logo
فيديو: التلفزيون الإيراني: أنباء عن إطلاق صاروخ باتجاه إسرائيل

فيديو: التلفزيون الإيراني: أنباء عن إطلاق صاروخ باتجاه إسرائيل

رواتب السعوديةمنذ يوم واحد

نشر في: 17 يونيو، 2025 - بواسطة: علي احمد
شاهد فيديو شاهد الفيديو:
مدة الفيديو : 00:00:11
المصدر

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

موجة فرارٍ جديدة مِن جَحيم «أرض الميعاد»!
موجة فرارٍ جديدة مِن جَحيم «أرض الميعاد»!

قاسيون

timeمنذ 22 دقائق

  • قاسيون

موجة فرارٍ جديدة مِن جَحيم «أرض الميعاد»!

يجري هذا رغم محاولات بعض المسؤولين بحكومة الاحتلال أن «يرشّوا على الموت سكّراً» كما يقال؛ فوزيرة النقل ميري ريغيف حثّت «الإسرائيليين» العالقين في الخارج على عدم الذعر و«الاستمتاع بإقامتهم في الخارج قدر الإمكان». في الوقت نفسه نصحهم مجلس الأمن القومي «الإسرائيلي» بعدم محاولة العودة عبر الطرق البرية من خلال الأردن أو شبه جزيرة سيناء في مصر. يجدر بالذكر أن ما يقدّر بـ 800 ألف إلى مليون نسمة من «الإسرائيليين» يحملون جنسية مزدوجة، وغالباً جنسيات دول مثل الولايات المتحدة وكندا أو إحدى دول الاتحاد الأوروبي، أو أوكرانيا، أو روسيا، وغيرها. وتشير بيانات من عام 2024 إلى ارتفاع في الهجرة إلى خارج «إسرائيل» بعد عملية (طوفان الأقصى) التي شنتها حماس في 7 أكتوبر 2023، حيث غادر أكثر من 12,000 «إسرائيلي» بحلول حزيران 2024 ولم يعودوا. وكان ذلك بدافع خوفهم على سلامتهم، أو عدم اليقين بشأن المستقبل، وعدم الرضا عن تعامل حكومة الاحتلال مع حرب غزة. على سبيل المثال، هاجر بعض «الإسرائيليين» اليهود، مثل عائلة غرين، إلى أماكن مثل تايلاند، مشيرين إلى نقص الأمان وعدم الثقة في حماية الحكومة. كما أشارت تقارير سابقة من عام 2023 إلى ارتفاع في «الهجرة العكسية»، حيث كان 756,000 «إسرائيلي» يعيشون في الخارج بحلول عام 2020، ليبتعدوا عن الأزمات الداخلية والاضطرابات السياسية والمخاوف من تصاعد المخاطر، مما دفع الكثيرين إلى السعي للحصول على جوازات سفر أو جنسية أجنبية. وأشار تقرير في 2025 إلى أن 70% من العلماء «الإسرائيليين» في الخارج لا يخطّطون للعودة، بسبب الحرب وانعدام الاستقرار. الصراع العسكري الحالي بين «إسرائيل» وإيران، الذي بدأ في 13 حزيران 2025، مع الاعتداءات «الإسرائيلية» على المواقع النووية الإيرانية والهجمات الصاروخية الإيرانية الردّية، أدى إلى تعطيل الحياة في كيان الاحتلال بشكل كبير وغير مسبوق في تاريخه. وأدت الهجمات الإيرانية الجوابية إلى عدد كبير من القتلى والجرحى والمفقودين في صفوف الاحتلال، خلال فترة قصيرة نسبياً. واعترف الاحتلال رسمياً حتى اليوم السادس من الحرب (بتاريخ 18/6/2025) بخسارته 25 قتيلاً وإصابة 840 آخرين، إضافة لعدد كبير من المفقودين، علماً أنّ الأعداد الحقيقية أكبر على الأرجح نظراً للرقابة العسكرية التي تفرضها سلطات الاحتلال وحظرها للنشر أو تأخيره. هذا ولا تقتصر عوامل التنفير والتهجير من الكيان على الخسائر البشرية فقط، بل أضافت المعركة الحالية مع إيران صدمة نوعية غير مسبوقة