
عناوين الصحف ليوم الجمعة 18 تموز 2025
النهار: إجراءات واتصالات لمنع انعكاسات فتنة السويداء... اجتماع لبناني- سوري في الرياض لاستكمال التنسيق
الجمهورية: الدولة بينة سقفي آب وتشرين لبنان للإنتعاش بالقنب الهندي
اللواء: عون: استقرار لبنان من استقرار سوريا.. وخطة طوارئ لمواجهة المخاطر المفاجئةبلاسخارت: الفرصة المتاحة للبنان ليست مفتوحة واتصالات مع جنبلاط للحفاظ على التهدئة
البناء: الحرب لم تتوقف في جبل العرب وتهجير متبادل وفرز ديمغرافي وانتقام دموي | ردود الأفعال الدولية والبيان العربي التركي على العدوان كلام لا يردع الاحتلال | جورج عبدالله ينتصر بموجات الطوفان ويبصر الحرية قريباً… والجمعة في بيروت
l'orient le jour: À Damas, « le rappel à l'ordre » israélien réveille les traumatismes communautaires
عناوين بعض الصحف العربية
الشرق الأوسط السعودية: 50 ألف مقاتل من العشائر العربية في سوريا يقتربون من مدينة السويداء
الأنباء الكويتية: قلق من غبار النار المشتعلة في الإقليمسلام وجنبلاط: التحلّي بالتعقّل والحكمة في لبنان وتفادي ردود الأفعال

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الميادين
منذ 34 دقائق
- الميادين
جلسة لمجلس الأمن بشأن غزة ومواقف عديدة تطالب بوقف إطلاق النار
عقد مجلس الأمن الدولي، الثلاثاء، جلسة طارئة بشأن قطاع غزة، ومناقشة قضية الأسرى الإسرائيليين على وجه الخصوص، بطلب إسرائيلي، ودعم أميركي وبريطاني وفرنسي. في مستهل الجلسة، تحدث مساعد الأمين العام للأمم المتحدة لشؤون أوروبا وآسيا الوسطى والأميركيتين، ميروسلاف ينتشا، مقدماً إحاطة عن الوضع المأساوي في القطاع، وداعياً إلى "الإفراج الفوري، وبدون أي شرط، عن الأسرى الإسرائيليين". وأدان ينتشا العنف المستمر في قطاع غزة، بما في ذلك إطلاق النار وقتل وإصابة الأشخاص الذين يحاولون الحصول على الطعام لأسرهم، موكداً أهمية "احترام المدنيين وحمايتهم، وعدم استهدافهم، أو حرمانهم عمداً من الطعام، أو الحصول على أي مساعدات أخرى منقذة للحياة، فهذا يُعد جريمة حرب". كما طالب "إسرائيل" بالسماح الفوري وتسهيل مرور كميات كافية من الإغاثة الإنسانية للمدنيين المحتاجين بسرعة ودون عوائق، لتجنب المزيد من المعاناة وخسائر الأرواح في القطاع. ووصف قرار نتنياهو توسيع الحرب لتشمل كل قطاع غزة بأنها "تثير القلق البالغ"، و"من شأنه تعريض حياة الفلسطينيين والأسرى الإسرائيليين لخطر الموت"، وختم بالدعوة إلى "التهدئة، والحوار، لأن الحرب لا توصل إلى أي حل". المندوبة الأميركية دوروثي شيا أكدت استمرار دعم بلادها لـ "إسرائيل، والإفراج عن الأسرى، بالضغط على حماس، التي "يجب أن تتوقف عن حكم غزة"، حد قولها. وجددت شيا رفض واشنطن للجهود الرامية إلى "حل الدولتين"، معتبرة إياها "داعمة لدور حماس". كما دعت الأعضاء إلى "الوقوف ضد حماس"، رافضة "المزاعم عن حدوث إبادة"، ونافية "حدوث أي قتل قرب مراكز منظمة غزة الخيرية"، التي أشادت بدورها وقالت إنها قدمت 5 ملايين وجبة حتى الآن، حد زعمه. 5 اب 5 اب نائب المندوب الروسي لدى الأمم المتحدة، ديمتري أ. بوليانسكي، أظهر تعاطفاً