logo
خبير يحذر من مسح كود QR: يمكن اختراق الهاتف والحصول على صور ومعلومات شخصية وبنكية

خبير يحذر من مسح كود QR: يمكن اختراق الهاتف والحصول على صور ومعلومات شخصية وبنكية

24 القاهرةمنذ 2 أيام

في الآونة الأخيرة ظهرت وتطورت أشكال جديدة من طرق
الاختراق الإلكتروني
والاحتيال عن طريق عدة طرق جديدة، من ضمنها مسح كود QR، والذي يعد الأشهر حاليا في جميع المجالات وأبرزها المطاعم والمولات والكافيهات.
خبير يحذر من مسح كود QR: يمكن اختراق الهاتف والحصول على صور ومعلومات شخصية وبنكية
وحذر الدكتور محمد محسن، مستشار الأمن السيبراني ومكافحة الجرائم الإلكترونية، من طرق متطورة جديدة في العالم المظلم يمكن من خلالها خداع المستخدمين واختراق هواتفهم.
وقال مستشار الأمن السيبراني ومكافحة الجرائم الإلكترونية، في تصريحات خاصة لـ القاهرة 24، إن مسح كود QR أصبح وسيلة جديدة للمخترقين، يستطيعون من خلاله خداع المواطنين واختراق هواتفهم والحصول على معلومات شخصية.
وأوضح محسن، أنه عند مسح المستخدم QR، يكون قد وقع في الفخ، حيث يوجه الباركود المستخدم لموقع إلكتروني يوجد فيه برامج خبيثة يمكن من خلالها الحصول على معلومات شخصية، مثل صور أو فيديوهات أو الحسابات البنكية المرتبطة على الهاتف، مشددا على أنه يمكن استخدام تلك البيانات في السرقة أو الاحتيال المالي أو برامج الفدية.
بينها حسابات حكومية من 29 دولة.. تسريب إلكتروني ضخم لـ 184 مليون مستخدم على أبل وفيسبوك وجوجل
أبرزها سرقة بطاقات الائتمان وجهات الاتصال.. اكتشاف ثغرة أمنية في تطبيق تليجرام تهدد بيانات المستخدمين
ونصح بالتحقق من المصدر قبل مسح الـ QR لأنه من المحتمل التلاعب في الباركود الخاص بأحد المطاعم أو المولات أو العلامات التجارية الشهيرة ولصق كود آخر يؤدي إلى الاختراق، موضحا أنه إذا طلب عند مسح الرمز الموافقة على أي أذونات ليعمل في جهازك أوقف المسح فورا.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

آبل تطور "شات بوت" ينافس ChatGPT وتستعد لطرحه مع تحديثات نظام iOS
آبل تطور "شات بوت" ينافس ChatGPT وتستعد لطرحه مع تحديثات نظام iOS

