
صحافة عربية: باكستان: نقف إلى جانب إيران بكل الوسائل الممكنة
- إيران تفعّل دفاعات جوية في طهران مع تواصل التصعيد مع إسرائيل - جرح أكثر من 60 شرطياً في أعمال عنف في إيرلندا الشمالية
الاتحاد الإماراتية:
- الصين: القوة لا يمكنها أن ترسي سلاماً دائماً
- إسرائيل تواصل تشديد إجراءاتها في الضفة
- تأجيل المؤتمر الأممي بشأن الدولة الفلسطينية
- إيران: إسرائيل استهدفت 18 محافظة ضمن موجة قصف جديدة
- إيران تفعّل دفاعات جوية في طهران مع تواصل التصعيد مع إسرائيل
- ترامب يعلّق على محادثته مع بوتين بشأن التصعيد في المنطقة
الخليج:
- باكستان: نقف إلى جانب إيران بكل الوسائل الممكنة
- حريق هائل يلتهم مصفاة ماراثون للنفط في تكساس الأمريكية
- مقتل 100 جراء هجوم في وسط نيجيريا
- قتيل و 5 جرحى بإطلاق نار في مخيم للمهاجرين في فرنسا
- زيلينسكي يدعو واشنطن للتشدد تجاه روسيا
- جرح أكثر من 60 شرطياً في أعمال عنف في إيرلندا الشمالية
- عرض ترامب العسكري يثــير احتجــاج 1500 مـدينة أمريكـية

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الدستور
منذ 34 دقائق
- الدستور
رويترز: ترامب عارض خطة إسرائيلية لاغتيال المرشد الإيراني
أفاد موقع "أكسيوس" نقلًا عن مسئولين بالبيت الأبيض بأن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ما زال يحاول استئناف المحادثات مع إيران، بحسب قناة القاهرة الإخبارية. وفي السياق نفسه، أكد مسئولان أمريكيان لوكالة أنباء "رويترز" أن ترامب عارض في اليومين الماضيين خطة إسرائيلية لاغتيال المرشد الإيراني.


النهار المصرية
منذ 37 دقائق
- النهار المصرية
لماذا تطرق ترامب الي الحديث عن ازمة السد الاثيوبي بين القاهرة واديس ابابا ؟
بطريقته الخاصة في الفخر بما يقوم به حول العالم واشادته بنفسه في انه هو من استطاع وقف الحرب في البلقان بين كوسوفو وصربيا وهو نفسه في ولايته الحالية من استطاع وقف الحرب بين الهند وباكستان تحدث الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن الخلاف بين مصر وإثيوبيا حول ازمة السد الاثيوبي على نهر النيل، وجهوده في إرساء السلام، وذلك في معرض حديثه عن محاولات وقف الحرب بين إسرائيل وإيران. وقال ترامب، في تدوينة عبر موقع تروث سوشيال اليوم الأحد، إنه عازم على تحقيق السلام بين إسرائيل وإيران وإرساء التهدئة في الشرق الأوسط، كما فعل في صراعات مختلفة ذكر من بينها الهند وباكستان، وصربيا وكوسوفو. وذكر ترامب أن "مثالا آخر (على جهوده لتحقيق اتفاقا) هو مصر وإثيوبيا،وخلافهما حول سد ضخم يؤثر على نهر النيل العظيم"، وذلك خلال فترة رئاسته الأول، مؤكدا أن "هناك سلاما حاليا، على الأقل حتى الآن، بفضل تدخلي، وسيبقى كذلك!". وأضاف الرئيس الأمريكي أنه "على إيران وإسرائيل أن تتوصلا إلى اتفاق، وهذا ما سيحدث، تمامًا كما فعلتُ مع الهند وباكستان.. وكذلك، خلال فترتي الرئاسية الأولى، كانت صربيا وكوسوفو على شفا مواجهة شديدة كما كان الحال لعقود، وكان هذا النزاع المستمر على وشك أن يتحول إلى حرب ضروس لكني أوقفتُ ذلك". وأشار إلى أنه "بالمثل، سيكون هناك سلام قريبا بين إسرائيل وإيران"، وأن "هناك العديد من الاتصالات والاجتماعات تجري الآن. لنجعل الشرق الأوسط عظيمًا من جديد". ولعب ترامب دور الوسيط في مفاوضات سد النهضة، في عامي 2019 و2020، عندما استضافت واشنطن المفاوضات بين مصر والسودان وإثيوبيا، برعاية وزير الخزانة الأمريكي، والتي فشلت هي الأخرى في نهاية اللقاء. وخلال اجتماعات واشنطن بمشاركة البنك الدولي، رفضت إثيوبيا التوقيع بعدما جرى توقيع مصر على الاتفاق الذي تم التوصل إليه، ما دفع ترامب إلى مهاجمة أديس أبابا. وانتقد ترامب، موقف إثيوبيا "المتشدد" من مفاوضات سد النهضة، وقال أمام الكاميرات إن مصر قد تعمد إلى "تفجير السد، لأنها لن تكون قادرة على العيش بهذه الطريقة"، كما قال عن مصر: "كان ينبغي عليهم إيقافه قبل وقت طويل من بدايته" وعلق ترامب على الاتفاق قائلا: "لقد وجدت لهم اتفاقا، لكن إثيوبيا انتهكته للأسف، وما كان ينبغي عليها فعل ذلك، كان هذا خطأ كبيرا".


