logo
الرئيس العليمي رئيس مجلس القيادة يهنئ خادم الحرمين الشريفين بنجاح موسم الحج

الرئيس العليمي رئيس مجلس القيادة يهنئ خادم الحرمين الشريفين بنجاح موسم الحج

اليمن الآنمنذ يوم واحد

بعث الرئيس الدكتور رشاد محمد العليمي رئيس مجلس القيادة الرئاسي، برقيتي تهنئة إلى أخيه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ملك المملكة العربية السعودية الشقيقة، وولي عهده صاحب السمو الملكي الامير محمد بن سلمان، رئيس مجلس الوزراء، بمناسبة نجاح موسم الحج للعام ١٤٤٦هـ.
واعرب رئيس مجلس القيادة الرئاسي في برقيتي التهنئة باسمه واعضاء المجلس والحكومة، عن أسمى آيات التهاني، وعظيم الاعتزاز، والتقدير لما تحقق من نجاح كبير لموسم الحج هذا العام، بفضل الله عز وجل وجهود القيادة السعودية الحكيمة، وحكومتها الرشيدة في خدمة ضيوف الرحمن، سائلا الله تعالى أن يتقبل منهم حجهم وطاعاتهم، وأن يمن عليهم بالأجر والمغفرة، وان يعيدهم إلى ديارهم سالمين غانمين، وان يمتع خادم الحرمين الشريفين بدوام الصحة، والعافية والعمر المديد، وان ينعم على المملكة العربية السعودية، وشعبها الكريم بمزيد من التقدم والرخاء.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

محامي صالح يكشف للمرة الأولى عن تفاصيل مراسلات بين الرئيس الراحل وعلي محسن الأحمر أثناء عاصفة الحزم
محامي صالح يكشف للمرة الأولى عن تفاصيل مراسلات بين الرئيس الراحل وعلي محسن الأحمر أثناء عاصفة الحزم

اليمن الآن

timeمنذ 13 دقائق

  • اليمن الآن

محامي صالح يكشف للمرة الأولى عن تفاصيل مراسلات بين الرئيس الراحل وعلي محسن الأحمر أثناء عاصفة الحزم

