تكريما للرئيس عون.. الرئيس سليمان يقيم مأدبة عشاء في دارته في اليرزة
أقام الرئيس السابق العماد ميشال سليمان وقرينته وفاء في دارتهما في اليرزة، مأدبة عشاء تكريمًا لرئيس الجمهورية العماد جوزف عون واللبنانية الأولى السيدة نعمت عون، حضرها رئيس مجلس النواب نبيه بري وعقيلته السيدة رنده بري، رئيس مجلس الوزراء الدكتور نواف سلام وعقيلته السيدة سحر بعاصيري سلام، الرئيس امين الجميّل وقرينته السيدة جويس، البطريرك الماروني مار بشارة بطرس الراعي، السيدة منى الهراوي، السيدة صولانج الجميّل، الرئيس نجيب ميقاتي وعقيلته السيدة مي، الرئيس فؤاد السنيورة وعقيلته السيدة هدى، السيدة ليلى الصلح، النائب زياد حواط والوزراء السابقون سمير مقبل، بطرس حرب وناظم الخوري، إضافة إلى افراد عائلتي الرئيسين عون وسليمان وعائلاتهم.
وكان اللقاء فرصة للتداول في عدد من المواضيع الوطنية الراهنة، والمعطيات المتوافرة عن المواقف الإقليمية والدولية من التطورات في لبنان والجوار وضرورة زيادة الضغوط والمطالبة بانسحاب اسرائيل من المواقع المحتلة ووقف خروقاتها واعتداءاتها المتكررة وفقًا للاتفاق المعقود برعاية الولايات المتحدة الأميركية وتحت إشراف اللجنة الخماسية.
وفيما تمنى الرئيس سليمان عيد اضحى مبارك للحاضرين ولجميع اللبنانيين، أعرب عن أمله في أن يوفق الرئيس عون في مسيرة النهوض بلبنان تنفيذًا لخطاب القسم وحصر السلاح بيد الدولة بالتعاون مع السلطات الدستورية كافة لما يعود بالخير على لبنان واللبنانيين.
انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب
تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.
انضم الآن
شاركنا رأيك في التعليقات
تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ليبانون 24
منذ 36 دقائق
- ليبانون 24
الرئيس عون يشيد بالدعم الأردني للبنان ويؤكد أهمية تطبيق قرار 1701 في الجنوب
في زيارة رسمية إلى المملكة الأردنية الهاشمية، عقد رئيس الجمهورية اللبنانية العماد جوزاف عون والعاهل الأردني الملك عبد الله الثاني بن الحسين قمة ثنائية ومحادثات موسعة في قصر بسمان الزاهر في العاصمة عمّان، شدّدا خلالها على عمق العلاقات اللبنانية - الأردنية، وضرورة تعزيزها في مختلف المجالات، بما يخدم المصالح المشتركة ويواكب التحديات الإقليمية الراهنة. واتفق الرئيس عون وملك الأردن على تفعيل آليات التعاون والتنسيق بين البلدين، لا سيما في المجالات الأمنية والعسكرية والاقتصادية، وعلى وجه الخصوص في مكافحة الإرهاب والجريمة المنظمة وتهريب المخدرات، إلى جانب توسيع آفاق الشراكة في قطاعات الطاقة والكهرباء والبنية التحتية والزراعة والقطاع الطبي. وجرى الاتفاق على تشكيل آلية تنسيق عليا تضم الوزارات المعنية لمتابعة تنفيذ الاتفاقات المشتركة، على أن تعقد اجتماعات ثنائية بين الوزراء والمختصين لوضع هذه التفاهمات موضع التنفيذ. وفي ما يتعلق بالقضية الفلسطينية ، جدد الرئيس عون والملك عبد الله الثاني رفضهما القاطع لأي مخططات تهدف إلى تهجير الفلسطينيين ، وأكدا تمسكهما بالسلام العادل والشامل وفق مبدأ حل الدولتين، وضرورة وقف الحرب في غزة فوراً، وضمان تدفق المساعدات الإنسانية إلى جميع المناطق. وشدد الملك الأردني على خطورة التصعيد الإسرائيلي في الضفة الغربية واستهداف المقدسات في القدس، في حين دان الرئيس عون المجازر الإسرائيلية المتواصلة في القطاع، داعياً إلى موقف عربي موحّد لمواجهة الانتهاكات. كما أكد الرئيس عون التزام لبنان الكامل بتنفيذ القرار 1701، مذكّراً بالاعتداءات الإسرائيلية المتواصلة على القرى الجنوبية والضاحية الجنوبية لبيروت، واستمرار احتلال التلال الخمس، ورفض إسرائيل إعادة الأسرى اللبنانيين رغم اتفاق رعته الولايات المتحدة وفرنسا. وشكر الأردن على مواقفه الداعمة للبنان في المحافل الإقليمية والدولية، لا سيما دعمه المستمر للجيش. وتناول اللقاء ملف النازحين السوريين، حيث شدد عون على ضرورة تنسيق الجهود بين لبنان والأردن، في ظل استضافتهما لأعداد كبيرة من النازحين، مشيراً إلى أهمية تسهيل العودة الآمنة والطوعية لهم، ومطالبة المنظمات الدولية بتوجيه مساعداتها داخل سوريا ، لا في الدول المضيفة، لتعزيز ظروف العودة. وأكد على التنسيق القائم مع السلطات السورية لضبط الحدود المشتركة، في ظل عمل لجان عسكرية مشتركة. اللقاء الذي عُقد في أجواء ودية، تخلله مأدبة غداء عمل أقامها الملك عبد الله الثاني على شرف الرئيس اللبناني والوفد المرافق، وضم وفوداً رفيعة من الجانبين. وعبّر الرئيس عون عن شكره للعاهل الأردني على حفاوة الاستقبال، وعلى دعم الأردن المستمر للبنان، خصوصاً في الأزمات التي مرّ بها. كما هنأ الرئيس اللبناني نظيره الأردني بتأهل المنتخب الأردني إلى التصفيات النهائية لكأس العالم 2026، موجهاً دعوة رسمية للملك عبد الله الثاني لزيارة لبنان. وفي بيان صادر عن الديوان الملكي الهاشمي، أُكد اعتزاز القيادتين بالعلاقات الثنائية وأهمية البناء عليها، لا سيما في ما يخص تبادل الاستثمارات وزيادة التبادل التجاري، وضرورة استمرار التنسيق المشترك لمواجهة التحديات الإقليمية، بما يعزز الأمن والاستقرار في المنطقة. وفي ختام الزيارة، رافق الملك عبد الله الثاني الرئيس عون في سيارته الخاصة إلى مطار ماركا العسكري، حيث ودّعه رسمياً. وغادر الرئيس اللبناني والوفد المرافق إلى بيروت ، التي وصلوها عند الساعة الثانية من بعد ظهر اليوم، مختتماً زيارة رسمية ناجحة عززت التعاون بين البلدين الشقيقين.

القناة الثالثة والعشرون
منذ ساعة واحدة
- القناة الثالثة والعشرون
بو صعب التقى لودريان: للضغط على اسرائيل وضمان احترام اتفاق وقف اطلاق النار
استقبل نائب رئيس مجلس النواب الياس بو صعب في مكتبه بالمجلس، الموفد الرئاسي الفرنسي جان ايف لو دريان يرافقه سفير فرنسا في لبنان هيرفيه ماغرو ووفد، بحضور رئيس لجنة الادارة والعدل النائب جورج عدوان، وتمت مناقشة عمل المجلس النيابي والقوانين الاصلاحية التي اقرت والتي هي قيد الدرس. وأشار لو دريان الى أن "الديناميكية السائدة حاليا في المجلس النيابي أساسية في هذه الفترة لا سيما وان أمام لبنان فرصة فريدة، ليس فقط لاستعادة التماسك الداخلي انما لتحسين صورته الخارجية، واستعادة الثقة تجاه المجتمع الدولي. لكن لبنان لا يملك ترف الوقت، لذا يجب الاسراع في إقرار القوانين الإصلاحية المطلوبة، وفرنسا لديها مسؤولية تتعلق بدعوتها لعقد مؤتمر دولي وحشد الدول المانحة لدعم لبنان لحظة اقرار هذه القوانين". من جهته، لفت بو صعب الى أن "رئيس مجلس النواب الاستاذ نبيه بري طلب فتح دورة استثنائية للاسراع في مواكبة اقرار مشاريع القوانين الاصلاحية، والمجلس النيابي لا يزال ينتظر ارسال الحكومة مشروع قانون الفجوة المالية ليتمكن من درسه واقراره، مع قانون اعادة هيكلة المصارف الذي لا يمكن ان يصبح نافذا بدون اقرار قانون الفحوة المالية". وذكر أنه "تم التطرق كذلك إلى القوانين الاخرى قيد الدرس في المجلس النيابي، ومنها قانون الانتخابات النيابية ومعاهدة المحيطات". وطلب بو صعب "دعم كل من فرنسا والولايات المتحدة الاميركية كدولتين ضامنتين لوقف اطلاق النار، من أجل الضغط على اسرائيل وضمان احترام اتفاق وقف اطلاق النار" . انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

القناة الثالثة والعشرون
منذ ساعة واحدة
- القناة الثالثة والعشرون
في حارة حريك... اعتداء بالضرب المبرح على الشيخ ياسر عودة
تعرض الشيخ ياسر عودة اليوم الثلاثاء لاعتداء بالضرب المبرّح في منطقة حارة حريك بالضاحية الجنوبية لبيروت. وبحسب شهود عيان، فإن مجموعة من الشبان أقدمت على الاعتداء الجسدي على عودة، وسط استغراب الأهالي من حصول الواقعة في وضح النهار وأمام مرأى المواطنين. وحتى الساعة، لم تُعرف خلفيات الاعتداء، في حين لم يصدر أي تعليق رسمي من الجهات المعنية أو من بلدية الحارة. وأثار الاعتداء موجة استنكار على مواقع التواصل الاجتماعي، وسط مطالبات بفتح تحقيق فوري ومحاسبة المعتدين، لا سيما أن الحادثة وقعت في منطقة تخضع لنفوذ "حزب الله". واعتاد الشيخ ياسر عودة منذ سنوات، أن يكون في دائرة الاستهداف بسبب مواقفه السياسيّة والدينيّة، خصوصاً من الأوساط الحزبيّة والروحيّة التي تنتمي إلى "حزب الله" أو تدور في فلكه. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News