logo
اعتصمت أمام منزله.. فتاة تطالب شريكها بتعويض ١٠٠ ألف دولار لرفضه الزواج (فيديو)

اعتصمت أمام منزله.. فتاة تطالب شريكها بتعويض ١٠٠ ألف دولار لرفضه الزواج (فيديو)

تم تحديثه السبت 2025/2/8 08:28 م بتوقيت أبوظبي
أثارت الأمريكية أونيجا أندرو روبنسون، ذات الـ33 عامًا، جدلًا واسعًا على وسائل التواصل الاجتماعي، بعدما تحولت رحلتها الرومانسية لكابوس.
تعرفت روبنسون على الشاب الباكستاني نضال أحمد ميمون، البالغ من العمر 19 عامًا، عبر الإنترنت، حيث وعدها بالزواج بمجرد وصولها إلى بلاده. وتحت تأثير هذه الوعود، قررت مغادرة نيويورك، تاركةً وراءها زوجها وأطفالها، بحثًا عن حياة جديدة مع حبها الافتراضي.
لكن بمجرد وصولها إلى باكستان، تلقت روبنسون صدمة مدوية؛ إذ تراجع نضال عن وعوده، ورفضت عائلته الاعتراف بالعلاقة أو الموافقة على زواجه منها، ما دفعه إلى قطع الاتصال بها تمامًا.
لم تستسلم روبنسون للرفض، فلجأت إلى الاعتصام أمام منزل نضال، مطالبةً بحقهما في الزواج. لكن مع انتهاء مدة تأشيرتها، أصبحت في موقف قانوني صعب. حاولت السلطات الباكستانية مساعدتها، وعرضت عليها تذكرة مجانية للعودة إلى الولايات المتحدة، لكنها رفضت، مطالبةً الحكومة الباكستانية بتعويض مالي قدره 100 ألف دولار، بزعم أنها ستستخدمه لإعادة بناء البلاد!
وفي مقطع فيديو انتشر على مواقع التواصل، طالبت أيضًا بمبلغ 20 ألف دولار نقدًا خلال أسبوع، ما أثار موجة من التعليقات الساخرة، حيث سخر البعض من طريقتها في الحديث وتصرفاتها غير المنطقية.
مع تصاعد الضجة حول قصتها، ظهرت معلومات جديدة تفيد بأن روبنسون لديها تاريخ من المشكلات القانونية والصحية، حيث كشف ابنها أنها تعاني من اضطراب ثنائي القطب، ولها سجل سابق من الاعتقالات في الولايات المتحدة، من بينها حادثة تعدٍّ على الممتلكات عام 2021 في ولاية كارولينا الجنوبية.
بعد تفاقم وضعها الصحي والنفسي، تدخلت القنصلية الأمريكية في كراتشي لإعادتها إلى بلادها. وبعد نقلها إلى المستشفى لفحص حالتها، غادرت أخيرًا إلى الولايات المتحدة تحت حراسة الشرطة، لكنها عادت وحيدة، دون الحب الذي ضحت من أجله.
.e7ab25{
display: none;
}
أخبار ذات صلة

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مكتبة الإسكندرية تستضيف ندوة تعريفية بجائزة الكتاب العربي
مكتبة الإسكندرية تستضيف ندوة تعريفية بجائزة الكتاب العربي

