logo
"دو" تُطلق خدمة وحدات معالجة الرسومات "GPU" لتعزيز حوسبة القطاعين الحكومي والخاص في دولة الإمارات العربية المتحدة

"دو" تُطلق خدمة وحدات معالجة الرسومات "GPU" لتعزيز حوسبة القطاعين الحكومي والخاص في دولة الإمارات العربية المتحدة

البوابة١٣-٠٥-٢٠٢٥

أعلنت "دو"، الشركة الرائدة في مجال الاتصالات والخدمات الرقمية، اليوم، عن إطلاق خدمة وحدات معالجة الرسومات "GPUaaS" للجهات الحكومية والمؤسسات الكبرى في دولة الإمارات العربية المتحدة، بهدف توفير قوة حوسبة الذكاء الاصطناعي المُتقدمة لتمكين الابتكار وتعزيز النمو المُتسارع وتحقيق أعلى مستوى من الكفاءة التشغيلية. وتُمكّن هذه الخدمة الجهات العامة والخاصة من الوصول إلى البنية التحتية الرقمية اللازمة لتلبية احتياجاتها المتزايدة في مجال الحوسبة المتطورة وتطبيقات الذكاء الاصطناعي.
ويُعد هذا الإطلاق من "du Tech"، التي تقود قطاع تكنولوجيا المعلومات والاتصالات لتمكين عملية التحول الرقمي في دولة الإمارات العربية المتحدة، خطوة نوعية نحو تحويل العمليات التشغيلية في مؤسسات الأعمال من خلال الاستفادة من قوة الذكاء الاصطناعي، حيث تتيح خدمة وحدات معالجة الرسومات "GPUaaS" للمؤسسات والجهات الحكومية الاستفادة من حوسبة مُتقدمة عالية الأداء، ما يسهم في خفض التكاليف، وتعزيز القدرة على التوسع، وزيادة دقة المخرجات. وتشكّل هذه المزايا وغيرها عوامل أساسية لتطوير وتنفيذ حلول الذكاء الاصطناعي بفعالية وسرعة غير مسبوقة.
وبهذه المناسبة، قال جاسم العوضي، الرئيس التنفيذي لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات في "دو": إن "تصميم خدمة وحدات معالجة الرسومات كخدمة (GPUaaS) يُلبي الاحتياجات المُتنامية لتطبيقات الذكاء الاصطناعي، حيث توفّر حلولاً مرنة تتماشى مع بيئات الحوسبة عالية الكثافة. وتُتيح هذه الخدمة للمؤسسات تبني تقنيات الذكاء الاصطناعي دون الحاجة إلى استثمارات ضخمة أو إدارة بنى تحتية رقمية مُكلفة. ومن خلال الاستفادة من قدراتنا المُتقدمة في الحوسبة، يمكن للعملاء من الجهات الحكومية والخاصة تسريع تطوير تطبيقات الذكاء الاصطناعي التوليدي، والنماذج اللغوية الكبيرة، وسير العمل الذكي المُعتمد على الذكاء الاصطناعي." وأضاف: أن "بنيتنا التحتية الرقمية المتطورة، والتي تشمل مراكز بيانات ذكية، وشبكات ثابتة شاملة، وشبكة الجيل الخامس واسعة النطاق مدعومة بخدمة (GPUaaS)، تعزز ريادة دولة الإمارات العربية المتحدة كمركز عالمي للذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا الرقمية. وتهدف هذه المبادرة إلى تسريع التحول الرقمي على مستوى الدولة، وترسيخ مكانتها المرموقة في هذا المجال عالمياً من خلال دعم الابتكار والتقدم التكنولوجي."
وتشمل فوائد الاستفادة من تقنية خدمة وحدات معالجة الرسومات "GPU" تسريع عمليات المعالجة، مما يُمكّن من تدريب نماذج الذكاء الاصطناعي بشكل أسرع، وتسريع إطلاق الحلول. كما تُساهم في تحقيق كفاءة اقتصادية من خلال تقليل النفقات التشغيلية واستهلاك الطاقة على المدى الطويل. وتوفر هذه التقنية قابلية للتوسع بما يسمح بزيادة قدرة مجموعات "GPU" على استيعاب بيانات أكبر ونماذج أكثر تعقيداً، دون التأثير على الأداء.
وتتميّز تقنية وحدة معالجة الرسومات كذلك بقدرتها على تعزيز دقة اتخاذ القرار، وتقديم رؤى فورية لتطبيقات ذات حساسية زمنية، إلى جانب تحسين قدرات التعلم العميق، وزيادة الكفاءة في استهلاك الطاقة، وتوفير مرونة سحابية عالية، فضلا عن توافق سلس مع أبرز أطر العمل الخاصة بالذكاء الاصطناعي الرائدة. كما تُسهم في تسريع الابتكار في مجالات متنوعة تشمل التشخيص الطبي، والصيانة التنبؤية، والتحليل المالي. وتضع "GPU" كخدمة المؤسسات على مسار سريع نحو تحقيق التميز التشغيلي، وتعزيز ميزتها التنافسية في الأسواق.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

