logo
عراقجي: سياسة إيران الخارجية مبنية على عدم الخضوع للهيمنة الأجنبية

عراقجي: سياسة إيران الخارجية مبنية على عدم الخضوع للهيمنة الأجنبية

المردةمنذ يوم واحد

قال وزير الخارجية الإيرانية عباس عراقجي: في التعامل مع قضية تخصيب اليورانيوم لدينا محور واحد وهو رفض الهيمنة.
واضاف: عندما يتم رفض حقنا في التخصيب فهذا نوع من فرض الهيمنة.
وتابع: سياسة إيران الخارجية مبنية على عدم الخضوع للهيمنة الأجنبية و نتفق مع واشنطن على أن السلاح النووي غير مقبول.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

البيت الأبيض أرسل مقترحاً "مقبولاً" إلى إيران بشأن اتفاق نووي
البيت الأبيض أرسل مقترحاً "مقبولاً" إلى إيران بشأن اتفاق نووي

النهار

timeمنذ ساعة واحدة

  • النهار

البيت الأبيض أرسل مقترحاً "مقبولاً" إلى إيران بشأن اتفاق نووي

أرسلت الولايات المتحدة الى إيران مقترحا بشأن اتفاق نووي وصفه البيت الأبيض بأنه "مقبول" و"من مصلحتها" قبوله، بحسب وسائل إعلام أميركية السبت. ويأتي هذا بعد تقرير للوكالة الدولية للطاقة الذرية اتهم طهران بتسريع وتيرة إنتاج اليورانيوم العالي التخصيب. وأعلن وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي أنه تلقّى "عناصر مقترح أميركي" من نظيره العماني خلال زيارته لطهران السبت. وأوردت صحيفة نيويورك تايمز أن كارولاين ليفيت المتحدثة باسم البيت الأبيض قالت "أرسل المبعوث الخاص ويتكوف اقتراحا مفصلا ومقبولا للنظام الإيراني، ومن مصلحته قبوله". وأشارت الصحيفة نقلا عن مسؤولين مطلعين على المحادثات الدبلوماسية أن الاقتراح عبارة عن سلسلة من النقاط الموجزة وليس مسودة كاملة. ويدعو الاقتراح إيران إلى وقف جميع أنشطة تخصيب اليورانيوم ويقترح إنشاء تجمع إقليمي لإنتاج الطاقة النووية يضم إيران والمملكة العربية السعودية ودولا عربية أخرى، بالإضافة إلى الولايات المتحدة. ومنذ نيسان/أبريل الماضي، أجرت واشنطن وطهران خمس جولات من المباحثات بوساطة من مسقط، تهدف للتوصل الى اتفاق جديد بشأن البرنامج النووي. وتتهم دول غربية وإسرائيل، إيران بالسعي الى تطوير سلاح ذري، وهو ما تنفيه الجمهورية الإسلامية، مؤكدة الطابع السلمي لبرنامجها النووي. وأكد عباس عراقجي السبت أن السلاح الذري "غير مقبول". وجدد الرئيس الأميركي دونالد ترامب الجمعة تأكيده أنه "لا يمكنهم امتلاك سلاح نووي"، مشيرا إلى أن البلدين "قريبان جدا من اتفاق".

"إذا انهارت المفاوضات".. كيف تستعد إيران لحرب جوية محتملة مع إسرائيل؟
"إذا انهارت المفاوضات".. كيف تستعد إيران لحرب جوية محتملة مع إسرائيل؟

