
«إتش إس بي سي الكويت» أفضل مزود للتمويل التجاري
حصل بنك إتش إس بي سي الكويت على المركز الأول في الاستبيان الذي أجرته مجلة يوروموني للتمويل التجاري لعام 2025، وتم تكريم البنك باعتباره البنك الرائد بالسوق في مجال التمويل التجاري في الكويت.
واحتل «إتش إس بي سي» المرتبة الأولى عالمياً في الاستبيان، وفاز بعدد من جوائز التميز عبر فئات مختلفة من المجالات.
وتعليقاً على ذلك، قال الرئيس التنفيذي لـ«إتش إس بي سي في الكويت» سامر العابد: «يعتبر التمويل التجاري العمود الفقري لشركات الأعمال التجارية الدولية، حيث يتيح للشركات في الكويت إمكانية إجراء المعاملات التجارية العالمية بكل ثقة. وتسهم شبكة «HSBC» العالمية وخبرتها المحلية في أن تجعل معاملات التجارة الخارجية أكثر سهولة وسلاسة، ما يساعد الشركات على تحقيق النمو والازدهار في عالم مترابط بشكل متزايد».

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرأي
٠٥-٠٣-٢٠٢٥
- الرأي
«إتش إس بي سي الكويت» أفضل مزود للتمويل التجاري
حصل بنك إتش إس بي سي الكويت على المركز الأول في الاستبيان الذي أجرته مجلة يوروموني للتمويل التجاري لعام 2025، وتم تكريم البنك باعتباره البنك الرائد بالسوق في مجال التمويل التجاري في الكويت. واحتل «إتش إس بي سي» المرتبة الأولى عالمياً في الاستبيان، وفاز بعدد من جوائز التميز عبر فئات مختلفة من المجالات. وتعليقاً على ذلك، قال الرئيس التنفيذي لـ«إتش إس بي سي في الكويت» سامر العابد: «يعتبر التمويل التجاري العمود الفقري لشركات الأعمال التجارية الدولية، حيث يتيح للشركات في الكويت إمكانية إجراء المعاملات التجارية العالمية بكل ثقة. وتسهم شبكة «HSBC» العالمية وخبرتها المحلية في أن تجعل معاملات التجارة الخارجية أكثر سهولة وسلاسة، ما يساعد الشركات على تحقيق النمو والازدهار في عالم مترابط بشكل متزايد».


الرأي
٣٠-١٢-٢٠٢٤
- الرأي
1.5 مليار دينار استثمارات أجنبية في أسهم متوسطة وصغيرة
- 200 مليون دينار سيولة أجنبية استقبلتها البورصة خلال 2024 في الوقت الذي ارتفعت فيه الاستثمارات الأجنبية بأسهم 34 شركة قيادية مدرجة تمثل مكونات السوق الأول إلى نحو 5.4 مليار دينار نهاية 2024 تبرز مراكز استثمارية أجنبية إستراتيجية بأسهم شركات متوسطة وصغيرة مدرجة في السوق الرئيسي تترواح بين 1.5 مليار دينار. وتعود المراكز الأجنبية في الشركات الصغيرة والمتوسطة إلى محافظ وحسابات استثمارية خارجية لجنسيات مختلفة الأمر الذي يعكس حرص هذه الشريحة لتنويع استثماراتهم ورفع معدلات السيولة. ومع نهاية تداولات 2024 باتت هذه الشركات من الأكثر استقطاباً للسيولة والتي استفادت من زخم التعاملات بقفزات على مستوى قيمتها السوقية والرأسمالية كانت ضمن مستهدفات المحافظ والحسابات الأجنبية طيلة الفترة الماضية. ولدى أكثر من لاعب أجنبي رئيسي في البورصة الكويتية حصص مؤثرة في بنوك وشركات تعود إلى عملاء عالميين، منها مؤسسات من النوع الثقيل، على غرار «بلاك روك» وفنغارد، إلى جانب إتش إس بي سي و«مورغان ستانلي» و«ميريل لينش» و«غولدمان ساكس»، وسيتي بنك والصندوق السيادي النرويجي. وتتمثل أسهم البنوك الكويتية أبرز استهدافات تلك المؤسسات والتي تقارب استثماراتها 4 مليارات دينار، فيما تبلغ استثمارات الأجانب في السوق الأول وتحديداً نحو 18 ملياراً دولار. ويلعب أمناء الحفظ المرخص لهم من قبل الجهات الرقابية والمالية المحلية دوراً بارزاً في توسيع نطاق الاهتمام بالسوق الكويتي إذ تمثل تلك المؤسسات حلقة وصل ونافذة رئيسية أمام عملائها العالميين باتجاه الأسهم المحلية. ورغم وضوح الاستثمارات الأجنبية في الشركات القيادية والتي تمثل حصصاً تحت مظلة حسابات عملاء بتلك المؤسسات، إلا أن هناك استثمارات غير مرصودة بشكل كافٍ، من قبيل التي تعود إلى شركات محلية غير مُدرجة مملوكة بنسبة كبيرة لصالح أجانب، الأمر الذي يُعزّز حضور الأموال غير الكويتية في البورصة المحلية بشكل مباشر وغير مباشر. وبالنظر إلى المراجعات الأخيرة التي أجرتها مؤسسات تتبع «إم إس سي آي» و«فوتسي» و«ستاندرد آند بورز» يتضح أن الأسهم الكويتية استقبلت كاشاً جديداً يمثل زيادات بحصص وأوزان الأسهم التشغيلية على تلك المؤشرات بنحو 200 مليون دينار دفع بها الأجانب محلياً. ويتوقع أن يكون لانتقال وترقية بورصة الكويت على مؤشر «فوتسي» للأسواق الناشئة المتطورة دور كبير في زيادة الحضور العالمي في الكويت عبر ضخ سيولة جديدة تستهدف الأسهم التشغيلية إذ ستُفسح الترقية المجال أمام مؤسسات عالمية إضافية، وعلى مستوى الخطوات التي اتخذتها منظومة سوق المال لبلوغ الجاهزية اللازمة لتلك المرحلة، تحدث البورصة أنظمتها التكنولوجية بشكل دائم استعداداً لأي إجراءات.