للمستوطنين، ناجمة عن كثافة الأضرار المادية واتساعها وشمولها لمؤسسات بنية تحتية وسكنية واقتصادية، في أشد المراكز المدنية حساسية في قلب الكيان، كما تجلى ذلك بمشاهد صادمة ومرعبة للمستوطنين لم يكونوا يتخيّلون أن يعيشوها يوماً في كيان لطالما تبجّح بأنّه يحمي «الإسرائيليين» بأعتى التحصينات والدفاعات وأحدث التكنولوجيات، ولكن عشرات الصواريخ الإيرانية دمّرت عدداً كبيراً من المباني وأحياء بأكملها في تل أبيب وضواحيها، مع انهيار أو أضرار جسيمة لحقت بمبانٍ متعددة الطوابق، كما في «بات يام» جنوب تل أبيب. وفي اليوم السادس من الحرب نقلت القناة 12 العبرية بأنّ «مراكز صناديق التعويضات» لدى الاحتلال تلقّت حتى الآن 22932 طلب تعويض، منها 1890 طلباً لأضرار لحقت بمبنى، و1827 طلباً لأضرار لحقت بمركبة، و2215 طلباً لأضرار لحقت بمحتويات وممتلكات أخرى. وتم إجلاء 5000 شخص من منازلهم. كل هذا، مع استمرار شد الأعصاب من جراء صافرات الإنذار التي تكاد لا تتوقف حتى تدويّ من جديد، والمستوطنون يهرولون جيئة وذهاباً بين دخول وخروج من وإلى الملاجئ، مما شكّل ضغوطاً نفسية وانهياراً معنويّاً غير مسبوق. وحتى داخل الملاجئ لا ينعم المستوطنون بالراحة ولا حتى الأمان، فقد اعترف الاحتلال بحالة واحدة على الأقل تمكن فيها صاروخ إيراني من تدمير ملجأ مُحصَّن، هذا عدا عن الازدحام والضغط الكبير، وجرى تداول مقاطع تظهر تدافعاً ومشاحنات ومشكلات وفوضى بين المستوطنين غير المعتادين على التعايش فترات طويلة في الملاجئ. وكذلك ظهر نقصٌ في الاستيعاب بالملاجئ وشكاوى من «انعدام العدالة» في توزيعها بين المناطق المختلفة، مع تمييز عنصري وخاصة ضد العرب في الأراضي المحتلة منذ العام 1948. وظهرت المشكلة حتى في مناطق تقتصر على اليهود، حيث نقل موقع «حدشوت بزمان» الصهيوني أنه ظهر «نقص كبير في الملاجئ والأماكن المحمية بمدينة بني براك شرق تل أبيب خلال القصف الصاروخي الإيراني». وحتى تلك الفئة المتشدّدة دينياً والغارقة في الأساطير من مستوطني الكيان تتعرض لضغوط متزايدة، فإضافة للانقسام الداخلي المتصاعد الذي أثارته حرب غزة خصوصاً فيما يتعلّق بقضية تجنيد الحريديم، كان للأحياء والمناطق التي يسكنها يهود متشددون نصيبٌ من الصواريخ الإيرانية والدمار، مما قد يزعزع بعض معتقداتهم. فلقد لاحظت صحيفة هآرتس بأنّ «هذه أول مرة منذ عام 1948 تسقط فيها صواريخ على منطقة بني براك شرق تل أبيب، التي يسكنها يهود متديّنون. وكان حاخامات المدينة يقولون إن المدينة محروسة بفضل علماء التوراة فيها وكثرة المتدينين، ولكن هذه الوعود تبخّرت مع الصواريخ الإيرانية». تحت تأثير المعركة المباشرة مع إيران اليوم، ومواصلة الشعب الفلسطيني صموده ومقاومته في غزة والضفة، والتضامن الشعبي العالمي الواسع مع قضيته، وفي ظل تراجع المركز الإمبريالي الأمريكي الذي يدعم ثكنته الصهيونية هذه، فإن هذه الأرضَ التي احتلها ونهبها هؤلاء المستعمرون، ويواصلون جرائمهم بحق شعبها الأصلي، الشعب الفلسطيني، تتحول من «أرضِ مِيعادٍ» برغد العيش فيها، إلى جحيمٍ يدفعهم للفرار منها.

