logo
الجزيرة كابيتال: أرباح الماجد للعود للربع الأول أعلى بكثير من توقعاتنا

الجزيرة كابيتال: أرباح الماجد للعود للربع الأول أعلى بكثير من توقعاتنا

أرقاممنذ 5 ساعات

شعار شركة الماجد للعود
قالت شركة الجزيرة كابيتال إن صافي ربح شركة الماجد للعود في الربع الأول من العام الجاري البالغ 120.9 مليون ريال جاء أعلى بكثير من توقعاتها البالغة 57.8 مليون ريال، نتيجة حلول شـهر رمضان بكاملـه خلال الربع الأول .2025 بخلاف العام الماضي.
وقالت الجزيرة كابيتال إنه على عكس عام 2024 لن يستمر الأداء الجيد الذي حققته الماجد للعود خلال الربع الأول 2025 إلى الربع الثاني 2025 لأنه لا يتضمن أياما من شهر رمضان المبارك، متوقعة انخفاض الإيرادات وصافي الربح خلال الربع الثاني 2025 عن الربع المماثل من العام السابق وعن الربع السابق.
وتوقعت الجزيرة كابيتال أن يعود أداء الشركة إلى مستوياته الطبيعية في النصف الثاني 2025 لتحقق الشركة خلال الفترة المذكورة نمو في صافي الربح عند 27 % نتيجة إضافة فروع جديدة وإطلاق منتجات جديدة وارتفاع مبيعات المثل بالمثل.
وذكرت أنه على الرغم من ارتفاع تكاليف المبيعات والمصاريف الإدارية والعمومية، فإنها تخفض توقعاتها للهوامش وصافي الربح بسبب ارتفاع العروض الترويجية والخصومات وتحول مزيج المبيعات نحو المنتجات منخفضة الهامش.
كما خفضت الجزيرة كابيتال توقعاتها لصافي ربح شركة الماجد للعود للعامين 2025 و2026 إلى 198 مليون ريال و213 مليون ريال على التوالي (أقل من توقعاتها السابقة بنسبة 5.9 % و9.5 % على التوالي).
وخفضت الجزيرة كابيتال توصيتها لسهم الماجد للعود إلى محايد مع تعديل السعر المستهدف للسهم إلى 149.4 ريالا، لافتة إلى أن فرص ارتفاع التقييم تتضمن المزيد من عمليات االستحواذ نتيجة خلو المركز المالي من الديون وارتفاع توزيعات الأرباح إلى الحد الأعلى من التوجيهات وسرعة وتيرة تشغيل الفروع الجديدة.
وأشارت الجزيرة كابيتال إلى أن مخاطر انخفاض التقييم تشمل تباطؤ وتيرة تشغيل الفروع الجديدة عن المتوقع والحملات الترويجية الكبيرة أو الطويلة التي قد يؤثر على هامش إجمالي الربح وزيادة حصة المنتجات منخفضة الهامش.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

اقتصادي / ارتفاع أعداد الزائرين يدعم نموّ القطاع السياحي بالمدينة المنورة بنسبة 18.7%
اقتصادي / ارتفاع أعداد الزائرين يدعم نموّ القطاع السياحي بالمدينة المنورة بنسبة 18.7%

الأنباء السعودية

timeمنذ 35 دقائق

  • الأنباء السعودية

اقتصادي / ارتفاع أعداد الزائرين يدعم نموّ القطاع السياحي بالمدينة المنورة بنسبة 18.7%

