
أصبحوا سخرية في الإعلام الإفريقي والعالمي بخبر تأجيل كأس إفريقيا
أشياء كثيرة تدعو للسخرية حقيقة ونحن نتابع أخبارا كاذبة ومفبركة في الصحافة الجزائرية التي أصبح همها وشغلها الشاغل سوى نشر الأكاذيب وترويجها والتي أصبحت عبارة عن ملهاة للشعب الجزائري المغلوب على أمره.
الصحافة الجزائرية ومعها صفحاتها المدعمة من " الكابرانات" إخترقت المجلات ذات المصداقية ونشرت خبرا زائفا يقول بأن " الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم سحبت تنظيم كأس إفريقيا للأمم 2025 " إلا أنه بسرعة تصدت هذه المجلات ومنها " أفريك فوت" المعروفة وكذبت الخبر وإعتبرته " خبرا كاذبا " يدخل فيما يسمى ب " الفايك نيوز" بل سارت معها كل وسائل الإعلام في مشارق الأرض وغاربها.
حقيقة هذا السعار والنباح لا يشكل بالنسبة لنا إستفزازا بل هو ملهاة للشعب الجزائري من صحافته البئيسة التي تقتات من الأخبار الكاذبة، عوض أن تهتم بشؤونها الداخلية المزرية، تنشغل بالمغرب الذي مازال ينال الإشادة من كل بقاع العالم، على ما يقوم به في جميع المجالات وغير مكثرت أصلا لهذا البهتان وهذا السعار من صحافة الصرف الصحي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أريفينو.نت
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- أريفينو.نت
مفاجأة الركراكي: عودة 'المنفي' لعرين الأسود ؟!
أريفينو.نت/خاص يترقب الشارع الكروي المغربي مفاجأة من العيار الثقيل في القائمة المقبلة للمنتخب الوطني، حيث كشفت تقارير إعلامية عن توجه الناخب الوطني وليد الركراكي لإعادة لاعب خط وسط نادي واتفورد الإنجليزي، عمران لوزا، إلى صفوف 'أسود الأطلس' بعد غياب لافت. عودة محتملة تثير الجدل: هل يفك لوزا شفرة خط وسط الركراكي؟ أورد موقع 'أفريك فوت' المتخصص في أخبار كرة القدم الأفريقية، أن اسم عمران لوزا يتردد بقوة داخل الأوساط المقربة من الطاقم الفني للمنتخب المغربي، تمهيداً لاستدعائه للمشاركة في المعسكر الإعدادي المقرر إقامته في شهر يونيو القادم. وأشار المصدر إلى أن لوزا، الذي بدأ مسيرته الدولية مع الفئات السنية للمنتخبات الفرنسية قبل أن يحسم قراره بتمثيل المغرب عام 2021، يمتلك في رصيده هدفين دوليين خلال مشاركتين رسميتين مع 'أسود الأطلس'. إقرأ ايضاً من الغياب عن المونديال إلى التألق في 'الشامبيونشيب': لوزا يطرق أبواب المنتخب بقوة وكانت الإصابة قد حرمت لوزا من المشاركة في نهائيات كأس العالم 2022، وعلى الرغم من عودته للمشاركة في بعض التجمعات خلال عام 2023، إلا أنه لم يتمكن من حجز مكان دائم له ضمن التشكيلة الأساسية التي يعتمد عليها الركراكي. ووفقاً للمعلومات الواردة من الموقع ذاته، فإن الأداء المتميز الذي قدمه لوزا مع ناديه واتفورد في منافسات دوري الدرجة الأولى الإنجليزي (الشامبيونشيب) خلال موسم 2024-2025، حيث شارك في 37 مباراة مسجلاً هدفين ومقدماً خمس تمريرات حاسمة، قد يكون العامل الحاسم الذي يعزز من حظوظه في العودة إلى صفوف المنتخب الوطني خلال المعسكر المقبل.