مع الأسرى الإسرائيليين، لكنه استنكر "الصور اليومية للضحايا الفلسطينيين، الذين يعيشون كارثة، يقتلون فيها بكل الوسائل، بما فيها جوعاً بينما آلاف الشاحنات تنتظر الإذن الإسرائيلي لدخول القطاع بسلام". ورفض المندوب الروسي الزعم الإسرائيلي بتخفيف العراقيل، وقال إن الطعام والماء والدواء تمنع عن الفلسطينيين، وتابع: "هذا ما تؤكد الأمم المتحدة بشكل يومي". كما قال إن "الإسرائيليين يكشفون عن عزمهم احتلال غزة، والكنيسيت يواصل إصدار قوانين الهدم والاستيطان، في وقت تقف أغلب دول العالم بحزم ضد الاحتلال". فرنسا دعت، من جهتها، "إسرائيل" إلى فتح كل المعابر أمام تدفق المعونات للجياع في القطاع. في المقابل، هاجم نائب مندوب فرنسا لدى الأمم المتحدة، جاي دارماذيكاري، حركة حماس، معرباً عن تضامنه مع "إسرائيل"، وداعياً إلى "الإفراج الفوري عن الأسرى". كذلك دعا إلى "حل ينتهي بتقبل إسرائيل في المنطقة"، حد قوله. مندوبة بريطانيا دام بربارا وودوارد استنكرت "تجويع السكان في القطاع، ومنع حتى الحليب عن الأطفال"، ودعت إلى وقف إطلاق النار فوراً، مؤكدة استعداد لندن للمساعدة في حل دائم. مندوبة الدنمارك، كريستينا ماركوس لاسن، نددت، هي أيضاً، بـ "احتجاز الأسرى"، مستنكرة، في الوقت عينه، الجرائم الإسرائيلية في القطاع، وعددها، بما في ذلك السعي لضم الأراضي بالقوة. من جانبه، دعا نائب مندوب الصين، جِنج شوانغ، إلى وقف فوري دائم لإطلاق النار، يضمن الإفراج عن الأسرى. وحث الدول ذات النفوذ على "التحرك فوراً لوقف الحرب، ومنع احتلال قطاع غزة"، مؤكداً رفض أي ضم للأراضي بالقوة. مندوب باكستان أيضاً، عاصم افتخار أحمد، دعا إلى الإفراج عن الأسرى، لكنه، في المقابل، أكد أن "القتل الجماعي للفلسطينيين لا يقبله العالم، وهو يشاهد ما تفعل إسرائيل من صور مفجعة". أما مندوب الجزائر، عمار بن جامع، فاعتبر أن "الأسرى ما كانوا ليبقوا في الاحتجاز لو لم تنتهك إسرائيل وقف إطلاق النار"، مؤكداً رفض بلاده لازدواجية المعايير. ودعا إلى وقف لإطلاق النار، مشيراً إلى ما يمارسه الاحتلال من "قتل ممنهج"، مؤكداً أن "الظلم لا يمكن أن يصبح عرفاً". وكانت حركة حماس قد دعت، عشية الجلسة، أعضاء مجلس الأمن الدولي إلى "الضغط على الاحتلال لوقف المأساة الإنسانية في قطاع غزة، التزاماً بالقانون الدولي الإنساني، الذي يحمّل القوة القائمة بالاحتلال المسؤولية عن توفير ما يلزم لحياة السكان، ووقف سياسة التجويع الجماعي التي ترقى إلى جريمة حرب". كما طالبت حماس مجلس الأمن بـ"قرارات واضحة وملزمة للاحتلال بوقف حرب الإبادة، بما فيها من مجازر، وانتهاكات، وتجويع، وتدمير للحياة المدنية في القطاع، وتلزم الاحتلال بالانسحاب من القطاع، وفتح المعابر أمام المساعدات الإنسانية، ووقف انتهاكاته ضد الأسرى في سجونه". وحمّلت الحركة حكومة نتنياهو المسؤولية الكاملة عن حياة جميع الأسرى لدى المقاومة، مضيفاً أنه في الوقت نفسه، يتحمّل نتنياهو، المطلوب للعدالة الدولية، مسؤولية الحالة التي وصل إليها الأسير الجندي "إيفاتار ديفيد"، بسبب تصعيد الحصار والتجويع ومنع وصول الغذاء والماء والدواء إلى القطاع.


