
معتمر مصري يخاطب شقيقه من أمام الكعبة.. ما القصة؟
وقال المعتمر لشقيقه عبر بث مباشر: 'أنظر يا أخي، كل هؤلاء الناس جاؤوا ليغسلوا أنفسهم من الذنوب، أما أنت فقد فخنت الأمانة وأخذت بيتي، لن أدعو عليك في هذا المكان، بل سأدعو الله لك أن يصلحك ويزيل الغشاوة التي على عينيك ويوسع عليك'.
أضاف: 'لقد ظلمتني وسرقت بيتي بالتوكيل، لقد كنت ذكيا وسرقت البيت، ولكن لو كنت أذكى إياك أن تموت؟ أما أنا فسأموت وأنتظرك على الصراط المستقيم، فهل تستطيع أن تحارب الله؟ قل له أي قصة، ولكن ربك مطلع ويعلم كل شيء، قل له أنا من اشتريت البيت'.
وخاطب المعتمر أخاه قائلا:' أنا خائف عليك من جهنم، وجهنم لا أحد يتحمل لهيبها، حتى الرسول صلى الله عليه وسلم نفسه كان يستعيذ بالله منها، وأنا أدعو لك أن يعيد الله لك بصيرتك، ويعافيك من كل شر، أنقذ نفسك، فأنا وأنت أصبحنا قريبين من القبر وسأقابلك إن شاء الله على الصراط المستقيم، لن أسامحك لا أنا ولا أبنائي، وسأتركك لله، لقد نقلت له ملفي، وإن شاء الله سأسترد حقي عند الله'.
وأثارت هذه الرسالة المصورة تعاطفا كبيرا مع الرجل المعتمر، وحققت تفاعلا كبيرا، حيث كتب أحد المستخدمين:
'فيديو مرعب، الناس في غفلة، إذا ما ماتوا انتبهوا، وإذا انتبهوا ندموا، وإذا ندموا لا ينفع الندم، ربنا يهدي العاصي'.
وقال آخر:
'الكلام يخوف، رغم أن أغلب كلامه دعاء له بالصلاح، لكن يخوف فكرة أنك تكون الظالم وشخص يطالبك بالحق، يخوف فكرة أنه سيطلبك في الاخرة
يخوف فكرة أن الظالم أخ لأخيه، الله لا يبتلينا ولا يفتنا، الدنيا قصيرة، ما تستاهل المال الحرام'.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الزمان
منذ 20 دقائق
- الزمان
ليش الزعل؟
ليش الزعل؟ – خالد السلامي ثارت ثائرة اغلب الحكام العرب يوم الأربعاء 13/8/2025 عندما عرض رئيس وزراء الكيان الصهيوني ،( ولا اقول الاسرائيلي لان اسرائيل نبي كريم من أنبياء الله لا يجوز ذكره مع افعال الصهاينة اليوم )، نتن ياهو صورة تمثل خريطة الكيان الصهيوني الكبرى التي يدعي حدودها ما بين الفرات والنيل ولم نر مثل تلك الثورة على أفعاله الاخرى في كل فلسطين ودول الجوار العربي الا بتصريحات استجدائية تتوسل به وبالأمم المتحدة والدول الكبرى التي لا تمتلك اية ارادة بسبب سطوة ودكتاتورية الفيتو الامريكي مما يدل على خوفهم الواضح على عروشهم وليس على أرضهم وشعبهم . فمن المعروف ان هذه الدويلة منذ إنشائها على ارض الشعب العربي الفلسطيني سنة 1948 وهي ترفع هذا الشعار وجعلته هدفها الاكبر الذي تسعى الى تحقيقه على حساب العرب جميعا وساستها يتسابقون مع أصحاب المشاريع الإمبراطورية التوسعية الاخرى على حساب العرب والكثير