logo
«الطائرة ستتحطم».. راكب يثير الذعر بين الركاب خلال الهبوط !

«الطائرة ستتحطم».. راكب يثير الذعر بين الركاب خلال الهبوط !

عكاظمنذ يوم واحد

/*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/
.articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;}
.articleImage .ratio div{ position:relative;}
.articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;}
.articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;}
تسبب راكب مخمور في حالة من الفوضى والذعر بين الركاب على متن طائرة تابعة لشركة توي للطيران، أقلعت من الوجهة السياحية الإسبانية غران كناريا إلى برمنغهام في الساعات الأولى من صباح (الثلاثاء)، بعد ضرب أحد أفراد طاقم الطائرة في نوبة غضب استمرت نحو ساعة.
وسادت حالة من الذعر بين الركاب، لحظة هبوط الطائرة وضغط قائد الطائرة على المكابح، إذ بدأ الرجل المخمور - وفقاً لشهود عيان - بالصراخ في وجه المضيفات بأن الطائرة ستتحطم، ونهض ليذهب إلى مقصورة المرحاض، وطلبت منه المضيفة أن يجلس مرة أخرى، وهو ما فعله، لكنه نهض للمرة الثانية وذهب إلى المكان نفسه، وكان هناك الكثير من الصراخ والصياح بينه وبين طاقم الطائرة، ثم لكم المضيفة في أنفها.
أخبار ذات صلة
وبحسب صحيفة «ذا صن» البريطانية، فقد أجبر أفراد الطاقم المذعورين على الصراخ طلباً للمساعدة بينما كان 220 راكباً، بمن فيهم الأطفال الصغار، يشاهدون ما يحدث، حتى أن المضيفات حاولن استخدام «عدة التقييد» لإخضاع الراكب، لكنهن لم يتمكنّ من السيطرة عليه حتى بعد هبوط الطائرة، ما اضطر قائد الطائرة لاستدعاء الشرطة لاقتياده.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مدن السلاح
مدن السلاح

الشرق الأوسط

timeمنذ 10 ساعات

  • الشرق الأوسط

مدن السلاح

هناك مدينتان تحملان اسم طرابلس؛ الأولى في ليبيا، وتسمى «طرابلس الغرب»، لتميزها عن طرابلس الثانية في لبنان. وكانت تُعرف بطرابلس الشام. الأولى كبرى مدن ليبيا. الثانية ثاني أكبر مدن لبنان. كلتاهما على المتوسط. كلتاهما الآن في خوف من فوضى مريعة، سببها الأخطر والأهم، السلاح. يتراوح خطر السلاح بين المدينتين والبلدين، لكنه العنصر الأساسي في تصاعد الخراب وتفاقم الكارثة. وفي الحالتين، كلما قوي السلاح ضعفت الدولة، أو العكس. لكن الفارق أن طرابلس الأولى قلب ليبيا، وطرابلس لبنان مهمشة منذ الاستقلال، وتبدو بعض مناطقها مثل قندهار. ربما هناك شاطر يعرف على ماذا يتصارع اللبنانيون، لكن لماذا، أو على ماذا، ينجرف الليبيون نحو القتال الأهلي؟ وماذا يحملهم على قصف بعضهم بعضاً، وتهجير المدينة الجميلة؟ على ماذا يتحارب الليبيون وهم يملكون واحداً من أكبر وأغنى بلدان الأرض؟ تقريباً بحجم غرينلاند. ولكن من دون نفنافة ثلج، أو قطعة جليد، وبطقس من أكثر المناخات اعتدالاً. أرض وبحر ونفط للجميع، فلماذا عجز وسطاء العالم عن إقامة حكومة عادية؟ من أين يتدفق كل هذا السلاح على شوارع طرابلس؟ كان الأخ القائد يريد توحيد الوطن العربي الكبير، حيث فشل مثل عبد الناصر، وانتهى يصرخ في وجه 6 ملايين ليبي: «من أنتم؟!». لم تدمر محنة «الربيع العربي» الأمة فحسب، بل بدّدتها تحت وطأة السلاح: سوريا، والعراق، واليمن، ولبنان. ونجت تونس من هذا المصير؛ لأن زين العابدين بن علي تعقّل، وخرج باكراً. ولأنه اختار بلداً لا يريد تشجيع الأبطال على تمزيقه إرباً تحت شعارات صدئة، مملة، وتفوح منها روائح الاجترار والعفن والفساد. إذا تفشى السلاح في ليبيا الآن، فأي قوة تستطيع لمّه أو استرجاعه؟ وكما يقال دائماً، الخوف ليس على ليبيا وحدها في هذه الساحة الجديدة، بل على تونس ومصر. مع قلق لا مفر منه في ساحة المغرب. جميع الأحداث الأخيرة في ليبيا، لها طابع واحد: استقواء السلاح غير الشرعي، وتهاوي السلطة المركزية. وليس اكتشافاً القول إن في الصراع بين السياسة والمسدس، تصبح المرجعية عند صاحب الزناد. مهاجمة البرلمان في طرابلس «الغرب»، وازدراء المؤسسات الحكومية الأخرى، إشارة سيئة جداً إلى المرحلة التي وصلت إليها البلاد بعد عقد من التفكك، لم يضع له أحد حداً.

