
التهاب الكبد الوبائي: الأسباب، المضاعفات، طرق العلاج
التهاب الكبد الوبائي Hepatitis B هو مرض معدي جداً يصيب في خلايا الكبد بسبب الفيروس إما أحد أنواع فيروس A وفيروس B وفيروس C وفيروس P وفيروس T هذه أنواع الكبد الوبائي وأخطرها فيروس P وفيروس C، وينتقل في فصل الصيف أكثر من الفصول الأخرى بسبب ارتفاع درجات الحرارة وايضاً تنقل المغتربيين في فتر ة الإجازة بين دول العالم، وهي فترة تحركية وقد ينتج عن انتشار المرض وفي كل موسم فيروس معين يكون حسب التهاباتها وحالاتها.
أعراض التهاب الكبد الوبائي
هناك حالات تظهر عليها أعراض التهاب الكبد الوبائي وهناك حالات لا تظهر عليها الأعراض ابداً ومنها:
الإرهاق الشديد
فقدان الشهية
آلام مستمرة في البطن
الغثيان والقيء
ارتفاع طفيف في درجات الحراراة
اليرقان أي تغير لون الجلد للأصفر والعين
ما هي الحالة التي لا يوجد فيها أعراض؟ وما هي الأسباب؟
على حسب مدة الإحتضان، ومدة الإحتضان تكون معدي، وقد تظهر معها الأعراض ويذهب إلى اقرب مستشفى وعمل فحوصات مخبرية وعمل الفحوصات الطبية الخاصة بالفيروس.
هل يمكن السيطرة على التهاب الكبد الوبائي حتى لا يصل للوفاة؟
يوجد علاج تحفظي لمدة معينة ومن بينها الحرارة وآلام البطن والغثيان للسيطر على الفيروس.
هل التهاب الكبد الوبائي مرض معدي؟
نعم، معدي جداً عن طريق شرب مياه ملوثة
أو تناول طعام ملوث بنفس الفيروس
عدم الاهتمام بالصرف الصحي قد يكون في المطابخ مما يدخل في الطبخ.
الاتصال بالقريب مثل استخدام الأشياء الشخصية مثل المعالق.
ما هي الأمراض التي ينقلها التهاب الكبد الوبائي؟
قد ينقل التهاب الكبد الوبائي أمراض كثيرة فيجب الاهتمام بالنظافة الشخصية ويجب عدم استخدام أدوات الأشخاص الآخرين.
هل التطعيمات تحمي الشخص من التهاب الكبد الوبائي؟
نعم، هناك تطعيمات يأخذها الطفل على جرعتين، 18 شهر يأخذ جرعة وعند 24 شهر يأخذ جرعة الجرعة الأولى تحمي الطفل لمدة سنة أما الجرعة الثانية تحمي الطفل على حسب مناعة الطفل ممكن أن تصل إلى 15 سنة.
طرق علاج التهاب الكبد الوبائي
قد يكون طرق علاج التهاب الكبد الوبائي علاج تحفظي ومن هذه الطرق:

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


وطنا نيوز
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- وطنا نيوز
مجاعة غير مسبوقة .. أونروا : قطاع غزة يشهد انتشارًا لمرض الكبد الوبائي والتهاب السحايا
وطنا اليوم:يشهد قطاع غزة أوضاعًا إنسانية متدهورة بصورة دراماتيكية وغير مسبوقة، في ظل نفاد المواد التموينية والغذائية لدى وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين 'أونروا' والبرامج الأممية الأخرى، مثل برنامج الغذاء العالمي الذي كان يزوّد المخابز بمادة الطحين، وفق ما أكده المستشار الإعلامي للوكالة، عدنان أبو حسنة. وقال أبو حسنة في تصريح، إن الأوضاع السوداوية الحالية لم يسبق أن وصلت إلى هذا المستوى، خاصة مع استمرار إغلاق إسرائيل للمعابر منذ شهرين متواصلين، مما حال دون دخول المساعدات إلى القطاع. وأضاف أن الآلاف من الفلسطينيين