من حكامنا يتعاونون مع جميع هذه المشاريع كلٌ حسب ميوله . وهنا لابد من التساؤل ، الا يعلم الحكام العرب وخصوصا المطبعين مع الكيان والآخرين ممن جعلوا اراضيهم تحت تصرف القواعد الأمريكية وسفاراتها أن العلم الصهيوني الذي يحمل حدود الكيان المزعومة بوضع النهرين ( النيل والفرات على طرفيه ) وتتوسطهما نجمة دواد التي هي رمز دويلة الكيان الصهيوني والذي يرفرف على اراضيهم سواء تم رفعه علنا على السفارات والممثليات الصهيونية في العواصم العربية المطبعة او في اقسام السفارات الأمريكية وقواعدها سرا فالكل يعلم أن الولايات المتحدة هي من تمثل الكيان في الاقطار التي لم تعلن التطبيع بعد . ثم لِم لَم يناقش المطبعون موضوع تغيير هذا العلم مع الكيان قبل التطبيع معه علما انهم جميعا مشمولون بخريطة ما بين النهرين الخالدين الذين يمثلان حدود الكيان الصهيوني حسب زعم قادتها. بدلا من الكذب على أنفسهم وعلى شعبهم وعلى العالم بإدعاءات الزعل والغضب الاستنكارية ضد تصريحات نتنياهو والتي لا تسمن ولا تغني من جوع وهم يعلمون جيدا انهم لا يملكون من أمرهم شيئا.


الزمان
منذ 20 دقائق
- الزمان
لماذا؟ .. إنني لا أعلم
في البدء «لماذا؟»… كلمة مَلكَت على قلوب الكثيرين أطفالاً كانوا أم شباباً، رجالاً أم نساءً، وبعدد من «لماذا؟» أَردتُ في هذا المقال أن أسأل «لماذا؟». فهذه الكلمة ترافقنا في مسيرة الحياة ونسأل فيها ولكن لا أحد يجيب جواباً يُعلن فيها حقيقة وجودها، وإذا ما أُعطي فيها تفسيراً فلا يأتيك إلا ناقصاً، فلا تعلم لماذا كانت «لماذا؟»، ولماذا لا تعلم لماذا كانت «لماذا؟»، فإليكم قليلاً من كثير من «لماذا؟».لماذا نقول ما لا نؤمن به ونجعل أنفسنا آلهة الزمن على فقراء الدنيا ومساكين الحياة طالبين إلى فقرائنا أمراً أن يكونوا خاضعين له، فما نحن إلا أسياد عليهم وإلا سيُطرَدون خارجاً، معتبرين إياهم متذمّرين ويسمّونهم عبيداً وصانعي البلبلة بينما المسيح الحي دعا الجميع قائلاً:»أنتم أحبّائي» (يوحنا 14:15)؟… لا أعلم!!!.لماذا نلوّن أيام مسيرتنا لحساب مصالحنا فيكون ترحيبنا حقيقة أنانيتنا وهي نفسها تدغدغ قلوبنا، فنحضن مَن نراهم بقبلة مزيّفة ونرى ذلك أنها أعمال السماء، ولكن الزمان يكشف حقيقة المسيرة المزيّفة يوماً، إذ المسيح الحي يقول:»ما مِن خفيّ إلاَّ سيظهر ولا مِن مكتوم إلاَّ سيُعلَم ويُعلَن» (لوقا 17:8)؟… لا أعلم!. لماذا نخاف قول الحقيقة أمام أقوياء الزمن ولكننا بدل ذلك نلتفّ حولها مستنبطين ما نراه حقيقة مناصبنا ومكانتنا وصداقتنا، وننسى أن فكرنا هذا ما هو إلا حساب فشلنا وما علينا إلا أن نكون شهوداً للحقيقة، لأنّ المسيح الحي يقول:»تعرفون الحقَّ، والحق يحرّركم» (يوحنا 32:8)؟