
ترامب: "لا أعلم ماذا سيحدث في غزة"
قال الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، الأحد، إنه لا يعلم ماذا سيحدث في غزة، مشيرا إلا أن إسرائيل يجب أن تتخذ قرارها.
وتابع ترامب، في حديثه للصحفيين قبل اجتماعه مع رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين، أن على إسرائيل اتخاذ قرار بشأن الخطوات التالية في غزة، مضيفا أنه لا يعلم ما سيحدث بعد تحرك إسرائيل للانسحاب من مفاوضات وقف إطلاق النار وإطلاق سراح الرهائن مع حماس.
وأوضح أن حماس 'أظهرت فجأة موقفا متشددا تجاه قضية الرهائن'، مبرزا 'لا يريدون إعادتهم، ولذلك سيتعين على إسرائيل اتخاذ قرار'.
وأكمل: 'لا أعتقد أن هناك مجاعة في غزة والأمر ربما يتعلق بسوء تغذية فحماس تسرق المساعدات، وتحدثت مع نتياهو بشأن إدخال المساعدات إلى غزة وأمور أخرى'. تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X مقالات ذات صلة

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


هبة بريس
منذ 35 دقائق
- هبة بريس
قوات النظام الجزائري تحاصر العاصمة لمنع عودة الحراك الشعبي
هبة بريس كشف المعارض والناشط السياسي الجزائري محمد العربي زيتوت، عبر قناته على يوتيوب، أن النظام العسكري الحاكم في الجزائر لجأ إلى تطويق شامل لمداخل العاصمة وكل الطرق المؤدية إليها، من خلال انتشار مكثف لقوات الشرطة والدرك وعناصر المخابرات، في محاولة يائسة لقطع الطريق أمام أي محاولة لتجمع الجزائريين في العاصمة، اليوم الجمعة 8 غشت 2025. ويأتي هذا التحرك الأمني في وقت دعا فيه نشطاء جزائريون إلى عودة الحراك الشعبي في هذا التاريخ، عبر تنظيم مسيرات حاشدة تنطلق عقب صلاة الجمعة وتمتد لتشمل مختلف ولايات البلاد، رفضاً لسياسات التفقير والتهميش التي أرهقت الجزائريين في بلد يطفو على ثروات البترول والغاز، بينما الواقع اليومي يكشف عن طوابير طويلة لأبسط المواد الغذائية، بطالة خانقة، خدمات عمومية منهارة، وهيمنة كاملة للجنرالات على الدولة والمجتمع. وفي موازاة ذلك، شن نظام العسكر حملة دعائية واسعة عبر أذرعه الإعلامية، من صحف وقنوات، وعلى رأسها صحيفة 'الخبر'، لتشويه صورة الجزائريين الداعين للتظاهر، متّهماً إياهم بالخيانة وخدمة أجندات خارجية والسعي إلى زعزعة استقرار البلاد. تتزامن هذه التطورات مع تزايد عزلة النظام العسكري سياسياً ودبلوماسياً، في ظل أزمة غير مسبوقة مع فرنسا، تعكس حجم الارتباك الداخلي والخارجي الذي يعيشه.


كش 24
منذ ساعة واحدة
- كش 24
توالي عمليات حضر وحدات شحن الأجهزة المحمولة بعد اندلاع حريق بطائرة هولندية
دولي بعد الحريق الذي شب داخل احدى طائرات الخطوط الجوية الملكية الهولندية قبل يومين، والذي كان بسبب وحدة الشحن الأجهزة المحمولة توالت عمليات الحظر على هذا النوع لدى العديد مم شركات الطيران الدولية لما يسببه من خطر محتمل وحب ما اوردته صفحة الطيران المغربي على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك ، فإن شركة طيران الإمارات حظرت بدورها اليوم استخدام أي نوع من هذه الوحدات الخاصة لشحن الأجهزة المحمولة على متن رحلاتها ابتداء من 1 أكتوبر 2025 ويسمح للمسافرين بحمل وحدة شحن واحدة فقط تقل سعتها عن 100 واط / ساعة على متن الطائرة، ولكن يمنع استخدامها داخل مقصورة الطائرة، سواء لشحن الأجهزة منها أو لشحنها باستخدام مصادر الطاقة في الطائرة اقرأ أيضاً الأمم المتحدة تدعو لوقف خطة إسرائيل للسيطرة العسكرية التامة على قطاع غزة دعا رئيس مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان فولكر تورك، الجمعة، إلى الوقف الفوري لخطة الحكومة الإسرائيلية "الهادفة إلى السيطرة العسكرية التامة على قطاع غزة المحتل". ووافق مجلس الوزراء الأمني الإسرائيلي خلال الليل على خطة طرحها رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو