
نائب رئيس الأركان بحث مع الملحق العسكري المصري موضوعات مشتركة
بحث نائب رئيس الأركان العامة للجيش اللواء الركن طيار الشيخ صباح جابر الأحمد مع الملحق العسكري لجمهورية مصر العربية الشقيقة لدى البلاد العقيد أركان حرب مصطفى حسن موضوعات عسكرية مشتركة.
وقالت وزارة الدفاع في بيان صحافي إنه تم خلال اللقاء تبادل الأحاديث الودية ومناقشة أهم المواضيع ذات الاهتمام المشترك لاسيما المتعلقة بالجوانب العسكرية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأنباء
منذ 5 ساعات
- الأنباء
وزير الصحة: 190 ألف منتج و150 ألف وحدة من 90 ألف متبرع لبنك الدم المركزي العام الماضي
قال وزير الصحة د.أحمد العوضي أمس الاثنين إن بنك الدم المركزي استقطب العام الماضي أكثر من 90 ألف متبرع أنتجوا نحو 190 ألف منتج دموي شملت الصفائح الدموية وبلازما الدم وخلايا الدم الحمراء. وأضاف العوضي في كلمة خلال الاحتفال بمرور 60 عاما على إنشاء (بنك الدم) والاحتفال باليوم العالمي للتبرع وتكريم المتبرعين انه تم ايضا توفير نحو 150 ألف وحدة دم دعمت الرعاية الصحية للمرضى المصابين بالسرطان والثلاسيميا والحوادث الطارئة في مختلف مستشفيات الدولة. وذكر أن البنك شيد عام 1965 ليكون أول مركز وطني متكامل لنقل الدم في المنطقة ونواة لمنظومة مؤسسية متكاملة جعلت من كل وحدة دم فرصة حياة ومن كل متبرع حلقة وصل في سلاسل النجاة. وأكد أنه يعد من أوائل بنوك الدم في المنطقة التي حصلت على اعتماد الجمعية الأميركية لبنوك الدم (AABB) منذ عام 1989 وتم تجديده لمرات متتالية دون انقطاع ونال شهادة الاعتماد من الجمعية الدولية لنقل الدم (ISBT) إلى جانب اعتماده من قبل كلية علم الأمراض الأميركية (CAP). وأشار إلى أن تلك الاعتمادات تعكس الالتزام الدائم بأرفع المعايير العلمية وتطبيق منظومات جودة دقيقة وشاملة، مبينا أنه عزز هذا الالتزام بتبني تقنيات متقدمة مكنته من تعزيز كفاءة استخدام الدم وضمان نقله بأعلى درجات الجودة والدقة ما أسهم في تقليل الفاقد وزيادة جاهزية وحدات الدم المجهزة للمرضى. وأفاد بأن عدد حملات التبرع التي نظمها البنك وفروعه تجاوز الآلاف خلال السنوات الأخيرة شملت مختلف القطاعات وأسهمت في ترسيخ ثقافة التبرع في الوعي الكويتي حتى غدت علامة مضيئة على وعي لا يستجدى بل يمارس بطواعية ومسؤولية. وشدد على مواصلة الالتزام الراسخ بدعم هذه المنظومة من خلال تطوير البنية التحتية وتحديث المختبرات والتجهيزات وتأهيل الكوادر الوطنية بما يعزز من استدامة هذا الأداء ويضمن استمراريته بجودة وكفاءة تفوق التحديات. من جانبها، قالت مديرة إدارة خدمات نقل الدم في الوزارة د.ريم الرضوان في كلمة مماثلة إن (بنك الدم) كان شاهدا على لحظات مفصلية من تاريخ الوطن كقلب نابض بالعطاء منوهة بمبادراته تنظيم حملات مدروسة للتبرع بالدم حرصا على توفير إمدادات آمنة ومستدامة للمستشفيات. واستذكرت الرضوان دور البنك إبان الغزو العراقي الغاشم بالتعاون مع مختلف مؤسسات الدولة والقطاعات الحكومية والخاصة وبدعم لا محدود من أفراد المجتمع المدني، منوهة بدوره خلال جائحة (كورونا) وما ناله من إشادات عالمية بوصفه تجربة استثنائية في العطاء الإنساني والتنظيم الصحي. وأعلنت عن إطلاق حملة (الذكرى الستين) لبنك الدم مبينة أنها رسالة وفاء تجسد روح التبرع وتظهر أن كل متبرع هو بطل بصمت وكل قطرة دم هي بداية أمل جديد.