المدينة المنورة 23 ذو الحجة 1446 هـ الموافق 19 يونيو 2025 م واس سجّل القطاع السياحي في المدينة المنورة نموًا في أعداد الزائرين خلال الأعوام الثلاثة الماضية، باستقبال أكثر من (18) مليون زائر خلال العام 2024م، مقارنة بـ (14.1) مليون زائر خلال العام 2023م، و(8.2) ملايين زائر خلال العام 2022م. وأوضح تقرير أصدرته غرفة المدينة المنورة أمس، أن أنشطة قطاع الإيواء، ووكالات السفر، وتنظيم الرحلات سجّلت زيادة بلغت (18.7%) خلال العام 2024م (مقارنة بالعام السابق)، مستعرضًا أهمية القطاع السياحي في المدينة المنورة في دعم النموّ الاقتصادي، وزيادة الناتج المحلي الإجمالي من خلال الإنفاق السياحي على الإيواء، والتنقّل، والتسوّق، والخدمات الأخرى، وإيجاد فرص عمل في أنشطة القطاع السياحي، وتحقيق تنويع اقتصادي مستدام. واستعرض التقرير أبرز مقومات القطاع السياحي في المدينة المنورة، مبينًا أنها تحتضن نحو (400) مَعلمًا دينيًا، وتاريخيًا، وثقافيًا، تجذب الزوار من مختلف دول العالم، أبرزها المسجد النبوي، والمساجد الكبرى التاريخية، ومجموعة من المتاحف، والمعارض، والوجهات السياحية الحديثة، والمواقع التاريخية التي تم تأهيلها وتطويرها لاستقبال الأفراد، مثل الأودية والآبار التاريخية، والمواقع الأثرية، لتشكّل رافدًا لدعم القطاع السياحي في المنطقة. وأشار إلى إمكانية استغلال المعالم السياحية في المدينة المنورة عبر إستراتيجيات متكاملة، تشمل تطوير البنية التحتية، والاستثمار الفندقي، من خلال بناء فنادق ومنتجعات بجوار المعالم السياحية، وتطوير قطاع الإيجارات قصيرة الأجل عبر المنصات الشهيرة عالميًا لاستيعاب الطلب المتزايد على القطاع. وتشمل مجالات تنمية القطاع السياحي -بحسب التقرير- التوسّع في مجال تنظيم الفعاليات الثقافية، ودعم ريادة الأعمال، لزيادة العوائد الاقتصادية من السياحة، وتوفير فرص عمل لأبناء المنطقة، وتحفيز مجالات ريادة الأعمال والاستثمارات في القطاع السياحي، مثل تشجيع السياحة الصحية والاستشفائية، وتعزيز السياحة البيئية والترفيهية، والثقافية، والتراثية، ودعم جهود تطوير البنية التحتية السياحية.

تعيين المهندس طلال المري رئيسًا تنفيذيًا لشركة إكسبو 2030 الرياض
تعيين المهندس طلال المري رئيسًا تنفيذيًا لشركة إكسبو 2030 الرياض

أرقام

timeمنذ 42 دقائق

  • أرقام

تعيين المهندس طلال المري رئيسًا تنفيذيًا لشركة إكسبو 2030 الرياض

أعلنت شركة إكسبو 2030 الرياض، المملوكة بالكامل لصندوق الاستثمارات العامة، عن تعيين المهندس طلال بن حسين المرّي بمنصب الرئيس التنفيذي، إذ سيتولى إدارة الشركة المسؤولة عن تطوير وتشغيل معرض إكسبو 2030 الرياض. شغل المريّ العديد من المناصب القيادية لدى شركة أرامكو، من أبرزها الرئيس وكبير الإداريين التنفيذيين لأرامكو أوروبا، والنائب الأعلى للرئيس لخدمات الأحياء، والنائب الأعلى للرئيس للخدمات الصناعية. وخلال فترة توليه منصب الرئيس وكبير الإداريين التنفيذيين لأرامكو أوروبا، أشرف المرّي على استثمارات الشركة في أوروبا وقاد العديد من المبادرات الاستراتيجية التي ساهمت في دعم جهود التحول الرقمي في الشركة. كما تولى العديد من المهام الدولية في لندن وسيئول خلال فترة توليه لهذا المنصب. وكان صندوق الاستثمارات العامة قد أعلن اليوم، إطلاق "شركة إكسبو 2030 الرياض"، المملوكة بالكامل للصندوق، والتي ستعمل على بناء وتشغيل مرافق معرض "إكسبو 2030 الرياض" الأول من نوعه في المملكة، واستثمار مرافقه على المدى الطويل.

ضغوط الحرب تواجه الاقتصاد .. هل تصمد إسرائيل في وجه صراعات متعددة؟
ضغوط الحرب تواجه الاقتصاد .. هل تصمد إسرائيل في وجه صراعات متعددة؟

