
استهداف منقّبي الذهب الموريتانيين في الصحراء الغربية.. أزمة صامتة بين المغرب وموريتانيا؟
23:12
يتوقف حكيم بالطيفة في هذه الحلقة من وجها لوجه عند الجدل القائم في موريتانيا بعد مقتل مواطنين موريتانيين من المنقبين عن الذهب في قصف مسيرة مجهولة على حدود موريتانيا الشمالية في المنطقة الصحراوية العازلة فيما حمّل المرصد الموريتاني لحقوق الإنسان القوات الملكية المغربية المسؤولية عن الهجوم منتقدا في الآن ذاته صمت السلطات الموريتانية مع الدكتور سليمان شيخ حمدي الخبير الأمني والاستراتيجي من نواكشوط والدكتور عبد الفتاح نعوم أستاذ العلاقات الدولية في جامعة القاضي عياض في مراكش من الرباط
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


فرانس 24
منذ ساعة واحدة
- فرانس 24
البابا ليون الرابع عشر يعلن جاهزية الفاتيكان لاستضافة مفاوضات سلام روسية أوكرانية
البابا ليون الرابع عشر خلال ترؤسه قداسا بمجمع الكرادلة في كنيسة سيستين عقب انتخابه البابا رقم 267 للكنيسة الكاثوليكية الرومانية، الجمعة 9 مايو/أيار 2025. أكدت رئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني الثلاثاء أن البابا ليون الرابع عشر أعرب لها عن جهوزية الفاتيكان لاستضافة محادثات سلام تجمع روسيا وأوكرانيا. وأوضح مكتب ميلوني أن التواصل مع البابا جاء بعد مكالمة هاتفية جرت الإثنين بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب والرئيس الروسي فلاديمير بوتين. في أعقاب الاتصال بين ترامب وبوتين، أجرى الرئيس الأمريكي محادثات مع عدد من القادة الأوروبيين، من بينهم ميلوني، التي تلقت طلبا من مكتب ترامب بالتواصل مع البابا للتأكد من استعداده لهذه الاستضافة. وخلال حديثها مع البابا، أفادت ميلوني أن الحبر الأعظم "مستعد لمناقشة السلام بين الطرفين في الفاتيكان"، معربة عن امتنانها "لالتزامه الثابت بقضية السلام". من جانبه، ذكر مكتب ميلوني أن رئيسة الوزراء أجرت اتصالات أخرى مع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي وعدد من زعماء العالم بهدف دعم "التنسيق الوثيق" نحو إطلاق محادثات سلام. اقرأ أيضاترامب يعلن أن موسكو وكييف ستباشران "فورا" مفاوضات وقف لإطلاق النار ولم تسفر الجهود الدولية الأخيرة عن اختراق في ظل استمرار الحرب التي بدأت مع الغزو الروسي لأوكرانيا عام 2022، خاصة أن بوتين رفض مقترحات كييف لوقف إطلاق النار. وكان البابا ليون الرابع عشر قد بادر الأسبوع المنصرم أثناء اجتماعه بممثلي الكنائس الكاثوليكية الشرقية، بعرض وساطة الفاتيكان بين موسكو وكييف. روبيو يتوقع طرح روسيا قريبا شروطها وتزامنا مع هذه التطورات، أعلن وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، الثلاثاء، أنه يتوقع أن تقدم روسيا "خلال أيام" شروطها للتوصل إلى اتفاق وقف إطلاق النار مع أوكرانيا، مشيرا إلى أن ذلك سيمكن واشنطن من تقييم مدى جدية موسكو في تحقيق السلام. وأشار روبيو، أثناء جلسة استماع في مجلس الشيوخ، إلى أن الجانب الروسي سيعرض قريبا الشروط التي يرغب في تحقيقها لوقف إطلاق النار، وذلك استنادا إلى المكالمة الهاتفية التي أجراها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين، إلى جانب حديث روبيو نفسه مع وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف خلال عطلة نهاية الأسبوع. وأوضح روبيو أن روسيا ستعرض "شروطا عامة" تمكن من التقدم نحو وقف إطلاق النار، الأمر الذي من شأنه فتح الباب لمفاوضات مفصلة تهدف إلى إنهاء النزاع. ولفت إلى أن "ورقة الشروط التي سيطرحها الروس ستكشف الكثير عن نواياهم الحقيقية"، مضيفا: "إذا كانت الشروط واقعية وقابلة للبناء عليها، فسيكون ذلك خطوة إيجابية، لكن إذا تضمنت مطالب غير واقعية، فسيكون ذلك مؤشرا إلى حقيقة نواياهم". يذكر أن ترامب كان قد صرح عقب اتصاله مع بوتين بأن روسيا وأوكرانيا أبدتا استعدادا لبدء مفاوضات "فورية" بشأن وقف إطلاق النار، فيما أبدى الرئيس الروسي قدرا أكبر من الحذر، معلنا أن موسكو ستقترح "مذكرة" بشأن اتفاق سلام محتمل في المستقبل. فرانس24/ أ ف ب