الأنباء
منذ 5 ساعات
- الأنباء
بالفيديو.. ولي العهد: تنمية العلاقات الثنائية مع اليابان إلى مستوى الشراكة الإستراتيجية
الكويت لن تنسى مواقف اليابان الداعمة لحقها العادل ونصرة الحق الكويتي إبان الغزو العراقي الغاشم على الكويت عام 1990 علاقات تاريخية ومتجذرة تربط الكويت واليابان منذ عام 1958 من خلال شركة الزيت العربية وأعمالها المشتركة للاستكشافات النفطية سموه أجرى مباحثات رسمية مع رئيس الوزراء الياباني في طوكيو بعد مراسم استقبال رسمية لسموه تخللها عرض عسكري توقيع عدد من الاتفاقيات يعكس مدى عزم البلدين على تعزيز وتنمية التعاون الثنائي القائم بينهما في مختلف المجالات الحيوية رئيس وزراء اليابان: تعاون كويتي - ياباني في العديد من القضايا المشتركة والعلاقات بين البلدين الصديقين تاريخية وعميقة التقى سمو ولي العهد الشيخ صباح الخالد صاحب الجلالة الإمبراطور ناروهيتو إمبراطور اليابان الصديقة صباح أمس، وذلك في القصر الإمبراطوري في العاصمة اليابانية طوكيو. هذا، وقد نقل سمو ولي العهد في مستهل اللقاء تحيات صاحب السمو الأمير الشيخ مشعل الأحمد إلى جلالته وأطيب تمنياته لليابان وشعبها الصديق بدوام التقدم والازدهار. كما تم خلال اللقاء استعراض العلاقات الثنائية التاريخية الوثيقة التي تربط البلدين الصديقين على مدى العقود الستة الماضية وما شهدته من تطور وازدهار في مختلف المجالات تحقيقا لتطلعات البلدين والشعبين الصديقين. إلى ذلك، أجرى سمو ولي العهد الشيخ صباح الخالد عصر أمس جلسة مباحثات رسمية مع شيغيرو إيشيبا، رئيس وزراء اليابان الصديقة، وذلك في مقر رئاسة الوزراء بالعاصمة طوكيو. وقد سبق المباحثات مراسم استقبال رسمية لسمو ولي العهد من قبل رئيس الوزراء الياباني، تخللها عرض عسكري وعزف للنشيدين الوطنيين للكويت واليابان. كما تم عقد المباحثات الرسمية بين الجانبين ترأس فيها سمو ولي العهد الشيخ صباح الخالد الجانب الكويتي، فيما ترأس شيغيرو إيشيبا رئيس وزراء اليابان الصديقة الجانب الياباني. في البداية، عبر سمو ولي العهد الشيخ صباح الخالد عن خالص شكره وتقديره لحفاوة الاستقبال وكرم الضيافة، ونقل أطيب تحيات صاحب السمو الأمير الشيخ مشعل الأحمد، حفظه الله ورعاه، لليابان وشعبها الصديق، وصادق تمنياته بأن ينعم البلد الصديق بدوام التقدم والازدهار ومزيد من التطور والرقي، وتأكيد سموه على رغبة الكويت في تنمية العلاقات الثنائية والأخذ بها إلى مستويات متقدمة والوصول بها إلى مستوى الشراكة الاستراتيجية، كما أكد سمو ولي العهد أن البلدين الصديقين واجها معا العديد من القضايا، مشيرا إلى أن الكويت لن تنسى مواقف اليابان الداعمة لحقها العادل، ونصرة الحق الكويتي إبان الغزو العراقي الغاشم على الكويت عام 1990، مستذكرا العلاقات التاريخية التي تربط البلدين الصديقين منذ عام 1958 من خلال شركة الزيت العربية، وأعمالها المشتركة للاستكشافات النفطية، مما يعكس عمق العلاقات المتجذرة منذ أكثر من ستة عقود. من جانبه، رحب شيغيرو إيشيبا رئيس وزراء اليابان الصديقة بالزيارة الرسمية التي يجريها سمو ولي العهد الشيخ صباح الخالد إلى اليابان، مشيدا بعمق العلاقات التاريخية التي تربط البلدين والشعبين الصديقين، مؤكدا تعاون الكويت واليابان في العديد من القضايا المشتركة، معربا عن تطلعه الى الارتقاء بمستوى العلاقات الثنائية إلى آفاق أرحب وصولا بها إلى مستويات الشراكة الاستراتيجية. كما استعرضت المباحثات مجمل الموضوعات محل الاهتمام المشترك، وآخر المستجدات على الساحتين الإقليمية والدولية وتبادل وجهات النظر بشأنها والتي شهدت تطابقا ملحوظا في الرؤى والمواقف. هذا، وسادت المباحثات أجواء ودية عكست عمق العلاقات المتميزة بين قيادتي البلدين وروح التفاهم والصداقة التي تجمع الكويت واليابان الصديقة تمثيلا لرغبة الجانبين بدعم التعاون الثنائي على جميع الأصعدة وتطويره في مختلف الميادين. حضر اللقاء أعضاء الوفد الرسمي المرافق لسموه. كذلك، وبحضور سمو ولي العهد الشيخ صباح الخالد وشيغيرو إيشيبا رئيس وزراء اليابان الصديقة عقدت في مقر رئاسة الوزراء بالعاصمة اليابانية طوكيو عصر أمس مراسم التوقيع على عدد من الاتفاقيات ومذكرات التعاون بين الكويت واليابان الصديقة، والتي تعكس جميعها مدى عزم البلدين الصديقين على تعزيز وتنمية التعاون الثنائي القائم بينهما في مختلف المجالات الحيوية. حضر توقيع الاتفاقيات أعضاء الوفد الرسمي المرافق لسموه. هذا، وعلى شرف سمو ولي العهد الشيخ صباح الخالد والوفد الرسمي المرافق لسموه في الزيارة الرسمية إلى اليابان أقام شيغيرو إيشيبا رئيس وزراء اليابان الصديقة مأدبة غداء عمل رسمية في مقر رئاسة الوزراء بالعاصمة اليابانية طوكيو.


