
موقف ضبابي حول صفقة انتقال يوكيريس إلى أرسنال
وقال أرتيتا، في مؤتمر صحافي بسنغافورة، حيث يقوم فريقه بجولة آسيوية: «هو (يوكيريس) ليس جزءاً من مجموعتنا في الوقت الحالي، وليس لدي أي شيء ملموس أقوله عن لاعب ليس ضمن المجموعة حتى الآن».
وتابع: «ثمة متسع من الوقت في سوق الانتقالات، وما زلنا نبحث عن لاعبين جدد. لدينا نقص، ويتعيَّن علينا تعزيز العُمق ونوعية المجموعة، لكن في الوقت الحالي كل تركيزي منصب على اللاعبين الموجودين، وأنا سعيد بما أشاهده حتى الآن».
وتعاقد أرسنال حتى الآن مع الحارس الإسباني كيبا أريسابالاغا، ومواطنه لاعب الوسط مارتين سوبيمندي، والجناح نوني مادويكي، لكن أرتيتا يريد تعزيز الجبهة الهجومية في فريقه.
ويسعى أرسنال إلى إحراز لقب بطل الدوري الإنكليزي للمرة الأولى منذ 2004، ولاشك في أن قدوم يوكيريس في صفقة قُدرت بـ 94 ملايين دولار ستعزز القدرة الهجومية لفريق احتل المركز الثاني في المواسم الثلاثة الأخيرة، لاسيما بعد أن سجَّل في صفوف سبورتينغ 97 هدفاً في 102 مباراتين.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المدى
منذ 2 ساعات
- المدى
البرتغالي كونسيساو ينتقل رسمياً الى يوفنتوس
انضم الجناح البرتغالي الدولي فرانسيسكو كونسيساو رسميا الى يوفنتوس الإيطالي حتى عام 2030، بعد أن أمضى في صفوف الأخير الموسم الماضي على سبيل الاعارة من بورتو البرتغالي. وقال النادي في بيان 'يعلن يوفنتوس عن توصله الى اتفاق مع بورتو يقضي بالحصول على خدمات فرانسيسكو كونسيساو بشكل رسمي'. وكشف يوفنتوس أنه دفع مبلغا مقداره 30.4 ملايين يورو (نحو 35 مليون دولار) تسدد على أربع دفعات' بالإضافة الى 1.6 مليون مكافآت ومحفزات. وبحسب الصحف المحلية، فان يوفنتوس بصدد اتمام صفقة أخرى من بورتو أيضا تتعلق بالظهير الأيمن جواو ماريو مقابل 16 مليون يورو.


الرأي
منذ 3 ساعات
- الرأي
مورينيو مهاجماً راتكليف: يفتقر للمعرفة
- مانشستر يونايتد «يحتاج إلى التغيير» للتألّق مرّة أخرى - أموريم لديه القدرة على القيام بعمل «لا يصدق» شنّ مدرب فريق فنربغشه التركي لكرة القدم، البرتغالي جوزيه مورينيو، هجوماً حاداً على الـ «سير» جيم راتكليف أحد المساهمين في نادي مانشستر يونايتد الإنكليزي، فيما دافع عن مواطنه مدرب الفريق روبن أموريم، وكشف عن رغبته في العودة إلى البرتغال وتدريب المنتخب. وانتقد مورينيو، المدرب السابق لمانشستر يونايتد، افتقار راتكليف للمعرفة الكروية، مدعياً أن «الكثير يحتاج إلى التغيير» حتى يتمكن «الشياطين الحمر» من التألّق مرّة أخرى، وأن أموريم لديه القدرة على القيام بعمل «لا يصدق» في «أولد ترافورد». وقال مورينيو في حديث لقناة «11» البرتغالية: «أعتقد اليوم أنه مع تغيير ملكية النادي، مع مالك لا يملك خبرة كبيرة في كرة القدم فحسب، بل في الرياضة عموماً... ما حدث لروبن، من كونه مدرباً لأسوأ فريق مانشستر يونايتد في تاريخ الدوري الإنكليزي الممتاز إلى استمراريته وثقته بنفسه، دليل على أن الكثير بحاجة إلى تغيير. مع هذا الاستقرار. نتفق جميعاً على أنه مدرب يتمتع بإمكانات وشخصية رائعة. أعتقد