logo
بـ50 مقاتلة.. هذا ما هاجمته إسرائيل ليلا في طهران

بـ50 مقاتلة.. هذا ما هاجمته إسرائيل ليلا في طهران

ليبانون 24منذ 5 ساعات

كشف الجيش الإسرائيلي ، اليوم الأربعاء، أن قواته هاجمت الليلة الماضية موقعا لإنتاج أجهزة الطرد المركزي وعدة مواقع لإنتاج الأسلحة الإيرانية.
وأوضح الجيش في بيان أن أكثر من 50 طائرة مقاتلة تابعة لسلاح الجو، بتوجيهات استخباراتية دقيقة من فرع الاستخبارات ، نفذت سلسلة هجمات على أهداف عسكرية في منطقة طهران خلال الساعات الأخيرة.
أضاف البيان: "كجزء من الجهود المكثفة لتدمير برنامج تطوير الأسلحة النووية الإيراني ، تعرض موقع إنتاج أجهزة الطرد المركزي في طهران للهجوم، وكان الهدف من ذلك السماح للنظام الإيراني بتوسيع نطاق ومعدل تخصيب اليورانيوم لغرض تطوير الأسلحة النووية".
وتابع: "يقوم النظام الإيراني بتخصيب اليورانيوم المخصص لتطوير الأسلحة النووية. تجدر الإشارة إلى أن التطوير النووي للاستخدامات المدنية لا يتطلب تخصيبًا بهذه المستويات".
وخلال موجة الهجمات، تم مهاجمة العديد من مواقع إنتاج الأسلحة، بحسب البيان.
وقال الجيش الإسرائيلي: "من بين مصانع الأسلحة التي تعرضت للهجوم موقع لإنتاج المواد الخام والمكونات اللازمة لتجميع الصواريخ أرض أرض التي أطلقها النظام الإيراني ويواصل إطلاقها تجاه إسرائيل ، كما تم استهداف مواقع لإنتاج أنظمة ومكونات صواريخ أرض جو مصممة لضرب الطائرات".
وأضاف: "تم قصف هذه الأهداف كجزء من جهود الجيش الإسرائيلي لإلحاق الضرر ببرنامج الأسلحة النووية وصناعة تصنيع الصواريخ التابعة للنظام الإيراني".(سكاي نيوز)

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"وول ستريت جورنال" عن مسؤول إسرائيلي: لدى تل أبيب خطة لمهاجمة محطة فوردو النووية
"وول ستريت جورنال" عن مسؤول إسرائيلي: لدى تل أبيب خطة لمهاجمة محطة فوردو النووية

النشرة

timeمنذ 29 دقائق

  • النشرة

"وول ستريت جورنال" عن مسؤول إسرائيلي: لدى تل أبيب خطة لمهاجمة محطة فوردو النووية

نقلت صحيفة "وول ستريت جورنال" عن مسؤول إسرائيلي تأكيده أن "لدى تل أبيب خطة لمهاجمة محطة فوردو النووية"، مؤكدا قدرتها على ذلك بمفردها. وفوردو هي منشأة نووية إيرانية لتخصيب اليورانيوم، وهي ثاني أبرز موقع نووي في البلاد، وتنتج اليورانيوم عالي التخصيب، بنسبة نقاء انشطاري تقترب من المستويات اللازمة للتصنيع العسكري. وتشكل المنشأة تحديا أمام الاستهدافات الإسرائيلية التي تسعى إلى إنهاء البرنامج النووي الإيراني، وذلك بسبب موقعها الحصين في عمق جبال منطقة فوردو، مما يجعلها عصية على التدمير عبر الهجمات الجوية التقليدية.

الهجوم على إيران.. بين إسقاط النظام وتدمير البرنامج النووي
الهجوم على إيران.. بين إسقاط النظام وتدمير البرنامج النووي

