
وزير الجيش الإسرائيلي: مصير صنعاء هو مصير طهران
وقال كاتس في تغريدة على موقع إكس "ضربنا رأس الأفعى في إيران، وسنستهدف الحوثيين في اليمن أيضا، ومصير صنعاء هو مصير طهران".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ ساعة واحدة
- اليمن الآن
بن سلمان يتحدث عن نتائج زيارة المبعوث الأممي إلى عدن(صدمة)
كريتر سكاي: خاص تحدث الصحفي خالد سلمان عن زيارة المبعوث الأممي الى العاصمة عدن وقال خالد سلمان في منشور عبر حائط صفحته الرسمية بمنصة إكس: غروندبيرغ وصل عدن أجرى مباحثات مشدداً على أهمية التسوية العادلة ثم غادر ، وكأن زيارة المبعوث الأممي تمثل مؤشر قياس لوضع الحوثي وطوق نجاة له من عثراته المميتة. في ظل تنامي حالة القلق وعدم اليقين من اليوم التالي لما بعد ضرب إيران، والمفاوضات المرتقبة والتي تشمل توقيع إتفاقية مكملة للهزيمة ، يترنح الحوثي في مساحة مرتبكة ، وقراءة تشوبها حالة من الإنكار ،بأن وضعه بات حقيقياً في ميزان التنازلات الملزم تقديمها من مرجعيته الإيرانية ، حيث المفاوضات تشمل النووي الصاروخي والأدوات. وتابع خالد سلمان بالقول: الحوثي يتحرك على مسارين أولاً التحشيد الداخلي عبر مقذوفاته العبثية نحو إسرائيل ، الصواريخ تحمل رسالة محددة: تبرير قمع الداخل وخلط أولويات المواجهة بتمرير الإعتقاد القهري ، بأن من ليس معنا فهو مع العدو الصهيو أمريكي. والمسار الآخر الإنفتاح من طرف واحد طرفه هو ، على الإنخراط بتسوية سياسية وبمسار تفاوضي ،لإنقاذ مايمكن إنقاذه أولاً، وللإستثمار بما هو متاح من بقاء سيطرته على الارض ،وهي سيطرة متكئة على أرضية رجراجة، يحدد مصيرها مخرجات الصفحة الأخيرة من الصفقة الإيرانية الأمريكية ، وإحتمالية معاودة الرهان على خيار عسكري تنهض به قوى الداخل، أو يفكرها هو ليفر عبرها إلى الأمام . واردف بالقول:الحوثي يحاول فتح مساراً إستباقياً مع السعودية عبر الوسيط العماني، يجس نبضها ويقرأ ردود فعلها من عرض قدمه عبر هذه القناة الخلفية، يعلن إستعداده لاستئناف طرق بوابة الخيار السلمي التفاوضي ، بشروط الأمس وموازين قواها لا بشرط اللحظة المفصلية ، حيث الحوثي ومحوره مجرد بقايا حطام ينتمي للعدم. خالد سلمان أضاف في منشوره قائلاً: توسعت قاعدة التشابكات الإقليمية الدولية في موضوع الحوثي ، لم تعد السعودية وحدها من يمتلك قرار الفصل بشأن مصيره ، بعد أن دخل العامل الأخطر إسرائيل، التي لا تتقاطع حساباتها كلياً بشأنه مع الرياض ، ففي حين المملكة تؤمن بإمكانية الإحتواء السياسي للحوثي عبر المسارات الثنائية والترضيات ، فإن لتل ابيب توجهها الصفري ، الذي يرى بزوال الحوثي وشطبه من المعادلة فعلاً مكملاً لحرب ال12 يوماً ،وإن منحة جائزة إعادة توفيق أوضاع الحوثي كحاكم بالشراكة المحلية أو منفرداً ، يمثل تهديداً لأمن إسرائيل القومي، وإن لا شرق أوسط جديد بالمفهوم الإسرائيلي دون تكسير مابقي من أدوات إيران. مختتما منشوره بالقول: إثنان هامش المناورة يضيق بهما :الحوثي الذي يحاول تقدم نفسه مجدداً كطرف على طاولة التسوية ، والسعودية ، التي لم تعد ممسكة وحدها بملف اليمن ،بعد ان منح الحوثي إسرائيل ورقة لتكون لاعباً مقرراً في رسم خارطة اليمن كجزء من ارتدادات زلزال تصفية أو تقويض نفوذ ايران.


