logo
إدارة التربية والتعليم بالمنصورة تعقد اجتماعًا مع مديري المدارس الخاصة والأهلية

إدارة التربية والتعليم بالمنصورة تعقد اجتماعًا مع مديري المدارس الخاصة والأهلية

اليمن الآنمنذ يوم واحد
سما نيوز / عدن / لوريزا نصر
عُقد صباح اليوم الأحد الموافق 13 يوليو 2025 اجتماع موسع في إدارة التربية والتعليم بمديرية المنصورة، ضم مديرو المدارس الخاصة والأهلية بالمديرية، بحضور مدير إدارة التربية والتعليم الأستاذ فيصل سعيد محمد الشعبي، وأعضاء من إدارة التربية بالمديرية، وبمشاركة الأستاذ سامي الحريبي.
وفي مستهل الاجتماع، رحب الاستاذ فيصل الشعبي بجميع الحاضرين، متمنيًا لهم التوفيق في مهامهم العملية، ومؤكدًا أهمية العمل التربوي المشترك بما يخدم العملية التعليمية في المدارس الخاصة والأهلية.
وتناول الاجتماع عدة محاور رئيسية أبرزها:
1. تقييم الرسوم المدرسية، مع التأكيد على ضرورة التزام جميع المدارس بالرسوم المحددة من قِبل وزارة التربية والتعليم بحسب فئة المدرسة التقديرية، وعدم فرض أي زيادات مخالفة لما هو معتمد رسميًا.
2. ضرورة المشاركة الفاعلة في الدوري الرياضي الذي يقيمه نادي المنصورة، بمشاركة قسم الأنشطة في إدارة التربية والتعليم، وبرعاية مدير مديرية المنصورة الأستاذ أحمد الداؤودي، والذي يهدف إلى تنمية مهارات الطلاب الرياضية وتعزيز روح التنافس بينهم.
كما أعلن مدير الإدارة عن تشكيل لجنة من أعضاء مكتب التربية والتعليم بالمحافظة ،واعضاء إدارة التربية والتعليم بالمديرية للنزول الميداني إلى المدارس الخاصة والأهلية لمتابعة أوضاعها، والاطلاع على كشوفاتها وتقييم أدائها، والتأكد من التزامها باللوائح والقوانين المعتمدة من الوزارة.
وأكد المدير أن اللجنة ستعمل بمهنية وشفافية، داعيًا جميع المدارس للتعاون معها، مشددًا على أنه في حال رصد أي تجاوزات سيتم رفع تقرير للإدارة واتخاذ الإجراءات اللازمة.
المصدر
الإعلام التربوي

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

وزير الأشغال يعلن خطة شاملة لمشاريع المرحلة الثالثة تواكب احتياجات ما بعد الحرب وترتكز على دعم البنك الدولي
وزير الأشغال يعلن خطة شاملة لمشاريع المرحلة الثالثة تواكب احتياجات ما بعد الحرب وترتكز على دعم البنك الدولي

اليمن الآن

timeمنذ 10 دقائق

  • اليمن الآن

وزير الأشغال يعلن خطة شاملة لمشاريع المرحلة الثالثة تواكب احتياجات ما بعد الحرب وترتكز على دعم البنك الدولي

أكد وزير الأشغال العامة والطرق، المهندس سالم الحريزي، خلال لقائه ممثل مكتب الأمم المتحدة لخدمات المشاريع (UNOPS) على أهمية تحديث قوائم المشاريع بما يتناسب مع أولويات ما بعد الحرب في المحافظات المحررة. وأشار إلى أن المرحلة الثالثة من المشاريع ستشمل كافة المحافظات بناءً على حجم الاحتياج، مع التركيز على تأهيل الطرق الريفية التي تحولت إلى طرق رئيسية. واستعرض الطرفان المشاريع المنفذة سابقاً، مع التأكيد على تعزيز التنسيق لتلبية الاحتياجات التنموية، تمهيدًا لعرض القائمة على البنك الدولي خلال زيارته المرتقبة في أغسطس المقبل.

الأزمات تخنق هذه المحافظة ،، وسكوت المحافظ يغذي الغضب الشعبي
الأزمات تخنق هذه المحافظة ،، وسكوت المحافظ يغذي الغضب الشعبي