المدن

timeمنذ ساعة واحدة

  • المدن

الهجوم على إيران.. بين إسقاط النظام وتدمير البرنامج النووي

مُخطئ من يظن أن نتيجة الهجمات الإسرائيلية على البرنامج النووي الإيراني، قد تظهر بين ليلة وضحاها، بل ستستغرق سنوات لتتضح لنا حقيقة ما جرى. فالواقعية تقودنا إلى التالي: الضربات التي حصلت وما زالت قائمة، قد تمنع إيران من امتلاك قنبلة نووية أو تدفعها لتسريع صنعها. كما إنه من غير المستبعد أن تزعزع استقرار النظام الإيراني أو تعزز سيطرته وقوته. إسرائيل وحقيقة مشكلة إيران عملياً، لم يكن النقاش الأساسي في إسرائيل يدور قط حول كيفية التعامل مع البرنامج النووي الإيراني، بل كانت المعضلة الكبرى تتعلق دائماً بالنظام نفسه. بالنسبة لبعض السياسيين والقيادات الأمنية والعسكرية في كل من تل أبيب وواشنطن، يُمثّل البرنامج النووي بحد ذاته مشكلة أمنية. فهم لا يريدون لإيران امتلاك أسلحة نووية. بالمقابل، يرى آخرون أن الأزمة تكمن في وجود الجمهورية الإسلامية، التي يعتقدون أنها لا تريد تغيير سياستها الخارجية التوسعية، وتجهد لصنع أسلحة لتدمير إسرائيل، لا لردعها. والأسوأ أن هؤلاء يعتبرون أي حل دبلوماسي هو سلام زائف لا يعزز إلا قوة إيران. وانطلاقاً من هذه النقطة، لم يكن واضحاً أكثر من اليوم أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ينتمي إلى المعسكر الأخير. فهذه الضربات لم تكن موجهة أساساً إلى المنشآت النووية، بل إلى كبار القادة الإيرانيين. فإسرائيل لا تحاول تعطيل أجهزة الطرد المركزي الإيرانية، بقدر ما تسعى وتعمل بكل قوة على شلّ النظام الديني. ضع في الاعتبار أن أحد أسباب معارضة العديد من الإسرائيليين المتشددين ومؤيديهم في واشنطن للاتفاق النووي، هو احتمال نجاحه. فحل القضية النووية كان سيرفع بعض العقوبات عن النظام، وهذا سيعطيه دفعا مع حلفائه لاستعادة قوتهم ونفوذهم في المنطقة لذا، فالهجوم على إيران لا يتعلق بالتهديد النووي، إنما باستغلال هذا التهديد لتبرير محاولة إسقاط النظام. وقد أقرّ نتنياهو بذلك، قائلًا للإيرانيين: "معركتنا هي مع الديكتاتورية الوحشية التي قمعتكم لمدة 46 عامًا. أعتقد أن يوم تحريركم قريب". نتنياهو والنووي الواجهة في الحقيقة، كانت القضية النووية مجرد واجهة شكلية لمخطط نتنياهو لضرب إيران. لذا فإن هدف خطابه الأخير الذي قال فيه: "إيران أنتجت ما يكفي من اليورانيوم عالي التخصيب لصنع تسع قنابل ذرية"، هو تسويق خطواته الحربية أمام المجتمع الدولي. لكن مهلاً، فمجلة "فورين بوليسي" الأميركية الذائعة الصيت، دحضت هذه الادعاءات بالمطلق، مستندة إلى أحدث تقرير للوكالة الدولية للطاقة الذرية، الذي يؤكد أن إيران لم تُخصّب اليورانيوم فوق 60% من اليورانيوم-235 وهو يُعدّ من العناصر الأساسية في صناعة الطاقة النووية والأسلحة النووية. وتضيف المجلة: "أما اليورانيوم المُخصّب للاستخدام في الأسلحة، فهو 90%". وتتابع المجلة تفنيد مزاعم نتنياهو الذي قال: "في الأشهر الأخيرة، تتخذ إيران خطوات... لتحويل هذا اليورانيوم المُخصّب إلى أسلحة، لترجّح أن هذه الادعاءات غير صحيحة أيضاً، بالاستناد إلى تصريح لوكالة استخبارات الدفاع الأميركية، في أيار/مايو الماضي، تشير فيه إلى أن "كبار قادة إيران ربما لم يُقرروا استئناف برنامج الأسلحة النووية الذي كان قائماً قبل عام 2003، ولكن منذ نيسان/أبريل 2025، هدّد المسؤولون الإيرانيون بإعادة النظر في عقيدتهم النووية في حال تعرّضت منشآتهم النووية للهجوم". إمكانية صنع القنبلة النووية من الناحية التقنية، من المستحيل منع دولة من تطوير قنبلة نووية بشكل دائم، إلا عبر ضربات عسكرية فتاكة وساحقة. والا ستتمكن طهران في نهاية المطاف، من إعادة بناء برنامجها، لا سيما إذا كانت القيادة المستهدفة مصمّمة حقاً على امتلاك السلاح. وبناء على ذلك، لا تستطيع إسرائيل بالقوة وحدها أن تزيل إرادة إيران في امتلاك القنبلة. حتى إن نجحت إسرائيل في إلحاق أضرار جسيمة بموقعي "نطنز" و"فوردو" — وهو أمر غير محسوم، خصوصاً بالنظر إلى التحصينات الشديدة لموقع فوردو — فهي لن تتمكن من منع إيران من إعادة بناء ما تم تدميره، إلا إذا تدخلت أميركا بكامل قوتها غير تقليدية. وتعليقاً على ذلك، قال مستشار الأمن القومي لنتنياهو، تساحي هنغبي، مؤخراً في لقاء مع القناة 12 العبرية: "لا يمكنك تدمير الإرادة في التعافي ومواصلة السعي نحو هدف تدمير إسرائيل باستخدام القنابل، فقط ترامب يستطيع أن يأتي بصفقة جيدة". وبناء على ذلك، هناك ثلاثة سيناريوهات لاختبار أثر الضربات الإسرائيلية على البرنامج النووي الإيراني: الأول : صحة الفرضية بأن ضربة تل ابيب تزيد من إرادة إيران في امتلاك القنبلة النووية. وهذا ما حدث بعد الضربة الإسرائيلية عام 1981 لمفاعل أوسيراك النووي العراقي، التي دفعت صدام حسين آنذاك لمضاعفة جهوده لتطوير برنامجه النووي. الثاني : أن يكون لدى إسرائيل خططاً أكبر مما نراه حالياً. بحيث تستهدف المنشآت النووية بشدة في الايام المقبلة، وبفاعلية اكثر تفوق تصورات الكثير من الخبراء والباحثين، خصوصاً إن حصل ودخلت أميركا الحرب إلى جانب تل أبيب. هنا ربما تُلحق الهجمات الإسرائيلية ــ الأميركية، أضراراً كبيرة جداً بالمواقع النووية الإيرانية بحيث تحسب طهران حينها حساباتها، بأن كلفة إعادة البناء لن تكون مجدية أو مفيدة بسبب المخاطر الكبيرة. الثالث : أن تتعرض المواقع النووية الإيرانية لأضرار أقل مما يتوقعه الناس، وتتمكن إيران بالتالي، من بناء القنبلة بسرعة قبل أن تقدر إسرائيل على وقفها. الجدير بالذكر، أن كين بولاك، نائب رئيس معهد الشرق الأوسط للسياسات، كتب في مجلة الشؤون الخارجية قائلاً: "تمتلك إيران بالفعل ما يكفي من اليورانيوم عالي التخصيب لصنع عدة أسلحة نووية. وهو مُخزّن في حاويات في ثلاثة مواقع مختلفة، وليس من الواضح ما إذا كانت إسرائيل ستتمكن من الحصول عليه بالكامل في الضربات العسكرية الجارية". وأضاف: "قد تواجه أجهزة الاستخبارات الإسرائيلية والغربية الأخرى صعوبة بالغة في العثور على مواقع نووية إيرانية سرية جديدة. وقد تواجه أيضاً مصاعب في تدمير تلك المواقع حتى لو تم تحديدها، إذ من المرجح أن تكون إيران عززت تحصينها بشكل يفوق منشآتها الحالية". في المحصلة، بعد كل ما حصل، سيجلس داخل إيران حول الطاولة وجوه جديدة كثيرة. وسيراقب الجميع ما حدث لأولئك الذين لم يعودوا موجودين، وسيطرحون على أنفسهم السؤال: هل كانت إسرائيل لتكون بهذه الجرأة لو كانت لإيران أسلحة نووية، أم لو لم تكن؟