… لا أعلم!!!. لماذا يقولون لا تغادروا فهذه أرضكم وحقيقة وجودكم وآباؤكم فيها كانوا شهوداً كما كانوا شهداء، وهم يسابقون زمنهم في دعوة أبنائهم وأقربائهم ومعارفهم وعائلاتهم إلى حيث الهناء والوطن الجديد والأخضر العزيز للعيش الكريم وراحة البال، والمسيح يسوع يقول:»إنْ كنتم أنتم الأشرار تعرفون أنْ تمنحوا أولادكم عطايا جيدة فكم بالحريّ أبوكم الذي في السماء يعطي الروح القدس للذين يسألونه» (لوقا 13:11)؟… لا أعلم!!!. لماذا دخل داعش أراضينا ونهب منازلنا وكسّر صلبان كنائسنا وأحرق معابدنا وشتّت أبناءنا وعوائلنا وجعلنا نازحين وغرباء عن أرضنا وكفار إيماننا. إننا نؤمن بالمسيح الحي وذلك ما يقوله الكتاب، ولكن أقولها: مهما حلّ بنا ومهما حصل سنبقى أمناء له، فقد علَّمنا المسيح الحي أن نقول:»أحبّوا أعدائكم، باركوا لاعنيكم، أحسنوا إلى مَن يبغضكم، وصلُّوا لأجل الذين يسيئون إليكم ويطردونكم» (متى 44:5)؟… لا نعلم!!!. لماذا نطالب بحقوقنا الدستورية الشرعية في مؤتمرات ومناسبات واجتماعات ولقاءات عبر أصوات متألمة وقامات يافعات وصراخات عالية والكل يعرف أنّ حقوقنا منقوصة وأنّ الحقوق ليست إلا للأغلبية، ومع ذلك لا يجيبون إلى أسئلتنا وأدعيتنا، لا أعلم!، لخوفهم منّا أم ماذا؟، فنحن لا نُخيف أحداً، فهم يحترموننا ويطيّبون خواطرنا بكلمات ملؤها الحلاوة والعسل والحقيقة تبقى بعيدة المنال، والمسيح الحي يقول:»مَن ليس معي فهو عليَّ ومَنْ لا يجمع معي فهو يفرِّق» (لوقا 23:11) وأيضاً «أطلبوا أوَّلاً ملكوت الله وبِرَّه وهذا كلّه يزاد لكم» (متى 33:6)؟… لا نعلم!!!. مشروع قويم لماذا نميّز شخصاً عن آخر وكلّنا نؤمن بالإنسانية وكرامة الشخصية، وكلّنا نفتخر بحقوق الإنسان ومشروعه القويم في أبوّة واحدة ودستور واحد، إذ يقول في المادة (14) منه «كلّنا متساوون أمام القانون دون تمييز بسبب الجنس أو العرق أو القومية أو الأصل أو اللون أو الدين أو المذهب أو المعتقد أو الرأي أو الوضع الاقتصادي أو الاجتماعي»، والحقيقة أنّ لا أحد يؤمن بذلك، لذا أصبحت هذه العبارة بين أسطر الدستور، وفي هذا يدعونا المسيح الحيّ ربنا ويقول لنا أن نقول ما قاله يوماً لتلاميذه «أنتم جميعاً إخوة» (متى 9:23) وأيضاً «إنّ أباكم واحد الذي في السماوات» (متى 9:23) «فكونوا كاملين كما أنَّ أباكم الذي في السَّماوات هو كامل» (متى 48:5)؟… لا أعلم!!!. لماذا يشترون ويبيعون ويغرسون ويشتلون وكأنهم أمراء الزمن الذي لا نهاية له، ويبنون ويهدمون بصكوك مزيّفة مليئة بالحسابات المرتشية ليمجّدهم أناس الدنيا وبشر الحياة، ويرسمون لوحة عملهم أمام أقدار السماء فتخضع لهم حتى العلياء، فيقدّسون الفاسد ويجعلونه بريئاً بتواقيع وأختام ملؤها حبراً أحمراً أو أخضرا. ما هذا الذي يجري في مسيرة الزمن؟