اليمن الآن

timeمنذ 10 دقائق

  • اليمن الآن

الأزمات تخنق هذه المحافظة ،، وسكوت المحافظ يغذي الغضب الشعبي

كريتر سكاي / خاص تتصاعد الأزمات في محافظة تعز بوتيرة تنذر بالخطر، وسط حالة من السخط الشعبي إزاء تجاهل السلطة المحلية بقيادة المحافظ نبيل شمسان، الذي يكتفي بمراقبة الاحتجاجات المتكررة من مكتبه دون اتخاذ أي إجراء يذكر، في وقت تتكدس فيه ملفات الفساد، وتتراكم التجاوزات الإدارية التي تزيد من معاناة المواطنين. آخر فصول هذه الأزمات انفجر في وجه الشارع أمس الأحد، عندما خرج صيادون وبائعو أسماك في وقفة احتجاجية ضد ما وصفوه بتجاوزات مدير عام مؤسسة المسالخ، الذي افتتح سوقًا موازية للأسماك داخل المسلخ المركزي في منطقة الضباب، وأجبر العاملين في القطاع على التعامل معه، في مخالفة واضحة للأنظمة والقوانين النافذة. وبحسب وثائق رسمية، فإن تنظيم سوق الحراج السمكي في تعز يقع ضمن اختصاص الهيئة العامة للثروة السمكية، وفق فتوى قانونية صادرة عن الشؤون القانونية بالمحافظة منذ عام 2023. ورغم ذلك، استحدثت مؤسسة المسالخ سوقًا غير مؤهل بيئيًا وصحيًا، تفتقر لأبسط المعايير، ما قد يتسبب بأضرار مباشرة على صحة المواطنين ويهدد أرزاق مئات الأسر. مصادر في الهيئة العامة للمصائد السمكية أكدت في مذكرة رسمية موجهة إلى المحافظ نبيل شمسان أن الموقع الجديد لا يلبي متطلبات حراج الأسماك، من حيث البنية التحتية والموقع، محذرة من عواقب الاستمرار في فرضه بالقوة. ورغم هذه التحذيرات، لم يحرك المحافظ ساكنًا، ما فُسّر من قبل نشطاء ومتابعين بأنه تواطؤ متعمد أو تجاهل مقصود يصب في مسار تغذية الأزمات بدلًا من احتوائها. ويُتهم شمسان كذلك بالتستر على أكثر من 160 تقرير فساد صادر عن الجهاز المركزي للرقابة والمحاسبة، حيث لم يصدر بشأنها سوى توجيهات شكلية للتحقيق، دون أي نتائج ملموسة على أرض الواقع. وهو ما يعزز، وفق مراقبين، صورة المحافظ كجزء من شبكة تغذي الفساد، وتستفيد منه سياسيًا وماليًا. ويرى ناشطون أن صمت شمسان على أزمة سوق الأسماك، بالتزامن مع أزمة المياه المتواصلة، ومحاولات فرض جبايات جديدة على قطاع الدواجن، يكشف سياسة ممنهجة لإغراق المدينة بسلسلة من الأزمات المفتعلة، لإشغال الشارع عن المطالب الجوهرية المتعلقة بالخدمات الأساسية والشفافية والمساءلة. خلاصة المشهد أن تعز لم تعد فقط ضحية الإهمال، بل ضحية إدارة تمارس التجاهل كخطة، وتُراكم الفساد كأداة سيطرة. والنتيجة: مدينة تغلي بالاحتجاجات، وسلطة تكتفي بالمراقبة، فيما يزداد السؤال الشعبي إلحاحًا: إلى متى تبقى تعز أسيرة قيادة عاجزة عن الإنقاذ؟

عبدالحفيظ الهلالي.. «رجل الظل» المسئول التنفيذي لمجموعة الصواريخ الباليستية الحوثية (حصري)
عبدالحفيظ الهلالي.. «رجل الظل» المسئول التنفيذي لمجموعة الصواريخ الباليستية الحوثية (حصري)

اليمن الآن

timeمنذ 10 دقائق

  • اليمن الآن

عبدالحفيظ الهلالي.. «رجل الظل» المسئول التنفيذي لمجموعة الصواريخ الباليستية الحوثية (حصري)