بين 9 دول نووية.. من يملك السلاح الأقوى في العالم؟
بين 9 دول نووية.. من يملك السلاح الأقوى في العالم؟

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ ساعة واحدة

  • القناة الثالثة والعشرون

بين 9 دول نووية.. من يملك السلاح الأقوى في العالم؟

تقول 9 دول حاليا إنها تمتلك أسلحة نووية أو يُعتقد أنها تمتلكها، حيث كانت أولى الدول التي امتلكت أسلحة نووية هي الدول الخمس الأصلية المالكة للأسلحة النووية وهي الولايات المتحدة وروسيا والصين وفرنسا والمملكة المتحدة. وتُعد هذه الدول الخمس من الدول الموقعة على معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية، والتي تُلزم الدول التي لا تمتلك أسلحة نووية بعدم بنائها أو الحصول عليها، كما تُلزم الدول التي تمتلكها بـ"السعي للتفاوض بنية حسنة" بهدف نزع السلاح النووي. الهند وباكستان، الخصمان الإقليميان، لم توقعا على المعاهدة، وقامتا ببناء ترسانتيهما النوويتين على مدى السنوات الماضية. وكانت الهند أول من أجرى اختبارا نوويا عام 1974، ثم تبعته باختبار آخر في عام 1998، وسرعان ما أجرت باكستان اختبارات نووية خاصة بها بعد ذلك بأسابيع قليلة. أما إسرائيل، التي لم توقع على المعاهدة أيضا، فلم تعترف يوما بامتلاكها أسلحة نووية، لكن يُعتقد على نطاق واسع أنها تملكها. وانضمت كوريا الشمالية إلى معاهدة عدم الانتشار النووي عام 1985، لكنها أعلنت انسحابها من المعاهدة في عام 2003، مشيرة إلى ما وصفته بـ"العدوان الأميركي". ومنذ عام 2006، أجرت سلسلة من التجارب النووية. أما إيران، فطالما أكدت أن برنامجها النووي لأغراض سلمية فقط، وقدّرت وكالات الاستخبارات الأميركية أن طهران لا تسعى حاليا إلى امتلاك قنبلة نووية بشكل نشط، إلا أنها في السنوات الأخيرة قامت بتخصيب اليورانيوم حتى مستوى 60 بالمئة من النقاء، وهو قريب من المستوى المستخدم في الأسلحة النووية (90 بالمئة). وفي تقييم سنوي صدر هذا الأسبوع، قدّر معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام عدد الرؤوس الحربية النووية العسكرية التي تمتلكها هذه الدول التسع حتى شهر يناير على النحو التالي: روسيا: 4309 الولايات المتحدة: 3700 الصين: 600 فرنسا: 290 المملكة المتحدة: 225 الهند: 180 باكستان: 170 إسرائيل: 90 كوريا الشمالية: 50 انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store