
لماذا اختار الأهلى ريفيرو ؟ .. اعلامى يوضح ويكشف موعد وصول المدرب
وأطاح الأهلى بمدير الففنى السابق السويسرى مارسيل كولر بعد الخروج من بطولة دورى أبطال افريقيا أمام العملاق الجنوب افريقى صنداونز.
وقال أمير هشام ان الأهلى بات قريبًا من التعاقد مع الإسباني خوسيه ريفيرو مدرب أورلاندو بايرتس الجنوب إفريقى مشيرًا إلى أن المدرب سيصل القاهرة خلال ساعات عقب خوض مباراة فريقه غدًا لتوقيع العقود بعد التوصل لاتفاق نهائي.
وأوضح أمير هشام أن إدارة الأهلى بقيادة محمود الخطيب استقرت على ريفيرو كخيار أول، لكونه مدربًا شابًا وطموحًا يسعى لصناعة اسم كبير وهو ما يتماشى مع سياسة النادي التى اعتمدت سابقًا على مدربين مثل مانويل جوزيه ومارسيل كولر.
وأشار أمير هشام إلى أن التعاقد مع مدرب بطموح مرتفع أثبت نجاحه أكثر من التعاقد مع أسماء كبيرة مثل الهولندي مارتن يول الذي لم يحقق الإضافة المتوقعة رغم خبرته.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بوابة الأهرام
منذ ساعة واحدة
- بوابة الأهرام
بمناسبة اليوم العالمى لكرة القدم
يوم 25 مايو سنة 1924 أقيمت أول بطولة دولية لكرة القدم فى التاريخ، تم فيها تمثيل جميع المناطق، خلال دورة الألعاب الأوليمبية الصيفية التى أقيمت فى باريس، وفى العام الماضى أقرت الأمم المتحدة وبمناسبة مرور قرن كامل على هذا الحدث، «اليوم العالمى لكرة القدم»، بسبب «تأثيرها فى مختلف المجالات، بما فى ذلك التجارة والسلام والدبلوماسية، وقدرتها على خلق مساحات للتعاون». يوجد على الكوكب أربعة مليارات شخص يشجعون اللعبة، التى يمارسها 270 مليون شخص، وتؤكد التقديرات أن اقتصاد كرة القدم وحده سيصل إلى 57 مليار دولار العام المقبل، وهذا فقط العائد الاستثمارى المباشر، بخلاف العوائد غير المباشرة التى ستأتى من توفير فرص عمل فى قطاعات أخرى مثل السياحة والنقل والاتصالات، إلى جانب الاستثمار فى المرافق المتعلقة بالرياضة، وعوائد أخرى غير اقتصادية مرتبطة بانخفاض معدل الجريمة وسعادة الشعوب التى تملك فرقا تحقق الانتصارات، لم تعد فقط مجرد لعبة، وأصبح التفكير فى الإستثمار فيها ضروريا فى بلد كبير مثل مصر، لا يخلو من المواهب والإمكانيات، ولكنه محاصر بخيال مجموعة من اللاعبين المتقاعدين اختطفت اللعبة التى تغازل الجانب الفطرى فى المشجع، لكى تحقق مكاسبها الخاصة، كرة القدم فى البرازيل على سبيل المثال تسهم بنحو 5% من إجمالى الدخل القومى، وصدرت 1300 لاعب فى عام واحد، وأرباح الأندية يفوق ما تصدره البرازيل من الموز والحبوب، وتخطو فى منطقتنا المغرب على نفس الطريق، بسبب التخطيط الجيد وصنع الدافع للانتصار، وتبنى وتشجيع المواهب الطالعة بعيدا عن المجاملات، تابعنا منتخبات الشباب فى الأسابيع الأخيرة، وكنا ننتظر منها الأفضل. بالطبع اقترب فريقنا الوطنى من التأهل لكأس العالم، وأيضا التأهل الى أمم إفريقيا، والشهر المقبل سيمثلنا الأهلى فى كأس العالم للأندية فى أمريكا، وتأهل نادى بيراميدز الى نهائى إفريقيا، ومع هذا يوجد احتقان غير مسبوق بسبب الإعلام الرياضى ورموزه الذين تفننوا فى زرع الفتنة بين المشجعين، من أهداف كرة القدم العليا، إزالة التمييز العنصرى ضد بعض الفئات ذات التنوع العرقى واللغوى