logo
فهد يحيى أحمد القصراوي

فهد يحيى أحمد القصراوي

الغد٢٠-٠٢-٢٠٢٥

بِسْمِ اللّهِ الرحمن الرَّحيم
يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وَادْخُلِي جَنَّتِي
انتقل الى رحمة الله تعالى
فقيد ال القصراوي
فهد يحيى أحمد القصراوي
( ابو ريدة )
وسيتم تشييع جثمانه اليوم الجمعة الموافق 21-2-2025 بعد صلاة الظهر من مسجد أبو دجانة في أبو السوس الى مقبرة وادي الشتاء
تقبل التعازي للرجال في ديوان ال الشرايعة( العبادي )
والنساء في منزل والده البيادر- ابو السوس- مقابل مدرسة قرطبة ولمدة يومان.
إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعون
قد يكون تحديد الموقع لاقرب نقطة وصول فقط ، وذلك بحسب معطيات خرائط جوجل ولا علاقة للتطبيق بهذا الامر
اضافة اعلان

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أردن العزة والاستقلال: لوحة من المجد والوفاء
أردن العزة والاستقلال: لوحة من المجد والوفاء

عمون

timeمنذ 17 دقائق

  • عمون

أردن العزة والاستقلال: لوحة من المجد والوفاء

في الذكرى التاسعة والسبعين لاستقلال الأردن، تعزف القلوب نشيد الولاء والفخر، وترفرف رايات الوطن كأجنحة تحمل الحلم في فضاء الحرية. إنها لحظة تتجدد فيها مشاعر العزة والانتماء، حيث يقف التاريخ شاهدًا على رحلة المجد التي قادها جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين حفظه الله، حاملًا راية الهواشم بكل إخلاص وعزيمة. يطل الاستقلال كفجر يمحو ظلمات الاحتلال، وكالشمس التي تعانق جبال الأردن الراسية، شاهدةً على صلابته وتاريخه المجيد. تخفق رايات الوطن في فضاء العزة كما تخفق القلوب بحبه، فالوطن ليس مجرد أرض، بل هو روح نابضة تسري في دماء أبنائه، تبعث القوة والصمود في وجه التحديات. فجلالة الملك حفظه الله ورعاه حامي الديار وسيف الحق في وجه كل من تسول له نفسه المساس بأمن الأردن واستقراره. تحت رايته الحكيمة، يبقى الوطن كالسنديان، شامخًا أمام الرياح العاتية، ثابتًا على أرضه التي روتها دماء الأوفياء. كل عام وأردننا الغالي يزداد بهاءً في مدارات الاستقلال، وكل عام وشعبه وأرضه وقائده عناقيد مجد تتدلى على شجرة التاريخ، يعبق منها العطر الهاشمي الذي يبقى خالدًا في أنفاس الأردنيين، متجدّدًا في ولائهم وانتمائهم لهذه الأرض الطيبة.

بالفيديو .. الشيخ عدنان العرعور يزور ضريح حافظ الأسد:"كان سلاحك السجن .. واليوم أقف على قبرك"
بالفيديو .. الشيخ عدنان العرعور يزور ضريح حافظ الأسد:"كان سلاحك السجن .. واليوم أقف على قبرك"

سرايا الإخبارية

timeمنذ 32 دقائق

  • سرايا الإخبارية

بالفيديو .. الشيخ عدنان العرعور يزور ضريح حافظ الأسد:"كان سلاحك السجن .. واليوم أقف على قبرك"

سرايا - رصد - قام الشيخ عدنان العرعور، أحد أبرز الدعاة السوريين المعارضين للنظام السابق، بزيارة ضريح الرئيس السوري الأسبق حافظ الأسد، بعد 55 عامًا من الغربة القسرية التي فرضت عليه بسبب مواقفه ضد النظام البائد. وخلال الزيارة استحضر الشيخ العرعور موقفًا شخصيًا جمعه بالأسد قبل أكثر من خمسة عقود، قال فيه إن "السجن كان سلاح النظام ضده"، مؤكدًا أنه "اليوم يقف على قبر من ظلمه"، على حد تعبيره. وأضاف العرعور: "لقد تحديتك قبل 55 عاماً، وكان سلاحك السجن… وها أنا اليوم أقف على قبرك. إننا وجدنا ما وعدنا ربنا حقاً، فهل وجدت ما وعدك ربك؟"، مستشهدًا بآيات من القرآن الكريم تذكّر بمصير الظالمين والطغاة. كما دعا الشيخ الله تعالى بأن يُحاسَب كل من تسبّب في معاناة الشعب السوري من اليتامى والثكالى والمظلومين.