فرانس 24
منذ 2 ساعات
- فرانس 24
مصادر تكشف لـ"سي إن إن": تحركات عسكرية إسرائيلية توحي بقرب استهداف منشآت إيران النووية
أفادت شبكة "سي إن إن" الإخبارية، الثلاثاء، استنادا إلى مصادر أمريكية مطلعة، بأن معلومات استخباراتية جديدة حصلت عليها الولايات المتحدة توحي بأن إسرائيل تعد لهجوم محتمل على منشآت نووية إيرانية. وذكر المسؤولون للشبكة أن القرار النهائي بشأن تنفيذ الضربة لم يتخذ بعد من قبل القادة الإسرائيليين، وسط اختلافات في وجهات النظر داخل الإدارة الأمريكية حول ما إذا كان سيتم المضي في هذه العملية في نهاية المطاف. ولم تتمكن وكالة رويترز من التحقق من صحة التقرير حتى الآن، كما لم يصدر تعليق فوري من مجلس الأمن القومي الأمريكي. ولم تقدم السفارة الإسرائيلية في واشنطن أو مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي أي رد على طلبات التعليق. وأشار مصدر مطلع على المعلومات الاستخباراتية لـ"سي إن إن" إلى أن احتمالية قيام إسرائيل بضربة لمنشأة نووية إيرانية "زادت بشكل ملحوظ خلال الأشهر الأخيرة". واستنادا إلى نفس المصدر، تزداد فرص توجيه الضربة إذا توصلت الولايات المتحدة إلى اتفاق مع إيران لا يشمل التخلص الكامل من مخزون إيران من اليورانيوم. وتتواصل إدارة الرئيس دونالد ترامب حاليا مع طهران بهدف التوصل إلى اتفاق دبلوماسي حول البرنامج النووي الإيراني. كما أوضحت الشبكة أن المعلومات الاستخباراتية الأخيرة استندت إلى اتصالات معلنة وخاصة لمسؤولين إسرائيليين كبار، بالإضافة إلى اتصالات تم اعتراضها وملاحظات حول تحركات عسكرية إسرائيلية توحي باحتمال ضربة قريبة. ونقلت "سي إن إن" عن مصدرين أن الاستعدادات العسكرية التي رصدتها الولايات المتحدة تضمنت تحريك ذخائر جوية واستكمال مناورة جوية. وعلى صعيد متصل، كان الزعيم الأعلى الإيراني علي خامنئي قد وصف، في تصريحات نقلتها وسائل إعلام رسمية في وقت سابق اليوم، مطالب الولايات المتحدة بوقف إيران لعمليات تخصيب اليورانيوم بأنها "مبالغ فيها ومهينة"، معبرا عن شكوكه في إمكانية التوصل إلى اتفاق بشأن المحادثات النووية.


فرانس 24
منذ 4 ساعات
- فرانس 24
"القبة الذهبية".. دونالد ترامب يعلن بناء درع صاروخية جديدة لحماية الولايات المتحدة
أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن خطط لبناء درع صاروخية تحت مسمى "القبة الذهبية" بهدف حماية الولايات المتحدة من هجمات خارجية، مشددا على أن هذه المنظومة ستدخل الخدمة مع نهاية ولايته الثانية. وخلال كلمة في البيت الأبيض ، الثلاثاء، أوضح ترامب: "خلال الحملة الانتخابية وعدت الشعب الأمريكي بأنني سأبني درعا صاروخية متطورة جدا"، وأضاف: "يسرني اليوم أن أعلن أننا اخترنا رسميا هيكلية هذه المنظومة المتطورة". وأشار ترامب إلى أن الكلفة الإجمالية للمشروع ستبلغ "نحو 175 مليار دولار" عند اكتماله. وفي أواخر كانون الثاني/يناير، وقع ترامب مرسوما يقضي بإنشاء "قبة حديدية أمريكية"، والتي اعتبرها البيت الأبيض منظومة دفاعية متكاملة مضادة للصواريخ تهدف إلى حماية الأراضي الأمريكية. وقوبل هذا الإعلان بانتقادات من روسيا والصين، إذ وصفت موسكو المشروع بأنه "أشبه بحرب النجوم"، في إشارة إلى مبادرة الدفاع الاستراتيجي الأمريكي في عهد الرئيس رونالد ريغان خلال الحرب الباردة. ومن الجدير بالذكر أن "القبة الحديدية" هو اسم أطلق أيضا على إحدى المنظومات الدفاعية الإسرائيلية التي تحمي مناطق داخل إسرائيل من الهجمات الصاروخية والطائرات المسيرة. ووفق شركة رافائيل الإسرائيلية للصناعات العسكرية – التي ساهمت في تطوير هذه المنظومة – بلغ معدل نجاحها في اعتراض الأهداف نحو 90% منذ دخولها الخدمة عام 2011. وبدأت إسرائيل تطوير "القبة الحديدية" بشكل مستقل بعد حرب 2006 مع حزب الله اللبناني، قبل أن تساهم الولايات المتحدة لاحقا بخبراتها ودعمها المالي الذي بلغ مليارات الدولارات. يذكر أن ترامب كان قد تحدث عن هذا المشروع خلال حملته الانتخابية، إلا أن العديد من الخبراء يؤكدون أن هذه الأنظمة صممت أصلا لاعتراض هجمات من مسافات قصيرة أو متوسطة، بينما تظل قدراتها ضد الصواريخ البعيدة المدى القادرة على إصابة الولايات المتحدة محل شك وتقييم.