
الشركة اليمنية تحدد تسعيرة جديدة للغاز المنزلي يبدأ تطبيقها الأحد
المجهر - متابعة خاصة
السبت 16/أغسطس/2025
-
الساعة:
9:49 م
أعلنت الشركة اليمنية للغاز، السبت، عن اعتماد تسعيرة جديدة لمادة الغاز المنزلي في مختلف المحافظات المحررة، على أن يبدأ تطبيقها ابتداءً من صباح غدٍ الأحد 17 أغسطس.
وأكدت الشركة في تعميم، أن الأسعار جرى تحديدها بالتنسيق مع السلطات المحلية، مع مراعاة تكاليف النقل واختلاف مسافات النقل.
وتراوحت أسعار الأسطوانة من الوكلاء للمواطن نحو 5373 ريال كحد ادنى في مأرب، وصولًا إلى نحو 7973 ريال كحد أعلى في مدينة تعز وسجلت محطات عدن سعر 6525 ريال للأسطوانة، على أن يلتزم الوكلاء بالبيع للمواطنين بالسعر الرسمي المحدد دون أي زيادات إضافية.
وشددت الشركة على أن أي تفاوت بين المحافظات مرتبط بأجور النقل، مؤكدة أنها ستتخذ إجراءات صارمة ضد المخالفين أو المتلاعبين بالأسعار.
وفي سياق متصل، أكد رئيس الوزراء اليمني سالم صالح بن بريك أن الغاز المنزلي "حق أساسي لكل أسرة"، موضحًا أن الحكومة تعمل على مراجعة أجور النقل وإيقاف الجبايات غير القانونية، وإغلاق المحطات المخالفة لضمان وصول المادة إلى المواطنين بالسعر العادل.
وكانت الشركة اليمنية للغاز، أكدت على أن الأسعار لا ترتبط بسعر العملة الأجنبية لكون الغاز سلعة محلية المصدر، وأن أي تعديل لا يتم إلا بقرارات رسمية صادرة عن مجلس الوزراء، مشيرة إلى استعدادها لخفض السعر فور إلغاء أي رسوم أو جبايات إضافية على مسارات النقل.
تابع المجهر نت على X
#الشركة اليمنية للغاز
#الغاز المنزلي
#تسعيرة جديدة
#أجور النقل
#رئيس الوزراء
#رسوم الجبايات
#العملة المحلية
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 18 دقائق
- اليمن الآن
من أنقاض الحرب إلى أمل جديد.. الستيني محمد حسان يعيد بناء حياته في المخا
في مدينة المخا الساحلية- غربي تعز، يجد الحاج محمد أحمد حسان علي- البالغ من العمر 60 عامًا- نفسه أمام فرصة جديدة بعد أن فرقته حرب مليشيا الحوثي عن أبنائه الكبار، الذين هاجروا إلى عدن ومأرب ومحافظات أخرى بحثًا عن لقمة العيش. يقول حسان لوكالة "2 ديسمبر": "كنت أعمل في عدة أعمال، وآخرها بيع البهارات في مدينة تعز، حتى أُصبت بمرض في العيون جعلني عاجزًا عن العمل. طرقت كل أبواب الخير لكن الأمل أُغلق أمامي في آخر عمري". رغم وضعه الصحي، لم يستسلم الحاج محمد، فقرر الانتقال إلى مدينة المخا، التي يشهد لها الجميع بالخدمات والتنمية والأمن، ليبدأ حياة جديدة ويؤمّن لقمة العيش لأسرته المؤلفة من أحد عشر فردًا. وصل الحاج محمد إلى المخا قبل خمسة أشهر وبدأ مشروعه الصغير في بيع المكانس وأنواع مختلفة من الأغراض البسيطة.. يقول: "وجدت تفاعلًا وإقبالًا من المشترين، وبدأت مشروعي خطوة خطوة حتى وصلت إلى ما أنا عليه اليوم. الحمد لله أستطيع الآن توفير بعض المصاريف لأطفالي وأسرتي". يضيف: "الحرب أفقدت الكثير من الأسر فرص العيش الكريم، وأصبحنا جميعًا ضحايا هذا الوضع الذي يدفع ثمنه المواطن اليمني البسيط، وأنا واحد منهم. الأعباء والمرض تنهك أجسادنا ونحن نحاول الصمود من أطفالنا". باعتزاز يتحدث الحاج محمد عن تطور مشروعه البسيط، قائلًا: "بدأت بمبلغ 3 آلاف ريال يمني، واليوم أصبح لدي ميزانية تصل إلى 200 ألف ريال قابلة للتوسعة مع استمرار الحركة وتفاعل الزبائن". كما يشيد بالخدمات في المخا: "المدينة الأفضل من ناحية التنمية، مع توفر الكهرباء والمياه، مشاريع الطرقات، والمستشفيات المجانية. وقد تم وعدي بعلاجي كوني أعاني أمراض البروستات والكلى، بالإضافة إلى المخيم الطبي القادم لمرض العيون". لافتًا- في ختام حديثه- إلى أن "المخا تذكرنا بالجمهورية التي كنا نعيشها في زمن الدولة والنظام قبل سنين؛ فيها الأمن والأمان والاستقرار، كما أن انخفاض الأسعار أعاد لنا الابتسامة والحياة من جديد".