كريتر سكاي/ خاص كشف محامي الرئيس الراحل علي عبدالله صالح عن لقاء جمعه باللواء علي محسن الأحمر . وقال محمد المسوري عن تفاصيل اللقاء على صفحته الشخصية بفيس بوك رصده محرر كريتر سكاي جاء فيه : ‏زرت اليوم.. الفريق الركن علي محسن الأحمر. نائب رئيس الجمهورية السابق. باشرني بالحديث وقبل أن أبدأ حديثي معه الذي ذهبت إليه من أجله. وقال لي توحيد الصف الجمهوري أهم خطوات تحرير اليمن من ميليشيات الحوثي. استمر يا محمد المسوري في مساعيك ونشاطك لتوحيد الصف ولا تتوقف مهما حصل. أقولها بكل صراحة.. وجدت أمامي إصرار كبير من الفريق الركن علي محسن الأحمر على ضرورة ترك الخلافات والمناكفات وعلى ضرورة تكاتف الجميع وتعاونهم يداً بيد من أجل الوطن والشعب الذي يعاني الأمرين من ميليشيات الحوثي الإرهابية الفارسية. وهذا ليس بجديد عليه. فعندما زرته في أول يوم فور وصولي إلى السعودية في ديسمبر ٢٠١٧م. وهو يحث بشكل كبير جداً على توحيد الصف الجمهوري وكان أول المبادرين إلى مساندة جميع القيادات والشخصيات الوطنية التي غادرت اليمن بعد إنتفاضة الثاني من ديسمبر. ويشهد الله عزوجل.. أنه عمل بكل جهد طوال السنوات الماضية لإنهاء الخلافات والمناكفات وتوحيد الصف الجمهوري بين جميع المكونات وبالتعاون والتنسيق مع أشقاءنا الأوفياء في المملكة العربية السعودية الذين لم يقصروا لحظة واحدة من أجل لم الشمل وجمع الأحزاب والمكونات السياسية اليمنية وتوحيد موقفهم وصفهم. صحيح أن الفريق الركن علي محسن الأحمر ترك السلطة ولكنه لم يترك واجباته الوطنية في دعم الشرعية ومناصرتها ومؤازرتها. فقد أكد لي اليوم حرفياً من خلال طرحه بضرورة وقوف الجميع مع الشرعية وقيادتها ومؤسساتها. فالشرعية هي السند الدستوري والقانوني للجميع. أختتم بالقول.. بأن من لا يعرف الفريق الركن علي محسن الأحمر عن قرب فهو لا يعرف حرصه الوطني على تحرير اليمن من ميليشيات الحوثي الإرهابية الفارسية. ولا يعرف أن هذا الرجل مهما إختلف البعض معه إلا أنه رجل وطني متسامح يمد يده للجميع من أجل المصلحة الوطنية العليا. وأتذكر هنا.. عندما كان الرئيس الراحل الزعيم الشهيد علي عبدالله صالح رحمه الله تعالى يعطيني بين الحين والأخر قصاصة ورق تتضمن رسالة إليه من الفريق الركن علي محسن الأحمر في أيام عاصفة الحزم. رسائل صادقة من أخ لأخيه الحريص على حياة وسلامة الزعيم الشهيد علي عبدالله صالح رحمه الله تعالى الذي كان يخاف عليه من غدر ميليشيات الحوثي الإرهابية الفارسية. وللحديث بقية.. وبهذا اللقاء أختتم زيارتي الحالية للمملكة العربية السعودية وأغادر أرض الحرمين الشريفين لمواصلة أعمالي.. وسوف أعود إليها في القريب العاجل لإكمال مشوار توحيد الصف الجمهوري بين الجميع.

تجمعهما الولاية والإمامة: هل الزيدية أقرب إلى السنة أم إلى الاثنا عشرية؟
تجمعهما الولاية والإمامة: هل الزيدية أقرب إلى السنة أم إلى الاثنا عشرية؟