الاقتصادية

timeمنذ ساعة واحدة

  • الاقتصادية

ضغوط الحرب تواجه الاقتصاد .. هل تصمد إسرائيل في وجه صراعات متعددة؟

منذ السابع من أكتوبر 2023، تعيش إسرائيل حالة استنزاف اقتصادي متصاعد، بدأتها بالعدوان على غزة، ثم شنت غارات جوية على لبنان ردا على هجمات حزب الله، وفي الأسبوع الماضي، شنت هجوما في قلب إيران استهدف قدراتها النووية. وبحسب موقع "دي دبليو الإخباري"، يواجه اقتصاد إسرائيل ضغوطا كبيرة، فقد استدعي عدد كبير من جنود الاحتياط، ما اضطرهم إلى ترك وظائفهم مؤقتًا، بينما ألغت تصاريح عمل لعديد من الفلسطينيين، وأصبحت تنقلاتهم عبر الحدود أعقد . في أبريل، بلغت نسبة البطالة 3%، مقارنة بـ4.8% في 2021، وفي المقابل، ارتفع الإنفاق العسكري لإسرائيل 65% عام 2024 لتصل إلى 46.5 مليار دولار، بحسب تقرير لمعهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام أبريل الماضي. بهذا المستوى، أصبح الإنفاق العسكري يعادل 8.8% من الناتج المحلي، وهي ثاني أعلى نسبة عالمياً بعد أوكرانيا . أما ميزانية 2025، فتصل إلى مليار دولار، بزيادة 21% عن العام الماضي، وتُعد الأكبر في تاريخ إسرائيل، وتخصص 38.6 مليار دولار منها للدفاع، وفق تقرير صحيفة تايمز أوف إسرائيل. يقول إيتاي آتر، أستاذ الاقتصاد في جامعة تل أبيب: إن الحرب حاليا 'مكلفة للغاية التكاليف على الجبهتين الهجومية والدفاعية مرتفعة جدا وهذا سيؤثر في الميزانية والعجز والناتج المحلي والدين الإسرائيلي .' خلال الـ20 شهرا الماضية، قضى كثير من الإسرائيليين مئات الأيام في قوات الاحتياط، وأجلي آخرون من منازلهم قرب الحدود، والخدمات الاجتماعية تتعرض لضغوط. ومنذ هجمات الأسبوع الماضي، توقفت الأعمال في مجالات التصنيع والتجارة والتكنولوجيا والتعليم . وألغيت الرحلات التجارية الداخلية والخارجية، واستُبعدت الطائرات من المجال الجوي فوق الشرق الأوسط. وفي محاولة للحد من الضغوط المالية المتصاعدة، رفعت الحكومة الضرائب، إذ تم رفع ضريبة القيمة المضافة من 17% إلى 18% مع بداية العام، كما زادت مساهمات التأمين الوطني وضريبة الرعاية الصحية. وتضررت قطاعات منها السياحة والصناعة والبناء والزراعة، فيما بقيت قطاعات التكنولوجيا المتقدمة والدفاع وتجارة التجزئة الغذائية مقاومة. وفي 2024، تجاوز الناتج المحلي الإجمالي 540 مليار دولار، مرتفعا عن الأعوام السابقة. يعتمد اقتصاد إسرائيل على التكنولوجيا المتقدمة، ويُوظّف هذا القطاع 12% من القوى العاملة، ويسهم بـ 25% تقريبا من إجمالي ضرائب الدخل، نظرا لارتفاع الرواتب، وفقًا لبنك الاستثمار الأمريكي جيفريز. كما تشكّل خدماته ومنتجاته 64% من الصادرات، ونحو 20% من الناتج المحلي. لكن رغم هذه الأهمية، يشير تقرير لهيئة الابتكار الإسرائيلية صدر في أبريل 2024 إلى أن عدد موظفي القطاع ظل راكدًا منذ 2022، وشهد لأول مرة منذ عقد انخفاضًا في عدد العاملين. كما يخشى أن تؤدي الضرائب المرتفعة إلى تسريع هجرة الشركات والكفاءات، حيث يعمل حاليًا 390 ألف شخص تقريبا محليًا في هذا القطاع، و440 ألفًا آخرون في الخارج. وفي ظل هذه المعطيات، يبقى أكبر ما يواجه الاقتصاد الإسرائيلي هو حالة عدم اليقين المستمرة بشأن مستقبل الصراع في المنطقة . ومع ذلك، تشير مؤشرات سوق الأسهم وسعر الصرف إلى أن المستثمرين ما زالوا يتوقعون نهاية قريبة للحرب، وربما تراجع التهديد النووي الإيراني، وفقًا لما قاله آتر . لكن أستاذ الاقتصاد يحذر من احتمالية الدخول في "حرب استنزاف طويلة" مع إيران، مشيرًا إلى أن التأثير الحقيقي على الاقتصاد سيعتمد على مدة استمرار الصراعات وطريقة انتهائها . وفي رؤيته المستقبلية، يؤكد أن القضايا الأمنية، وعلى رأسها الملف الفلسطيني، ستظل تشكل تحديًا اقتصاديًا طويل الأمد، إلى جانب التوترات الداخلية، والانقسام الاجتماعي، وتداعيات الإصلاح القضائي على المؤسسات الديمقراطية الإسرائيلية .

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store