logo
قوات الجيش اليمني تتصدى لهجوم حوثي في تعز

قوات الجيش اليمني تتصدى لهجوم حوثي في تعز

اليمن الآنمنذ 5 ساعات

تصدّت قوات الجيش اليمني ، اليوم الخميس، لهجوم شنّته مليشيا الحوثي الإرهابية التابعة لإيران، على أحد المواقع العسكرية في منطقة الكدحة بالريف الغربي لمحافظة تعز، ما أسفر عن سقوط قتلى وجرحى في صفوف العناصر المهاجمة.
وأكد المركز الإعلامي للقوات المسلحة أن وحدات الجيش أفشلت الهجوم الحوثي بعد اشتباكات عنيفة، أجبرت المهاجمين على التراجع تحت وقع الخسائر.
يذكر ان محافظة تعز، تشهد بين الحين والآخر هجمات متكررة من قِبل ميليشيا الحوثي تستهدف مواقع الجيش والمناطق السكنية، في خروقات مستمرة لما يسمى بالهدنة

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هيئة وطنية تندد بتعذيب ممنهج في سجون الحوثي وتدعو لتحقيق دولي
هيئة وطنية تندد بتعذيب ممنهج في سجون الحوثي وتدعو لتحقيق دولي

اليمن الآن

timeمنذ 25 دقائق

  • اليمن الآن

هيئة وطنية تندد بتعذيب ممنهج في سجون الحوثي وتدعو لتحقيق دولي

نددت الهيئة الوطنية للأسرى والمختطفين في اليمن بما وصفته بـ'نمط ممنهج' من التعذيب والانتهاكات الجسيمة التي يتعرض لها آلاف المحتجزين داخل سجون مليشيا الحوثي، مطالبةً بتحقيق دولي مستقل في ما اعتبرته 'جرائم ضد الإنسانية'. وفي بيان صدر ،تزامناً مع اليوم الدولي لمساندة ضحايا التعذيب، كشفت الهيئة عن أن جماعة الحوثي تدير شبكة واسعة من أماكن الاحتجاز تضم 778 سجنًا موزعة على 17 محافظة، من بينها مراكز سرية وخاصة، تُرتكب فيها أنماط متعددة من الانتهاكات الجسدية والنفسية، أبرزها الضرب، الكي، الحبس الانفرادي، الحرمان من العلاج، والاعتداءات الجنسية. وبحسب البيان، فقد وثّقت الهيئة 2,388 حالة تعذيب منذ عام 2014 وحتى عام 2025، بينها 275 امرأة و67 طفلًا، إضافة إلى 324 حالة وفاة ناتجة عن التعذيب المباشر أو الإهمال الطبي، شملت أيضًا 12 طفلًا وامرأتين. وأكدت الهيئة أن هذه الممارسات تمثل خرقًا صارخًا لاتفاقية الأمم المتحدة لمناهضة التعذيب، وترقى إلى جرائم ضد الإنسانية وفقًا للمادة السابعة من نظام روما الأساسي للمحكمة الجنائية الدولية. وطالبت الهيئة بتشكيل لجنة دولية مستقلة للتحقيق في هذه الانتهاكات، داعيةً إلى الإفراج الفوري وغير المشروط عن جميع المختطفين والمخفيين قسرًا، وإغلاق السجون السرية، وتمكين الجهات الدولية من زيارتها وتقييم أوضاع المحتجزين فيها. كما شددت على ضرورة تقديم الدعم النفسي والطبي والقانوني للضحايا، داعية المقرر الأممي الخاص المعني بالتعذيب إلى زيارة اليمن لرصد الأوضاع، محذّرةً في الوقت نفسه من استمرار الإفلات من العقاب. و تتهم منظمات حقوقية دولية مليشيا الحوثي بممارسة انتهاكات ممنهجة بحق المعتقلين في المناطق التي تسيطر عليها، وهي اتهامات تنفيها الجماعة.

