
جربة حملات بكامل الجزيرة لدعم النظافة.
29 جويلية، 13:31
لتجاوز الاخلالات البيئية ولكل المظاهر المخلة بالنظافة والمحيط بجزيرة جربة تمت دعوة البلديات ومختلف الهياكل والادارات لمضاعفة الجهود في مجال النظافة والمحيط ودعوة المواطنين والمجتمع المدني لدعم الحملات التي انطلقت في نهاية هذا الاسبوع وبمتابعة ميدانية من قبل وليد الطبوبي والي مدنين والسلط المحلية ومختلف الاطراف ذات العلاقة حسب ما افاد مصدر مسؤول لاذاعة اوليس اف ام .
هذه المجهودات ستتواصل في قادم الاسابيع وبمشاركة ومعاضدة من مختلف الهياكل ذات العلاقة حتي يقع إزالة كل المظاهر المخلة بالنظافة والمحيط وحتي تكون دائما جزيرة جربة جزيرة يستطاب فيها العيش وتكون دائما افضل وجهة سياحية علي مر السنين نظرا لتوافد الاف السياح عليها من كل انحاء العالم وعلي مدار ايام السنة بحسب ذات المصدر .
المصدر عليسا اف ام

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الصحفيين بصفاقس
منذ يوم واحد
- الصحفيين بصفاقس
جربة حملات بكامل الجزيرة لدعم النظافة.
جربة حملات بكامل الجزيرة لدعم النظافة. 29 جويلية، 13:31 لتجاوز الاخلالات البيئية ولكل المظاهر المخلة بالنظافة والمحيط بجزيرة جربة تمت دعوة البلديات ومختلف الهياكل والادارات لمضاعفة الجهود في مجال النظافة والمحيط ودعوة المواطنين والمجتمع المدني لدعم الحملات التي انطلقت في نهاية هذا الاسبوع وبمتابعة ميدانية من قبل وليد الطبوبي والي مدنين والسلط المحلية ومختلف الاطراف ذات العلاقة حسب ما افاد مصدر مسؤول لاذاعة اوليس اف ام . هذه المجهودات ستتواصل في قادم الاسابيع وبمشاركة ومعاضدة من مختلف الهياكل ذات العلاقة حتي يقع إزالة كل المظاهر المخلة بالنظافة والمحيط وحتي تكون دائما جزيرة جربة جزيرة يستطاب فيها العيش وتكون دائما افضل وجهة سياحية علي مر السنين نظرا لتوافد الاف السياح عليها من كل انحاء العالم وعلي مدار ايام السنة بحسب ذات المصدر . المصدر عليسا اف ام


ديوان
منذ يوم واحد
- ديوان
بعد الافراج عنه.. مراسل الجزيرة محمد البقالي يروي ما جرى مع "حنظلة"
واعتبر البقالي أن الاقتحام كان متوقعا، حيث استعد الطاقم بارتداء سترات النجاة، وأعلنوا فورا الإضراب عن الطعام، احتجاجا على "حملة العلاقات العامة" التي عادة ما ينفذها جيش الاحتلال بتصوير توزيع الماء والطعام على المعتقلين لإضفاء طابع إنساني زائف. وأكد البقالي أن الرحلة لم تكن محاولة لاختراق الحدود كما زعم الاحتلال، بل كانت نداء أخلاقيّا لكسر جدار الصمت. ووفق الصحفي المغربي، فقد رافق سفينة "حنظلة" ما بين 8 إلى 10 زوارق حربية طوال الرحلة التي استمرت قرابة 12 ساعة إلى ميناء أسدود، حيث كان في استقبالهم جهاز الشرطة وممثلو الأمن الإسرائيلي، الذين تعاملوا بفظاظة ظاهرة ومهينة منذ اللحظة الأولى. وعند الوصول، ردد النشطاء شعار "الحرية لفلسطين" بصوت واحد، وهو ما أثار حنق الجنود الإسرائيليين، وتحول الغضب الرسمي إلى غضب شخصي ضد النشطاء، تجلى في التهديدات المباشرة والحرب النفسية في أثناء الاستجواب والاحتجاز. ويشير مراسل الجزيرة إلى أن التعامل مع النشطاء، خاصة المشاركين من جنسيات غير عربية، كان عدائيا، وخص بالذكر أميركيا من أصل أفريقي تعرض لمعاملة قاسية، مؤكدا أن جميع المعتقلين واجهوا ظروفا متردية داخل الزنازين. وكان المعتقلون محرومين من أي اتصال بالعالم الخارجي، حسب البقالي، ولم يكن يُسمح لهم بدخول الحمام إلا تحت المراقبة، وكان عليهم إبقاء الأبواب مفتوحة أمام الكاميرات، حتى في الزنزانة ضيقة المساحة. ويكشف عن أن لائحة الاتهامات التي وُجهت للمحتجزين كانت عبثية، إذ اتُهموا زورا بحيازة مخدرات والارتباط بتنظيمات إرهابية، رغم أن المهمة كانت إنسانية واضحة، وفق ما شدد عليه النشطاء أمام سلطات الاحتلال. ورغم الإفراج عن بعض النشطاء -ومنهم البقالي، والنائبة الفرنسية غابرييل كاتالا، ومصور الجزيرة، ومواطنان من أميركا وإيطاليا– فإن مصير 14 ناشطا آخرين لا يزال مجهولا، في ظل انقطاع المعلومات وتضارب الروايات. وفي هذا السياق، ناشد البقالي مجددا ضرورة إطلاق سراح زملائه الذين ما زالوا قيد الاحتجاز في سجن "جفعون"، مؤكدا أن بعضهم يواصل الإضراب عن الطعام، احتجاجا على إجراءات الترحيل القسري وممارسات الاحتلال.