الديار
منذ 44 دقائق
- الديار
لقاء بين RDCL والبنك الدولي حول دور القطاع الخاص في النهوض الاقتصادي
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب استقبلت رئيسة تجمّع رجال وسيدات الأعمال اللبنانيين (RDCL) جمانة صدّي شعيا، مدير البنك الدولي في لبنان إنريكي بلانكو أرماس، في لقاء تشاوري عقد في مقرّ التجمّع في بيروت. وصدر عن التجمّع بعد اللقاء، البيان الآتي: "يعكس هذا اللقاء اختيار البنك الدولي للتجمّع كأول ممثّل للقطاع الخاص الشرعي يُصار إلى التواصل معه والاستماع إلى رؤيته بشأن التحديات الاقتصادية الراهنة وأولويات الإصلاح. شارك في الاجتماع نائب الرئيس سيريل عريضه، وأعضاء مجلس الإدارة ديان أيوب، داليا جبَيلِي، حسيب لحود وفاليري زكّا، إلى جانب العضوين مراد عون وشربل طويل، والمدير العام كمال أبي فاضل. في كلمتها، شدّدت الرئيسة جمانة شعيا على "أن القطاع الخاص الشرعي، العامل تحت مظلّة القانون والمساهم في الدورة الاقتصادية، لا يزال يشكّل الركيزة الأساسية للاقتصاد اللبناني. ورغم التحديات، أكدت أنّ هذا القطاع لا يزال يستثمر، ويوفّر فرص العمل، ويسعى إلى التوسّع في أسواق جديدة ومسارات نموّ مستدام. وقالت: العقبات كثيرة، من أبرزها صعوبة الوصول إلى التمويل، في ظل غياب نظام مصرفي فعّال، وتأخّر تنفيذ الإصلاحات". وفي هذا السياق، دعت إلى" توجيه الدعم الدولي مباشرة نحو القطاع الخاص الشرعي، توازيًا مع استمرار الجهود الرامية إلى تطوير القطاع العام وتعزيز قدراته". من جهته، أشار نائب الرئيس سيريل عريضة إلى "أن تحسين فعالية القضاء والإدارة وتعزيز سيادة القانون يشكّلان ركيزة أساسية للنهوض الاقتصادي وجذب الاستثمار". ولفت إلى "أن بعض التحديات، مثل عدم الامتثال للقوانين الجمركيّة والضريبيّة، تؤثر سلبًا على إيرادات الدولة، مؤكدًا أن القطاع الخاص الشرعي يبقى شريكًا رئيسيًا في توليد الدخل العام وتعزيز الاستقرار المالي. كما أبدى أمله في أن تلتزم الحكومة في تنفيذ ما وعدت به عند تشكيلها". بدوره، قدّم أرماس عرضًا لبرامج البنك الدولي في قطاعات الطاقة والبنية التحتية الرقمية، لا سيما مشروع للطاقة الشمسية في شمال لبنان، ومبادرة تحوّل رقمي بقيمة 50 مليون دولار. وأكّد التجمّع استعداده الكامل لمواكبة هذه المشاريع، مذكّرًا بالخطة الرقمية الوطنية التي سبق أن أعدّها، والتي تتضمّن منصّة موحّدة للخدمات العامة. وفي هذا الإطار، أشار العضو شربل طويل إلى أن "الإدارة الإلكترونية مفتاحٌ أساسي لإرساء الحوكمة الرشيدة". أما في ملف الطاقة النظيفة، فقد نوّهت العضو في مجلس الإدارة داليا جبَيلي بمبادرات الصناعيين اللبنانيين في قطاع الطاقة الشمسية، مشيرة إلى «العمل يدًا بيد مع وزارة الطاقة والمياه لدفع هذا المسار قدمًا نحو حلول مستدامة ونظيفة». وجدّد التجمّع دعمه للهدف الوطني بالوصول إلى 30٪ من الطاقة المتجددة بحلول عام 2030، بشرط توفير التمويل الميسّر، ووضع إطار تنظيمي واضح، وتأمين الدعم الفني اللازم للربط والتخزين.


الديار
منذ 44 دقائق
- الديار
البستاني: المودعون أصحاب حق ويجب وقف المهزلة المتمثلة بوجود سرقة ممنهجة لأموالهم
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب كشف رئيس لجنة الاقتصاد الوطني والتجارة والصّناعة والتخطيط النيابيّة النّائب فريد البستاني، عن "إمكان التصرّف بجزء من احتياطي أموال مصرف لبنان (الّذي هو بمجمله أموال مودعة)، بحيث يُصار إلى خفض نسبه من 14% إلى 10%، وتوزيع ما يقارب الـ4,4% من إجمالي المبلغ على كل حساب مصرفي مودع (ما يقارب الـ17 ألف دولار)، ما يؤول إلى رفع ما يلحق المودع راهنًا من غبن ومعاناة وانهيار اجتماعي"، معربًا عن تخوّفه من "مغبّة إدراج لبنان على اللّائحة السّوداء الخاصّة بالاتحاد الأوروبي في المقبل من الأيّام". وأكّد في حديث إذاعي، أنّ "المودعين أصحاب حق، ويجب وقف المهزلة المتمثّلة في وجود "سرقة ممنهجة" لأموالهم وحساباتهم المصرفيّة، وإيجاد الحلّ النّاجز لمصير صناديق التعاضد وأموال التقاعد"، مركّزًا على "أهميّة أخذ القيّمين على الدولة اللبنانية بمضمون مشروع قانون كان قد تقدّم به، ومتعلّق بآليّة حماية الودائع بالعملات الأجنبيّة، والعمل به دون انتظار مقاربة حاكم مصرف لبنان الخاصّة باسترداد الأموال المودعة، أو إحالة مجلس الوزراء لمشروعه إلى مجلس النّواب والمفترَض ما بين شهرَي أيلول وتشرين الأوّل المقبلين".