كارثة جديدة في مأرب.. الإخوان يطردون الأسر من خيامهم بعد 10 سنوات من المعاناة
كارثة جديدة في مأرب.. الإخوان يطردون الأسر من خيامهم بعد 10 سنوات من المعاناة

اليمن الآن

timeمنذ 25 دقائق

  • اليمن الآن

كارثة جديدة في مأرب.. الإخوان يطردون الأسر من خيامهم بعد 10 سنوات من المعاناة

اخبار وتقارير كارثة جديدة في مأرب.. الإخوان يطردون الأسر من خيامهم بعد 10 سنوات من المعاناة الجمعة - 27 يونيو 2025 - 12:28 ص بتوقيت عدن - نافذة اليمن - خاص شرعت السلطات المحلية التابعة لحزب الإصلاح -الذراع السياسية للإخوان المسلمين في اليمن- بمحافظة مأرب، في طرد عشرات الأسر النازحة من خيامهم بمخيم "العرق الشرقي" في مديرية الوادي، دون تقديم أي بدائل أو مساعدات، رغم أنهم يعيشون في هذا المخيم منذ أكثر من عقد من الزمان. وأكدت مصادر محلية أن عملية الإخلاء جرت بطريقة عشوائية، بعد أن تم بيع الأرض التي أقيم عليها المخيم لأحد المستثمرين، مشيرة إلى أن السلطات الإخوانية أذعنت للمستثمر، وأصدرت أوامر بإزالة المخيم دون النظر لمعاناة النازحين الذين باتوا بلا مأوى. وقالت المصادر إن النازحين، وبينهم نساء وأطفال وكبار سن، بدأوا نقل خيامهم البالية ومقتنياتهم المتواضعة تحت الشمس الحارقة، إلى أماكن مجهولة، بعد أن تم حرمانهم من أبسط مقومات الحياة. وكتب الصحافي والناشط الحقوقي محمد حفيظ على صفحته في فيسبوك: "منذ أكثر من شهر، تخضع الأسر النازحة لحصار ممنهج، يتمثل في قطع المياه ومنع إدخال الغذاء وحرمان المرضى من النقل، في محاولة لدفعهم قسرًا لمغادرة المكان، وسط صمت مخزٍ من السلطة المحلية وإدارة شؤون النازحين التي تملك كل الوثائق ولا تحرّك ساكنًا". وأفاد شهود عيان أن بعض الأسر باتت تفترش العراء، في ظل غياب تام لأي تحرك من المنظمات الإنسانية أو الجهات الحكومية، فيما يواصل المستثمر استحداث السياج حول الأرض تمهيدًا لاستثمارها. وتحتضن مأرب أكبر كتلة نازحة في اليمن منذ اندلاع الحرب، حيث تؤكد تقديرات الوحدة التنفيذية لإدارة مخيمات النازحين أن أكثر من مليوني نازح يعيشون في أكثر من 200 مخيم وتجمع، أبرزها الجفينة، وسط أوضاع إنسانية مأساوية وغياب شبه كلي لوسائل الحماية. النازحون المطرودون اليوم ليسوا أرقامًا.. بل ضحايا لفساد سلطات حزبية حولت المأساة إلى صفقة، والمعاناة إلى استثمار. ويُحمّل ناشطون حقوقيون السلطات المحلية في مأرب، الخاضعة لسيطرة حزب الإصلاح، المسؤولية الكاملة عن تفاقم الكارثة الإنسانية، مطالبين بتدخل عاجل من الحكومة المعترف بها والمنظمات الدولية، لوقف العبث بأرواح النازحين الذين تخلّت عنهم كل الجهات، الرسمية والإغاثية على حد سواء. الاكثر زيارة اخبار وتقارير السعودية تُسقط خلية يمنية حاولت إغراق أراضيها بالقات. اخبار وتقارير بعد مقتل العقل المدبّر للدعم.. شبكة الحوثي السرية في طهران أمام العد التناز. اخبار وتقارير زحف هؤلاء الأجانب يهدد أمن اليمن.. والحكومة تطلق نداء استغاثة دولي. اخبار وتقارير في قبضة الحزام الأمني.. سقوط مهربي الحشيش في قلب عدن.