دبي للاستثمار تعزز ريادتها في قطاع التصنيع عبر مشاركتها في منتدى "اصنع في الإمارات
دبي للاستثمار تعزز ريادتها في قطاع التصنيع عبر مشاركتها في منتدى "اصنع في الإمارات

البوابة

timeمنذ 34 دقائق

  • البوابة

دبي للاستثمار تعزز ريادتها في قطاع التصنيع عبر مشاركتها في منتدى "اصنع في الإمارات

تعتبر "دبي للاستثمار" شركة عالمية رائدة تستثمر في المشاريع الواعدة. وتمتلك الشركة سجلاً حافلاً بالنجاح والتميز في مجال الإدارة يمتد على مدى أحد عشر عاماً في مختلف مجالات الاستثمار في الإمارات والشرق الأوسط. وتضم قاعدة حاملي أسهم الشركة ما يزيد عن 20,800 ألف مساهم، في حين تبلغ قيمة رأسمالها المدفوع 3.5 مليار درهم إماراتي وتعد أكبر شركة استثمار مدرجة في سوق دبي المالي. وتمتلك "دبي للاستثمار" معرفة واسعة وخبرة معمقة بأساليب الاستخدام الأمثل لرأس المال ومهارات إدارية أتاحت لها تأسيس وشراء ودخول مشاريع مشتركة في مختلف أنحاء المنطقة. وساهمت الخطوات الناجحة التي خطتها "دبي للاستثمار" خلال السنوات الماضية في تطوير أعمالها لتتحول من شركة صغيرة نسبياً إلى إحدى أبرز اللاعبين على المستوى الإقليمي. ومن أهم هذه الخطوات رفع عدد شركاتها التابعة إلى 47 وزيادة أسهمها. وتسعى "دبي للاستثمار" إلى توسيع نشاطاتها الحالية مع دخول استثمارات جديدة في الوقت ذاته، لاسيما في القطاعين العقاري والصناعي. وتتنوع استثمارات الشركة في الوقت الراهن ضمن مجموعة متنوعة من القطاعات بدءاً بالزراعة وانتهاءً بالتمويل.

مشاريع روبوت وطائرات مسيرة.. سميرات يرعى فعاليات اليوم العلمي لكلية الهندسة في الجامعة الهاشمية
مشاريع روبوت وطائرات مسيرة.. سميرات يرعى فعاليات اليوم العلمي لكلية الهندسة في الجامعة الهاشمية

الغد

timeمنذ 16 ساعات

  • الغد

مشاريع روبوت وطائرات مسيرة.. سميرات يرعى فعاليات اليوم العلمي لكلية الهندسة في الجامعة الهاشمية