الرأي
١٢-١٠-٢٠٢٤
- الرأي
«وربة» يرتب إصداري صكوك لصالح بنك الرياض وشركة إيركاب
ثويني الثويني: -«وربة» بات وجهة رئيسية للمصدرين والمستثمرين وخبرته بالصكوك تستقطب اهتماماً عالمياً - الإقبال الكبير على الإصدارين يعكس ثقة المستثمرين في أدوات التمويل الإسلامية أعلن بنك وربة إغلاق طرح إصدار صكوك دائمة غير محدودة الاستحقاق ضمن برنامج الشريحة الأولى الإضافية لرأس المال لصالح بنك الرياض بنجاح إقليمي وعالمي، حيث بلغت قيمة الإصدار 750 مليون دولار بمردود ثابت 5.5 في المئة على أن تتم إعادة احتساب نسبة المردود في حال لم يتم سحب الإصدار بعد.5 5 سنوات من تاريخ طرحه في الأسواق. وتم تعيين «وربة» كمدير إصدار رئيسي مشترك ومدير دفاتر مشترك في هذا الإصدار إلى جانب «إتش إس بي سي»، شركة كامكو للاستثمار، «ميريل لينش إنترناشيونال»، «ميزوهو إنترناشيونال»، «مورغان ستانلي»، «الرياض كابيتال»، «إس إم بي سي نيكو كابيتال ماركتس» و«ستاندرد تشارترد». وحظي الإصدار الذي تم البدء بتسجيل طلبات الاشتراك فيه 26 سبتمبر 2024 وأغلق في اليوم ذاته، باهتمام كبير من المشاركين الإقليميين والدوليين في الأسواق حيث بلغ حجم الطلبات 3.6 مليار دولار أميركي، أكثر من أربعة أضعاف حجم الإصدار. وفي سياق متصل، أعلن «وربة» إغلاق طرح صكوك لشركة ايركاب، حيث تم إصدار 500 مليون دولار باستحقاق مدته 5 سنوات، وجاء طرح الصكوك بسعر 99.338 في المئة ليعكس الأخير نسبة عائد فعلي قدرها 4.65 في المئة، مع معدل عائد اسمي سنوي قدره 4.50 في المئة وبسعر استحقاق رسمي قدره 100 في المئة. وتم تعيين كل من بنك «ABC» و«بنك دبي الإسلامي» و«الإمارات دبي الوطني كابيتال» و«إتش إس بي سي» و«جي بي مورغان» و«بيتك كابيتال»، كمديري إصدار رئيسيين ومديري دفاتر مشتركين، و«وربة» كمدير إصدار رئيسي مشارك. والجدير بالذكر، أنه تم إدراج هذه الصكوك في منصة بورصة يورونكست دبلن وأن حجم دفتر الطلبات بلغ 1.375 مليار دولار، أكثر من ضعفين ونصف حجم الإصدار. وفي هذا السياق، قال رئيس المجموعة المصرفية للاستثمار في البنك ثويني الثويني: «بحمد الله ثم بثقة المستثمرين نجحنا بإغلاق طرح هذه الصكوك بمشاركة واسعة وتفاعل كبير من قبل الأسواق، ما يعد برهاناً على صوابية تطلعات البنك الإستراتيجية ومساهماته الفاعلة ونجاحه الباهر في إنجاز هذا الإصدار الذي لا يعكس فقط متانة الإصدار؛ بل خير دليل على مدى ثقة وحماسة الأسواق للصكوك». وأثنى الثويني على أهمية أدوات التمويل الإسلامية ودورها في تعزيز أسواق المال العالمية، وهو ما يؤكده إقبال المستثمرين من مختلف أنحاء العالم على الاكتتاب بصفقات الصكوك التي أصدرتها شركات وبنوك إقليمية أخيراً.