والقبلى، ونجحت أوروبا فى استخدام كرة القدم لإزالة التمييز ضد بعض مواطنيها من ذوى البشرة السمراء، ونجح لاعب موهوب مثل محمد صلاح فى تقليل نسبة العداء للمسلمين فى انجلترا، لم تعد لعبة الغوغاء كما كان ينظر اليها المتحذلقون فى الماضى، أصبحت مصدر سعادة للناس الذين تحاصرهم مشكلات الحياة اليومية، وأيضا باب رزق لقطاعات كبيرة فى المجتمع، وفوق كل هذا قادرة على إشعال الروح الوطنية فى المحافل الدولية، فما أجمل أن يرفرف علم بلدك على منصات التتويج، كل واحد منا يعتبر أنه هو الذى انتصر، ليس فقط على الخصم الذى كنت تلعب ضده، ولكن أيضا على أحزانه الشخصية، يستغرب كثيرون الأرقام التى يحصل عليها اللاعبون، الذين لم يقتصر دورهم على إظهار المهارات فقط، بل أصبحوا يمثلون كيانات ومؤسسات هم مصدر الإيرادات فيها، من خلال حقوق البث التليفزيونى المباشر وأسعار التذاكر والإعلانات وما الى ذلك، لم تعد كما كانت بالطبع مملكة الوفاء البشرى التى تمارس فى الهواء الطلق، كما وصفها المجدد الماركسى جرامشى، ومع هذا لا غنى عنها عند قطاعات كبيرة، خصوصا فى فترات توقف الدوريات أو حسمها مبكرا كما نعيش هذه الأيام، توجد أسطورة قديمة فى أمريكا لدى هنود غابات الأمازون البوليفية تؤكد أنه عندما ينتهى اللعب كانت الكرة تنهى رحلتها، فالشمس قد وصلت إلى الفجر بعد أن اجتازت منطقة الموت عندئذ، ولكى تطلع الشمس كانت تُراق الدماء. وحسب رأى بعض العارفين كان من عادة شعوب الأزتيك القديم فى المكسيك التضحية بالفائزين وتقديمهم قرابين، وقبل أن يقطعوا رءوسهم كانوا يطلون أجسادهم بخطوط حمراء، وكان المختارون يقدمون دماءهم قربانا لكى تكون الأرض خصبة والسماء سخية، رئيس الفيفا جيانى انفانتينو وصل راتبه العام الماضى الى أربعة ملايبن دولار و500 ألف، هذه المنظمة أنشئت سنة 1904 لتحكم العلاقة بين كرة القدم فى العالم كله، والفيفا (الاتحاد الدولى لكرة القدم) يحكم العالم فى زيوريخ، واللجنة الأوليمبية تحكم هى الأخرى فى لوزان، ومؤسسة الإعلان آى إس إل كانت تدير اللعبة من لوسرت، والمنظمات الثلاث مقرها سويسرا صاحبة الوازع الدينى فى الحفاظ على الأسرار المصرفية (حسب تعبير إدواردو جاليانو)، هافيلانج الرئيس الأسبق للفيفا البرازيلي، والذى كان يملك أكبر شركة نقل هناك، عندما رأس الفيفا أعلن «لقد جئت لأبيع سلعة اسمها كرة القدم، فبعد أن كانت الفرق المشاركة فى مونديال 1974 ستة عشر فريقا أصبحت 32 فريقا منذ 1998، وفى المرة المقبلة ستكون 48 فريقا»، وعندما سئل: «ما هو أكثر ما يروقك فى كرة القدم: المجد أم الجمال أم الفوز أم الشعر؟. أجاب: الانضباط» كرة القدم هذا طالما استخدمها السياسيون والديكتاتوريون لتحسين صورتهم، لقد كسبت إيطاليا مونديال 1934 و1938 باسم موسوليني، وجدت ديكتاتورية فرانكو (بإسبانيا) فى ريال مدريد سفارة متجولة، وهو الفريق الذى سيطر على العالم من 1956 إلى 1960، فى 1959 ألقى خوسيه سوليس أحد قادة نظام فرانكو خطاب شكر إلى لاعبى ريال مدريد: «أشكركم لأن أناسا كانوا يكرهوننا فى الماضى صاروا الآن يفهموننا بفضلكم»، فى مصر إمكانية الحصول على لاعبين موهوبين أصحاء فى غاية السهولة، ولكن الجزء الأصعب ـ وليس فى كرة القدم فقط ـ يتمثل فى جعلهم يلعبون معا.