اضافة اعلان وتأتي هذه الفعالية تزامنًا مع احتفالات المملكة بعيد الاستقلال الـ79، حيث سلطت الضوء على أبرز الابتكارات والمشاريع في مجالات الروبوتات، والطائرات المسيّرة، والهندسة الصناعية، والريادة، والإبداع، إضافة إلى عرض 35 مشروع تخرج لطلبة الكلية، تناولت حلولًا تقنية متقدمة في الذكاء الاصطناعي والروبوتات.وتولي رعاية وزارة الاقتصاد الرقمي والريادة اهتمامًا كبيرًا بتمكين الشباب الأردني وتوفير البيئة المناسبة لنمو الشركات الناشئة والمبادرات التقنية، خاصة في مجالات الثورة الصناعية الرابعة، بما يسهم في بناء اقتصاد رقمي تنافسي قائم على المعرفة والابتكار.وتأتي هذه الفعالية كمثال حي على الشراكة بين مؤسسات التعليم العالي والقطاع الحكومي في دعم الابتكار وتعزيز دور الجامعات في تهيئة الكفاءات لسوق العمل الرقمي والتحول التكنولوجي.

هل نحتاج طبيبًا نفسيًا... أم مجرد محادثة مع ذكاء اصطناعي؟
هل نحتاج طبيبًا نفسيًا... أم مجرد محادثة مع ذكاء اصطناعي؟

