
توتنهام يعيّن توماس فرانك مدرباً للفريق حتى 2028
أعلن نادي توتنهام هوتسبير مساء اليوم الخميس، تعيين المدرب الدنماركي توماس فرانك مدرباً للفريق بعقد يمتد حتى عام 2028، ليبدأ مرحلة جديدة في قيادة "السبيرز".
وكان توتنهام قد أقال أنجي بوستيكوغلو من تدريب الفريق، رغم تحقيقه لقب الدوري الأوروبي على حساب مانشستر يونايتد.
ويعدّ فرانك، الذي قضى سبع سنوات ناجحة مع برينتفورد، واحداً من أكثر المدرّبين ابتكاراً وتطوراً في كرة القدم الإنكليزية، حيث نجح في نقل برينتفورد من دوري الدرجة الأولى إلى فريق ثابت في البريميرليغ، متجاوزاً التوقّعات بشكل مستمر.
وفي بيان رسمي، أكد توتنهام أنّ فرانك يمتلك سجلاً قوياً في تطوير اللاعبين، مشيراً إلى أنه سيقود الفريق في مرحلة إعادة البناء استعداداً للموسم المقبل.
وسينضمّ إلى فرانك في الجهاز الفني كلّ من جاستن كوكرين كمساعد أول، وكريس هاسلام رئيس قسم الأداء، وجو نيوتن كمحلّل الفريق الأول، بالإضافة إلى أندرياس غورغسون القادم من مانشستر يونايتد.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رائج
منذ 6 أيام
- رائج
محمد صلاح ينوب عن فان دايك في قيادة ليفربول الموسم المقبل
يستعد نادي ليفربول الإنجليزي للدخول في مرحلة جديدة من إعادة الهيكلة داخل صفوف الفريق، وذلك بعد رحيل الظهير الأيمن ترينت ألكسندر أرنولد إلى ريال مدريد خلال سوق الانتقالات الصيفية الجارية، الأمر الذي فرض على المدير الفني الهولندي آرني سلوت إعادة النظر في ترتيب قادة الفريق للموسم الجديد. ووفقًا لما كشفته شبكة "ليفربول إيكو" البريطانية، فإن محمد صلاح يتصدر قائمة المرشحين لتولي منصب نائب القائد خلفًا لأرنولد، حيث يتولى المدافع الهولندي فيرجيل فان دايك شارة القيادة منذ الموسم الماضي. وينافس صلاح على هذا الدور كل من الحارس البرازيلي أليسون بيكر والمدافع الاسكتلندي آندي روبرتسون، في ظل ثقة الجهاز الفني في خبراتهم وتأثيرهم داخل غرفة الملابس. وتوقعت الشبكة أن يحظى صلاح بأفضلية في هذا القرار، نظرًا لدوره البارز داخل الفريق منذ انضمامه في 2017، إلى جانب مكانته الجماهيرية والتزامه المستمر مع "الريدز". اقرأ أيضاً: مكة وكيان محمد صلاح يخطفن الأضواء بتتويج الريدز بالبريميرليغ من جانب آخر، يشهد ليفربول صيفًا متقلبًا لا تقتصر تحدياته على سوق الانتقالات، بل تمتد إلى مستقبل عدد من اللاعبين الشباب، وعلى رأسهم لاعب الوسط هارفي إليوت، الذي أثار جدلًا واسعًا بتصريحات تعكس استياءه من وضعه داخل الفريق. وقال إليوت، الذي يشارك مؤخراً مع منتخب إنجلترا تحت 21 عامًا في بطولة أوروبا المقامة بسلوفاكيا، في تصريحات نقلتها هيئة الإذاعة البريطانية "BBC": "أنا الآن في سن 22 عامًا وسأبلغ 23 في الموسم المقبل. لا أريد أن أُهدر سنوات من مسيرتي على مقاعد البدلاء. كرة القدم مهنة قصيرة، ولا أحد يعلم ماذا قد يحدث في المستقبل". وتابع: "أعشق ليفربول منذ الطفولة، لكن في النهاية عليّ أن أتخذ القرار الصحيح لمسيرتي. إذا كان الرحيل هو ما سيمكنني من التطور، فلن أتردد". تجدر الإشارة إلى أن إليوت شارك في 28 مباراة خلال الموسم الماضي، معظمها كبديل، ولم يبدأ سوى مباراتين فقط في الدوري الإنجليزي الممتاز، مقارنةً بـ53 مباراة في الموسم الذي سبقه، حين كان من العناصر الأساسية في خط الوسط. اقرأ أيضاً: محمد صلاح يحصد جائزتي "الهداف" و"الأكثر صناعة" بالبريميرليغ