النهار المصرية
منذ 37 دقائق
- النهار المصرية
واشنطن بوست: ترامب صانع السلام المزعوم يتورط في صراعات خارجية جديدة
كشفت صحيفة واشنطن بوست أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الذي دخل البيت الأبيض حاملًا وعدًا بإنهاء الحروب حول العالم، سرعان ما وجد نفسه وسط صراعات متصاعدة، لا سيما مع إيران، التي سعى لإبرام اتفاق نووي جديد معها. ووفقًا للتقرير، فإن محاولات ترامب لإحياء المفاوضات مع طهران اصطدمت بتوترات إقليمية حادة، حيث لعبت إسرائيل دورًا محوريًا في عرقلة مسار التهدئة. وأشارت الصحيفة إلى أن الجيش الأمريكي تدخل بالفعل لإسقاط صواريخ إيرانية كانت في طريقها إلى إسرائيل، في وقت كانت فيه المحادثات النووية بين واشنطن وطهران قد بلغت مراحل متقدمة. ولفتت الصحيفة إلى أن مبعوث البيت الأبيض أجرى خلال الشهور الماضية اتصالات مباشرة مع القادة الإيرانيين بهدف التوصل إلى صيغة تضع قيودًا على برنامجهم النووي، حسب ماعت جروب ، رغم اعتراضات رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الذي لم يُخفِ رفضه لأي تقارب بين واشنطن وطهران. وفي تصريح سابق، قال ترامب إن الاتفاق مع إيران سيكون 'أفضل من عنف لم يشهده العالم من قبل'، لكن واشنطن بوست رأت أن الدبلوماسية كانت تسير على حبل مشدود، خصوصًا مع قدرة إسرائيل على تقويض جهود التفاوض عبر تنفيذ ضربات مباشرة على أهداف إيرانية. وبعد مرور خمسة أشهر فقط على بدء ولايته الثانية، بدا أن ترامب محاط بصراعات جديدة بدلاً من إنهائها، حيث تصاعدت وتيرة العنف في الشرق الأوسط، بينما ركّزت الإدارة الأمريكية معظم جهودها على دعم أمن إسرائيل والدفاع عنها. وأشارت الصحيفة إلى أن ترامب كان على علم بخطط إسرائيلية لتوجيه ضربات عسكرية لإيران، لكن لا توجد مؤشرات واضحة على ما إذا كان حاول ثني نتنياهو عن المضي في هذه العمليات. وبدلاً من ذلك، جاءت رسائل ترامب لإيران على هيئة تحذيرات صريحة: إما العودة إلى طاولة المفاوضات أو مواجهة المزيد من التصعيد الإسرائيلي. ورأت واشنطن بوست أن احتمالات التوصل إلى اتفاق مع طهران باتت أكثر بعدًا، خاصة في ظل المتغيرات التي فرضتها الوقائع الميدانية، مثل مقتل بعض القادة الإيرانيين، ما أضعف من ثقة طهران بالتزامات واشنطن تجاه ضمان أمن المنطقة. واختتم التقرير بالإشارة إلى أن المفاوضات السابقة كانت تستند جزئيًا إلى تعهدات أمريكية بحماية إسرائيل والحفاظ على الاستقرار الإقليمي، لكن تطورات المشهد جعلت هذه الضمانات أقل فعالية من أي وقت مضى