لا يجدون ما يأكلونه، متوقعًا أن تشهد غزة خلال الأيام المقبلة ظاهرة الجوع في مناطق واسعة من القطاع، وسط انهيار شبه كامل للأوضاع الإنسانية. وأشار أبو حسنة إلى أن إدخال المساعدات الغذائية بات أولوية قصوى، مشددًا على أن 'أونروا'، التي تُعتبر شريان الحياة لسكان القطاع، لم يعد لديها ما توزعه. ورغم ذلك، تواصل وكالة 'أونروا' تقديم الخدمات المنقذة للحياة من خلال تشغيل 9 عيادات مركزية و50 عيادة متنقلة، حيث تعالج يوميًا نحو 18 ألف فلسطيني، كما تستمر عمليات جمع النفايات رغم النقص الحاد في الوقود الذي ينفد بصورة متسارعة، وفقًا لأبو حسنة. وأكد أن نحو 95% من سكان غزة يعتمدون على المساعدات الإنسانية التي تقدمها المنظمات الإنسانية، محذرًا من أن نفاد هذه المواد يهدد بحدوث كارثة إنسانية واسعة النطاق. ولفت أبو حسنة إلى أن 'أونروا' تواجه أيضًا صعوبات كبيرة بسبب القيود على الحركة، حيث صُنفت نحو 70% من مساحة القطاع مناطق خطرة أو مناطق نزوح، مما حصر السكان في مساحة لا تتجاوز 100 كيلومتر مربع. وبيّن أن قطاع غزة يشهد انتشارًا للأمراض، مثل الكبد الوبائي، والتهاب السحايا، والأمراض المعوية، والأمراض الصدرية، في ظل تلوث معظم مصادر المياه وعدم صلاحيتها للشرب، إضافة إلى ضعف البنية التحتية وانخفاض مقاومة السكان للأمراض بسبب سوء التغذية. وأضاف أن 90% من سكان قطاع غزة يعانون من مستويات مختلفة من سوء التغذية، إذ يعاني عشرات الآلاف من الأطفال من سوء تغذية بدرجات حادة ومتوسطة وبسيطة، وهناك 60 ألف طفل منهم يعانون من فقر الدم الحاد، مشيرًا إلى أن 9 من كل 10 أطفال يعانون من مستويات مختلفة من سوء التغذية، مما أدى إلى ضعف مقاومتهم للأمراض، لافتًا إلى أن انتشار الأمراض مرتبط بسوء التغذية، وعدم وجود طعام، وعدم إدخال مكملات غذائية. وشدد أبو حسنة على أنه لا بديل أمام وكالة 'أونروا' والمنظمات الأخرى سوى وقف إطلاق النار وفتح المعابر لإدخال آلاف الشاحنات المحملة بالمساعدات. في الوقت ذاته، أعلن المطبخ المركزي العالمي، أن المخبز الأردني المتنقل في غزة أنتج قرابة 390 ألف رغيف خبز خلال الأسبوع الماضي. ويعد المخبز الأردني المتنقل في غزة، الوحيد العامل في القطاع الذي يمد الأشقاء الفلسطينيين بمادة الخبز وتوزيعها على العائلات المنكوبة هناك. ويعمل المخبز على مدى 19 ساعة يوميا لتوفير احتياجات الأشقاء وضمان عدم انقطاع الإمدادات من مادة الخبز في ظل ظروف صعبة ومناطق يصعب الوصول إليها جراء الاعتداءات التي يشنها الاحتلال الإسرائيلي على غزة. وقال المطبخ المركزي العالمي إنه جرى توزيع الخبز على العائلات في مختلف مناطق غزة، حتى المناطق التي كان من الصعب الوصول إليها. ووصل المخبز الأردني المتنقل إلى غزة في 24 كانون الأول 2024 بتوجيهات ملكية سامية للتخفيف من المعاناة الإنسانية التي يعانيها الأشقاء في قطاع غزة منذ تشرين الأول 2023. ويعمل المخبز بالتعاون مع منظمة المطبخ المركزي العالمي، وهي منظمة دولية غير حكومية توفر وجبات ومساعدات غذائية للمتضررين من الصراعات والكوارث.

