم صناعي متين رغم إشارات الفتور على جانب العرض والطلب، لا تزال الفضة تستفيد من الطلب الصناعي المتزايد، خصوصًا في قطاعي الإلكترونيات والطاقة الشمسية، حيث تمثل الألواح الشمسية وحدها نحو 15% من الطلب العالمي على الفضة، ويشير مراقبون إلى أن السوق يعاني من عجز في المعروض للعام الخامس على التوالي. وتدعم مؤشرات السوق الفعلية هذا الاتجاه، إذ ارتفعت تكاليف اقتراض الفضة في سوق لندن إلى أكثر من 6%، مما يعكس شحًا في الإمدادات على المدى القصير، كما أن احتفاظ الصناديق المتداولة بكميات كبيرة من الفضة قلص المعروض الفوري، ما خلق ما يُعرف بـ'الندرة المصطنعة'، والتي ساهمت في تعزيز الأسعار. ومع ذلك، أظهرت بيانات 'بيرث مينت' الأسترالية تراجعًا في مبيعات العملات الفضية إلى أدنى مستوى لها في ستة أشهر، وهو ما قد يشير إلى فتور جزئي في الطلب الفردي عند هذه المستويات المرتفعة، رغم استمرار الزخم العام عالميًا. ويُرجّح المحللون أن الفضة لا تزال مرشحة للتفوق على الذهب في المرحلة المقبلة، خاصة وأن نسبة الذهب إلى الفضة لا تزال أعلى من متوسطها التاريخي، مما يُشير إلى إمكانية استمرار موجة الصعود. الأسواق تترقب والسيولة تحدد المسار بشكل عام، يعكس مشهد سوق الفضة العالمي حالة من التوازن الدقيق بين دعم يأتي من تراجع الدولار وتيسير مرتقب في السياسة النقدية، وضغوط معاكسة ناجمة عن ارتفاع العوائد وتباطؤ بعض جوانب الطلب. بينما يواصل المستثمرون التعامل مع الفضة كمخزن آمن للقيمة وكأصل استراتيجي في الصناعة، تبقى حركة الأسعار مرتبطة عن كثب بالتطورات المقبلة في السياسة النقدية الأمريكية ومؤشرات الاقتصاد الكلي، مما يجعل الأسابيع القليلة القادمة حاسمة في تحديد المسار الفعلي للفضة في الأسواق العالمية.