logo
قوة إسرائيلية هندسية تسقط بين قتيل وجريح في كمين مركب

قوة إسرائيلية هندسية تسقط بين قتيل وجريح في كمين مركب

البوابةمنذ 3 أيام

سقط عدد من القتلى والجرحى من الجيش الإسرائيلي وفق ما أعلنت عنه سرايا القدس الخميس، في كمين بخان يونس جنوب قطاع غزة.
بدورها، قالت وسائل إعلام إسرائيلية إن حصيلة الجنود المصابين في قطاع غزة ارتفعت نتيجة "الحدث الصعب" الذي وقع في خان يونس.
وقالت سرايا القدس، إن "مقاتليها استدرجوا قوة هندسية إسرائيلية إلى كمين مركب داخل مبنى مفخخ بعبوات شديدة الانفجار شرقي خان يونس"، مضيفة أنها فور وصول النجدة استهدفها المقاتلون بقذيفة مضادة للدروع.
وأفادت القناة 12 الإسرائيلية بإصابة جندي جراء انفجار قنبلة يدوية خلال العمليات العسكرية في جنوب قطاع غزة، في وقت نقلت فيه مروحيات الجنود المصابين إلى خارج القطاع إثر "حدث أمني" جديد.
وأمس الأربعاء قتل جندي إسرائيلي إثر تفجير استهدف قوة تابعة له في خان يونس جنوبي القطاع، ليكون ثاني جندي إسرائيلي يقتل في القطاع خلال 24 ساعة.
وأعلنت كتائب القسام عن عدة كمائن مركبة شملت استهداف قوات إسرائيلية في تزايد عملياتها ضد قوات الاحتلال المتوغلة في محاور عدة بقطاع غزة.
ومساء أمس الأربعاء أعلنت سرايا القدس إطلاق رشقة صاروخية على مدينتي أسدود وعسقلان ومواقع عسكرية للاحتلال في منطقة غلاف غزة.
المصدر: الجزيرة

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الآلية الإسرائيلية لتوزيع المساعدات بغزة تبدأ الاثنين مع ثغرات كبيرة
الآلية الإسرائيلية لتوزيع المساعدات بغزة تبدأ الاثنين مع ثغرات كبيرة

رؤيا نيوز

timeمنذ 31 دقائق

  • رؤيا نيوز

الآلية الإسرائيلية لتوزيع المساعدات بغزة تبدأ الاثنين مع ثغرات كبيرة

قالت إذاعة الجيش الإسرائيلي -اليوم الأحد- إن آلية توزيع المساعدات الإنسانية الجديدة في قطاع غزة، ستبدأ العمل الاثنين، بوجود ثغرات كبيرة، وذلك بالتعاون مع شركات أميركية خاصة. ونقلت إذاعة الجيش عن مصدر عسكري أنه سيتم تشغيل 4 مراكز لتوزيع المساعدات الإنسانية، 3 في رفح وواحد في وسط القطاع، مشيرا إلى أن كل مواطن سيحصل على حزمة غذائية لمدة أسبوع لأفراد أسرته. وأوضح المصدر أن كل مركز توزيع قادر على إطعام نحو 300 ألف شخص أسبوعيا، وأن الخطة لن توفر حلا لوصول المساعدات الإنسانية لشمال قطاع غزة، وستشمل فقط 50% من السكان. وقالت الإذاعة الرسمية إن الآلية الجديدة تعاني من ثغرات كبيرة ولن تكون قادرة على تلبية احتياجات جميع سكان القطاع، دون مزيد من التفاصيل. وترفض الأمم المتحدة الخطة الإسرائيلية لتوزيع المساعدات وترى أنها تفرض مزيدا من النزوح، وتعرّض آلاف الأشخاص للأذى، وتَقْصر المساعدات على جزء واحد فقط من غزة ولا تلبي الاحتياجات الماسة الأخرى، وتجعل المساعدات مقترنة بأهداف سياسية وعسكرية، كما تجعل التجويع ورقة مساومة. تفاصيل مثيرة وكانت وكالة أسوشيتد برس كشفت تفاصيل رسالة مثيرة للجدل بشأن خطة ما باتت تعرف بـ'مؤسسة المساعدات الإنسانية لغزة' التي أُنشئت مؤخرا والتي تديرها شركات أمنية أميركية خاصة. وكانت الرسالة موجهة من رئيس المؤسسة جاك وود، وهو جندي سابق في المارينز، إلى وكالة الجيش الإسرائيلي المكلفة بتحويل المساعدات إلى الأراضي الفلسطينية. وجاء في الرسالة أن جاك وود اتصل برؤساء مجالس إدارات 6 منظمات إغاثية لمناقشة الخطط الجديدة. وتخطط المؤسسة لتوزيع الغذاء في جنوب ووسط غزة تحت إشراف مسلحين من شركات أمنية خاصة، وستفتح نقاط توزيع في شمال غزة خلال شهر. واستنادا للرسالة، ستواصل وكالات الإغاثة توزيع المساعدات بالتزامن معها على الأقل حتى تدير المؤسسة الأميركية 8 مواقع. وتشير المعطيات إلى أن إسرائيل قد تسعى للسيطرة الكاملة على المساعدات في غزة ومنع المنظمات التي عملت لسنوات هناك. وتدير 'مؤسسة المساعدات الإنسانية لغزة' شركات أمنية خاصة وجنود عملوا سابقا في الجيش الأميركي، كما أنها تحظى بدعم إسرائيل. ومن غير الواضح -حتى الآن- من يمول هذه المؤسسة التي بحوزتها 100 مليون دولار تبرعت بها حكومة دولة أجنبية لم يذكر اسمها. وفي سياق، آخر، نقل موقع أكسيوس عن مسؤول إسرائيلي كبير قوله إن وقف المساعدات عن غزة كان خطأ فادحا وارتُكب لأسباب سياسية داخلية. وأضاف المسؤول الإسرائيلي أن وزير الخارجية غدعون ساعر حذر نتنياهو من أن وقف المساعدات عن غزة لن يؤدي إلى إضعاف حركة حماس بل سيبعد حلفاء إسرائيل عنها، مشيرا إلى أن ساعر رأى أن إسرائيل ستضطر للرضوخ واستئناف المساعدات تحت الضغط.