هل تنزلق واشنطن إلى حرب مع الصين بسبب تايوان؟
هل تنزلق واشنطن إلى حرب مع الصين بسبب تايوان؟

اليمن الآن

timeمنذ 30 دقائق

  • اليمن الآن

هل تنزلق واشنطن إلى حرب مع الصين بسبب تايوان؟

كشفت مجلة ناشونال إنترست الأميركية عن تصاعد استعدادات تايوان لمواجهة احتمال غزو صيني محتمل بحلول عام 2027، في وقتٍ لا تزال فيه الالتزامات العسكرية الأميركية تجاه الجزيرة محاطة بالغموض، وسط جدل قانوني ودستوري بشأن حدود صلاحيات الرئيس الأميركي في اتخاذ قرار الحرب. وبحسب تحليل للمحامي الدولي رامون ماركس، نائب رئيس مؤسسة "رؤساء تنفيذيون من أجل الأمن القومي"، فإن تايوان اتخذت مؤخراً خطوات ملموسة لتعزيز دفاعاتها، شملت تمديد فترة الخدمة العسكرية الإلزامية إلى عام كامل، وزيادة ميزانية الدفاع لشراء طائرات مسيرة وصواريخ مضادة للسفن، مع إعادة توجيه تركيزها من الأسلحة الثقيلة إلى استراتيجيات قتالية مرنة وأكثر حداثة. لكن في حال اندلاع مواجهة عسكرية مع الصين، يبقى مصير الدعم الأميركي موضع شك، إذ لم تصادق الولايات المتحدة على أي معاهدة دفاعية مع تايوان، ولم يصدر الكونغرس أي قانون يلزم الإدارة الأميركية بالتدخل العسكري لصالح الجزيرة. وبحسب ماركس، فإن تصريحات الرئيس الأميركي جو بايدن المتكررة بالتعهد بالدفاع عن تايوان تبقى رمزية وغير ملزمة من الناحية القانونية. وأشار ماركس إلى أن الدستور الأميركي، وخاصة قانون صلاحيات الحرب، يمنح الرئيس صلاحيات محدودة في استخدام القوة، ويتطلب مشاركة الكونغرس لاتخاذ قرار بدخول حرب كبرى. وفي غياب هذا الغطاء التشريعي، فإن أي التزام مسبق بالدفاع عن تايوان قد يُعد تجاوزًا دستورياً. ويحذر التحليل من أن أي احتكاك عسكري بين القوات الأميركية والصينية في محيط مضيق تايوان أو بحر الصين الجنوبي قد ينزلق إلى صراع أوسع، وربما يقود إلى مواجهة نووية، خاصة مع تصاعد التوترات الجيوسياسية بين بكين وواشنطن. وذكر ماركس أن وضع تايوان يختلف عن حالات التدخل العسكري الأميركي السابقة، حيث لم تكن واشنطن تواجه قوى نووية في نزاعات مثل كوريا أو العراق أو أفغانستان، ما يزيد من تعقيد الحسابات الأميركية في حال نشوب نزاع مباشر مع بكين. وبينما تواصل الولايات المتحدة تزويد تايوان بالأسلحة والتدريب لتعزيز قدراتها الدفاعية، فإن أي التزام مباشر بالدفاع العسكري يظل مشروطاً بقرار من الكونغرس، وهو أمر يبدو سياسياً صعباً، بحسب استطلاعات الرأي التي تظهر تردداً شعبياً تجاه خوض حرب جديدة من أجل تايبيه. واختتم ماركس تحليله بالتأكيد على أن الردع الأميركي يجب أن يوازن بين الحزم والدستورية، داعياً إلى تعزيز الموقف الدفاعي لتايوان دون الوقوع في فخ التزامات لا يمكن الوفاء بها قانونياً أو سياسياً. المصدر: الجزيرة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store