
ماكرون: أميركا قدمت عرضا بشأن وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران
قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إن الرئيس الأميركي دونالد ترمب قدم عرضاً بشأن وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران.
وقال للصحافيين في قمة زعماء مجموعة السبع "هناك بالفعل عرض للقاء والتواصل. تم تقديم عرض خصيصاً للتوصل إلى وقف إطلاق نار ومن ثم بدء مناقشات أوسع نطاقاً". وأضاف "علينا أن نرى الآن ما إذا كان الطرفان سيوافقان على هذا العرض".
ودعا الرئيس الفرنسي الإثنين إلى وقف الضربات ضد المدنيين في إيران وإسرائيل.
يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field)
وقال ماكرون "إذا كان بإمكان الولايات المتحدة التوصل إلى وقف لإطلاق النار، فإنه أمر جيد جيداً"، وذلك بعيد إعلان البيت الأبيض أن ترمب سيغادر الاجتماع مبكراً بسبب تصاعد الأزمة في الشرق الأوسط.
وأضاف أن محاولة تغيير النظام في إيران بالقوة ستكون "خطأ استراتيجياً".
وقال ماكرون "كل من يعتقد أن الضرب بالقنابل من الخارج سينقذ بلداً رغماً عنه فهو مخطئ".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الاقتصادية
منذ ساعة واحدة
- الاقتصادية
«مجموعة السبع»: يقظون تجاه تداعيات الحرب الإسرائيلية الإيرانية على أسواق الطاقة العالمية
قالت مجموعة السبع المنعقدة في كندا اليوم، إن الدول الأعضاء سيظلون يقظين تجاه تداعيات الحرب الإسرائلية الأيرانية على أسواق الطاقة العالمية، والتنسيق المشترك. قادة المجموعة دعوا إلى خفض التصعيد في الشرق الأوسط، لكنهم لم يطالبوا بإنهاء فوري للصراع بين إسرائيل وإيران، وذلك في بيان أكد أيضا على حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها. البيان قال "نحثّ على أن يؤدي حلّ الأزمة الإيرانية إلى خفض أوسع نطاقاً للأعمال العدائية في الشرق الأوسط، بما يشمل وقف إطلاق النار في غزة". جرى تخفيف لهجة البيان مقارنة بالمسودة الأولية، التي كانت تدعو كلا الطرفين إلى ضبط النفس بما يتماشى مع القانون الدولي، وهي صيغة عارضتها الولايات المتحدة. كما كانت المسودة السابقة تشير إلى أن الحلّ الدبلوماسي هو الطريق الأمثل لتسوية الأزمة، لكن هذه الصيغة أُزيلت من النسخة النهائية للبيان. وصف البيان إيران بأنها "المصدر الرئيسي لعدم الاستقرار والإرهاب في المنطقة"، وأكد أن قادة الدول السبع "كانوا دائماً واضحين في موقفهم بأن إيران لا يمكن أن تمتلك سلاحاً نووياً". وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت إن الرئيس الأمريكي دونالد قرر مغادرة قمة مجموعة الدول السبع في كندا قبل انتهائها بيوم لمتابعة تطورات الأوضاع المتأزمة في الشرق الأوسط. في وقت سابق من يوم الإثنين، وجّه ترمب تحذيراً لسكان طهران بضرورة إخلاء المدينة، في ظل تواصل الغارات الجوية الإسرائيلية، كما حثّ إيران على التوصل إلى اتفاق للتخلي عن طموحاتها النووية. قال الرئيس ترمب إنه يريد "نهاية حقيقية" للمشكلة النووية مع إيران وإنها يجب أن تتخلى تماما عن برنامجها النووية، وذلك بحسب تعليقات نشرها مراسل شبكة سي.بي.إس نيوز على منصة إكس. وذكر المراسل اليوم الثلاثاء أن ترمب أدلى بهذه التعليقات وهو يغادر كندا في منتصف ليل أمس الاثنين بعد مشاركة في قمة دول مجموعة السبع. بدورها أعلنت الحكومة اليابانية أن رئيس الوزراء الياباني شيجيرو إيشيبا، ونظيره الكوري الجنوبي لي جاي ميونج، سيلتقيان اليوم الثلاثاء على هامش انعقاد قمة قادة مجموعة السبع في كندا. وأفادت وكالة أنباء "كيودو" اليابانية بأن هذا يعد أول لقاء مباشر بين المسؤولين منذ أن تولى لي منصب الرئيس المعزول يون سوك يول، في وقت سابق من الشهر الجاري. وكان إيشيبا ولي اتفقا الأسبوع الماضي عندما تحدثا هاتفيا، على ضرورة تطوير العلاقات الثنائية بين البلدين بصورة مستقرة. جدير بالذكر أن الجارتين الآسيويتين شهدتا تحسنا في العلاقات التي كانت متوترة بينهما بسبب قضايا تتعلق بتاريخ الحرب والأراضي. وكانت شبه الجزيرة الكورية تحت الحكم الاستعماري الياباني خلال الفترة بين عامي 1910 و1945.