اليمن الآن
منذ 18 دقائق
- اليمن الآن
قائمة الاسعار...وزارة النقل تحدد تعرفة جديدة للنقل البري الدولي من اليمن إلى السعودية
أعلنت الهيئة العامة لتنظيم شؤون النقل البري – المركز الرئيسي بعدن – عن تسعيرة جديدة لتذاكر السفر عبر النقل البري الدولي من مختلف المحافظات اليمنية إلى عدد من المدن السعودية، وذلك ابتداءً من يوم الثلاثاء الموافق 19 أغسطس 2025. وبحسب التعميم الصادر عن رئاسة الهيئة، فقد تم تحديد أسعار التذاكر من عدن إلى كل من مكة المكرمة والرياض وجيزان والدمام والمدينة المنورة بمبلغ 150 ألف ريال، فيما تبلغ قيمة تذاكر خدمة "VIP" من عدن إلى الوجهات ذاتها 170 ألف ريال. كما حددت التسعيرة الجديدة تكلفة السفر من مأرب وشبوة إلى مكة المكرمة والرياض بـ 80 ألف ريال، وإلى جيزان والدمام والمدينة المنورة بـ 130 ألف ريال، مع اعتماد خدمة "VIP" بمبلغ 150 ألف ريال. وفيما يتعلق بخط المكلا وسيئون، فقد بلغت أسعار التذاكر إلى مكة المكرمة والرياض 80 ألف ريال، وإلى جيزان والدمام والمدينة المنورة 130 ألف ريال، فيما حُددت خدمة "VIP" بـ 150 ألف ريال. أما على خط تعز – المدينة المنورة، فقد حددت التسعيرة بـ 130 ألف ريال للتذكرة العادية، و150 ألف ريال لتذكرة "VIP". وأكدت الهيئة العامة لتنظيم شؤون النقل البري على جميع مكاتب الحجز الالتزام الصارم بهذه الأسعار، مع ضرورة إعلانها بوضوح في لوحات خاصة داخل مكاتبها. وشددت أن أي مخالفة ستعرض مرتكبيها للمساءلة القانونية.


اليمن الآن
منذ 27 دقائق
- اليمن الآن
وزير العدل يُصدر قرارًا صارمًا بشأن الريال اليمني
أصدر وزير العدل اليمني قرارًا عاجلاً يُلزِم جميع الأفراد والمؤسسات باستخدام الريال اليمني فقط في المعاملات التجارية والخدمية داخل البلاد، ويحظر صراحة التعامل بالعملات الأجنبية، بما في ذلك الدولار الأمريكي والريال السعودي. يأتي القرار في محاولة لإنقاذ العملة الوطنية من الانهيار المستمر، وسط تدهور اقتصادي حاد شهده اليمن منذ سنوات. تفاصيل القرار وبنوده الرئيسية: أوضح القرار الوزاري، الذي حمل الرقم (15/2025) ، أنه يهدف إلى حماية الريال اليمني من التهوّر والانهيار، وتعزيز استخدام العملة الوطنية في سوق محلي يعاني من غياب الثقة بقيمتها الشرائية. البنود الأساسية للقرار: منع التعامل بالعملات الأجنبية: يُمنع تمامًا استخدام العملات الأجنبية (دولار، يورو، ريال سعودي...) في أي معاملة تجارية أو خدمية داخل الجمهورية اليمنية، سواء كانت بيعًا أو شراءً أو دفعًا مقابل خدمات. الاستثناءات المحدودة: استثنى القرار بعض الحالات الخاصة التي لا يمكن فيها الدفع بالريال، مثل الرسوم الدراسية في الجامعات الأجنبية، الإيجارات المبرمة خارج اليمن، وتذاكر السفر الدولي ، على أن تحددها الجهات المختصة. تغليظ العقوبات: حذّر القرار من أن أي مخالف سيُحال إلى القضاء، وستُفرض عليه عقوبات تصل إلى السجن والغرامات المالية، وفقًا للقوانين النافذة. نداء للتعاون: دعت الوزارة المواطنين إلى الالتزام بالقرار ، وتحذيرهم من التعامل مع أي جهة ترفض استلام الريال، مع تشجيعهم على الإبلاغ عن المخالفين عبر قنوات رسمية. وقال مصدر اقتصادي مقرب من الحكومة إن "القرار يهدف إلى إعادة الثقة في الريال، ووقف التهوّر الذي تسببه العملات الأجنبية في السوق المحلية." رغم أهمية القرار على الورق، إلا أن ردود الفعل تباينت بين مؤيد ومنتقد. فبعض التجار رحبوا بالقرار باعتباره "خطوة نحو استقرار السوق"، بينما انتقد آخرون تطبيقه في ظل ضعف البنية الاقتصادية وغياب الثقة بالريال .