
بشرى سارة .. الحصول على تخفيض كبير لزراعة الكلى لليمنيين بالهند
كريتر سكاي/ خاص
في ظل اهتمام السفارة اليمنية والقنصلية العامة في مومباي ممثلة بالملحقية الطبية واستمراراً لخدمة المواطن اليمني وتقديم التسهيلات العلاجية والرعاية الصحية الممتازة مع مراعاة الوضع المادي الصعب للمرضى اليمنيين في الهند
تم التنسيق العلاجي اليوم في مدينة أحمد آباد بولاية قجرات مع معهد أبحاث أمراض الكلى وزراعة الأعضاء (IKDRC-ITS) وهو مؤسسة طبية حكومية غير ربحية و يعد من أكبر المعاهد الطبية في العالم وتجرى فيه سنوياً من 400 إلى 500 عملية زراعة كلى بكفاءة طبيه عالية وتكاليف منخفضة جداً حيث تم الاتفاق أن تكون التكاليف كالتالي :
زراعة الكلى بالربوتك 6000$ .
زراعة الكلى بالجراحة 4500$ إلى 5000$
وقد تم تطوير عملية زراعة الكلى الروبوتية من قبل الفريق الجراحي في مركز IKDRC-ITS حيث أجريت أكثر من 235 حالة حتى مارس 2025م - لتعد بذلك العدد الأكبر من العمليات في العالم التي تجرى في مستشفى واحد .

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 2 أيام
- اليمن الآن
مؤسسة 'قلب الوطن للتنمية' تُواصل حملاتها التوعوية في مدينة الحسوة لتعزيز الصحة الإنجابية ومكافحة الكوليرا والحميات
كريتر سكاي/ خاص نفذت مؤسسة قلب الوطن حملة توعوية في مدينة الحسوة لتعزيز الصحة الإنجابية حيث تهدف هذه الحملة إلى رفع مستوى الوعي بالصحة الإنجابية، ومكافحة انتشار الأمراض المنقولة مثل الكوليرا والحميات، التي تشهد تزايدًا في الآونة الأخيرة. و شملت الحملة جلسات توعية ميدانية، حيث تم التركيز على أهمية الرعاية الصحية قبل وأثناء وبعد الولادة، والتثقيف حول تنظيم الأسرة، والتباعد بين الولادات، وأهمية الرضاعة الطبيعية. كما تم تقديم معلومات حول الوقاية من الأمراض المنقولة، وطرق التعامل مع حالات الإصابة بالكوليرا والحميات. وقد لاقت الحملة استحسانًا من قبل المجتمع المحلي، حيث شارك فيها عدد كبير من النساء والشابات، وأعربوا عن تقديرهم للجهود المبذولة من قبل المؤسسة في تعزيز الوعي الصحي. تأتي هذه المبادرة في ظل التحديات الصحية التي تواجهها محافظة عدن، حيث تشير التقارير إلى ارتفاع في حالات الإصابة بالكوليرا والحميات وحالات الوفيات. وتسعى مؤسسة 'قلب الوطن للتنمية' من خلال هذه الحملات إلى المساهمة في الحد من انتشار هذه الأمراض، وتعزيز الصحة العامة في المجتمع. وتؤكد المؤسسة على أهمية التعاون بين الجهات الحكومية والمنظمات غير الحكومية والمجتمع المحلي، لتحقيق أهداف التنمية الصحية المستدامة، وضمان وصول الخدمات الصحية إلى جميع فئات المجتمع.


اليمن الآن
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- اليمن الآن
الخبرالسار لليمنيين
في خبر سار ومبشر لآلاف المرضى، أعلنت القنصلية اليمنية في الهند، عن تخفيض كبير في عمليات زراعة "الكلى" في إحدى المؤسسات الهندية غير الربحية، وذلك بعد تخفيض تكاليف زراعة الكبد وفي التفاصيل، قال القنصل اليمني في مومباي، يحيى غوبر، في منشور على فيسبوك، إنه تم التنسيق العلاجي في مدينة أحمد آباد بولاية قجرات مع معهد أبحاث أمراض الكلى وزراعة الأعضاء (IKDRC-ITS) والاتفاق أن تكون تكاليف زراعة الكلى للمرضى اليمنيين كالتالي: آ زراعة الكلى بالربوتك 6000$ ، وزراعة الكلى بالجراحة 4500$ إلى 5000$".وأوضح أن معهد أبحاث مرضى الكلى، هو مؤسسة طبية حكومية غير ربحية و يعد من أكبر المعاهد الطبية في العالم وتجرى فيه سنوياً من 400 إلى 500 عملية زراعة كلى بكفاءة طبيه عالية وتكاليف منخفضة جدًا. آ وأشار إلى أنه قد تم تطوير عملية زراعة الكلى الروبوتية من قبل الفريق الجراحي في مركز IKDRC-ITS حيث أجريت أكثر من 235 حالة حتى مارس 2025م - لتعد بذلك العدد الأكبر من العمليات في العالم التي تجرى في مستشفى واحد.وأكد أن التخفيض يأتي نتيجة اهتمام السفارة اليمنية والقنصلية العامة في مومباي ممثلة بالملحقية الطبية ويهدف لخدمة المواطن اليمني وتقديم التسهيلات العلاجية والرعاية الصحية الممتازة مع مراعاة الوضع المادي الصعب للمرضى اليمنيين في الهند. آ وقبل أيام أعلن القنصل اليمني في مومباي، عن نجاح الملحق الطبي في السفارة اليمنية في الهند، في منح المرضى اليمنيين تخفيضًا في تكاليف عمليات زراعة الكبد، مؤكدًا على ضرورة حصول المريض على مذكرة رسمية من السفارة للحصول على التخفيض