يديعوت أحرونوت: محادثات واشنطن مع ممثلي حمـا.س مستمرة
يديعوت أحرونوت: محادثات واشنطن مع ممثلي حمـا.س مستمرة

رؤيا نيوز

timeمنذ 31 دقائق

  • رؤيا نيوز

يديعوت أحرونوت: محادثات واشنطن مع ممثلي حمـا.س مستمرة

ذكرت صحيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية، الأحد، أن المحادثات التي تجريها واشنطن مع ممثلين عن حركة حماس لا تزال مستمرة وكذلك المفاوضات بشأن صفقة تبادل الأسرى رغم أنها متعثرة حاليًا. وأوضحت الصحيفة: 'في إسرائيل يُقدّرون أن الضغط العسكري على حماس بدأ يؤتي ثماره، لكنه غير كافٍ حتى الآن'. وفي الوقت الذي تجري فيه الاستعدادات الإسرائيلية لتكثيف العملية العسكرية وتوسيع سيطرة الجيش الإسرائيلي في قطاع غزة، جاءت الرسالة من الجانب الأميركي: 'تريثوا، لا تُسرعوا باجتياح كامل للقطاع'، بحسب الصحيفة. وأشارت الصحيفة إلى أن 'هذه الرسالة تعكس التوتر المتزايد بين تل أبيب وواشنطن، حيث تحاول الأخيرة دفع الطرفين إلى تسوية سياسية ووقف فوري لإطلاق النار، بينما ترى إسرائيل أن حماس لم تصل بعد إلى مرحلة الانهيار الكامل التي تُعد شرطًا لإبرام اتفاق بشروطها'. ورغم أن الاتصالات بشأن الصفقة متعثرة إلى حد كبير، إلا أنها مستمرة طوال الوقت في جهاز الأمن والمستوى السياسي في إسرائيل يُقدّرون أن الضغط العسكري بدأ يُؤتي ثماره بالفعل، لكن في هذه المرحلة 'غير كافٍ'، بحسب مصادر إسرائيلية. ولذلك، تُقدّر هذه المصادر أنه من المرجّح أن نشهد 'تصعيدًا في العملية العسكرية' قريبًا. اجتماع أمني ومساء الأحد، يعقد رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو اجتماعا أمنيا بمشاركة كبار المسؤولين في المؤسسة الأمنية، في ظل التوتر القائم بينهم، وفي وقت تمارس فيه واشنطن ضغوطًا على إسرائيل. ولم يوقف الجانب الأميركي فعليًا اتصالاته المباشرة مع حركة حماس، والتي لا تزال مستمرة خلف الكواليس. وفي هذه الأثناء، يطلب الأميركيون من إسرائيل: 'أعطونا مزيدًا من الوقت قبل أن تُتموا السيطرة على قطاع غزة' ووفقًا لمسؤولين في الجيش الإسرائيلي، تسيطر إسرائيل بالفعل على حوالي 40 بالمئة من مساحة قطاع غزة وتخطط للسيطرة على 75 بالمئة، أي إضافة 35 بالمئة أخرى خلال شهرين. التواصل الأميركي يذكر أن المسؤول الأميركي المتواصل مع الوسطاء هو المبعوث الخاص للرئيس الأميركي دونالد ترامب، ستيف ويتكوف. وفي الوقت نفسه، تستمر أطراف أخرى في واشنطن في إجراء المحادثات مع حماس عبر قنواتهم الخاصة، بوساطة رجل الأعمال الأميركي الفلسطيني بشارة بحبح. ووفقًا لمسؤول رفيع في الجيش الإسرائيلي، إسرائيل تتجه نحو حسم الأمور، لأن 'ليس بإمكانها السماح ببقاء حماس في غزة'. وأضاف أن حماس نجحت في تصنيع مئات الصواريخ قصيرة المدى، وعشرات الصواريخ متوسطة المدى. وعند سؤاله كيف ستبدو عملية الحسم ضد حماس، أوضح أن الخطوات التالية هي تدمير الجناح العسكري، ضرب القدرات الحكومية، احتلال الأراضي والسيطرة عليها، وإدارة المساعدات الإنسانية مع قطعها عن حماس.