بوابة الأهرام
منذ ساعة واحدة
- بوابة الأهرام
4 مساعدين أجانب مع الإسبانى ريفيرو.. ورحيل يانكون الأهلى يعلن عودة المصابين.. وسفر عبدالكريم للانضمام إلى بايرن
يعود الإسبانى خوسيه ريفيرو، المدير الفنى الجديد للفريق الأول لكرة القدم بالنادى الأهلى، إلى القاهرة بعد غد الثلاثاء تمهيداً لقيادته تدريبات الفريق اعتبارا من يوم الخميس المقبل، وكان ريفيرو قد حضر إلى القاهرة قبل أيام فى سرية تامة، وعقد العديد من الجلسات مع محمود الخطيب، رئيس النادى والمفوض بالإشراف على قطاع الكرة ، وكذلك محمد يوسف، المدير الرياضى، وتم الاتفاق على كافة التفاصيل التى تخص جهازه المعاون. واتفق ريفيرو مع مسئولى الأهلى على أنه سوف يصطحب 4 مساعدين أجانب بينهم مدرب مساعد ومدرب أحمال ومدرب حراس مرمى ومحلل أداء، فيما يستمر معه محمد شوقى كمدرب عام وسعيد أحمد وأيمن محمد كمحللى أداء مصريين، واستقر محمد يوسف، المدير الرياضى، على تجديد التعاقد مع الجهاز الطبى والإدارى واستمرارهم حتى الموسم المقبل. ويقيم النادى الأهلى حفل تكريم للبلجيكى ميشيل يانكون، مدرب حراس المرمى، الذى سيتم توجيه الشكر له بعد 6 سنوات قضاها داخل القلعة الحمراء، خاصة أن المدرب الجديد سوف يصطحب معه مدرب حراس مرمي، كما رفضت الإدارة فكرة رحيل أحمد ناجى، المشرف على قطاع الحراس بالناشئين، وتعيين يانكون بديلا منه. على الجانب الآخر يخوض الفريق تدريباته وسط سرية كاملة استعداداً لمواجهة فاركو المقرر لها الأربعاء المقبل بإستاد القاهرة، والتى يسعى للفوز بها بهدف إعلان تتويجه رسميا باللقب، وخاض الفريق مواجهة ودية مع فريق الشباب، شارك بها كل من يحيى عطية الله وعلى معلول وكريم الدبيس وكريم فؤاد، وكذلك عمر كمال عبدالواحد والذين باتوا جاهزين تماماً للمشاركة فى المباريات الفترة المقبلة، ومن المقرر أن يدخل الفريق معسكرا مغلقا بعد غد الثلاثاء استعداداً لمباراة فاركو. وعلى صعيد آخر.. استقرت إدارة الكرة على السفر إلى الولايات المتحدة الأمريكية مساء 4 يونيو المقبل عبر رحلة طيران عادية تشهد ترانزيت فى دبى ونيويورك فى طريقها إلى ميامي، حيث سيقيم معسكرا مغلقا قبل بطولة كأس العالم للأندية. وطلب شادى محمد، مدير قطاع سيدات الكرة، من محمود الخطيب، رئيس النادى، بمكافآت خاصة للفريق الأول للسيدات، بعد تحقيقهن لقب كأس مصر فى ظهوره الأول هذا العام، وقال شادى محمد إن فريق السيدات يشارك لأول مرة الموسم الحالي، وتم تكوينه قبل شهور ونجح فى المنافسة على لقب الدورى مع فريق مسار رغم حداثة عهده، ثم توج بلقب كأس مصر وسيشارك بالسوبر المصري. ووافقت إدارة الأهلى على سفر حمزة عبدالكريم مهاجم فريق الشباب الى المانيا لتواجده لمدة اسبوعين لفريق بايرن ميونيخ قبل التفاوض على انتقاله الى النادى.