اليمن الآن
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- اليمن الآن
عدن موبوءة.. انتشار مخيف للحميات القاتلة والاكثر رعباً وباء الفساد المسكوت عنه..
كريتر سكاي/ خاص كتب/ رائد الجحافي انتشار مخيف للحميات المختلفة بين صفوف الأهالي بعدن.. الاسباب تعود إلى الانتشار الواسع للبعوض الذي يتكاثر بسبب طفح المجاري وتراكم أكوام القمامة في شوارع وأحياء عدن في ظل إهمال الجهات المختصة.. السلطة المحلية التي باتت تبحث عن إمكانية تنظيم قبول طوابير المرضى في المراكز الصحية الحكومية لم تكلف نفسها في معالجة المشكلة الرئيسية وأسباب هذا الانتشار المخيف لللأوبئة بالذات هذا العام.. وهناك ثمة نشاط ضئيل جداً يتمثل في قيام بعض مكاتب الأشغال العامة وصندوق النظافة والتحسين بمديريات عدن بالقيام بالرش الضبابي لمكافحة البعوض ولكن العمليات الخاطفة التي يجري تنفيذها لا تفي بالغرض ولا تفيد في الحد من تكاثر البعوض.. المعالجة الحقيقية كان الأولى أن تقوم بمعالجة المشكلة الأساسية التي تتمثل في معالجة مستعجلة للتخلص من مياه الصرف الصحي وتجفيفها من الشوارع والاحياء بالإضافة إلى التخلص من أكوام القمامة المنتشرة في كل احياء عدن وبشكل مخيف.. بهكذا خطوات يأتي تنفيذها بالتوازي مع القيام بتنفيذ خطة عملية للرش الضبابي يشمل كافة أحياء عدن واختيار الأوقات المناسبة لأعمال الرش الضبابي ستتمكن من محاصرة الوباء المنتشر والقضاء على هذه الكارثة البيئية والصحية التي تضرب عدن هذه الأيام.. المشكلة أن الفساد هو أم الكارثة الصحية والبيئية بعدن، فهناك مئات الملايين من الدولارات المخصصة لمعالجة مشاكل مياه الصرف الصحي والقمامة والتي قدمتها وتقدمها منظمات دولية وجهات مانحة بالإضافة إلى الرسوم الكبيرة والتي تصل إلى أكثر من ملياري ريال يمني جميعها تتبخر وتذهب الى جنوب الفاسدين دونما اي رقيب أو حسيب.. الصندوق العربي رصد قبل أربع سنوات حوالي أربعة مليون دولار امريكي خصصت لمعالجة مشاكل المياه والصرف الصحي بعدن.. بتكلفة وصلت إلى تسعة مليون ريال سعودي، تسلم مكتب صندوق النظافة والتحسين بعدن عدد من المعدات المقدمة من البرنامج السعودي لإعادة الإعمار وذلك في يوم السبت ٢١ مارس ٢٠٢٠ منح الصندوق العربي اليمن قرضا بمبلغ 160 مليون دولار.. حيث جاء القرض الثالث من المنحة التي تبلغ قيمتها حوالي 37 مليون دولار امريكي في تمويل مشروعات لتحسين الأوضاع البيئية بمحافظة عدن والحد من تلوث المياه الجوفية.. وبذلك يكون الصندوق العربي للإنماء الاقتصادي والاجتماعي الذي تم تأسيسه عام 1974 قد منح قروضا لليمن بقيمة 888 مليون دولار. وتشير تقديرات رسمية حديثة إلى أن فاتورة ديون اليمن تبلغ نحو 10 مليارات دولار مع عدم تسديد فوائد التأخير والأقساط لهذه الديون طوال السنوات الماضية، ورغم وجود هذه المبالغ التي خصص جلها لمعالجة المشاكل البيئية بالذات في عدن إلا أن المشكلة تتفاقم بقوة..