اليمن الآن

timeمنذ ساعة واحدة

  • اليمن الآن

تجمعهما الولاية والإمامة: هل الزيدية أقرب إلى السنة أم إلى الاثنا عشرية؟

عبدالله إسماعيل فرية الاعتدال لطالما قدم البعض الزيدية الهادوية، كمذهب 'وسطي' بين السنة والشيعة، لا يقول بعصمة الإمام، ولا يغلو في ولاية علي، ويقترب من أهل السنة في الفقه والفروع. لكن هذه الصورة النمطية والكارثية، تتهاوى سريعا عند أول اختبار عقائدي جاد، خاصة عند مقارنتها بالمذهب الشيعي الاثنا عشري، الذي يبدو في ظاهره أكثر تشددًا، لكنه يتطابق مع الهادوية في الجذر العقائدي، والممارسات السلوكية والمنطلقات الفكرية. في الواقع، لا يكاد الباحث المنصف يفرق بين الهادوية الجارودية التي تحكم صنعاء اليوم، وبين المذهب الاثنا عشري الذي يحكم طهران، فكلا المذهبين يؤمنان بأن الحكم حق إلهي محصور في سلالة علي، وأن الأمة بعد النبي قد غدرت، وارتدت، ولن تُفلح إلا حين تخضع للإمام المعصوم. الولاية شرط الاسلام يبدأ هذا التطابق من تصورهما للإمامة والولاية؛ إذ يتفق الطرفان على أن الإمامة ليست نظاما سياسيا، بل أصل من أصول الدين، وشرط لاكتمال الإيمان وصحة العقيدة، ولا يُقبل إسلام أحد دونه. يقول يحيى الرسي طباطبا، مؤسس المذهب الزيدي الهادوي، في كتابه 'الأحكام': 'ولا يتم للإنسان اسم الإيمان حتى يعتقد بإمامة علي بأيقن الأيقان' ويذهب أبعد من ذلك حين يقول: 'من أنكر أن يكون علي أولى الناس بمقام رسول الله فقد رد كتاب الله، وكان عند جميع المسلمين كافرًا'. وهي ذات العقيدة التي يتبناها علماء الشيعة الاثنا عشرية، حيث يقول المفيد في كتابه 'أوائل المقالات': 'إن الإمامة أصل من أصول الدين، لا يتم الإيمان إلا بها'. الإمام معصوم ولا تقف المسألة عند الإيمان بالإمامة، بل تتجاوزها إلى العصمة الكاملة للإمام، ففي كتب الزيدية كما في مؤلفات الاثنا عشرية، يتم تصوير الإمام كشخص فوق البشر، لا يخطئ ولا ينسى، وهو مفترض الطاعة. ينقل الكليني في كتابه 'الكافي' أن 'الأئمة يعلمون ما كان وما يكون، لا يخطئون ولا ينسون'، بينما يردد الكاهن الرسي في 'الأحكام' أن 'الإمام لا تجوز معصيته، ولا يرد له أمر، فهو مفترض الطاعة من الله'. وهو ما تنطق به حناجر خطباء الحوثي اليوم جهارا نهارا ومن على مساجد السنة في صنعاء وذمار واب وغيرها اليوم. تكفير الصحابة ولعل من أخطر مظاهر هذا التطابق: الموقف من الصحابة، فكلا الفريقين يتهمون الخلفاء الثلاثة: أبا بكر وعمر وعثمان، باغتصاب الخلافة والانقلاب على وصية النبي. بل إن كتب الجارودية – وهم الفرقة التي اعتمد عليها الرسي وورثها أئمة الهادوية – تعلن ذلك بلا مواربة، يقول الكاهن الرسي طباطبا: خالف أبو بكر رسول الله وفعل بغير فعله، وصوّبه عمر وجميع أصحابه، وأطاعوه على ذلك، فإذا به وبعمر وأصحابهما قد أحلّوا ما حرّموا، وتركوا ما صلّوا، وشهدوا على أنفسهم جميعًا بالخطأ والضلالة (الكافي ص ٣٨٠)، ويقول عبد الله بن حمزة: 'الزيدية على الحقيقة هم الجارودية، ولا نعلم في الأئمة من بعد زيد بن علي من ليس بجارودي' (العقد الفريد). والجارودية كما هو معروف يرون أن الصحابة أجمعين قد ارتدوا بعد وفاة النبي، وهي العقيدة ذاتها التي يتبناها علماء الاثنا عشرية. خرافة الغدير واعتساف التفسير يتخذ الطرفان من حديث 'من كنت مولاه فعلي مولاه' أساسًا لبناء نظرية الولاية، ويجعلونه نصًا قاطعًا في تعيين علي. ويُؤولون آيات من القرآن لإثبات ذلك. الرسي يستدل بآية: {إِنما وليكم الله ورسوله…}، ويقول إنها نزلت في علي وحده، ويدعي أنها حجة على الأمة كلها (الأحكام، ج1، ص16)، وهو بالضبط ما تقوله الإمامية الاثنا عشرية، حيث يروون أن الآية نزلت عندما تصدّق علي بالخاتم وهو راكع (الطبرسي، مجمع البيان، ج3، ص405). مجلس الفقهاء يسبق ولاية الفقيه أما من الناحية الفقهية والسياسية، فقد طورت الاثنا عشرية مفهوم 'ولاية الفقيه' ليقوم بدور الإمام الغائب، بينما تبنت الزيدية الهادوية منذ وقت مبكر فكرة 'مجلس الفقهاء' أو العلماء، الذين يُناط بهم توجيه الأمة حتى يظهر الإمام، وفي ذلك يقول الهالك بدر الدين الحوثي: 'يقوم العلماء والفقهاء بمهام الهداية حتى يظهر الإمام' (بدر الدين الحوثي، التيسير في التفسير، ج2، ص112) اختلاف عددي لا عقدي يكمن الفرق بين المذهبين فقط في عدد الأئمة: فبينما تحصر الاثنا عشرية الإمامة في اثني عشر إماما، تطلق الهادوية الباب لكل من ادعى الانتساب إلى الحسن أو الحسين وخرج بالسيف. هذا 'الاختلاف الشكلي العددي' لا يغيّر من جوهر السلالة المجرمة والادعاء العنصري، بل زاد تاريخيا من فوضى الخروج لإمام على إمام وادخل اليمن في دمار متصل لم ينقطع، عنوانه: الحكم حكر على نسل علي، ولا يجوز لسائر الأمة ممارسته. ومن كل ذلك تتضح خرافة ما يُسمى بـ'الزيدية المعتدلة' أو 'المذهب الأقرب الى السنة'، فهو في جوهره الهادوي الجارودي المتأصل لا يختلف عن الاثنا عشرية في شيء، ويطابقها من حيث تكفير الأمة وتقديس السلالة، وإضفاء العصمة على الإمام، وتوظيف النصوص القرآنية والأحاديث لتكريس سلطة دينية مطلقة. إن هذا التطابق لا يقتصر على السجال الديني، بل يمتد أثره إلى السياسة والمجتمع والثقافة، فالمنظومة الحوثية التي تحكم صنعاء اليوم، لا تنطلق من اجتهادات وطنية أو مذهبية مستقلة، بل هي ترجمة ميدانية حية لعقيدة الولاية الجارودية – الاثنا عشرية، بكل ما تحمله من عداء للتعدد، واستعباد للأمة، وتكفير لمخالفيها. وفي الخلاصة، فإن من يظن أن الحوثيين مجرد فصيل سياسي أو مذهبي يمكن احتواؤه، يجهل الجذر العقدي الذي يقفون عليه، وينطلقون في حروبهم على أساسه، فهذا المشروع ليس سوى امتداد حرفي للفكر الإمامي الذي مزّق الأمة، ويحاول اليوم تمزيق اليمن والمنطقة باسم الدين، وتحت راية الولاية، والتصدي له لا يكون إلا بكشف بنيته الفكرية أولًا، قبل أي مواجهة سياسية أو عسكرية. تعليقات الفيس بوك