«رولان غاروس»: دريبر جاهز لمواجهة فونسيكا
«رولان غاروس»: دريبر جاهز لمواجهة فونسيكا

الشرق الأوسط

timeمنذ 15 ساعات

  • الشرق الأوسط

«رولان غاروس»: دريبر جاهز لمواجهة فونسيكا

انتابت البريطاني جاك دريبر بالفعل الحالة الهستيرية التي ترافق جواو فونسيكا، منافسه في الدور الثالث ببطولة فرنسا المفتوحة للتنس (رولان غاروس)، وذلك رغم أنه لم يكن يواجهه. وذكرت وكالة الأنباء البريطانية (بي إيه ميديا) أن المصنف الأول في بريطانيا كان يواجه التشيكي الشاب ياكوب منشيك في بطولة ميامي المفتوحة للتنس، عندما توقفت المباراة بعدما بدأ مئات من الجماهير في إطلاق صافرات استهجان. كان الضجيج صادراً من جماهير برازيلية كبيرة انتظرت طوال اليوم لمتابعة النجم الشاب فونسيكا، لكنهم اكتشفوا فجأة أن مباراته تم نقلها إلى ملعب آخر. وقال دريبر: «كان الأمر صعباً. كان هناك شوطان في المباراة حيث كانوا يطلقون الصافرات بشكل مرتفع، ولم نكن نعلم ما الذي يجري». وأضاف: «أخطأ منظمو بطولة ميامي في هذا. كانوا ينتظرون طوال اليوم، وهو كان سيلعب في المباراة الرابعة». وأردف: «اعتقدت أن الجماهير الموجودة وقتها جاءت لتشجعني. وعندما وصلت إلى الملعب كان كل الهتاف باسم جواو فونسيكا. ظننت ربما أنهم ليسوا من أجلي. إنه أمر لا يصدق ما يقدمه للعبة». وتغلب دريبر على فونسيكا (18 عاماً) في إنديان ويلز في المباراة الوحيدة التي جمعتهما من قبل، وقال دريبر: «أستمتع بذلك، وأحبه، وأستمد طاقتي منه. هذا يتماشى جيداً مع طبيعتي التنافسية. أتطلع للعب ضده، فهو بالتأكيد لاعب مميز». وأضاف: «أعتقد أنني سأواجهه كثيراً. أظن أننا سنراه في المراحل المتقدمة من البطولات وعند قمة اللعبة».

أُلقي القبض في العام الماضي على 460 هاربا من وجه العدالة، معظمهم أجانب
أُلقي القبض في العام الماضي على 460 هاربا من وجه العدالة، معظمهم أجانب