الميادين
منذ 6 أيام
- الميادين
توتنهام يعيّن توماس فرانك مدرباً للفريق حتى 2028
أعلن نادي توتنهام هوتسبير مساء اليوم الخميس، تعيين المدرب الدنماركي توماس فرانك مدرباً للفريق بعقد يمتد حتى عام 2028، ليبدأ مرحلة جديدة في قيادة "السبيرز". وكان توتنهام قد أقال أنجي بوستيكوغلو من تدريب الفريق، رغم تحقيقه لقب الدوري الأوروبي على حساب مانشستر يونايتد. ويعدّ فرانك، الذي قضى سبع سنوات ناجحة مع برينتفورد، واحداً من أكثر المدرّبين ابتكاراً وتطوراً في كرة القدم الإنكليزية، حيث نجح في نقل برينتفورد من دوري الدرجة الأولى إلى فريق ثابت في البريميرليغ، متجاوزاً التوقّعات بشكل مستمر. وفي بيان رسمي، أكد توتنهام أنّ فرانك يمتلك سجلاً قوياً في تطوير اللاعبين، مشيراً إلى أنه سيقود الفريق في مرحلة إعادة البناء استعداداً للموسم المقبل. وسينضمّ إلى فرانك في الجهاز الفني كلّ من جاستن كوكرين كمساعد أول، وكريس هاسلام رئيس قسم الأداء، وجو نيوتن كمحلّل الفريق الأول، بالإضافة إلى أندرياس غورغسون القادم من مانشستر يونايتد.


إيلي عربية
٠٧-٠٦-٢٠٢٥
- إيلي عربية
دايفيد وفيكتوريا بيكهام ينالان ألقابًا ملكيّة بعد 14 عامًا
بعد انتظار دام 14 عامًا، سيسلم الملك تشارلز، النجم ديفيد بيكهام لقب «سير»، أي فارس الأسبوع المقبل، بينما ستحمل زوجته، مصمّمة الأأياء، فيكتوريا بيكهام ، لقب ليدي بيكهام. وكان قائد منتخب إنجلترا السابق لكرة القدم، والبالغ من العمر 50 عامًا، قد عُيِّنَ ضابطًا في وسام الإمبراطورية البريطانية (OBE) عام 2003. وقد لعب 115 مباراة دولية مع منتخب بلاده، بالإضافة إلى مانشستر يونايتد وريال مدريد ولوس أنجلوس جالاكسي وباريس سان جيرمان وميلان، واعتزل اللعب عام 2013. ورُشِّحَ بيكهام لأول مرة لنيل لقب فارس عام 2011. وفي عام 2017، نشرت عدة صحف بريطانية تفاصيل رسائل بريد إلكتروني مسربة زُعم فيها أن بيكهام انتقد نظام التكريم ولجنة التكريم، إنّما قال متحدث باسم بيكهام آنذاك إن رسائل البريد الإلكتروني "مُخترقة" و"مُزوّرة" و"خاصة". كذلك، أدّى بيكهام دورًا محوريًّا في ضمان استضافة لندن لأولمبياد ٢٠١٢، وهو سفير لليونيسف، التي تدعم الأطفال المعرضين للخطر حول العالم منذ عام ٢٠٠٥، والتي أطلقت «صندوق ديفيد بيكهام لليونيسف» عام ٢٠١٥ احتفالًا بمرور عقد من الشراكة بينهما. وأصبح بيكهام سفيرًا لمؤسسة الملك عام ٢٠٢٤، داعمًا برنامج الملك تشارلز التعليمي وجهوده الرامية إلى تعزيز فهم الشباب للطبيعة. هو أيضًا شريك في ملكية نادي سالفورد سيتي، الذي يلعب في دوري الدرجة الثانية، ورئيس وشريك في ملكية فريق إنتر ميامي لكرة القدم في الدوري الأمريكي للمحترفين، وساهم في تأسيس مؤسسة إنتر ميامي لكرة القدم، وهي مؤسسة مجتمعية غير ربحية تسعى إلى تمكين المجتمعات المحرومة، باستخدام كرة القدم كعامل محفز.