… وهل المسيح يقول:»إصنعوا لكم أصدقاء بمال الظلم» (لوقا 9:16) فقط؟… ألم يقول لنا:»الأمين في القليل أمين في الكثير، والظالم في القليل ظالم في الكثير» (لوقا 10:16)؟… لا أعلم!!!. لماذا تملك الطائفية على أفكارنا والمحسوبية تتربّع على كراسي عقولنا، والقرابة هي الحقيقة في أمورنا ومصالحنا هي كل شيء في مسيرة زماننا، والأنانية غذاء لما نختاره وما نرسمه، والمسيح الحي يقول:»أبوكَ الذي في السماوات يعرف ما تحتاجون إليه وهو الذي يرى في الخفية فهو يجازيك» (متى 4:6)؟… لا أعلم!!!. لماذا نضع خطوطاً حمراء وزرقاء وصفراء أمام أناس ظلمناهم إذ لم يذعنوا لمصالحنا ولحقيقة مخططاتنا، فجعلناهم خطأة لا يستحقون الحياة فما عليهم إلا أن يتربّعوا على تراب الأرض فقراء مهمَّشين، وننسى أن الله قد أبدع الإنسان بحبه الذي لا يوصف وجعلنا أخوة في مسيرة جنة عدن. فالذي يعتبر نفسه طاهراً فليقرأ ما قاله المسيح الحي:»إنَّ ابن الإنسان لم يأت ليهلك الناس بل ليخلِّص الناس» (لوقا 56:9) «فكما تريدون أنْ يفعل الناس بكم إفعلوا أنتم بهم هكذا» (لوقا 31:6)؟… لا أعلم!!!. كراسي الزمن لماذا يبقى الإنسان في هذه الكينونة وينسى أنّ التوبة لها كراسي في زوايا المعابد حيث تعلّم حقيقة الإنسان مجاناً ودعوته إلى التوبة ليلمس الغفران بعد أن ركب كراسي الزمن، ومركبات الحياة يجرّها مستضعفو الطرق والسياجات لحقيقة مقدسة بل مزيّفة فيجد نفسه في خانة الأطهار والأبرار وأما الآخرين ما هم إلا عشّارون وخطأة، بينما الحقيقة تدعونا حينما نحيا الإنجيل أن نغفر للناس زلاّتهم، فالمسيح الحي يقول:»إذا ما تذكَّرتَ أنَّ لأخيك شيئاً عليك فاترك قربانك هناك أمام المذبح واذهب أولاً وصالح أخاك وحينئذ عدْ وقدّم قربانك» (متى 23:5)؟… لا أعلم!!!. لماذا نخطب في الناس ونأمرهم أن يعملوا مشيئتنا وما ذلك إلا مراد الدنيا فننقل إليهم تعاليم أصدرناها كبرياءً لمسيرتنا، بينما الحياة تأمرنا أن نكون سبّاقين في المثال والتواضع وكرجال صلاة ومحبة وبساطة كي ندرك حقيقة قدسيتنا ومسيرة قداستنا فيتأثروا بما قلناه وما عشناه، إذ المسيح الحي يقول:»إنْ أحببتم الذين يحبونكم فأيّ أجر لكم» (متى 46:5) وأيضاً «كل ما عملتم لم تعملوا إلاّ ما أُمرتم به وليس ما أَمرتُكُم به» (لوقا 10:17)؟… لا أعلم!!!. لماذا؟ ولماذا؟ ولماذا؟