أخبارنا
١٣-٠٤-٢٠٢٥
- أخبارنا
استفزازات جزائرية مرتقبة تُنذر بتفجير أجواء نصف نهائي الكونفدرالية بين نهضة بركان وقسنطينة
قبل أيام قليلة من المواجهة الحاسمة بين نهضة بركان وشباب قسنطينة الجزائري في نصف نهائي كأس الكونفدرالية الإفريقية، تسود حالة من التوجس والترقب داخل الأوساط الكروية المغربية، وسط مخاوف من سيناريوهات استفزازية قد يصنعها "الكابرانات" كعادتهم كلما تعلق الأمر بفريق مغربي فوق الأراضي الجزائرية. مباراة الإياب المقررة يوم 27 أبريل الجاري بمدينة قسنطينة، تُنذر بأجواء ملغومة، خصوصًا بعد التحريض الممنهج من الإعلام الجزائري وتاريخ المباريات السابقة، حيث لم تتوانَ السلطات الجزائرية في تسخير كل أدواتها، من الأمن إلى المدرجات، لخلق أجواء عدائية ضد الأندية المغربية. ففي النسخة الماضية من نفس البطولة، تحوّلت مواجهة نهضة بركان واتحاد العاصمة إلى فضيحة رياضية بكل المقاييس، بعد أن صادر النظام الجزائري قمصان الفريق المغربي فقط لأنها تضمنت خريطة المغرب كاملة، في مشهد عبثي يؤكد أن السياسة عند الكابرانات لا تعرف خطوطًا حمراء. وحينما جاء الدور على مباراة الإياب بالمغرب، أصر الفريق الجزائري على الرد بالمثل، ورفض خوض المواجهة احتجاجًا على نفس القمصان، في تصرف وصفه متابعون بأنه لا يمت للرياضة بصلة. حينها تدخلت 'الكاف' وأعلنت نهضة بركان فائزًا في المباراتين، لكن العار بقي لصيقًا بالنظام الذي وضع نفسه في خانة العداء السافر لأي رمز من رموز السيادة المغربية. وعبّرت فئة من أنصار نهضة بركان عن مخاوفها من المضايقات التي قد تطال اللاعبين قبل أو أثناء المباراة، بدءًا من ظروف الاستقبال وصولًا إلى التحكيم وقراراته، خصوصًا أن الكابرانات لديهم باع طويل في التأثير على مجريات المباريات بطرق ملتوية. في المقابل، يُراهن المدرب التونسي معين الشعباني على خبرة لاعبيه في مثل هذه المواقف، ودرايتهم بكيفية التعامل مع الضغوط الممنهجة التي يتبناها النظام الجزائري كلما تعلق الأمر بالمغرب. نهضة بركان، الذي سيستقبل الفريق الجزائري في الذهاب يوم 20 أبريل، يُدرك أن عليه تحقيق نتيجة مطمئنة تُجنّبه أي مفاجآت غير رياضية في قسنطينة، حيث قد تتحول كرة القدم إلى فخ دبلوماسي جديد يصنعه جنرالات قصر المرادية.


كواليس اليوم
٢٧-٠٢-٢٠٢٥
- كواليس اليوم
الإعلام العربي والإفريقي يتفاعل إيجابا مع قرار المحكمة الرياضية' طاس' بتأكيد فوز بركان أمام اتحاد الجزائر
تفاعلت مجموعة كبيرة من وسائل الإعلام العربية والإفريقية مع قرار محكمة التحكيم الرياضية 'طاس'، الذي رفض طلب الاتحاد الجزائري بإلغاء فوز نهضة بركان أمام اتحاد الجزائر في نصف نهائي كأس الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم برسم موسم 2023-2024. القرار الذي أصدرته المحكمة الرياضية أمس الأربعاء، جاء ليضع حدا لكل الجل الذي أشعلت فتيله أطراف تابعة لنظام الكابرانات. ورحب الإعلام الرياضي العربي وحتى الإفريقي بهذا القرار، باعتباره صادر من مؤسسة قائمة بذاتها وملتزمة بالقوانين والأنظمة المعمول بها في كرة القدم. وقال عدد من الإعلاميين والصحافيين الرياضيين عبر صفحاتهم على مواقع التواصل الاجتماعي وفي الصحف، أن القرار يعزز مصداقية المنافسات الرياضية ويضمن حفظ حقوق الأندية في المنافسات القارية والدولية. أما آراء إعلام جارة السوء فقد تفاوتت، ما بين مؤيد لقرار 'طاس' خصوصا وأنه يصب في مصلحة العدالة الرياضية. وما بين من يحاول صب الزيت على النار وإثارة الجدل من جديد. ورحب فريق النهضة الرياضية البركانية بقرار المحكمة الرياضية (طاس) الذي يؤكد فوز النادي المغربي على اتحاد الجزائر في نصف نهائي كأس الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم. وذكر بلاغ للنهضة البركانية أن الفريق 'توصل يومه الأربعاء 26 فبراير 2025 بقرار المحكمة الرياضية بخصوص مباراة اتحاد الجزائر ونهضة بركان برسم نصف نهاية كأس الكونفدرالية. وأكد الفريق البركاني أن القرار تضمن عدم قبول طلب فريق اتحاد الجزائر بخصوص إلغاء نتيجة المباراة ذهابا وإيابا وإصدار العقوبة في حق النهضة الرياضية البركانية، حيث تم اعتماد نتيجة فوز النهضة الرياضية البركانية وعدم إصدار أي عقوبة في حق النادي، وهو ما أسعد جماهيره. وفي متابعة 'كواليس اليوم' لما نشرته الصحف العربية والإفريقية وعدد من المنابر الرياضية عبر الشبكة العنكبوتية، لقي قرار المحكمة الرياضية (طاس) استحسانا واسعا وتغطية إعلامية غير مسبوقة.