اليمن الآن
منذ ساعة واحدة
- اليمن الآن
مدونون يرصدون أسماء 8 أكاديميين ووجهاء اعتقلهم الحوثيون اليوم في إب
يمن ديلي نيوز: رصد مدونون على وسائل التواصل الاجتماعي في محافظة إب (وسط اليمن)، الأربعاء 2 يوليو/تموز، أسماء ثمانية من الأكاديميين والشخصيات الاجتماعية، بينهم مدير مركز متخصص بتحفيظ القرآن الكريم، قالوا إن جماعة الحوثي المصنفة إرهابية 'اختطفتهم'. ووفقًا للمدونين، من بينهم 'إبراهيم عسقين، وأحمد اليفرسي'، قامت الجماعة باقتياد المختطفين إلى جهة غير معلومة. والمختطفون هم: الطبيب أحمد ياسين، والطبيب ثائر الدعيس، والأكاديمي نبيل اليفرسي، وصادق اليوسفي، ومحمد قايد عقلان، بالإضافة إلى عدد من التربويين، هم: محمد طاهر، وفيصل عبدالله الشويع، وصادق ملهي النهمي. ولا يُعرف حتى اللحظة الأسباب وراء اختطافهم، إلا أن المدونين أشاروا إلى أن الجماعة كثفت من حملات الاعتقالات مؤخرًا بفعل التوجس من تحرك عسكري واسع النطاق يُجرى التحضير له ضد الجماعة. مرتبط


اليمن الآن
منذ ساعة واحدة
- اليمن الآن
مالك قناة المستقلة لـ الحوثيين: أعيدوا اليمن لأهله أولاً.. صدقوني هذه أكبر خدمة تقدمونها لغزة ولأمتكم
حمّل مالك قناة "المستقلة" الكاتب والصحفي د. محمد الهاشمي الحامدي، المليشيا الحوثية مسؤولية ما وصفه بـ"الخراب السياسي والإنساني" الذي يضرب اليمن منذ انقلابها على الدولة، داعيًا في سلسلة تغريدات عبر حسابه الرسمي إلى التوبة والاحتكام لإرادة الشعب بدلاً من فرض الأمر الواقع بالقوة. وخاطب الهاشمي الحوثيين قائلاً: "أعيدوا اليمن لأهله أولاً.. صدقوني هذه أكبر خدمة تقدمونها لغزة ولأمتكم"، مؤكدًا أن الحروب والتشظي والانهيار في اليمن ما هي إلا نتيجة مباشرة لانقلاب الحوثيين وغياب أي شرعية انتخابية. وانتقد الهاشمي في حسابه على منصة "إكس" المجاملات السياسية التي تبرر سيطرة الحوثيين، مشددًا على مسؤوليتهم المباشرة عن المأساة الوطنية المستمرة منذ نحو عقد، وسأل الرأي العام العربي المتغاضي عن جرائم الحوثيين بحجة دعم غزة: "هل أوقفت صواريخ الحوثي المجازر في غزة؟ هل غيّرت المعادلات؟"، مجيبًا بالنفي ومعتبرًا أن هذه الصواريخ لم تكن سوى وسيلة لتسويق الانقلاب وكسب تعاطف زائف. وأكد الهاشمي أن حكم الحوثيين يقوم على الإقصاء وفرض مشروع مذهبي بالقوة بعيدًا عن الشورى أو الانتخابات، لافتًا إلى أن بعض العرب لم يعد يعنيهم من اليمن سوى إطلاق الصواريخ، متجاهلين ما يعانيه الشعب من قتل وظلم وانقلاب دموي. واختتم نداءه بقوله: "أيها الحوثيون توبوا إلى الله، وتعالوا إلى كلمة سواء مع بقية أهل اليمن.. احتكموا لصناديق الاقتراع بدل صناديق الذخيرة.. فاليمن لا يُحكم بالانقلاب ولا بالقهر ولكن بالرضا وبالشورى وبالإرادة الحرة".