الغد

timeمنذ 16 ساعات

  • الغد

هل نحتاج طبيبًا نفسيًا... أم مجرد محادثة مع ذكاء اصطناعي؟

في زمن تتشابك فيه الضغوط اليومية مع العزلة الرقمية، أصبح الإنسان أكثر حاجة إلى من يصغي له، حتى لو كان ذلك "المستمع" مجرّد تطبيق. منذ إطلاقه في نهاية 2022، فرض تشات جي بي تي وغيره من روبوتات المحادثة المدعومة بالذكاء الاصطناعي وجوده كـرفيق رقمي يتسلّل إلى تفاصيل الحياة اليومية لملايين المستخدمين حول العالم. اضافة اعلان من اختيار الكلمات في رسالة اعتذار، إلى المواساة عند الوحدة، أصبحت هذه الأدوات الذكية بمثابة ملاذٍ نفسي لدى البعض، ووسيلة فضفضة لدى آخرين. فهل نحن أمام ثورة في أدوات الدعم العاطفي؟ أم مجرد بديل مؤقت في غياب الأذن البشرية؟ وقد شهدت السنوات الأخيرة انتشاراً لافتاً لاستخدام روبوتات المحادثة ذات الأغراض العامة والتطبيقات الرقمية المتخصصة بالعلاج النفسي كأدوات دعم عاطفي. وبينما توفّر هذه الحلول الذكية متنفساً فورياً وطريقة سهلة للحصول على الأجوبة، يطرح استخدامها أسئلة جوهرية حول فعاليتها الحقيقية، وقدرتها على التعامل مع الحالات المعقدة، وحدودها الأخلاقية والعملية، فضلاً عن مخاطر الخصوصية. ما أسباب استخدام روبوتات المحادثة للحصول على الدعم النفسي؟ أصبح استخدام روبوتات المحادثة ذات الأغراض العامة مثل "تشات جي بي تي" و"ديب سيك" و"جميناي" وغيرها شائعاً بشكل متزايد كوسائل للحصول على الدعم العاطفي، رغم أنها لم تُصمَّم لهذا الغرض أساساً. وغالباً ما يلجأ المستخدمون إلى هذه المنصات لطلب النصيحة أو للتخفيف من التوتر أو لمجرد الفضفضة عند الشعور بالقلق أو الوحدة، بالأخص في حال صعوبة الوصول إلى خدمات الصحة النفسية التقليدية، أو في المجتمعات حيث لا تزال الصحة النفسية محاطة بوصمة اجتماعية. قدرة روبوتات الدردشة على تقديم المساعدة على مدار الساعة يتيح للأشخاص التواصل في أي وقت ومن أي مكان. وهو ما يُعتبر تحوّلاً جذرياً للأشخاص الذين يعيشون في مناطق نائية أو يواجهون صعوبة في الوصول إلى مراكز العلاج النفسي التقليدية. ما مخاطر استخدام روبوتات المحادثة العامة للدعم النفسي؟ رغم أن هذه الأدوات قد تمنح راحة مؤقتة، فهي ليست مؤهلة دائماً لتشخيص الحالات النفسية أو التعامل معها. فقد تخطئ في فهم السياق، أو تقدّم نصائح غير ملائمة، أو تعجز عن اكتشاف الحالات الحرجة مثل التفكير الانتحاري. كما لا تمتلك التطبيقات الحس الإنساني، فتفتقر إلى التعاطف الفعلي والقدرة على قراءة السياقات النفسية الدقيقة. ونظراً لاعتمادها على بيانات تدريبية واسعة، قد تكون متحيزة في بعض الأحيان، بالأخص ضد المجموعات المهمشة. إلى ذلك، تفتقر هذه المنصات إلى الإشراف المهني ولا تخضع لأي تنظيم طبي أو نفسي. وقد يؤدي الاعتماد المفرط على هذه الأدوات إلى عزوف المستخدمين عن طلب الدعم النفسي الفعلي، لأن الشعور الزائف بالاطمئنان قد يدفع الشخص الذي يعاني من اضطرابات إلى صرف النظر عن زيارة معالج نفسي مختص. ماذا عن التطبيقات المخصصة للصحة النفسية؟ تتفوق هذه التطبيقات المتخصصة مثل مثل "ويسا" (Wysa) و"ثيرابوت" (Therabot)، وغيرهما على روبوتات الدردشة العامة عند استخدامها للدعم النفسي، إذ صُمّمت بمراعاة المبادئ العلاجية ويشرف على تطويرها فرق من المتخصصين، ما يجعلها أكثر أماناً وفعالية في التعامل مع القضايا النفسية الحساسة. تسهم هذه التطبيقات في سد الفجوات في خدمات الصحة النفسية، من خلال توفير دعم يسير الكلفة ومتاح على مدار الساعة، لاسيما في المناطق التي تفتقر لخدمات الرعاية النفسية. وتشير بعض الدراسات إلى أنها قد تخفف أحياناً الأعراض النفسية بمستوى مماثل للعلاج التقليدي، كما توفّر مساحة آمنة للمستخدمين لمشاركة مشاعرهم الحساسة. وتؤدي أيضاً دوراً داعماً بين الجلسات العلاجية. ومع ذلك، يرى بعض الخبراء أن هذه الروبوتات تفتقر إلى التعاطف البشري، وقد تقدّم نصائح غير مناسبة، كما تثير مخاوف تتعلق بالخصوصية. لذا، ينصحون باستخدامها كأداة مساندة لا بديلاً عن الرعاية النفسية المتخصصة. كيف تتعامل هذه التطبيقات مع قضايا الخصوصية والأمان؟ يثير استخدام روبوتات المحادثة العامة للحصول على الدعم النفسي مخاوف تتعلق بالخصوصية والأمان. إذ يحذّر خبراء من أن البيانات الحساسة التي يشاركها المستخدمون قد تُخزَّن أو يُعاد استخدامها أو تتعرض للتسريب. ورغم أن شركات مثل "أوبن إيه أي" و"جوجل" طرحت أدوات للتحكم بالخصوصية، مثل خيار إلغاء حفظ البيانات، يرى منتقدون أن هذه الإجراءات غير كافية. وقد فتحت هيئات تنظيمية في أوروبا والولايات المتحدة تحقيقات وأرجأت إطلاق بعض هذه الخدمات بسبب المخاوف المتعلقة بالبيانات. هل يمكن للذكاء الاصطناعي أن يحلّ مكان المعالجين النفسيين؟ على الرغم من قدرة روبوتات المحادثة على تقديم دعم فوري ومنخفض التكلفة وخال من الوصمة الاجتماعية لمن يعانون من القلق أو الاكتئاب أو التوتر، فإنها تفتقر إلى العمق العاطفي، والحسّ الأخلاقي، والفهم الدقيق الذي يتمتع به الأطباء النفسيون البشر. وتعتمد هذه البرمجيات على ردود معدّة مسبقاً أو مستخلصة عبر نماذج تعلم آلي، ما يجعلها عاجزة عن إظهار التعاطف الحقيقي أو بناء علاقة علاجية أو التعامل مع الحالات النفسية المعقدة بمرونة. يقول الخبراء هذه الأدوات قد تُستخدم كحلول داعمة لسد الثغرات في خدمات الرعاية النفسية، خصوصاً في المناطق التي تفتقر لخدمات الصحة النفسية، لكنها ليست بديلاً عن المتخصصين المؤهلين لتشخيص الاضطرابات النفسية وعلاجها. ما السبيل الآمن لاستخدام الذكاء الاصطناعي في الصحة النفسية؟ مع ازدياد دمج الذكاء الاصطناعي في الرعاية النفسية، فإن النماذج الهجينة التي تجمع بين الدعم البشري والتقني قد تكون الحلّ الأمثل.يمكن لهذه التطبيقات أن تشكل نقطة دخول أو تشخيص أولي، على أن يتابع المستخدمون العلاج مع مختصين مرخصين. لكن نجاح هذه المبادرات يتوقف على رفع الوعي العام، وتنظيم القطاع، وتعزيز الثقافة الرقمية، بحسب موقع بلومبرغ. ما رأي الذكاء الاصطناعي في هذا الموضوع؟ طرحنا سؤالاً: "هل من الآمن استخدام الذكاء الاصطناعي للحصول على الدعم النفسي؟" على روبوت دردشة وأجاب بأن ذلك يمكن أن يكون أداة مساعدة لجوانب معينة من الدعم النفسي، لكن لا ينبغي أن يحل محل الاتصال البشري والمتخصصين في مجال الصحة النفسية. تضمنت الإجابة عدة جوانب إيجابية وأخرى سلبية، أبرزها: - الوصول السريع والمريح: يمكن للذكاء الاصطناعي أن يوفر مساعدة فورية في أي وقت، مما يجعله مفيداً للحصول على الدعم في اللحظات الحرجة أو عندما يصعب الوصول إلى الدعم البشري. - سرية المعلومات: قد يشعر بعض الأشخاص براحة أكبر في مشاركة مشاعرهم وأفكارهم مع نظام ذكاء اصطناعي مقارنة بمشاركة هذه المعلومات مع شخص حقيقي. - الدقة والتخصيص: يعتمد الأمان والفعالية على جودة النظام المستخدم. بعض البرمجيات المتطورة يمكن أن تقدم نصائح مبنية على البيانات والأبحاث الحديثة، في حين أن الأنظمة الأقل جودة قد تقدم نصائح غير دقيقة أو غير مناسبة. - القدرة على الفهم والتعاطف: يفتقر الذكاء الاصطناعي إلى القدرة على التعاطف والفهم العميق للحالة الإنسانية. قد يكون محدوداً في تقديم الدعم العاطفي المطلوب في الحالات المعقدة. - الأزمات النفسية الخطيرة: لا ينبغي الاعتماد على الذكاء الاصطناعي في حالات الأزمات النفسية الخطيرة أو التفكير الانتحاري. في مثل هذه الحالات، يجب التوجه إلى محترفين مؤهلين مثل الأطباء النفسيين أو المرشدين. - المخاوف الأمنية: يجب التأكد من أن أي منصة ذكاء اصطناعي تُستخدم للحفاظ على سلامة البيانات الشخصية وتطبيق سياسات الخصوصية. اقرأ أيضا: هل يمكن للذكاء الاصطناعي أن يكون معالجا نفسيا؟.. خبراء يجيبون

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store