جوهرة FM
منذ يوم واحد
- جوهرة FM
بعد الإفراج عنه.. مراسل الجزيرة محمد البقالي يروي ما حدث مع 'حنظلة'
أفرجت سلطات الاحتلال الإسرائيلي عن مراسل قناة الجزيرة في باريس محمد البقالي، إثر اعتقاله ضمن طاقم السفينة "حنظلة" التي أبحرت في محاولة لكسر الحصار عن قطاع غزة. ووصف البقالي لحظة الاقتحام بأنها كانت متوقعة، إذ استعد الطاقم بارتداء سترات النجاة، وأعلنوا فورا الإضراب عن الطعام، احتجاجا على "حملة العلاقات العامة" التي عادة ما ينفذها الجيش الإسرائيلي بتصوير توزيع الماء والطعام على المعتقلين لإضفاء طابع إنساني زائف. وأكد البقالي، في حديثه للجزيرة نت، أن الرحلة لم تكن محاولة لاختراق الحدود، بل كانت نداء أخلاقيّا لكسر جدار الصمت، مشيرا في هذا السياق إلى أن ما حمله المشاركون لم يكن سلاحا بل "رواية تُدين الحصار وتفضح صمت العالم عن الإبادة في غزة". ووفق الصحفي المغربي، رافق "حنظلة" ما بين 8 إلى 10 زوارق حربية طوال الرحلة التي استمرت قرابة 12 ساعة إلى ميناء أسدود، حيث كان في استقبالهم جهاز الشرطة وممثلو الأمن الإسرائيلي، الذين تعاملوا بفظاظة ظاهرة ومهينة منذ اللحظة الأولى. وعند الوصول، ردد النشطاء شعار "الحرية لفلسطين" بصوت واحد، وهو ما أثار حنق الجنود الإسرائيليين، وتحول الغضب الرسمي إلى غضب شخصي ضد النشطاء، تجلى في التهديدات المباشرة والحرب النفسية في أثناء الاستجواب والاحتجاز. ويشير مراسل الجزيرة إلى أن التعامل مع النشطاء، خاصة المشاركين من جنسيات غير عربية، كان عدائيا، وخص بالذكر أميركيا من أصل أفريقي تعرض لمعاملة قاسية، مؤكدا أن جميع المعتقلين واجهوا ظروفا متردية داخل الزنازين. وكان المعتقلون محرومين من أي اتصال بالعالم الخارجي، حسب البقالي، ولم يكن يُسمح لهم بدخول الحمام إلا تحت المراقبة، وكان عليهم إبقاء الأبواب مفتوحة أمام الكاميرات، حتى في الزنزانة ضيقة المساحة. ويكشف عن أن لائحة الاتهامات التي وُجهت للمحتجزين كانت عبثية، إذ اتُهموا زورا بحيازة مخدرات والارتباط بتنظيمات إرهابية، رغم أن المهمة كانت إنسانية واضحة، وفق ما شدد عليه النشطاء أمام سلطات الاحتلال. ورغم الإفراج عن بعض النشطاء، ومنهم البقالي، والنائبة الفرنسية غابرييل كاتالا، ومصور الجزيرة، ومواطنان من أميركا وإيطاليا، فإن مصير 14 ناشطا آخرين، بينهم الناشط التونسي العويني، لا يزال مجهولا، في ظل انقطاع المعلومات وتضارب الروايات. وفي هذا السياق، ناشد البقالي مجددا ضرورة إطلاق سراح زملائه الذين ما زالوا قيد الاحتجاز في سجن "جفعون"، مؤكدا أن بعضهم يواصل الإضراب عن الطعام، احتجاجا على إجراءات الترحيل القسري وممارسات الاحتلال. ورأى أن التعامل الإسرائيلي منذ لحظة الاعتراض وحتى الترحيل يعكس رغبة واضحة في إسكات الشهود ومنع الرواية من الوصول إلى الرأي العام، مشددا على أن القصة أقوى من الحصار، وأنها ستصل للعالم رغم محاولات الطمس. وعن لحظة المغادرة، قال البقالي إن ما حدث "ليس نهاية الرحلة، بل بداية لسرد جديد"، مؤكدا أن سفينة "حنظلة" وإن لم تصل إلى غزة، إلا أنها قرّبت العالم خطوة من معاناة سكانها، وكشفت للعالم حقيقة ما يجري في ظل التعتيم. في هذه الأثناء، لا تزال تداعيات احتجاز سفينة "حنظلة" تتفاعل، في وقتٍ يستعد فيه تحالف "صمود" لإطلاق إحدى أكبر القوافل البحرية المدنية، بمشاركة زوارق من 39 دولة، في محاولة رمزية جديدة لفك الحصار عن القطاع.