جريدة المال

timeمنذ 6 ساعات

  • جريدة المال

آبل تطور "شات بوت" ينافس ChatGPT وتستعد لطرحه مع تحديثات نظام iOS

بدأت شركة آبل في تطوير مشروع سري للغاية خاص بالذكاء الاصطناعي ، وذلك بعد أن واجهت الشركة تحديات كبيرة في تحديثات سيري في وقت سابق من هذا العام، زلكن على ما يبدو أن عملاق التكنولوجيا قد طور روبوت دردشة داخليًا ينافس قدرات ChatGPT. بحسب مصادر مطلعة على المشروع الذي لم يعلن حتى الآن. تأتي تطوير هذه الأداة الجديدة بعد فترة إعادة تنظيم شاملة لفرق الذكاء الاصطناعي في آبل وتركيز عال على المنافسة في سوق مساعدي الذكاء الاصطناعي الذي يشهد تنافسية محتدمة. اشتد الصراع على هيمنة الذكاء الاصطناعي في عام 2025، حيث تتنافس كبرى شركات التكنولوجيا على التفوق في مجال المساعدين الرقميين. وعلى الرغم من انتكاساتها الأولية مع تحديثات سيري الموعودة، تعمل آبل جاهدةً في الخفاء لمواكبة منافسيها. ووفقًا لتقارير حديثة، أحرزت آبل، التي تتخذ من كوبرتينو مقرًا لها، تقدمًا ملحوظًا في تطوير روبوت دردشة متقدم من شأنه أن يُحدث نقلة نوعية في كيفية تفاعل المستخدمين مع أجهزة آبل. تواجه طموحات آبل في مجال الذكاء الاصطناعي عقبات في رحلتها نحو تطوير أدوات الذكاء الاصطناعي الخاصة بها، ففي وقت سابق من هذا العام أجلت تحديث سيري الذي طال انتظاره، زذلك بعد أن أعلنت عن هذا التطوير لأول مرة في مؤتمر المطورين العالمي (WWDC) العام الماضي، وكان من المتوقع أن يُحدث ثورة في تفاعلات المستخدمين مع أنظمة iOS أصبح الوضع مُعقدًا لدرجة أن شركة آبل اتخذت خطوة غير اعتيادية بإزالة العديد من الإعلانات التي تُظهر Siri المُحسّن. الأمر الذي يشير بقوة إلى التراجع العلني بسبب وجود مشاكل خطيرة في عملية تطوير المنتج النهائي ، ودفع إلى إعادة تقييم شاملة لاستراتيجية آبل للذكاء الاصطناعي. واستجابةً لهذه الانتكاسات المتكررة، شرعت إدارة Apple في إعادة تنظيم شاملة لفرق الذكاء الاصطناعي لديها في أوائل عام 2025. وتضمنت إعادة الهيكلة ما يلي: إعادة تعيين موظفين رئيسيين لإعطاء الأولوية لتطوير الذكاء الاصطناعي المُحادثي إنشاء مراكز أبحاث مُخصصة للذكاء الاصطناعي في زيورخ تركيز الموارد على بناء أساس جديد كليًا لـ Siri تسريع دورات التطوير بجداول زمنية أكثر صرامة تطوير تقنيات رائدة في تقنية روبوتات الدردشة من Apple وفقًا لتحقيق بلوميرج الأحدث، حققت Apple تقدمًا استثنائيًا في ستة أشهر فقط. وتزعم مصادر داخل الشركة أن Apple تمتلك الآن روبوت دردشة يُمكنه مُنافسة "الإصدارات الحديثة من ChatGPT" من حيث القدرات والأداء. يشير تقرير مارك جورمان إلى أن بعض المسؤولين التنفيذيين في شركة آبل يعتبرون روبوت المحادثة الداخلي الخاص بهم على قدم المساواة مع أحدث إصدارات منتج OpenAI. ويمثل هذا تحولاً جذرياً لشركة بدت متأخرة في سباق الذكاء الاصطناعي قبل أشهر فقط. من أهم الابتكارات التي يتم اختبارها السماح للمساعد بالبحث في الويب بشكل مستقل ومقارنة البيانات من مصادر متعددة. ستعالج هذه الإمكانية إحدى قيود Siri طويلة الأمد مقارنةً بأنظمة الذكاء الاصطناعي الأكثر تقدماً. إلى جانب تطوير روبوت المحادثة، يُقال إن المسؤولين التنفيذيين في آبل متفائلون بشأن ميزة أخرى متأخرة تُمكّن Siri من التفاعل بشكل أكثر فعالية مع تطبيقات iOS. ستُبسط هذه الوظيفة التحكم الصوتي في ميزات iPhone بشكل كبير، مما قد يُحدث نقلة نوعية في كيفية تفاعل المستخدمين مع أجهزتهم. أنشأت الشركة مكاتب متخصصة في الذكاء الاصطناعي في زيورخ، حيث تعمل الفرق بشكل مكثف على نسخة مُجددة بالكامل من Siri مدعومة بنماذج لغوية واسعة النطاق. ووفقاً لمصادر داخلية، لا يُشبه هذا المساعد الجديد بنية Siri الأصلية كثيراً. على الرغم من هذه التطورات الواعدة، تتبنى آبل نهجًا حذرًا تجاه الإصدارات العامة. ومن المرجح ألا تُدرج الشركة هذه الترقيات الرئيسية للذكاء الاصطناعي في نظام iOS 19، بل تُركز بدلًا من ذلك على التحسينات التدريجية لميزات Apple Intelligence الحالية وتطرحه مع نظام تشغيلها في إصدارات مستقبلية وقد تُقدم آبل خيارات ذكاء اصطناعي خارجية إلى نظامها البيئي، بما في ذلك على الأرجح، دمج Gemini من جوجل، ومحرك البحث المتقدم Perplexity، أدوات ذكاء اصطناعي متخصصة أخرى لوظائف محددة، الأمر الذي يعيد تشكيل مشهد مساعد الذكاء الاصطناعي قد يشهد المشهد التكنولوجي تحولًا كبيرًا إذا ثبتت دقة تقارير آبل الداخلية حول قدرات روبوت الدردشة الخاص بها. لسنوات، تخلفت آبل عن منافسيها في مجال الذكاء الاصطناعي التفاعلي، على الرغم من كونها رائدة في إطلاق Siri لأول مرة.