السوسنة
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- السوسنة
أونروا: خدماتنا منقذة للحياة فقط في غزة
وكالات - السوسنة يشهد قطاع غزة أوضاعًا إنسانية متدهورة بصورة دراماتيكية وغير مسبوقة، في ظل نفاد المواد التموينية والغذائية لدى وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا" والبرامج الأممية الأخرى، مثل برنامج الغذاء العالمي الذي كان يزوّد المخابز بمادة الطحين، وفق ما أكده المستشار الإعلامي للوكالة، عدنان أبو حسنة.وقال أبو حسنة ، إن الأوضاع السوداوية الحالية لم يسبق أن وصلت إلى هذا المستوى، خاصة مع استمرار إغلاق إسرائيل للمعابر منذ شهرين متواصلين، مما حال دون دخول المساعدات إلى القطاع.وأضاف أن الآلاف من الفلسطينيين لا يجدون ما يأكلونه، متوقعًا أن تشهد غزة خلال الأيام المقبلة ظاهرة الجوع في مناطق واسعة من القطاع، وسط انهيار شبه كامل للأوضاع الإنسانية.وأشار أبو حسنة إلى أن إدخال المساعدات الغذائية بات أولوية قصوى، مشددًا على أن "أونروا"، التي تُعتبر شريان الحياة لسكان القطاع، لم يعد لديها ما توزعه.ورغم ذلك، تواصل وكالة "أونروا" تقديم الخدمات المنقذة للحياة من خلال تشغيل 9 عيادات مركزية و50 عيادة متنقلة، حيث تعالج يوميًا نحو 18 ألف فلسطيني، كما تستمر عمليات جمع النفايات رغم النقص الحاد في الوقود الذي ينفد بصورة متسارعة، وفقًا لأبو حسنة.وأكد أن نحو 95% من سكان غزة يعتمدون على المساعدات الإنسانية التي تقدمها المنظمات الإنسانية، محذرًا من أن نفاد هذه المواد يهدد بحدوث كارثة إنسانية واسعة النطاق.ولفت أبو حسنة إلى أن "أونروا" تواجه أيضًا صعوبات كبيرة بسبب القيود على الحركة، حيث صُنفت نحو 70% من مساحة القطاع مناطق خطرة أو مناطق نزوح، مما حصر السكان في مساحة لا تتجاوز 100 كيلومتر مربع.وبيّن أن قطاع غزة يشهد انتشارًا للأمراض، مثل الكبد الوبائي، والتهاب السحايا، والأمراض المعوية، والأمراض الصدرية، في ظل تلوث معظم مصادر المياه وعدم صلاحيتها للشرب، إضافة إلى ضعف البنية التحتية وانخفاض مقاومة السكان للأمراض بسبب سوء التغذية.وأضاف أن 90% من سكان قطاع غزة يعانون من مستويات مختلفة من سوء التغذية، إذ يعاني عشرات الآلاف من الأطفال من سوء تغذية بدرجات حادة ومتوسطة وبسيطة، وهناك 60 ألف طفل منهم يعانون من فقر الدم الحاد، مشيرًا إلى أن 9 من كل 10 أطفال يعانون من مستويات مختلفة من سوء التغذية، مما أدى إلى ضعف مقاومتهم للأمراض، لافتًا إلى أن انتشار الأمراض مرتبط بسوء التغذية، وعدم وجود طعام، وعدم إدخال مكملات غذائية.وشدد أبو حسنة على أنه لا بديل أمام وكالة "أونروا" والمنظمات الأخرى سوى وقف إطلاق النار وفتح المعابر لإدخال آلاف الشاحنات المحملة بالمساعدات.في الوقت ذاته، أعلن المطبخ المركزي العالمي، أن المخبز الأردني المتنقل في غزة أنتج قرابة 390 ألف رغيف خبز خلال الأسبوع الماضي.ويعد المخبز الأردني المتنقل في غزة، الوحيد العامل في القطاع الذي يمد الأشقاء الفلسطينيين بمادة الخبز وتوزيعها على العائلات المنكوبة هناك.ويعمل المخبز على مدى 19 ساعة يوميا لتوفير احتياجات الأشقاء وضمان عدم انقطاع الإمدادات من مادة الخبز في ظل ظروف صعبة ومناطق يصعب الوصول إليها جراء الاعتداءات التي يشنها الاحتلال الإسرائيلي على غزة.وقال المطبخ المركزي العالمي إنه جرى توزيع الخبز على العائلات في مختلف مناطق غزة، حتى المناطق التي كان من الصعب الوصول إليها.ووصل المخبز الأردني المتنقل إلى غزة في 24 كانون الأول 2024 بتوجيهات ملكية سامية للتخفيف من المعاناة الإنسانية التي يعانيها الأشقاء في قطاع غزة منذ تشرين الأول 2023.ويعمل المخبز بالتعاون مع منظمة المطبخ المركزي العالمي، وهي منظمة دولية غير حكومية توفر وجبات ومساعدات غذائية للمتضررين من الصراعات والكوارث . إقرأ المزيد :


الرأي
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- الرأي
غزة: أزمة إنسانية حادة في ظل نفاد الغذاء وانتشار الأمراض