باتت الصواريخ الحوثية محور اهتمام واسع، في ظل الغموض الذي يكتنف قدرات الجماعة، والقيود المشددة التي تفرضها على العناصر المعنية بالتخطيط والتشغيل وجهود التطوير والتصنيع. يتولى القيادي «عبدالحفيظ الهلالي» إدارة ألوية الصواريخ التابعة لجماعة الحوثيين، ذراع إيران في اليمن، ويشرف على تطوير الذخائر الباليستية التي تستخدمها الجماعة داخل اليمن وخارجه، وفقاً لمعلومات خاصة حصلت عليها «ديفانس لاين». وتُخضع الجماعة الحوثية، المصنفة كمنظمة إرهابية، قدراتها النوعية لدرجات عالية من السرية والتخفي. ويُعد الهلالي، واسمه الحركي (أبو علي) أحد عناصر الظل العاملين ضمن منظومة القوة الصاروخية، ومن الكوادر الفعّالة التي جرى إعدادها وتأهيلها بمواصفات دقيقة لأداء مهام حسّاسة. أوكلت الجماعة إليه مسؤولية تخطيط وإدارة عمليات تطوير قدرات صاروخية كان للدعم والخبراء الأجانب الدور الرئيس فيها، إلى جانب تقنيات مستوردة من الحرس الثوري الإيراني وبعض الواردات المنسّقة من جهات أخرى. وبحسب معلومات ووثائق حصلت عليها «ديفانس لاين»، تولى عبدالحفيظ علي مهدي يحيى الهلالي، قيادة مجموعة ألوية الصواريخ منذ 11 سبتمبر 2019، عقب تعيينه بقرار صادر عن رئيس ما يسمى «المجلس السياسي الأعلى» –أعلى سلطة تنفيذية للحوثيين– مهدي المشّاط، الذي منحه رتبة عميد، ثم رُقي لاحقاً إلى لواء. ينحدر الهلالي من منطقة «الجعدب» في آل سالم، مديرية كتاف بمحافظة صعدة، معقل الحوثيين شمالي اليمن قرب الحدود السعودية، وينتمي إلى عائلة موالية للجماعة ومؤمنة بفكرها المذهبي، رغم أنها لا تنتمي إلى طبقة الهاشميين، لكنها شاركت في التمرد منذ بداياته في صعدة، بحسب شهادات ومصادر محلية حصلت عليها «ديفانس لاين». ويُعتقد أنه خدم ضمن وحدات الهندسة والتصنيع الحربي خلال حروب الجماعة، وتمكن من إثبات كفاءته ومهاراته، ما أكسبه ثقة القيادة، ونال تقدير زعيم الجماعة عبدالملك الحوثي. انخرط الهلالي مبكراً في صفوف الحوثيين، وخضع لسلسلة من التدريبات الأيديولوجية والعسكرية، ثم جرى اختياره ضمن مجموعة محددة للعمل في مجال الهندسة الصاروخية، والتدرّب على يد خبراء ومستشارين إيرانيين وعرب شاركوا في تطوير القدرات العسكرية للجماعة، فيما تشير المعلومات إلى أنه ابتعث خارج اليمن لتلقي تدريب تخصصي متقدم. ينشط الهلالي بعيداً عن الأضواء، ويعتمد نمطاً تقليدياً في التخفي، نطاق حركته محدود، ويستخدم مركبات مدنية قديمة، ويتنقّل أحياناً دون مرافقة أمنية. وقبل تعيينه في قيادة وحدة الصواريخ، لم يكن الهلالي معروفاً، يقول ضباط سابقون في ألوية الصواريخ تحدّثوا لـ«ديفانس لاين» إنه لم يكن معروفاً لدى الضباط والأفراد في الألوية، ولم يتقلد أي مناصب عسكرية فيها، فيما يُرجح البعض أنه لم يلتحق بالخدمة العسكرية الرسمية من قبل. وقد ورد اسمه لأول مرة في تقرير سابق انفردت بنشره «ديفانس لاين» في ديسمبر الماضي، استعرض أبرز قادة الهيكلية العسكرية والأمنية للجماعة . ووفقاً لمصادر «ديفانس لاين»، فقد كان الهلالي من بين العناصر التي عيّنتها الجماعة في هياكل وزارة الدفاع بعد سيطرتها على صنعاء في سبتمبر 2014، ومنحتهم رتباً وأرقاماً عسكرية عالية. تنافسية وصراع.. واستهداف جوي جاء تعيين الهلالي قائداً لمجموعة الصواريخ خلفاً لمحمد ناصر أحمد العاطفي، وزير الدفاع الحالي في حكومة الحوثيين غير المعترف بها، والذي يُعد أحد أبرز الشخصيات في منظومة الصواريخ. وكان العاطفي قد تولى قيادة هذه المجموعة بقرار من الرئيس السابق عبدربه منصور هادي عام 2013، واحتفظ بمنصبه حتى بعد انقلاب الحوثيين، ثم أصبح وزيراً للدفاع في حكومة تقاسم السلطة مع الرئيس الراحل علي عبدالله صالح في 28 نوفمبر 2016. عقب ذلك، عمل الهلالي تحت إدارة العاطفي، وحظي برعايته وثقته، ليصبح من المقرّبين إليه ومن المحسوبين على جناحه داخل الجماعة. كما يرتبط بعلاقة جيدة مع رئيس هيئة الأركان الحوثية، محمد عبدالكريم الغماري. وتشير مصادر إلى وجود تنافس محتدم، بلغ حد الصراع، بين منظومة الصواريخ التي يقودها الهلالي، ومنظومة التصنيع الحربي للجماعة، التي تنظر لمجموعة الصواريخ كمجرد جهة تشغيلية تتلقى العتاد الجاهز، شأنها شأن باقي التشكيلات العسكرية العملياتية. وفي الفترة من 15 مارس إلى 6 مايو، تعرضت مواقع حيوية تابعة لمجموعة الصواريخ لغارات أمريكية، استهدفت أيضاً عناصر تشغيلية ومهندسين، وكان الهلالي نفسه هدفاً لغارة جوية أصابت مركبة بالقرب من بوابة دار الرئاسة في منطقة السبعين، وأسفرت عن مقتل ثلاثة على الأقل من خبراء الصواريخ، بحسب معلومات «ديفانس لاين». وقد سيطرت جماعة الحوثيين، ذراع إيران في اليمن، على مجموعة ألوية الصواريخ اليمنية ، منذ ما بعد سبتمبر 2014، واستحوذت الجماعة المصنفة منظمة إرهابية على مقدرات الصواريخ الباليستية وقواعدها وأهم المخازن السرية الاستراتيجية ومخابئ التقنية والذخائر والوقود.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store