مركز الملك سلمان للإغاثة يسلّم 161 طنًا من التمور لبرنامج الأغذية العالمي في طاجيكستان
مركز الملك سلمان للإغاثة يسلّم 161 طنًا من التمور لبرنامج الأغذية العالمي في طاجيكستان

صحيفة عاجل

timeمنذ 30 دقائق

  • صحيفة عاجل

مركز الملك سلمان للإغاثة يسلّم 161 طنًا من التمور لبرنامج الأغذية العالمي في طاجيكستان

سلّم مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية أمس الأول لبرنامج الأغذية العالمي (WFP) في جمهورية طاجيكستان 161 طنًا من التمور لتوزيعها على طلاب وطالبات مدارس التعليم العام. ووقعّ برنامج الأغذية العالمي على مذكرة تسلّم الشحنة من سفير خادم الحرمين الشريفين لدى جمهورية طاجيكستان وليد بن عبدالرحمن الرشيدان، بحضور معالي نائب وزير العلم والمعارف في جمهورية طاجيكستان بدر الدين مظفر زاده، وفريق من المركز، في العاصمة دوشنبه. وقدّم معالي نائب وزير العلم والمعارف شكره وتقديره للمملكة العربية السعودية على هذه المبادرة الإنسانية التي ستُسهم في تعزيز الأمن الغذائي في المؤسسات التعليمية والتربوية في بلاده، مؤكدًا أن هذه الهدية الكريمة تجسد عمق العلاقات الأخوية بين البلدين. من جانبه عبّر مدير مكتب برنامج الغذاء العالمي للأمم المتحدة في آسيا والباسيفيك أدهم مسالم عن امتنان البرنامج لهذا الدعم السخي، مشيرًا إلى أن هذه الشحنة من التمور ستُسهم بشكل مباشر في دعم العمل الإنساني وخدمة المحتاجين في طاجيكستان. ويأتي ذلك ضمن البرامج التي تقدمها حكومة المملكة لعدد من الدول الشقيقة والصديقة لتوزيعها على الأسر الأكثر احتياجًا في مناطق مختلفة من العالم.

مجلس الأمن يجتمع الجمعة لبحث النزاع الإيراني الإسرائيلي.. و"غوتيريش" يحذر من تدخلات عسكرية
مجلس الأمن يجتمع الجمعة لبحث النزاع الإيراني الإسرائيلي.. و"غوتيريش" يحذر من تدخلات عسكرية

صحيفة سبق

timeمنذ 31 دقائق

  • صحيفة سبق

مجلس الأمن يجتمع الجمعة لبحث النزاع الإيراني الإسرائيلي.. و"غوتيريش" يحذر من تدخلات عسكرية

يعقد مجلس الأمن الدولي، يوم الجمعة، جلسة جديدة لمناقشة تطورات النزاع المتصاعد بين إيران وإسرائيل، في ظل تصعيد عسكري متبادل ومخاوف من اتساع رقعة المواجهة إلى المنطقة بأسرها. وفي هذا السياق، أكد الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، يوم الأربعاء، معارضته لأي تدخلات عسكرية إضافية في الصراع، مشددًا على أهمية تغليب المسار الدبلوماسي. وقال غوتيريش في تصريح من نيويورك: "أي تدخلات عسكرية إضافية قد تكون لها تبعات هائلة، ليس على الأطراف المشاركة فحسب، بل على المنطقة برمتها وعلى السلم والأمن الدوليين عمومًا". وأضاف: "أحث الجميع بشدة على تجنب المزيد من تدويل الصراع"، دون أن يُشير صراحة إلى الولايات المتحدة أو إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب. وجدد غوتيريش دعوته إلى خفض التصعيد الفوري، مؤكدًا أن الهدف يجب أن يكون التوصل إلى وقف لإطلاق النار. كما شدد على أن الدبلوماسية تبقى السبيل الأفضل – والوحيد – لمعالجة المخاوف المرتبطة بالبرنامج النووي الإيراني والمسائل الأمنية في المنطقة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store