الوئام
منذ ساعة واحدة
- الوئام
ترمب: لم أقل أنني أريد وقفا لإطلاق النار بين إسرائيل وإيران
أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترمب أنه لم يطالب بوقف لإطلاق النار بين إسرائيل وإيران، مشددًا على أن هدفه يتمثل في إنهاء الحرب بشكل كامل من خلال تخلّي طهران عن طموحاتها النووية. وفي مقابلة مع شبكة 'سي بي إس' الأمريكية، أوضح ترمب أن 'هناك جهودًا تُبذل لتأمين خروج المواطنين الأمريكيين من مناطق الخطر'، مشيرًا إلى أن 'إسرائيل لن تقلل من حدة عملياتها العسكرية ضد إيران في الوقت الراهن'. وأضاف الرئيس الأمريكي: 'آمل أن يتم تفكيك البرنامج النووي الإيراني دون الحاجة إلى تدخل عسكري أمريكي'، مشيرًا إلى أن دعوته السابقة لإخلاء العاصمة الإيرانية طهران كانت بدافع الحرص على سلامة السكان المدنيين. وفي سياق الحديث عن الخيارات الدبلوماسية، كشف ترمب عن احتمال إرساله لمبعوثه ستيف ويتكوف أو نائبه جي دي فانس لإجراء محادثات مع مسؤولين إيرانيين، مؤكدًا أن هذا القرار سيتحدد بناءً على تطورات الأوضاع بعد عودته إلى واشنطن. وقال: 'من الضروري أن أكون في البيت الأبيض لمتابعة ما يحدث عن قرب، وليس عبر الهواتف من كندا'. كما حذر ترمب من اقتراب إيران من امتلاك سلاح نووي، وقال: 'طهران تعرف جيدًا أنه لا يُسمح لها بالاقتراب من قواتنا أو تهديدها'. وفيما يتعلق بالأطراف الدولية، نفى ترمب وجود مؤشرات على دعم روسيا أو كوريا الشمالية لإيران في هذه المرحلة، وأضاف أنه لم يطّلع بعد على بيان قادة مجموعة السبع، لكنه سمح لهم بالتعبير عن مواقفهم بشأن الوضع.


Independent عربية
منذ 2 ساعات
- Independent عربية
14 قتيلا في كييف بضربات روسية وموسكو تتصدى لمسيرتين
قتل ما لا يقل عن 14 شخصاً بينهم أميركي ليل الإثنين - الثلاثاء في كييف بضربات روسية، وفق ما أفادت السلطات الأوكرانية. وقال وزير الداخلية الأوكراني إيغور كليمنكو "استهدفت 27 مكاناً في مناطق عدة من العاصمة بنيران العدو خلال الليل. ومن بين الأهداف أبنية سكنية ومؤسسات تربوية ومنشآت حيوية". وأضاف "قتل 14 شخصاً وأصيب 44 بجروح في كييف. وجرح ستة آخرون في أوديسا". وكان قائد الإدارة العسكرية في العاصمة الأوكرانية تيمور تكاتشينكو قال في وقت سابق إن 14 شخصاً قتلوا فيما لا يزال البحث جارياً عن ضحايا محتملين آخرين بين الأنقاض. نحو الملاجئ وأوضح رئيس بلدية كييف فيتالي كليتشكو اليوم الثلاثاء عبر "تيليغرام"، "في منطقة سولوميانكسي قتل مواطن أميركي يبلغ الـ62 في منزل يقع قبالة مكان كان أطباء يقدمون فيه الإسعافات للجرحى". اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وكان رئيس البلدية حذر خلال الليل من أن المسيرات الروسية تتجه إلى العاصمة "من ثلاثة اتجاهات"، طالباً من السكان لزوم الملاجئ. من جهة أخرى قال رئيس بلدية موسكو سيرغي سوبيانين في وقت مبكر من صباح اليوم الثلاثاء إن وحدات الدفاع الجوي تصدت لطائرتين مسيرتين أوكرانيتين كانتا في طريقها للعاصمة الروسية. وكتب على "تيليغرام" أن أطقم الطوارئ تعمل على فحص الشظايا في الموقعين اللذين سقطت فيها الطائرتان. وتبادلت أوكرانيا وروسيا القصف بالمسيرات في الأسابيع الماضية. واستهدفت عشرات الطائرات الأوكرانية المسيرة موسكو والمنطقة المحيطة بها. تكليفات بوتين وذكرت وكالة "تاس" الروسية للأنباء اليوم الثلاثاء أن من المتوقع أن يلتقي مستشار الأمن الرئاسي الروسي الكبير سيرغي شويغو الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون بعد وصوله إلى بيونغ يانغ "بتكليفات خاصة" من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين. وأفادت الوكالة بأن شويغو سيجري محادثات مع القيادة الكورية الشمالية حول "تنفيذ الاتفاقات" التي توصل إليها خلال زيارته في وقت سابق من يونيو (حزيران) بموجب معاهدة الشراكة الاستراتيجية الشاملة التي وقعها الزعيمان العام الماضي. ولم تنشر الوكالة تفاصيل عن محادثات شويغو المتوقعة أو ما هي تكليفات بوتين. وتعد هذه ثالث زيارة لشويغو في ما يقارب ثلاثة أشهر في ظل تطور العلاقات الدبلوماسية والأمنية بين البلدين سريعاً خلال العامين الماضيين، بما شمل دعماً عسكرياً قدمته كوريا الشمالية لروسيا في الحرب ضد أوكرانيا. وكشف تحقيق أجرته "رويترز" عن أن كوريا الشمالية زودت روسيا بملايين من قذائف المدفعية وآلاف الجنود للقتال في أوكرانيا. وعبر كيم عن "دعمه غير المشروط" لسياسات روسيا وسط مخاوف في كوريا الجنوبية والغرب من أن بيونغ يانغ ربما تتلقى مساعدة من موسكو في مجال التكنولوجيا العسكرية المتقدمة، إضافة إلى مساعدات اقتصادية.