البوابة

timeمنذ 40 دقائق

  • البوابة

مكتبة الإسكندرية تستضيف ندوة تعريفية بجائزة الكتاب العربي

استضافت مكتبة الإسكندرية، ندوة تعريفية بجائزة الكتاب العربي، اليوم الأحد، تحدث فيها الدكتورة حنان الفياض؛ المستشار الإعلامي لجائزة الكتاب العربي، والدكتورة امتنان الصمادي؛ المنسق الإعلامي للجائزة، وأدارها الدكتور مدحت عيسى؛ مدير مركز ومتحف المخطوطات بمكتبة الإسكندرية، وبحضور هبه الرافعي؛ قائم بأعمال رئيس قطاع العلاقات الخارجية والإعلام بمكتبة الإسكندرية. ونقلت هبه الرافعي، ترحيب الدكتور أحمد زايد؛ مدير مكتبة الإسكندرية، بالحضور واستضافة الندوة بالتعاون مع جائزة الكتاب العربي بالدوحة، التي تأتي دعمًا للحراك الثقافي العربي، مؤكدة أن المكتبة صرحًا كبيرًا تسعى أن تكون منبرًا للعلم والثقافة، وتحرص على التعريف بالمبادرات الفكرية والمعرفية التي تساهم في الارتقاء بالوعي الثقافي، وتعزيز الانتاج العلمي الجاد، وهذا نابع من الإيمان العميق بأهمية دعم الفكر العربي المتميز. ندوة تعريفية بجائزة الكتاب العربي في ضيافة مكتبة الإسكندرية في بداية كلمتها؛ أشادت الدكتورة امتنان الصمادي، بالدور الذي لعبته مصر في إثراء الفكر العربي، قائلة: "مصر احتضنت علماءها الذي قدموا للأمة العربية الكثير، والذين تتلمذنا على أيديهم من خلال كتبهم"، مشيدة بمكتبة الإسكندرية التي وصفتها بالصرح العلمي العظيم الذي حقق حضوره حيث أصبح محجًا لكل طالب علم يسعى للحصول على كتبه الفريدة، وقد كانت من أوائل المكتبات التي أتاحت الكتب الرقمية لخدمة الحضارة العربية والإسلامية. وأشارت "الصمادي" إلى أن الكتاب هو الناقل للفكر والحضارة الإنسانية وصورة لثقافة المجتمعات، وهو عملية معقدة يمر بعدة مراحل: الفكرة والكتابة والطباعة والنشر والتسويق وربما في مرحلة أخيرة الترجمة، موضحة أن حجم النشر في العالم العربي لم يصل إلى ما ينشر عالميًا، فقد كشفت إحصائية للمؤسسة العالمية للملكية الفكرية في عام ٢٠٢٣ عن ايرادات الكتب التي حققتها دور النشر العالمية، وجاءت كالتالي: في أمريكا ٢٦ مليار دولار، وألمانيا ٩ مليار دولار، والهند ٩ مليار دولار، وبريطانيا ٥ مليار دولار، ولم نجد دولة عربية على القائمة. وأكدت "الصمادي" أن معارض الكتب والجوائز هي ما تحفز عملية النشر وتشجع على التأليف، في السنوات الاخيرة أصبحت معارض الكتب العربية أكثر حراكًا، كما أصبح أهتمام الناشر بالمشاركة في المعارض لانه يشعر انه يحقق الترويج بعدما أصبح مهرجان ثقافي لإلتقاء المثقفين وإقامة حفلات التوقيع أكثر من كونه سوق بيع. وأضافت: 'وفيما يخص ما يخص الجوائز، فإن المشهد العالمي يوجد به ما يقرب من ٥٠٠ جائزة، أما عربيًا فيوجد جوائز كثيرة حيث إن كل دولة لديها مجموعة من الجوائز التقديرية والتشجيعية، بالإضافة إلى جوائز عابرة للدول على سبيل المثال جائزة البوكر العربية'، مؤكدة أن سبب استمرارية هذه الجوائز حضورها في كل الدول ورسوخ معاييرها بالإضافة إلى القيمة المالية لها. إقامة معارض الكتب والجوائز نشجع على الكتابة فيما وجّهت الدكتورة حنان الفياض، الشكر لمكتبة الإسكندرية على استضافة الندوة التعريفية بالجائزة، مؤكدة أن دولة قطر ترعى هذه الجائزة وما سبقها لتعزيز الروابط الإنسانية وفي إطار اهتمامها بالدبلوماسية الثقافية، ومشيرة إلى أن جائزة الكِتاب العربي تأسست في عام ٢٠٢٣ وهي جائزة سنوية مقرها الدوحة. وأوضحت "الفياض" أن الجائزة تهدف إلى تكريم الكُتاب والمؤلفين وأصحاب المشاريع البحثية الذين قدّمت أعمالهم إضافة معرفية إلى الثقافة الإنسانية والمكتبة العربية، وتقدير جهود الناشرين وتعزيز دورهم في صناعة الكتاب الجيد، ودعم الإنتاج المعرفي الأصيل الذي يشكل حلقة في سلسلة الإبداع الإنساني، كما تهدف إلى دفع الفائزين إلى المزيد من العطاء والتوسع في مجالاتهم العلمية ليسهموا في دفع عجلة الفكر وتنمية الوعي، وتعزيز قيمة الكتاب في المشهد الثقافي العربي، وتسليط الضوء على أهمية الجودة المعرفية. وأشارت "الفياض" إلى أن الجائزة تنقسم إلى فئتين هما: فئة الكتاب المفردة وفئة الإنجاز، ويمكن الترشح في أي من الفئتين على أن ينتمي العمل إلى أحد التخصصات العلمية التي تعلن عنها الجائزة، والتي تحددت هذا العام في مجالات: الدراسات اللغوية والأدبية، والدراسات الاجتماعية والفلسفية، والأبحاث التاريخية، والعلوم الشرعية والدراسات الإسلامية، وتحقيق النصوص والمعاجم والموسوعات، كما أن كل فئة لها مجال متخصص يتغير كل عام. ولفتت "الفياض" إلى أن الدورة الأولى التأسيسية شهدت تكريم نخبة من المفكرين والمؤلفين في العالم العربي والإسلامي وفقًا لترشيحات إدارة الجائزة، وفي الدورة الثانية ١٢٦١ مشاركة ٣٥ دولة كُرم فيها ١٦ باحثًا وثلاث مؤسسات، موضحة أن قيمة الجائزة المادية تبلغ مليون دولار موزعة على المجالات الخمسة، مختتمة بالتأكيد على العمل بجدية مؤسسي منظم حتى يحصل على الجائزة المستحق وليس من يكتب من أجل الجوائز. فيما أكد مدحت عيسى أن المكتبة لها تجربة رائعة في إقامة معرض دولي للكتاب وعلى هامشه يقام ما يقارب ٢٠٠ حدث ثقافي لها تأثير أكتر من بيع واقتناء الكتاب.