أنه يمتلك إمكانات هائلة للقيام بعمل رائع». ومنذ تولي راتكليف مسؤولية إدارة كرة القدم في «يونايتد» مطلع عام 2024، تراجع أداء عملاق الدوري الإنكليزي الممتاز بشكل ملحوظ. وأقال النادي المدرب الهولندي إريك تن هاغ في أكتوبر الماضي، لكن بديله أموريم، على ما يبدو، كان أداؤه أسوأ. وأنفق «الشياطين الحمر» أكثر من 120 مليون جنيه إسترليني (162.5 مليون دولار) على ضمّ المهاجم البرازيلي ماتيوس كونيا من ولفرهامبتون والجناح الكاميروني بريان مبيومو من برنتفورد في فترة الانتقالات الصيفية الراهنة، لكن الفريق لايزال بحاجة إلى الكثير من العمل، وما لم يتمكن أموريم من إعادة الفريق إلى المسار الصحيح، فقد يواجه صعوبات جديدة في الموسم المقبل. وتحدث المدرب المثير للجدل عن خططه المستقبلية، قائلاً: «هل العودة إلى البرتغال جزء من خططي؟ نعم، بلا شك، لمَ لا؟ أعتقد أنه أمرٌ طبيعي إذا حدث ذلك يوماً ما. تدريب المنتخب البرتغالي أمرٌ طبيعي. كان بإمكاني تولي المهمّة في السابق، وحتى هذا العام كنت أمامي فرصة لتدريب منتخب وطني جيد، لكنني لم أستطع قبول المهمّة». وأضاف: «أعتقد أنني سأدرب البرتغال يوماً ما، جميع اللاعبين يحلمون بتمثيل المنتخب الوطني، وأنا أيضاً. إنها مسألة اختيار. لم أفعل ذلك أبداً، ولكن سنحت لي الفرصة في وقت مبكر للغاية عندما كانت لديّ تطلّعات مختلفة تماماً». وتابع الـ «سبيشل وان» أن التدريب في بطولة مثل كأس العالم شيء يود القيام به «بالتأكيد، سواءً مع البرتغال أو أيّ منتخب آخر. أعتقد أنه ينبغي أن يكون مع البرتغال. إنه أمرٌ يجب أن يحدث بشكل طبيعي، وأعتقد أنه سيحدث يوماً ما». وتحدث المتوّج بلقب دوري أبطال أوروبا مع بورتو البرتغالي عام 2004 عن عودته إلى تدريب أحد الأندية في وطنه، قائلاً: «إذا حدث ذلك فقد يكون نعم، ولكن يجب أن يكون في الوقت المناسب. في الماضي كان هناك احتمال لحدوثه. البرتغال لديها أندية عظيمة، فكيف لي أن أقول لا». وسيعود مورينيو إلى وطنه هذا الأسبوع، عندما يتواجه فنربغشه مع بنفيكا، السبت المقبل، في مباراة ضمن كأس «أوزيبيو». غيوكيريس... سيُعاني يتوقّع جوزيه مورينيو معاناة المهاجم السويدي الدولي فيكتور غيوكيريس في نادي أرسنال الإنكليزي، حيث سيلعب أمام «فرق أقوى ولاعبين أفضل». ويستعد النادي اللندني لتقديم غيوكيريس بعد أن وافق على صفقة بقيمة 63.5 مليون يورو (54.8 مليون جنيه إسترليني)، بالإضافة إلى 10 ملايين يورو (8.6 مليون جنيه إسترليني)، وأدى الهيكل المحدّد لهذه الإضافات إلى تأخير الإجراءات، لكن الصفقة عادت الآن إلى مسارها الصحيح، والتأكيد وشيك. ويصل غيوكيريس ملعب «الإمارات» بسجل تهديف قوي حقّقه مع سبورتينغ لشبونة البرتغالي، حيث سجّل 54 هدفاً في 52 مباراة الموسم الماضي. وبينما صنّف مورينيو، السويدي بأنه «لاعب رائع»، إلّا أنه يعتقد مواجهته لاختبار أصعب بكثير في الدوري الإنكليزي الممتاز، قائلاً «إنه لاعب رائع. ليس لديّ شك في ذلك، لكن سبورتينغ كان لديه طريقة لعب رائعة حوله، وتكيف للغاية. إنه لاعب ذو إمكانات كبيرة، لكن في إنكلترا، سيلعب ضد فرق أقوى ولاعبين أفضل».