"أونروا": الأوضاع السوداوية الحالية في غزة لم يسبق أن وصلت لهذا المستوى "أونروا": قطاع غزة يشهد انتشارًا لمرض الكبد الوبائي والتهاب السحايا "أونروا": 90% من سكان قطاع غزة يعانون من مستويات مختلفة من سوء التغذية "أونروا": 60 ألف طفل في قطاع غزة يعانون من فقر الدم الحاد "أونروا": 9 من كل 10 أطفال في غزة يعانون من مستويات مختلفة من سوء التغذية يشهد قطاع غزة أوضاعًا إنسانية متدهورة بصورة دراماتيكية وغير مسبوقة، في ظل نفاد المواد التموينية والغذائية لدى وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا" والبرامج الأممية الأخرى، مثل برنامج الغذاء العالمي الذي كان يزوّد المخابز بمادة الطحين، وفق ما أكده المستشار الإعلامي للوكالة، عدنان أبو حسنة. وقال أبو حسنة في تصريح صحفي، إن الأوضاع السوداوية الحالية لم يسبق أن وصلت إلى هذا المستوى، خاصة مع استمرار إغلاق إسرائيل للمعابر منذ شهرين متواصلين، مما حال دون دخول المساعدات إلى القطاع. وأضاف أن الآلاف من الفلسطينيين لا يجدون ما يأكلونه، متوقعًا أن تشهد غزة خلال الأيام المقبلة ظاهرة الجوع في مناطق واسعة من القطاع، وسط انهيار شبه كامل للأوضاع الإنسانية. وأشار أبو حسنة إلى أن إدخال المساعدات الغذائية بات أولوية قصوى، مشددًا على أن "أونروا"، التي تُعتبر شريان الحياة لسكان القطاع، لم يعد لديها ما توزعه. ورغم ذلك، تواصل وكالة "أونروا" تقديم الخدمات المنقذة للحياة من خلال تشغيل 9 عيادات مركزية و50 عيادة متنقلة، حيث تعالج يوميًا نحو 18 ألف فلسطيني، كما تستمر عمليات جمع النفايات رغم النقص الحاد في الوقود الذي ينفد بصورة متسارعة، وفقًا لأبو حسنة. وأكد أن نحو 95% من سكان غزة يعتمدون على المساعدات الإنسانية التي تقدمها المنظمات الإنسانية، محذرًا من أن نفاد هذه المواد يهدد بحدوث كارثة إنسانية واسعة النطاق. ولفت أبو حسنة إلى أن "أونروا" تواجه أيضًا صعوبات كبيرة بسبب القيود على الحركة، حيث صُنفت نحو 70% من مساحة القطاع مناطق خطرة أو مناطق نزوح، مما حصر السكان في مساحة لا تتجاوز 100 كيلومتر مربع. وبيّن أن قطاع غزة يشهد انتشارًا للأمراض، مثل الكبد الوبائي، والتهاب السحايا، والأمراض المعوية، والأمراض الصدرية، في ظل تلوث معظم مصادر المياه وعدم صلاحيتها للشرب، إضافة إلى ضعف البنية التحتية وانخفاض مقاومة السكان للأمراض بسبب سوء التغذية. وأضاف أن 90% من سكان قطاع غزة يعانون من مستويات مختلفة من سوء التغذية، إذ يعاني عشرات الآلاف من الأطفال من سوء تغذية بدرجات حادة ومتوسطة وبسيطة، وهناك 60 ألف طفل منهم يعانون من فقر الدم الحاد، مشيرًا إلى أن 9 من كل 10 أطفال يعانون من مستويات مختلفة من سوء التغذية، مما أدى إلى ضعف مقاومتهم للأمراض، لافتًا إلى أن انتشار الأمراض مرتبط بسوء التغذية، وعدم وجود طعام، وعدم إدخال مكملات غذائية. وشدد أبو حسنة على أنه لا بديل أمام وكالة "أونروا" والمنظمات الأخرى سوى وقف إطلاق النار وفتح المعابر لإدخال آلاف الشاحنات المحملة بالمساعدات. في الوقت ذاته، أعلن المطبخ المركزي العالمي، أن المخبز الأردني المتنقل في غزة أنتج قرابة 390 ألف رغيف خبز خلال الأسبوع الماضي. ويعد المخبز الأردني المتنقل في غزة، الوحيد العامل في القطاع الذي يمد الأشقاء الفلسطينيين بمادة الخبز وتوزيعها على العائلات المنكوبة هناك. ويعمل المخبز على مدى 19 ساعة يوميا لتوفير احتياجات الأشقاء وضمان عدم انقطاع الإمدادات من مادة الخبز في ظل ظروف صعبة ومناطق يصعب الوصول إليها جراء الاعتداءات التي يشنها الاحتلال الإسرائيلي على غزة. وقال المطبخ المركزي العالمي إنه جرى توزيع الخبز على العائلات في مختلف مناطق غزة، حتى المناطق التي كان من الصعب الوصول إليها. ووصل المخبز الأردني المتنقل إلى غزة في 24 كانون الأول 2024 بتوجيهات ملكية سامية للتخفيف من المعاناة الإنسانية التي يعانيها الأشقاء في قطاع غزة منذ تشرين الأول 2023.