تهدف إلى "السيطرة" على مدينة غزة في شمال القطاع المحاصر الذي يشهد أزمة انسانية حادة ودمارا هائلا بعد 22 شهرا من الحرب مع حركة حماس. وقال تورك في بيان إن ذلك "مخالف لقرار محكمة العدل الدولية القاضي بوجوب أن تضع إسرائيل حدا لاحتلالها في أقرب وقت ممكن وتحقيق حل الدولتين المتفق عليه وحق الفلسطينيين في تقرير مصيرهم". وتابع المفوض السامي الذي اعتبرته السلطات الإسرائيلية شخصا غير مرغوب فيه لاتهامه بالانحياز للفلسطينيين، أن "كل شيء يدعو إلى الاعتقاد أن هذا التصعيد الجديد سيؤدي إلى نزوح قسري أكبر حجما بعد والمزيد من القتل والمزيد من المعاناة التي لا تحتمل، وتدمير جنوني وجرائم مروعة". وطالب الحكومة الإسرائيلية بالسماح بدخول المساعدة الإنسانية الى القطاع "بدون عقبات... بدل تكثيف هذه الحرب"، من أجل إنقاذ أرواح المدنيين. كما أكد وجوب إطلاق سراح الرهائن المحتجزين في القطاع "فورا وبدون شروط". ومن أصل 251 رهينة خطفوا خلال هجوم حماس على إسرائيل في السابع من أكتوبر 2023، مازال 49 داخل القطاع، بينهم 27 تقول إسرائيل إنهم لقوا حتفهم. في المقابل، أكد تورك أنه "يجب كذلك الإفراج فورا وبدون شروط عن الفلسطينيين الذين تحتجزهم إسرائيل بصورة تعسفية". دولي ترمب يعلن استضافة 'قمة سلام تاريخية' أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترمب، اليوم، أنّه سيستضيف في البيت الأبيض زعيمي أرمينيا وأذربيجان في «قمة سلام تاريخية» تهدف لإنهاء نزاع مستمر منذ عقود بين الجمهوريتين السوفياتيّتين السابقتين. وكتب ترمب على منصته «تروث سوشال» للتواصل الاجتماعي، أنّ «رئيس الوزراء الأرميني نيكول باشينيان، والرئيس الأذربيجاني إلهام علييف، سينضمان إليّ في البيت الأبيض لحضور حفل توقيع رسمي لاتفاقية سلام»، مشيراً إلى أنّ الولايات المتّحدة ستوقع اتفاقيات ثنائية «مع كلا البلدين سعياً وراء فرص اقتصادية مشتركة» من شأنها أن تفتح آفاقا جديدة في منطقة القوقاز الجنوبي. دولي الاتحاد الأوروبي: إسرائيل لا تفي باتفاق زيادة المساعدات لغزة قالت الدائرة الدبلوماسية التابعة للاتحاد الأوروبي إن إسرائيل لم تلتزم بشكل كامل بالاتفاق المبرم مع الاتحاد الأوروبي بشأن زيادة إمدادات المساعدات للسكان المدنيين في غزة. وجاء في وثيقة أرسلتها الدائرة الأوروبية للشؤون الخارجية إلى دول الاتحاد الأوروبي، واطلعت عليها «وكالة الأنباء الألمانية»، اليوم الخميس، أن عدد الشاحنات التي دخلت القطاع الساحلي المدمر خلال الفترة من 29 يوليوز إلى 4 غشت لا يزال «أقل من الرقم المتفق عليه» مع الاتحاد الأوروبي في منتصف يوليو. وكانت إسرائيل قد اتفقت مع بروكسل الشهر الماضي على زيادة المساعدات إلى غزة بعد ضغوط شديدة من الدول الأوروبية. لكن وفقاً للأمم المتحدة ومنظمات الإغاثة، تواصل إسرائيل أيضاً عرقلة العمليات الإنسانية وإيصال المساعدات، حسب ما جاء في وثيقة الدائرة الأوروبية للشؤون الخارجية. وأضافت الوثيقة: «هناك قدر من التفاوت بين الأرقام التي تقدمها الأمم المتحدة والمنظمات الإنسانية، وتلك التي تقدمها إسرائيل». وأشارت الوثيقة إلى حدوث بعض الخطوات الإيجابية، حيث استؤنفت إمدادات الوقود بعد انقطاع في السابق دام 130 يوماً، كما تم إعادة فتح طرق إيصال المساعدات عبر مصر والأردن ومعبر زكيم الحدودي شمالي غزة. بالإضافة إلى ذلك، تم إصلاح بعض المرافق الحيوية للبنية التحتية. ومع ذلك، حذرت الوثيقة من أن خطر المجاعة لا يزال قائماً بالنسبة لمليونَي فلسطيني يعيشون في غزة. دولي


لكم
منذ 4 ساعات
- لكم
الصحراء المغربية دعم أمريكي متجدد وكشف إسباني وشيك