بوابة الأهرام
منذ ساعة واحدة
- بوابة الأهرام
لأول مرة منذ 2014.. «يد» الزمالك بدون ألقاب عامين متتاليين انهيار ألعاب الصالات.. وتفوق مطلق للأهلى فى جميع المنافسات
لأول مرة منذ 2014، يخرج فريق كرة اليد الأول بنادى الزمالك بدون أى بطولة على مدار موسمين متتاليين، شهدت خسائر الفريق محلياً وإفريقياً، وجاءت خسارة فريق اليد لنهائى كأس الكئوس الإفريقية أمام الأهلى لتفجر ينابيع الغضب وتحسر الجماهير على فريق كان حتى وقت قريب أحد أفضل الفرق على مستوى القارة الإفريقية، قبل أن يأتى الأهلى لينسف هذه الأسطورة التى طالتها يد الإهمال فى الموسمين الماضى والحالى، ليخرج بدون لقب واحد على مدار عامين كاملين. ويمكن الجزم بأن فريق اليد بالزمالك يعيش أسوأ فتراته، فى عهد مجلس الإدارة الحالى برئاسة حسين لبيب، بعد أن خسر الموسم الماضى دورى المحترفين وكأس مصر والسوبر المصرى ودورى أبطال إفريقيا والسوبر الإفريقى وكأس الكئوس الإفريقية والبطولة العربية. وتكررت هذه الخسائر الموسم الحالي، وخرج الفريق خالى الوفاض، فى الوقت الذى كانت تحلم فيه الجماهير بسيطرة بيضاء فى ألعاب الصالات، بعدما تولى المسئولية مجلس إدارة نصفه من نجوم ألعاب الصالات فى الماضي. ولم تكن هزائم كرة اليد هى النقطة السوداء الوحيدة فى عهد المجلس الحالي، بل انهارت كل ألعاب الصالات، ولم يستطع الزمالك سوى التتويج بثلاث بطولات فقط على مستوى الكرة الطائرة، اثنان منها للسيدات «كأس مصر وبطولة إفريقيا للأندية» إضافة إلى البطولة العربية للرجال. وعانى فريق رجال الطائرة، من إخفاقات كثيرة، رغم تدعيم الفريق بالروسى ديمترى ياكوفيلف، حتى إن الفريق حقق رقما سلبيا فى الموسم الماضى بخسارة جميع البطولات، الدورى وكأس مصر والسوبر المصري، كما أنه كرر نفس النتائج فى الموسم الحالى وخسر جميع الألقاب المحلية ولم يتوج سوى بلقب البطولة العربية. أما على مستوى كرة السلة، فلم يختلف الحال كثيراً عن اليد والطائرة، حيث لم يحقق فريق رجال السلة أى بطولة حتى الآن منذ تولى مجلس الإدارة الحالى، وخسر النادى جميع البطولات المحلية. بطبيعة الحال ومع الشعبية الجارفة للقطبين الأهلى والزمالك، فإن الجماهير تتحدث عن نتائج المواجهات وألقاب كل موسم، ويكفى أن تكون نتيجة الموسم الحالى فى ألعاب الصالات 19-3 لصالح الأهلي، وهى نتيجة كارثية على «صالات» الزمالك التى فقدت الشغف والألقاب. فى المواجهات المباشرة بين القطبين تفوق الأهلى فى جميع المسابقات، حيث توج الأهلى بلقبى دورى المحترفين وكأس مصر لكرة اليد، وأمس الأول خسر الزمالك لقب كأس إفريقيا للأندية أبطال الكئوس لصالح الأهلى كالعادة. وفى منافسات رجال الكرة الطائرة، حصد الأهلى الثلاثية المحلية «الدورى وكأس مصر والسوبر المصري»ولم يحقق الزمالك سوى لقب البطولة العربية، وفى منافسات السيدات، فاز الأهلى بلقبى السوبر والدوري، بينما تمكن الزمالك من حصد بطولتى كأس مصر وبطولة إفريقيا للأندية.