بعد اتهامه بالسرقة.. انتحار حفيد نوال الدجوي في شقته الخاصة بمصر
بعد اتهامه بالسرقة.. انتحار حفيد نوال الدجوي في شقته الخاصة بمصر

العين الإخبارية

timeمنذ ساعة واحدة

  • العين الإخبارية

بعد اتهامه بالسرقة.. انتحار حفيد نوال الدجوي في شقته الخاصة بمصر

تم تحديثه الأحد 2025/5/25 06:00 م بتوقيت أبوظبي عثرت الأجهزة الأمنية في مصر على جثمان حفيد الدكتورة نوال الدجوي داخل شقته بمنطقة أكتوبر، بعد أن أطلق النار على نفسه في ظروف غامضة. طبقا لمصادر محلية مصرية وتزامن الحادث مع استمرار التحقيقات المكثفة التي تجريها أجهزة الأمن بالجيزة بشأن بلاغ الدكتورة نوال الدجوي، الذي أفادت فيه بتعرضها لسرقة خزائن تحتوي على ملايين الجنيهات والعملات الأجنبية وكمية كبيرة من الذهب. وتلقت الأجهزة الأمنية في الساعات الأولى من صباح الثلاثاء الماضي بلاغًا من الدكتورة نوال الدجوي تُفيد باكتشاف تغيير في كوالين وأرقام عدة خزائن داخل شقة تمتلكها في منطقة أكتوبر. وأوضحت أن الخزائن كانت تحتوي على: 50 مليون جنيه و3 ملايين دولار و350 ألف جنيه إسترليني و15 كيلو من الذهب. وعند فتح الخزائن، أكدت الدكتورة أنها لم تجد الأموال أو المجوهرات، ووجهت الاتهام إلى حفيديها. وأنكر الحفيدان جميع الاتهامات الموجهة إليهما، مشيرين إلى وجود خلافات سابقة بينهما وبين جدتهما وصلت إلى بلاغات ودعاوى قضائية، من بينها دعوى حجر رفضتها المحكمة، وتم تقديم طلب استئناف عليها. وأكدا عدم صلتهما بالواقعة وأن مفاتيح الشقة والخزائن كانت دائمًا بحوزة الجدة. وتواصل الجهات الأمنية جمع المعلومات وإجراء التحريات اللازمة لكشف ملابسات الحادث، سواء فيما يتعلق بواقعة الانتحار أو الادعاءات بسرقة الخزائن، في ظل تصاعد الأحداث وتشابك الخيوط بين الأطراف المعنية. aXA6IDEwNC4yNTIuNjUuNTAg جزيرة ام اند امز CZ

الحرب «تلتهم» الاحتياطي.. أوكرانيا تغري جيل Z بالمال والامتيازات
الحرب «تلتهم» الاحتياطي.. أوكرانيا تغري جيل Z بالمال والامتيازات