في خضم تعقيدات النزاع الإقليمي حول الصحراء المغربية، برزت تطورات متسارعة تعزز الموقف المغربي على الصعيدين الدبلوماسي والتاريخي. فقد جدد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب دعمه القوي لسيادة المغرب على أقاليمه الجنوبية، في وقت أعلنت فيه إسبانيا عن خطوة غير مسبوقة تقضي برفع السرية عن آلاف الوثائق التاريخية، من بينها ملفات حساسة تتعلق بانسحابها من الصحراء عام 1975 ومسار المفاوضات التي رافقت الحدث. تأتي تصريحات الرئيس ترامب، التي نقلتها وكالة المغرب العربي للأنباء، لتعيد التأكيد على الموقف الأمريكي الثابت، إذ قال في رسالة موجهة إلى العاهل المغربي الملك محمد السادس: «أجدد تأكيدي أن الولايات المتحدة تعترف بسيادة المغرب على الصحراء الغربية، وتدعم مقترح الحكم الذاتي المغربي الجاد وذو المصداقية والواقعي، باعتباره الأساس الوحيد لحل عادل ودائم لهذا النزاع.» إن هذا الموقف، الذي أعاد ترامب إعلانه خلال ولايته الثانية الراهنة، يعزز ما سبق أن قام به في نهاية ولايته الأولى، حين اعترف رسميًا بمغربية الصحراء ضمن اتفاق ثلاثي شمل أيضًا تطبيع العلاقات بين المغرب وإسرائيل في إطار ما سُمي بـ'اتفاقات أبراهام'. ويبدو أن الإدارة الأمريكية مستمرة في اعتبار المبادرة المغربية للحكم الذاتي الإطار الوحيد الممكن لتسوية النزاع، رغم تبدل الإدارات وتعاقب الرؤساء. في هذا السياق، لم يكن الموقف الأمريكي معزولًا، فقد لحقت به دول أخرى وازنة مثل بريطانيا، التي انضمت في يونيو الماضي إلى الولايات المتحدة وفرنسا في دعم الحل المغربي، معتبرة أن الحكم الذاتي تحت السيادة المغربية هو المخرج الواقعي للنزاع، في وقت تواصل فيه الجزائر دعم جبهة البوليساريو ورفضها حضور الموائد المستديرة التي ترعاها الأمم المتحدة، متمسكة بخيار استفتاء لم يعد يحظى بأي إجماع دولي وتم إقباره إلى الأبد. لكن البُعد الدبلوماسي لا يُغني عن البعد التاريخي، وهنا يبرز التطور الإسباني اللافت الذي قد يشكل تحولًا حاسمًا في السردية المرتبطة بالنزاع. إذ وافقت الحكومة الإسبانية في يوليو 2025 على مشروع قانون جديد بشأن المعلومات السرية، يقضي برفع السرية تلقائيًا عن جميع الوثائق التي يزيد عمرها عن 45 سنة. وهذا يعني أن آلاف الوثائق المتعلقة بفترة ما قبل 1982 – بما فيها ملفات انسحاب إسبانيا من الصحراء ومسيرة الخضراء – ستصبح في متناول الباحثين والمؤرخين. ويرى المسؤولون والباحثون المغاربة في هذه الخطوة فرصة تاريخية لكشف المستور وتأكيد الشرعية المغربية المدعومة بالوثائق الدامغة. إذ قد تتيح هذه الأرشيفات، وفق مصادر إعلامية إسبانية، الاطلاع على كواليس القرار الإسباني بالانسحاب من الصحراء، والضغوط الأمريكية على مدريد، والمفاوضات السرية مع الرباط. كما يُحتمل أن تحتوي على تقييمات إسبانية داخلية تعترف ضمنيًا أو صراحةً بسيادة المغرب قبل إعلان الاعتراف الرسمي سنة 2022. وقد تُظهر هذه الوثائق كذلك تواطؤًا ضمنيًا في إخفاء الحقائق لعقود، وإبراز ازدواجية الخطاب الإسباني حيال السيادة المغربية، ليس فقط على الصحراء، بل أيضًا على سبتة ومليلية المحتلتين. غير أن بعض المؤرخين حذروا من احتمال إتلاف أجزاء من الأرشيف عمدًا، خصوصًا خلال المرحلة الانتقالية التي أعقبت نهاية الديكتاتورية الفرانكوية، حيث تم إتلاف آلاف الملفات الأمنية. في ظل هذه المستجدات، يبدو أن المغرب بصدد تعزيز موقعه ليس فقط من خلال التحالفات الدولية والدعم السياسي من قوى عظمى، بل أيضًا من خلال توثيق شرعية مطالبه بوثائق تاريخية كانت مغيبة لعقود. فبين الاعتراف السياسي المتجدد من البيت الأبيض، والانكشاف التاريخي المحتمل من مدريد، يقف المغرب اليوم على أعتاب لحظة مفصلية في مسار استكمال وحدته الترابية. وبينما يواصل خصوم الوحدة الترابية للمملكة تكرار أطروحات تجاوزها الواقع الدولي، يُظهر الزمن أن مسار التاريخ والدبلوماسية ينعطفان مجددًا لصالح المغرب، مسلحًا بالشرعية التاريخية ، والمبادرة، والوثيقة.