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 2 ساعات

  • القناة الثالثة والعشرون

"إذا انهارت المفاوضات".. كيف تستعد إيران لحرب جوية محتملة مع إسرائيل؟

تسعى إيران إلى تعزيز دفاعاتها الجوية في ظل استعداد الجيش لاحتمال توجيه ضربة إسرائيلية أو أمريكية ضد البنية التحتية النووية لطهران، في حال انهيار المفاوضات بشأن برنامجها لتخصيب اليورانيوم. وكانت غارات إسرائيلية بين أبريل وأكتوبر 2024 قد دمرت العديد من أحدث صواريخ أرض-جو ورادارات إيران، بما في ذلك أنظمة إس-300 روسية الصنع بعيدة المدى. ومع ذلك، يقول الخبراء إن العديد من عناصر الدفاعات الجوية الإيرانية لا يزال سليمًا، أو يبدو أنه قد أُصلح في الأشهر الأخيرة، بحسب تقرير لصحيفة "فايننشال تايمز". تشير تقييمات الاستخبارات الغربية وصور الأقمار الصناعية إلى أن إيران أعادت منذ ذلك الحين نشر العديد من منصات إطلاق الصواريخ أرض-جو، بما في ذلك أنظمة S-300، قرب مواقع نووية رئيسة مثل نطنز وفوردو. عُرض بعض المعدات علناً في الأشهر الأخيرة، منها ما جرى عرضه في طهران خلال احتفالات "يوم الجيش" الشهر الماضي، في استعراض عسكري للأسلحة، بما في ذلك منصة إطلاق صواريخ إس-300 وشاحنة رادار. كما عُرضت وحدة إس-300 وهي تُطلق صاروخ أرض-جو خلال مناورات عسكرية في فبراير باستخدام رادار جديد من تصميم إيراني، ربما لأن رادارها الأصلي كان معطلاً. موضع شك خلال ضرباتها العام الماضي، استهدفت إسرائيل مواقع الرادار والصواريخ بصواريخ باليستية أُطلقت من خارج المدى الأقصى لنظام إس-300 البالغ 200 كيلومتر. عُثر على مُعزِّزات لهذه الصواريخ، من صنع شركة رافائيل الإسرائيلية، في الصحراء العراقية على بُعد مئات الكيلومترات، في حين لا تزال فاعلية هذه الهجمات موضع جدل حاد. تُظهر صور الأقمار الصناعية مفتوحة المصدر بعض الإصابات المباشرة، مثل تلك التي أصابت شاحنة رادار إس-300 في قاعدة جوية قرب أصفهان بعد ضربة أبريل/نيسان 2024، لكن الصور التي التُقطت بعد ضربات أكتوبر/تشرين الأول أظهرت أن العديد من مواقع إس-300 فارغة، مما يجعل من غير الواضح ما إذا كانت الصواريخ قد دُمِّرت أم نُقِلَت ببساطة. ويقول سام لير، الباحث المشارك في مركز جيمس مارتن لدراسات منع الانتشار: "لا يوجد الكثير من الأدلة القاطعة". مع ذلك، تضررت إيران بشكل واضح، وتُقدّر أجهزة الاستخبارات الغربية أن طهران تعتقد أن أداء دفاعاتها الجوية "دون المستوى" العام الماضي، وأنها اتخذت خطوات مثل إعادة تمركز وتنويع منصات الإطلاق والرادارات، وفقاً لشخصين مُطلعين على هذه التقارير. ونشر لير ومؤلفان مشاركان هذا الشهر تحليلاً لمقطع من فيديو دعائي إيراني كشف من غير قصد عن داخل مركز قيادة للدفاع الجوي. أشار تحليل مُفصل أجراه لير وزميل له إلى أن الدفاعات "مُجزّأة بطبيعتها". لكن الهجوم على المواقع النووية الإيرانية، الواقعة في مخابئ مُحصّنة تحت الأرض، فمنشأة نطنز مبنية في جبل، سيكون أكثر تعقيداً بكثير من أي شيء حاولته إسرائيل العام الماضي. هجوم إسرائيلي منفرد إذا تحركت إسرائيل بمفردها، فإن خياراتها ستكون محدودة نظراً لافتقارها إلى القاذفات الثقيلة أو إلى وسيلة لإطلاق مثل هذه الذخائر الضخمة. من المرجح أن تستخدم مقاتلات الشبح F-35، المُسلحة بقنابل BLU-109 الدقيقة بوزن 2000 رطل، أو قاذفات مقاتلة F-15 تحمل قنابل GBU-28 بوزن 4000 رطل، وكلاهما يتطلب ضربات متعددة على الحفرة نفسها لاختراق الملاجئ المُحصّنة، وفقاً للمعهد الملكي للخدمات المتحدة. قد يتطلب هذا العديد من الطلعات الجوية، وربما استخدام ناقلات وقود جواً، التي قد تكون هي نفسها عرضة لصواريخ أرض-جو بعيدة المدى أو طائرات مُسيّرة. منذ الصيف الماضي، ضربت إسرائيل أهدافاً في اليمن تسع مرات على الأقل على مسافة تُشبه ضربة على إيران. ويرى جون ألترمان، رئيس قسم الأمن العالمي والجيوستراتيجية في مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية بواشنطن، أن التعامل مع مثل هذه الدفاعات لن يكون سهلاً على إسرائيل. وتابع: "لكن هل هذا يتجاوز قدرات إسرائيل؟ لا، بالطبع لا. لقد دأب الإسرائيليون على التدرب على هذا السيناريو تحديداً لعقود". ويقول روبرت تولاست، الباحث في مركز الأبحاث البريطاني RUSI: "لقد رسخت إسرائيل هيمنة جوية شبه كاملة فوق إيران، لكن ضربة كهذه تتطلب موجات متتالية من الطائرات على مدار عدة ساعات. ويدخل إرهاق الطاقم في الصورة، فكلما طالت مدة بقائهم فوق إيران، زاد احتمال وقوع خطأ ما". ويعتقد تولاست أن الرادار الإيراني، المعرض للصواريخ الموجهة للإشعاع والذي يضطر إلى إيقاف تشغيله للبقاء على قيد الحياة، قد يُحجب عن الرؤية بسبب التشويش الإسرائيلي. ومع ذلك، حتى لو تم إضعاف أو تدمير معظم الدفاعات الجوية الإيرانية المتطورة، فهناك أنظمة قد يحالفها الحظ. ويضيف: "ستكون هناك معركة جوية شرسة للغاية، مع احتمال كبير أن يُعرض طيار إسرائيلي على التلفزيون الإيراني". انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