رسالة من الحوثيين لكتائب القسام تؤكد الالتزام بدعم المقاومة
رسالة من الحوثيين لكتائب القسام تؤكد الالتزام بدعم المقاومة

اليمن الآن

timeمنذ 3 ساعات

  • اليمن الآن

رسالة من الحوثيين لكتائب القسام تؤكد الالتزام بدعم المقاومة

نشرت كتائب عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) رسالة رئيس هيئة الأركان العامة في جماعة الحوثي محمد عبد الكريم الغماري، والتي تجدد الالتزام بدعم المقاومة الفلسطينية في معركتها المستمرة ضد الاحتلال الإسرائيلي. وقال الغماري في رسالته إن "اليمن شعبا وجيشا وقيادة سيبقى حاضرا في ميدان المعركة مع فلسطين قلبا وسلاحا حتى يتحقق الوعد وتعود الأرض إلى أهلها". وأضاف أن "غزة التي صارت رمزا للعزة والصمود لن تنكسر ما دام في هذه الأمة من يشبه القسام"، مشيدا بما وصفها بـ"العمليات النوعية التي يجترحها مجاهدو القسام"، والتي اعتبرها "موضع إلهام لكل الأحرار ودليلا لا يدحض على أن من توكل على الله وثبت في ساحات الوغى فإن النصر حليفه ولو اجتمعت عليه قوى الأرض". وتابع الغماري "نجدد لكم العهد بأن درب الجهاد دربنا، ومصير العدو هو الهزيمة، وأن فلسطين في قلب صنعاء".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store