العين الإخبارية

timeمنذ 7 ساعات

  • العين الإخبارية

الحرب «تلتهم» الاحتياطي.. أوكرانيا تغري جيل Z بالمال والامتيازات

وسط حرب لم تصل بعد إلى صافرة النهاية، وفي خضم النزيف البشري الذي تعاني منه كييف، أدخلت أوكرانيا تعديلات جذرية على استراتيجية التجنيد. وسط حرب لم تصل بعد إلى صافرة النهاية، وفي خضم النزيف البشري الذي تعاني منه كييف، أدخلت أوكرانيا تعديلات جذرية على استراتيجية التجنيد. فبينما كانت تُجنّد في السابق الرجال فوق 25 عامًا، بينما تُبقي الشباب الأصغر كـ«مستقبل لإعادة الإعمار»، دشنت برنامج "عقد 18–24"، وهو مبادرة حكومية تهدف إلى جذب الشباب الأوكراني الأصغر سنًا عبر حوافز مالية وامتيازات غير مسبوقة، في محاولة لتعويض النقص الحاد في الأفراد العسكريين بعد أكثر من ثلاث سنوات من العملية العسكرية الروسية. كيريلو هوربينكو أحد هؤلاء الذين قرروا الانضمام إلى الجيش الإسرائيلي فور بلوغه السن القانونية (18 عاما) في مارس/ آذار 2024. ولم تقتصر أسباب هوربينكو للتطوع للقتال على حماسه فحسب، بل الحزمة الاستثنائية التي حصل عليها عند توقيع عقده العسكري، والتي تمثلت مكافأة تسجيل بقيمة مليون هريفنيا (نحو 24 ألف دولار)، وقرض سكني بدون فائدة، وعطلة خارجية نادرة في ظل الحرب، بحسب صحيفة وول ستريت جورنال. دوافع أوكرانية تأتي هذه الخطوة بعد استنفاد معظم الوسائل التقليدية وغير التقليدية لتعويض النقص في الأفراد. فمعظم الرجال الراغبين في القتال تطوعوا بالفعل منذ سنوات، في حين أصبح تجنيد المزيد من الشبان أكثر صعوبة مع استمرار الحرب وتزايد الخسائر. كما أن كثيرًا من المؤهلين للخدمة العسكرية يلجؤون إلى الاختباء أو مغادرة البلاد بطرق غير قانونية، رغم القيود الصارمة التي تمنع الرجال بين 18 و60 عامًا من مغادرة أوكرانيا. وقد جربت الحكومة الأوكرانية في السنوات الأخيرة عدة وسائل للسيطرة على أزمة نقص الأفراد، منها: مداهمة النوادي الليلية للبحث عن المتخلفين عن الخدمة. والسماح لبعض المساجين بالخروج المبكر من السجن مقابل الانضمام للجيش. وتنشر الحكومة -إضافة إلى ذلك- حملات دعائية مكثفة في الشوارع ووسائل الإعلام تحت شعار "الجميع سيقاتل"، وخفضت سن الخدمة العسكرية الإلزامية من 27 إلى 25 عامًا، ما أدى إلى زيادة مؤقتة في أعداد المجندين، لكن سرعان ما عادت الأزمة للظهور. حوافز مغرية تشمل الحوافز — التي تُروَّج لها عبر منصات مثل تيك توك — راتبًا شهريًا يصل إلى 3000 دولار (ستة أضعاف المتوسط الوطني)، وتعليمًا جامعيًا مجانيًا، ورعاية صحية مخفضة، في محاولة لمواكبة تطلعات جيل زد المادية والاجتماعية. ولا تختلف هذه الاستراتيجية عن تلك التي تتبعها روسيا، التي نجحت في تجنيد عشرات الآلاف عبر مكافآت تصل إلى 10 آلاف دولار، خاصة من المناطق الفقيرة. لكن أوكرانيا، التي تعتمد على دعم غربي محدود، تواجه تحديات أكبر في توسيع قاعدة مجنديها. فحتى الآن، لم ينضم سوى 500 شاب لبرنامج "عقد 18–24" منذ إطلاقه في فبراير/شباط، بسبب تعقيدات بيروقراطية وضغوط عائلية، وفق مسؤولين. كما أثار البرنامج سخطًا بين الجنود القدامى، الذين يلقّبون المجندين الجدد بـ"المليونيرات"، مقارنةً برواتبهم المتواضعة خلال السنوات الأولى للحرب. خيارات الشباب الأوكراني ووراء الأرقام والإعلانات البراقة، تكشف القصة معضلة وجودية للشباب الأوكراني: فمع استمرار الحرب دون مؤشرات على السلام — رغم الجهود الدبلوماسية الأخيرة — بات الخيار أمامهم إما الانضمام للجيش بوعود مالية، أو محاولة بناء مستقبل قد يتبدد عند بلوغ سن التجنيد الإلزامي، أو الهجرة بحثًا عن حياة أكثر استقرارًا. ويلخّص فتيّمر أوشاك، 16 عامًا، الذي يدرس اللغة السلوفاكية استعدادًا للانتقال إلى براتيسلافا، المشهد بقوله: "إذا غادرت، فأنا أعلم أنني سأغادر إلى الأبد… لم أعد أؤمن بانتهاء الحرب." من جهة أخرى، يرى قدامى المحاربين مثل الميجور يفغيني غرومادسكي، 24 عامًا - الحاصل على وسام "بطل أوكرانيا" - أن البرنامج يعكس فجوة بين أجيال عاشت سنوات الحرب منذ 2014، وأخرى اعتادت على فترات سلام نسبي. ويطالب غرومادسكي بفرض خدمة إلزامية لمدة عامين تدمج التدريب العسكري مع التعليم الجامعي، لبناء جيش أكثر احترافية وقدرة على مواجهة التحديات التقنية المعقدة. aXA6IDE3Mi4xMDIuMjEwLjEwMCA= جزيرة ام اند امز NL

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store