متى ستصل أجهزة ماك الجديدة؟ تفاصيل وتوقعات لآخر التحديثات
متى ستصل أجهزة ماك الجديدة؟ تفاصيل وتوقعات لآخر التحديثات

اليوم السابع

timeمنذ 9 ساعات

  • اليوم السابع

متى ستصل أجهزة ماك الجديدة؟ تفاصيل وتوقعات لآخر التحديثات

مع اقتراب مؤتمر WWDC ، من المرجح أن تُجدد شركة أبل ميزات macOS القادمة بمجموعة أجهزة Mac، سواءً كنت تبحث عن جهازك الأول أو تُحدّث جهازًا قديمًا، حيث أطلقت شركة أبل مؤخرًا جهاز MacBook Air M4، إلى جانب طرازات Mac Studio المُحدثة التي أصبحت الآن قابلة للتكوين باستخدام شرائح M3 Ultra أو M4 Max، وانضمت هذه الطرازات إلى تحديثات العام الماضي لأجهزة MacBook Pro وiMac وMac mini التي تعمل بمعالجات M4. ووفقا لما ذكره موقع "9to5 mac"، فإنه خلال الأشهر القليلة القادمة، من المتوقع أن تُواصل أبل طرح معالجات Apple Silicon في بقية المجموعة، بما في ذلك إطلاق شريحة M5 ، وإليك ما يمكن توقعه حتى نهاية العام، وفقًا لأحدث الشائعات: ماك بوك برو وفقًا لمارك جورمان من بلومبرج، قد تُطلق آبل الجيل الجديد من معالجات M5 مع طرازات ماك بوك برو الجديدة هذا الخريف، تليها أجهزة آيباد برو M5 في النصف الأول من عام 2026. ومن المتوقع أن تستخدم شريحة M5 تقنية تصنيع 3 نانومتر من الجيل الثالث من شركة TSMC، بدلاً من تقنية 2 نانومتر التي كانت شائعة سابقًا، ولا يُتوقع أيضًا إجراء إعادة تصميم رئيسية للأجهزة هذا العام، حيث يبدو أن ذلك مُخطط له في عام 2026. تم تحديث تشكيلة ماك بوك برو الحالية آخر مرة في أكتوبر 2024، لذا من المرجح جدًا أن يتم إصدارها في نفس الوقت تقريبًا من هذا العام. آي ماك لم تتبع تحديثات آي ماك iMac نمطًا مُتوقعًا، لذا فإن التوقيت هنا أكثر صعوبة، حيث قامت شركة آبل بتحديث جهاز iMac مقاس 24 بوصة العام الماضي، وقال المحلل مينج تشي كو، أن طرازًا أكبر بشاشة mini-LED مقاس 32 بوصة قد يصل في عام 2025. من المرجح ألا يظهر إصدار مُعاد تصميمه أو يعمل بمعالج M5 إلا في وقت لاحق من الدورة، إن ظهر أصلًا، نظرًا لأن آبل قد تخطت أجيال المعالجات مع جهاز iMac من قبل. ماك برو بينما انتقلت الإصدارات الأخرى في المجموعة إلى معالج M3 أو M4، فإن جهاز ماك برو لا يزال عالقًا في معالج M2 Ultra الذي من المقرر طرحه في منتصف عام 2023. تتردد شائعات عن تحديث ماك برو في منتصف عام 2025، ولكن المعالج الذي سيستخدمه يبقى مجهولًا، وعندما أجرت الشركة تحديث ماك ستوديو بمعالج M4 Max ومعالج M3 Ultra المفاجئ، أخبرت المراجعين أن ليس كل جيل من المعالجات سيتضمن خيار Ultra-tier.