إيران: سنرد إذا استغل الأوروبيون تقرير الوكالة الذرية لأغراض سياسية
إيران: سنرد إذا استغل الأوروبيون تقرير الوكالة الذرية لأغراض سياسية

النهار

timeمنذ 2 ساعات

  • النهار

إيران: سنرد إذا استغل الأوروبيون تقرير الوكالة الذرية لأغراض سياسية

حذر وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي اليوم الأحد من أن بلاده سترد إذا "استغلت" الدول الأوروبية لأهداف "سياسية" تقريرا للوكالة الدولية للطاقة الذرية اتهم طهران بتسريع وتيرة إنتاج اليورانيوم العالي التخصيب. وأفادت الوكالة الدولية للطاقة الذرية بأن إيران سرعت وتيرة إنتاج اليورانيوم المخصّب بنسبة 60 في المئة القريبة من مستوى 90% المطلوب للاستخدام العسكري، وذلك في تقرير غير معدّ للنشر اطلعت عليه وكالة فرانس برس السبت قبل أسبوع من اجتماع مجلس محافظي الوكالة في فيينا. وقال عراقجي في بيان إنَّه أكد في مكالمة هاتفية مع المدير العام للوكالة رافايل غروسي أن "إيران سترد بشكل مناسب على أي تحرك غير لائق من جانب الأطراف الأوروبية" في إشارة إلى بريطانيا وفرنسا وألمانيا. وحذرت الدول الثلاث من أنها قد تعيد فرض العقوبات إذا هدد برنامج إيران النووي أمن القارة. إحدى منشآت إنتاج اليورانيوم في إيران (أرشيفية) ودعا عراقجي غروسي إلى عدم إتاحة الفرصة "لبعض الأطراف" لإساءة استخدام التقرير "لتحقيق أهدافها السياسية" ضد إيران، بحسب البيان. وندّدت وزارة الخارجية الإيرانية السبت بتقرير الوكالة الدولية للطاقة الذرية، واصفة إياه بأنّه "سياسي وغير متوازن". وتتهم دول غربية وإسرائيل، إيران بالسعي الى تطوير سلاح ذري، وهو ما تنفيه الجمهورية الإسلامية، مؤكدة الطابع السلمي لبرنامجها النووي. وجدد الرئيس الأميركي دونالد ترامب الجمعة تأكيده أنه "لا يمكنهم امتلاك سلاح نووي"، مشيرا إلى أن البلدين "قريبان جدا من اتفاق".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store