الاستقلال 79
الاستقلال 79

الدستور

timeمنذ ساعة واحدة

  • الدستور

الاستقلال 79

الاستقلال ليس مجرد يوم نحتفل به كل عام، بل هو شعور يجري في عروقنا ودمائنا، وهو كما الروح نعيش بها ولا نراها. بيد أن الاستقلال - خصوصًا في هذه الظروف التي تمر بها المنطقة والعالم - بتنا نشعر به في كل يوم، وفي كل لحظة ننظر فيها لما يجري من حولنا لندرك عظمة نعمة الاستقلال التي حبى الله بها الأردن. وللدلالة على ما أقول دعونا نستعرض النقاط التالية:1 - الاستقلال له معانٍ ودلالات، وفي مقدمتها نعمة الأمن والأمان، وإلا فهناك كثير من الدول في الإقليم والعالم لديها يوم وطني تحتفل به بالاستقلال، لكن عن أي استقلال تتحدث وهي لا تنعم لا بالأمن ولا بالأمان؟ والشواهد على ذلك كثيرة، ولا داعي لذكر أسماء دول عربية وأفريقية وحتى أوروبية، وفي كافة قارات العالم.2 - الاستقلال له صور ودلالات سياسية وأخرى اقتصادية، تؤكد على استقلال البلد، والأردن منذ استقلاله في العام 1946 وقراره السياسي والاقتصادي حرّ، مرجعيته مصلحة الوطن العليا. وقد تحمّل الأردن نتيجة هذا القرار المستقل نتائج كبيرة، ودفع أثمانًا كبيرة تمثلت بضغوطات اقتصادية وسياسية، نجح الأردن بقيادة الهاشميين على مدى عقود، بل ولأكثر من قرن، في الصمود في وجه الأعاصير، تسنده وتلتف من حوله جبهة داخلية متماسكة لا تحني هاماتها إلا لخالقها جلّ وعلا.3 - كي لا نذهب بعيدًا ونتصفح في أوراق التاريخ، لنقرأ واقع حال الأردن اليوم، ونحن نحتفل بعيد الاستقلال الـ79، لنجد أن الأردن ثابت على مبادئه، ويجسد استقلاله باستقلال قراره السياسي بتمسكه بقضيته المركزية، وولاءات جلالة الملك الثلاث (لا للتوطين - لا للتهجير - لا للوطن البديل)، والقدس خط أحمر. فالأردن ستبقى «بوصلته فلسطين وتاجها القدس الشريف»، وسيبقى الأردن هذا موقفه الثابت والراسخ والمستقل رغم كل الضغوطات.4 - رغم ضعف الإمكانات الاقتصادية، إلا أن الأردن لم ولن يساوم، ولا بأي ثمن، على مبادئه ومواقفه الثابتة والراسخة. ولذلك فهو ماضٍ في مشاريع الاكتفاء الذاتي اقتصاديًا، وقد حقق نتائج مرضية، ويواصل العمل من خلال رؤى التحديث الثلاث - وتحديدًا رؤية التحديث الاقتصادي 2033 - لرفع معدلات النمو وخلق مليون وظيفة وصولًا إلى رضا المواطن. وهذا ترجمة حقيقية لمعنى من معاني الاستقلال.5 - رغم رفع شعار «الأردن أولًا»، إلا أن الأردن لم يتخلَّ يومًا عن أمّتيه العربية والإسلامية، بل لم يتخلَّ عن البشرية جمعاء، انطلاقًا من تبنّيه رسالة السلام - وهي رسالة الإسلام - في ذات الوقت. وهذا سرّ من أسرار احترام العالم للأردن، ملكًا وشعبًا، لأنّ الأردن بقيادته الحكيمة صمّام أمان للإقليم والعالم، وداعٍ رئيس من دعاة السلام ونبذ العنف ومحاربة الإرهاب.6 - على مدى تاريخ الأردن الزاخر بالإنجازات والعطاء، مسيرة نهضة وبناء يقودها الهاشميون، وحولهم جيش عربي مصطفوي يذود عن حمى الوطن ويدعم استقلاله، وشعب أصيل معطاء يبني وطنه في كافة القطاعات والمجالات، ويساهم في بناء الأردن جيلًا بعد جيل.*باختصار: معاني الاستقلال متواصلة، تواصل الزمان وديمومة المكان، والاستقلال نعمة عظيمة لا يدرك عظمتها إلا من فقدها. وأكرر: لننظر لما يجري حولنا في الإقليم والعالم، لندرك نعمة الاستقلال التي ننعم بها بفضل الله أولًا، وبحكمة وحنكة القيادة الهاشمية المظفّرة، ويقظة جيشنا الباسل وأجهزتنا الأمنية بكافة قطاعاتها من أمن عام وفرسان الحق، وبعطاء الأردنيين النشامى على مدى العصور، والتفافهم - كما الجسد الواحد - في جبهة داخلية موحّدة ومتماسكة في وجه الخطوب والتحديات والفتن، التي تتكسّر سهام سمومها دائمًا على حائط الوحدة الوطنية والشعب الأردني العظيم.حمى الله الأردن، ملكًا وولي عهد وجيشًا وشعبًا، وكل عام والجميع بألف خير.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store