العربية

timeمنذ يوم واحد

  • العربية

أُلقي القبض في العام الماضي على 460 هاربا من وجه العدالة، معظمهم أجانب

شكلت إسبانيا دائما وجهةً مفضلةً للفارين من وجه العدالة، إذ يلجأ الكثير منهم إلى منتجعاتها الساحلية نظرا إلى طقسها المشمس وحياتها الليلية الصاخبة... إلا أن هذا الخيار لم يعد يفي بالغرض الأساسي لهؤلاء، إذ يُلقى القبض على كثر منهم بحسب تقرير للوكالة الفرنسية. من تجار المخدرات إلى مرتكبي الجرائم الجنسية مرورا بمجرمي الإنترنت... أُلقي القبض في العام الماضي على 460 هاربا من وجه العدالة، معظمهم أجانب، على الأراضي الإسبانية من جانب قسم تعقب الهاربين التابع للشرطة، مقارنة بـ 390 في عام 2023. ومنذ يناير (كانون الثاني)، استمرت وتيرة التوقيفات من دون هوادة. ويقول فرناندو غونزاليس، رئيس هذه الخدمة التي أُنشئت عام 2004 ويعمل بها حوالى عشرين شرطيا متخصصا، لوكالة فرانس برس "نُلقي القبض كل يوم على أشخاص جدد". ويشدد على أن "إسبانيا لا تزال وجهةً جذابةً للغاية للضالعين في الأنشطة الإجرامية". من بين أبرز التوقيفات خلال الأشهر الأخيرة، اعتقال الصربي نيكولا فوسوفيتش، زعيم عصابة كافاك القوية في منتصف أكتوبر (تشرين الأول) في برشلونة، وزعيم الكارتل البيروفي عمر لويس كاستانيدا، المشتبه بتورطه في 16 جريمة قتل وقعت بالقرب من أليكانتي في وقت سابق من هذا العام. كما ألقى هذا القسم المتخصص في نهاية فبراير (شباط) القبض على فرناندو د.، المسلح المفترض في مجموعة الكوماندوز التي قتلت اثنين من ضباط السجن خلال عملية هروب لافتة في مايو (أيار) 2024 لتاجر المخدرات الفرنسي محمد عمرة الذي كان يقيم في فيلا فاخرة في مقاطعة ملقة. يوضح فرناندو غونزاليس، مستعرضا قوائم أحدث الاعتقالات، أن "هناك مجموعة متنوعة من السمات" تجمع بين المجرمين الخطرين وصغار المرتكبين، إضافة إلى "عدد كبير من الجنسيات"، من بينهم "مغاربة" و"فرنسيون"، فضلا عن "أميركيين لاتينيين" ازدادت أعدادهم في السنوات الأخيرة. - سهولة الاندماج - هذا الانجذاب إلى إسبانيا ليس بالأمر الجديد. فقد قال محقق فرنسي لوكالة فرانس برس إن الأمر "تاريخي. فإسبانيا ليست مجرد وجهة للهاربين، بل هي أيضا وجهة للمخربين الذين استقروا فيها ويتنقلون بين المغرب وإسبانيا وفرنسا". ومن بين الأسباب: جودة الحياة في إسبانيا، بمناخها المشمس، وثقافتها الاحتفالية، وسهولة الوصول إلى مختلف أنواع المرافق. يوضح هذا المحقق أن إسبانيا "بلد جيد للعيش فيه (...) من السهل استئجار فلل مزودة بمسابح، من دون إثارة الانتباه". يشاركه هذا التحليل كارلوس باوتيستا، المحامي الجنائي والقاضي السابق المتخصص في عمليات تسليم المجرمين، والذي يشير أيضا إلى دور الجغرافيا. ويقول إن "إسبانيا ملتقى طرق بين أوروبا وأميركا وإفريقيا: من الطبيعي أن يأتي الكثيرون للاختباء هنا". في بلد يستقبل أكثر من 90 مليون سائح سنويا، ويضم جاليات أجنبية كبيرة، لا سيما البريطانية والفرنسية والألمانية، تتاح للهاربين أيضا فرصة الاندماج بسهولة أكبر. يلاحظ فرناندو غونزاليس أن هذه الميزة "تسمح لهم بالاعتماد على جهات اتصال" قادرة على تقديم "المساعدة"، مستشهدا بقضية امرأة ألمانية اعتُقلت قبل بضع سنوات في جزر البليار. ويقول "كانت تعيش في إسبانيا منذ سنوات من دون أن تتكلم الإسبانية". - "القط والفأر" - ومثلها، غالبا ما يختبئ الهاربون في المناطق الساحلية، حيث يتركز السكان الأجانب. وللهروب من كل شيء، "يختار الكثيرون كاتالونيا أو الأندلس"، خصوصا مدن كوستا ديل سول، مثل مالقة أو ماربيا، وفق كارلوس باوتيستا. هذا الخيار لا يضمن بأي حال من الأحوال الإفلات من رادارات السلطات، إذ ترتفع معدلات الاعتقالات بشكل خاص في هذه المناطق. ويقول فرناندو غونزاليس "إنها لعبة قط وفأر"، ولكن "عادةً ما نعثر عليهم"، حتى لو تطلب الأمر "صبرا". وتستلزم هذه التوقيفات جملة من الخطوات، من المراقبة إلى التنصت على الهواتف ومتابعة الأنشطة على وسائل التواصل الاجتماعي، والأهم من ذلك، التعاون الوثيق بين مختلف الدول، لا سيما من خلال شبكة "إنفاست" الأوروبية... ويشدد كارلوس باوتيستا على أن "إسبانيا دولة نشيطة للغاية في ما يتعلق بتسليم المجرمين: عاجلا أم آجلا، ينتهي بهم الأمر بالاعتقال". في مكاتب قسم تعقب الهاربين، المليئة بصور المجرمين الهاربين وتذكارات العمليات التي نُفذت في السنوات الأخيرة، يُلخّص شعارٌ هذا العمل المضني: "صبر الصياد هو أعظم صفة للمحقق". يقول غونزاليس "قد يكون هناك هاربون يعيشون بسلام على أراضينا"، لكن "هذا لا يعني أنهم سيفلتون منا إلى الأبد".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store