الأنباء
منذ 5 ساعات
- الأنباء
الكويت واليابان.. شراكة مميزة قائمة على علاقات تاريخية وتطور للتعاون البناء
على مدار نحو 65 عاما شهدت العلاقات الكويتية - اليابانية تطورا مستمرا تجسد من خلال التعاون البناء والشراكة المميزة المعتمدة على أسس ومبادئ الاحترام المتبادل والمصالح المشتركة. وترسخت تلك العلاقات من خلال الزيارات الرسمية للقيادتين الحكيمتين في البلدين الصديقين وكبار المسؤولين فيهما على مدار العقود الماضية عززتها الاتفاقيات ومذكرات التفاهم الموقعة بينهما في شتى المجالات. وتأتي الزيارة التاريخية لسمو ولي العهد الشيخ صباح الخالد إلى اليابان ولقائه صاحب الجلالة الإمبراطور ناروهيتو إمبراطور اليابان الصديقة في القصر الإمبراطوري بطوكيو تتويجا لمسيرة طويلة من التعاون والتفاهم المشترك وتحمل دلالات على عمق العلاقات التي تربط بين البلدين والشعبين الصديقين وحرصا على الدفع بها، لاسيما في الجانب الاقتصادي إلى مستويات أكثر شمولية وتكاملا. ويرتبط البلدان بعلاقات تاريخية بدأت بالجانب الاقتصادي في خمسينيات القرن الماضي عندما وافق سمو الأمير الراحل الشيخ عبدالله السالم - طيب الله ثراه - عام 1958 على منح إحدى الشركات اليابانية وهي شركة الزيت العربية المحدودة امتيازا وحقوقا لاستغلال النفط والغاز في المنطقة المغمورة بما كان يسمى في ذلك الوقت بالمنطقة المحايدة. وأعقب تلك العلاقات الاقتصادية بعد نحو 3 أعوام مسارعة اليابان لتكون من أولى الدول التي اعترفت باستقلال الكويت من خلال قرار صادر عن مجلس الوزراء الياباني في الثامن من ديسمبر عام 1961 رغم ما فرضه العراق من عقوبات اقتصادية حينذاك عبر قرار يقضي بمنع دخول البضائع اليابانية إلى الأسواق العراقية. أما العلاقات الديبلوماسية فتعود إلى فبراير عام 1962 حين وصل أول سفير كويتي إلى طوكيو وهو سليمان محمد الصانع ليقدم أوراق اعتماده هناك تبعها افتتاح السفارة اليابانية لدى الكويت في مارس من عام 1963 فيما سبقها وجود بعثات تجارية يابانية في الكويت منذ عام 1961 لدراسة أسواق دول الخليج العربي. ووقفت اليابان موقفا مشرفا إبان فترة الغزو العراقي الغاشم للكويت عام 1990 حيث ساندت الحق الكويتي وقرارات الشرعية الدولية التي أدانت الاحتلال وطالبت بعودة الشرعية للكويت إضافة إلى مساهمتها بنحو 13 مليار دولار في الجهود التي بذلت من أجل تحرير الكويت. والتزمت اليابان أيضا بقرارات مجلس الأمن بشأن مقاطعة العراق اقتصاديا رغم حاجتها الشديدة إلى النفط لأنها كانت تستورد نحو 12% من حاجتها النفطية من الكويت والعراق لكنها سارعت إلى تطبيق العقوبات الاقتصادية على العراق وامتنعت عن استيراد النفط وتصدير السلع الصناعية وغيرها الواردة في برنامج التعاون الاقتصادي. وفي يناير عام 1995 زار ولي عهد اليابان حينها ناروهيتو والأميرة ماماكو الكويت، حيث منحه الأمير الراحل الشيخ جابر الأحمد - رحمه الله - قلادة مبارك الكبير التي تعد أعلى وسام في الكويت تقديرا لتأييد اليابان للحق الكويتي أثناء فترة الاحتلال العراقي الغاشم. وأعقب تلك الزيارة في أكتوبر من العام نفسه زيارة رسمية للأمير الراحل الشيخ جابر الأحمد لطوكيو للإعراب عن تقدير الكويت وامتنانها لمساهمة اليابان في تحرير البلاد. وفي مارس عام 2012 زار سمو الأمير الراحل الشيخ صباح الأحمد - رحمه الله - اليابان، حيث التقى الإمبراطور السابق أكيهيتو وولي عهده الأمير ناروهيتو ورئيس الوزراء يوشيهيكو نودا، وبحث معهم سبل تعزيز العلاقات بين البلدين بما يخدم مصالحهما المشتركة، إضافة إلى عدد من القضايا ذات الاهتمام المشترك.