خبراء الأمن السيبراني يكشفون.. اختراق كبير لـ 184 مليون حساب آبل وجوجل
خبراء الأمن السيبراني يكشفون.. اختراق كبير لـ 184 مليون حساب آبل وجوجل

النبأ

timeمنذ 16 ساعات

  • النبأ

خبراء الأمن السيبراني يكشفون.. اختراق كبير لـ 184 مليون حساب آبل وجوجل

اكتشف خبراء الأمن السيبراني اختراق هائل للبيانات كشف أكثر من 184 مليون حساب إلكتروني، ويصف خبراء الأمن السيبراني المعلومات المسروقة بأنها "حلم مجرمي الإنترنت". وعثر باحثو اختراقات البيانات وخبراء الأمن السيبراني على مجموعة ضخمة من أسماء المستخدمين وكلمات المرور الخاصة بآبل وفيسبوك وجوجل على الإنترنت في خادم غير مُدار. ولم تقتصر قاعدة البيانات الغامضة على بيانات تسجيل دخول آمنة لملايين المواطنين، بل احتوت أيضًا على معلومات حسابات مسروقة مرتبطة بحكومات متعددة حول العالم. وعند فحص عينة صغيرة من 10،000 من هذه الحسابات المسروقة، وجد الباحثون 220 عنوان بريد إلكتروني بنطاقات.gov، تربطها بأكثر من 29 دولة، بما في ذلك الولايات المتحدة الأمريكية والمملكة المتحدة وأستراليا وكندا والصين والهند وإسرائيل والمملكة العربية السعودية. عامل الخطر في هذا الاكتشاف فيما يتعلق بعامل الخطر هنا، فهو أكبر بكثير من معظم ما أجده، لأنه وصول مباشر إلى حسابات فردية، وهذه قائمة حلول مثالية لمجرمي الإنترنت. وفي المجمل، اكتشف الباحثون 47 غيغابايت من البيانات التي تحتوي على معلومات حساسة لحسابات على مواقع مختلفة، بما في ذلك إنستغرام، ومايكروسوفت، ونتفليكس، وباي بال، وروبلوكس، وديسكورد. وأفضل إجراء يمكنك اتخاذه الآن هو تغيير كلمات مرورك إذا كنت تستخدم أيًا من هذه المنصات، وتفعيل المصادقة الثنائية، التي تضيف طبقة أمان إضافية لتسجيل الدخول عن طريق إرسال رمز آمن إلى هاتفك أو بريدك الإلكتروني. واكتشف الباحثون قاعدة البيانات في أوائل مايو أثناء بحثه على الإنترنت عن ثغرات أمنية في شبكات الكمبيوتر الرئيسية. وأُديرت قاعدة البيانات غير المحمية من قِبل مجموعة وورلد هوست، وهي شركة استضافة مواقع ومزودة لخدمات أسماء النطاقات تأسست عام 2019. وتُدير المجموعة أكثر من 20 علامة تجارية عالميًا، وتقدم استضافة سحابية وخدمات نطاقات ودعمًا فنيًا للشركات من جميع الأحجام. بمجرد أن تأكد الباحثون من صحة المعلومات المكشوفة، تم الإبلاغ عن الاختراق، فقامت المجموعة بإيقاف الوصول إلى قاعدة البيانات، ويبدو أن مستخدمًا محتالًا سجل دخوله وحمّل محتوى غير قانوني إلى خادمهم. والأمر المنطقي الوحيد، في هذا الاختراق أنه كان من عمل مجرم إلكتروني، إذ لا توجد طريقة أخرى للوصول إلى هذا الكم الهائل من المعلومات من هذا العدد الكبير من الخوادم حول العالم. لا يزال من غير الواضح كيف وصلت الحسابات البالغ عددها 184 مليون حساب إلى قاعدة البيانات المفتوحة. لم يكن هناك مالكون محددون، ولا غرض من وجود معرفات تسجيل الدخول هناك. ويشتبه الباحثون في أن الشخص الذي جمع البيانات الخاصة استخدم برنامجًا ضارًا يُسمى Infostealer لتجميع هذه القائمة. ويمكن لأي متسلل دخل إلى قاعدة البيانات قبل اكتشافها استخدام أسماء المستخدمين وكلمات المرور المسروقة؛ لتسجيل الدخول إلى الحسابات، مما قد يؤدي إلى سرقة بيانات شخصية أو أموال.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store