الرأي
منذ 3 ساعات
- الرأي
أرسنال يتفوّق على ميلان
فاز أرسنال الإنكليزي على ميلان الإيطالي 1-0، في المباراة الودية في كرة القدم أقيمت في مدينة كالانغ في سنغافورة، ضمن رحلة الفريقين إلى جنوب شرق آسيا، في بداية الاستعداد للموسم الجديد. ورغم تفوّق النادي اللندني في الوقت الأصلي، تقرّر تنفيذ ركلات ترجيح، حسمها النادي اللومباردي 6-5. أما هدف المباراة الوحيد، فقد سجله الجناح الدولي الإنكليزي بوكايو ساكا بلمسة رائعة من داخل منطقة الجزاء، بعد تلقيه تمريرة عرضية من المدافع البولندي جاكوب كيويور (53). وشهدت المباراة مشاركة الحارس الإسباني كيبا آريزابالاغا بعد انضمامه الى أرسنال هذا الصيف، حيث لعب بدلاً من مواطنه دافيد رايا بين الشوطين، كما شارك النروجي مارتن أوديغارد والبلجيكي لياندرو تروسارد ولويس سكيلي والوافد الجديد الإسباني مارتن زوبيميندي محل نوانيري والبرازيلي غابرييل مارتينيلي والأوكراني أوليكساندر زينشينكو والوافد الجديد الآخر الدنماركي كريستيان نورغارد. وبعد سلسلة تغييرات مدرب أرسنال، الإسباني ميكيل أرتيتا نجح فريقه في تسجيل هدف التقدّم، بينما لم تؤثر التغييرات التي أجراها المدرب العائد لميلان ماسيميليانو أليغري. وسيعود ميلان لاختبار نفسه أمام فريق إنكليزي آخر يوم 26 يوليو الجاري، عندما يواجه ليفربول، بطل الدوري، ثم سيلعب أمام بيرث غلوري الأسترالي يوم 31 منه، على أن يستأنف مواجهاته الصعبة أمام ليدز يونايتد وتشلسي يومي 9 و10 أغسطس المقبل توالياً. ومن المنتظر مشاركة الوافد الجديد لميلان، الكرواتي المخضرم لوكا مودريتش أمام ليدز أو تشلسي، علماً أن مشاركته الرسمية الأولى المؤكدة ستكون أمام باري في افتتاح كأس إيطاليا 17 أغسطس على ملعب «سان سيرو». في المقابل، سيواجه أرسنال مواطنيه نيوكاسل وتوتنهام يومي 27 و31 الجاري، ويختتم استعداداته للموسم الجديد بمواجهة فياريال وأتلتيك بلباو الإسبانيين، الأول يوم 6 أغسطس، والثاني في كأس الإمارات يوم 9 منه، ثم يفتتح مشواره في الدوري الإنكليزي بلقاء ناري مع مضيفه مانشستر يونايتد في 17 أغسطس.