، وستبقى «لماذا؟» تزهو في حقيقة الإنسان ومسار الحياة. فما نراه وما نسمعه، ما نشاهده وما نفكر به، ما يخطّطون له وما يرسمونه حقيقة كان أم زيفاً لمصالحهم وطلب رغباتهم، كباراً كانوا أم أسياداً، من أجل حياة لا تموت بفكر عقولهم وديمومة وجودهم، وينسون أن القدير في السماء يدرك ما هو خفيّ عن حقيقة أذهانهم. فليكن مخطّطنا كما رسمه لنا، فمار بولس يقول عن المسيح الحي:»إني لم أعزم أن أعرف شيئاً بينكم إلاّ يسوع المسيح وإيّاه مصلوباً» (1كورنتس 2:2)… نعم. الخاتمة الحقيقة رسالة يحملها فقراء الزمن فهم شهودها البسطاء، وهي تدور في أفئدتهم وترافقهم في مسيرة حياتهم، إنها شاهدة لهم وشهيدة من أجلهم، فهي تعلو درجات سامية عبر خطوات حياتهم وأعماق أنفسهم، وهي تشهد عن وجودهم وليس كما يفعل كبار زمننا، فما هم إلا كبار بكلامهم وليس بأفعالهم، فإن إنتهوا من كلامهم إنتهى تعبير وجودهم. وهذه كانت بعض من «لماذا؟» تحكي مسيرة الزمن والحياة، شاهدة لحقيقة السؤال وشهادة للزمن القاسي. وأقولها خاتماً: إنني أعلم، إنني لا أفهم «لماذا؟»، والحقيقة تعني أنني في كل ذلك لا أعلم لماذا. «فيا رب نجّنا من الشرير» (متى 13:6)، وستبقى الحقيقة شاهدة فلا أعلم «لماذا؟»… لا أعلم!!! نعم وآمين.


الزمان
منذ 20 دقائق
- الزمان
أبي إسمه علي الوزان
أبي إسمه علي الوزان – اخلاص علي الوزان اليوم اكتب عن القوة والصبر والهدوء والثقافة والشجاعة كلها تجتمع في انسان افتخر انه ابي علي الوزان انه علي واسم على مسمى كيف لا ارفع رأسي وانا اتكلم عنه علمني ان قوة الشخصية توجد في اخلاقنا واحترام الاخرين وان من جد وجد وعانى كثيرا انه مدير مدرسة وتخرج اجيال كثيرة ومن ضمن الفنانيين والمخرجين والى الان يتذكر ابي انه المخرج الكبير حيدر منعثر ويشهد لة كذالك صديقة الفنان سعدون جابر كان صديق والدي وكثيرون علمني ابي ان اقرأ اي شي يقع في يدي من جريدة وكتاب وحتى ورقة علمني ان الحياة لا يستهان بها وان احفر في الصخر لكي اواجهها وان الدنيا يوم لك ويوم عليك ما اجملك ياوالدي انت في الجنة الان وتنعم بها هذا اقل شى اهديه الى والدي وابي علي الوزان رحمك الله ايها العظيم انت معظم في قلبي وعند ربي. لماذا أحب أبي سؤال قد يطرح في كافة المجالس والاجتماعات والامسيات من هو ذلك الرجل العظيم المخلد في ذاكرتي ولن انساه مهما حصل رجل تحمل اعباء الحياة وعائلة متكون من افراد هو الوحيد في هذا الزمن اللعين حكاية تعيد نفسها بل سينارست يتكرر هذا الرجل هو ابي علي صالح مهدي الوزان مدير مدرسة الرحمة والغفران له عندما اتحدث عن ابي اتذكر الحب والحنان معا قد لا ينجمع هولاء مهما قلت وكتبت عظمة ابي تكمن في الثقافة والحكمة رغم الاحتياج بعض الشي ابي كان رجلا ان بعض الرجل يظن ان العصبية والاستبداد بالرائ هو من شيم الرجال ولكن هذا خطا كبير خاصة مع النساء والصبايا العطف والحنان والمشاركه في الكلام قمة الرجولة يجب النظر في العقول وعد التسرع في اتخاذ القرارات.