هلع في إسرائيل.. تحقيق استخباري يحقق في مكالمات "مرعبة"
هلع في إسرائيل.. تحقيق استخباري يحقق في مكالمات "مرعبة"

البوابة

timeمنذ 33 دقائق

  • البوابة

هلع في إسرائيل.. تحقيق استخباري يحقق في مكالمات "مرعبة"

بدأ مركز "السايبر" الإسرائيلي، التحقيق بشكل موسّع عقب انتشار حالة من الهلع بين الإسرائيليين إثر تلقي آلاف الإسرائيليين مكالمات هاتفية من أرقام مجهولة تتضمن تسجيلات لـ "محتجزين يصرخون بفزع ويستغيثون باللغة العبرية". وكانت حالة من الذعر والهلع انتشرت في صفوف إسرائيليين، إثر تأكيد عدد منهم تلقيهم مكالمات هاتفية من أرقام مجهولة، قالوا إنها تبث عليهم 'تسجيلات لأسرى يصرخون رعبا في قطاع غزة'، وفق إعلام عبري. وطلب المركز، المعنيّ بالتقنيات في الحكومة الإسرائيلية، من الإسرائيليين الامتناع عن الرد على الرسائل وإهمالها، بعد تلقّي مكالمات هاتفية من أرقام شبيهة بالهواتف الإسرائيلية. وكان مَن تلقّوا المكالمات، التي بدأت يوم الجمعة، قد سمعوا أصوات استغاثة بالعبرية وصفارات إنذار، ودويّ انفجارات قوية، في الخلفية. بينما تلقّى مَن تجاهل المكالمة الأولى "اتصالاً آخر بعد ساعتين"، وفق ما روت شاهدة عيان ممن يعملون في المخابرات الإسرائيلية، لوسائل إعلام عبرية. أما مَن تجاهل المكالمة بتاتاً، فقد تلقّى رسالة مسجلة بالمحتوى نفسه. ووفقاً للمصادر الأمنية، فإنه في أحد التسجيلات سُمع صوت مقطع من فيديو كانت "كتائب القسام" نشرته في العاشر من الشهر الحالي، أظهر اثنين من الأسرى الإسرائيليين لديها. وفي الوقت الذي رجّحت فيه أجهزة أمن إسرائيلية أن تكون "حماس" هي التي تقف وراء هذه الاتصالات، في إطار حملتها وحربها النفسية، توقعت وسائل إعلام عبرية أن تكون هذه المكالمات جزءاً من حملة تخوضها عائلات "المحتجَزين" أو إحدى الحركات التي تُناصرها في معركتها ضد الحكومة. بدورها، نفت هيئة عائلات الأسرى الإسرائيليين أن "تكون هي من تقف وراء هذه المكالمات المجهولة، مشيرة إلى أن بعض أفرادها أنفسهم تلقّوا هذه المكالمات". وحذّرت الهيئة من أن يكون توجيه الاتهامات لها محاولة للمساس بها، وجدّدت تأكيدها أن الإسرائيليين يؤيدون عودة جميع المختطَفين والمختطَفات ضمن صفقة واحدة، ولو على حساب إنهاء الحرب. المصدر: الشرق الأوسط

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store