
سفارة الإمارات في تركيا تحذر مواطنيها من حرائق الغابات
ودعت وزارة الخارجية، في منشور رسمي على مواقع التواصل الاجتماعي، المواطنين إلى توخي اليقظة والالتزام التام بتعليمات السلامة الصادرة عن السلطات المحلية.
كما نصحت المواطنين بالاطلاع على أرقام الطوارئ التالية: 0097180024 و 0097180044444. كما يمكنهم أيضًا التواصل من خلال التسجيل في خدمة تواجدي لتلقي التحديثات والمساعدة عند الحاجة.
تابع آخر الأخبار. تابع KT على قنوات واتساب.
يأتي تحذير الإمارات العربية المتحدة في الوقت الذي تستمر فيه حرائق الغابات في التأثير على مناطق متعددة خارج تركيا. كما تُكافح قبرص حرائق غابات مميتة بالقرب من مدينة ليماسول. وقد أسفرت الحرائق، التي اندلعت في وقت سابق من الأسبوع، عن وفيات وإصابات عديدة، وأضرار جسيمة في الممتلكات.
قالت السلطات القبرصية يوم الجمعة إنها تمكنت من احتواء حريق غابات مدمر أودى بحياة شخصين ودمر عشرات المنازل في الجزيرة الواقعة في البحر الأبيض المتوسط.
وأتى الحريق، الذي يعد أحد أسوأ الحرائق في تاريخ قبرص، على نحو 125 كيلومترا مربعا (50 ميلا مربعا) من الأراضي الجبلية، وفقا لجامعة قبرص للتكنولوجيا.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ يوم واحد
- البيان
لا بديل عن الحوار
هناك عدة توقيتات مهمة في مسارات المنطقة التي نعيش فيها، كلها تبدو منفصلة لكنها في حقيقة الأمر متصلة ومترابطة وتؤثر وتتفاعل مع بعضها بعضاً. المؤتمر الدولي المقرر في نيويورك للاعتراف بمشروع الدولتين ودعم الاعتراف بالدولة الفلسطينية. اجتماعات الدورة العادية للجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر. مؤتمر الحوار لجولة أخرى من المفاوضات بين روسيا وأوكرانيا في تركيا. مؤتمر الدول المانحة للاقتصاد اللبناني في باريس. وتبقى 4 مؤتمرات أو جولات أساسية من المفاوضات لا أحد يعرف متى تبدأ ومتى وكيف تنتهي: المؤتمر الخاص بالمبادرة الأمريكية لملف غزة. حسم الحوار حول اتفاق تنفيذ القرار 1701 بين لبنان وإسرائيل. مؤتمر كبير يحسم إنهاء حالة الحرب بين سوريا وإسرائيل. مفاوضات المشروع النووي بين إيران والولايات المتحدة. ولكل من لا يؤمن بجدوى الحوار والمفاوضات سواء كان من إسرائيل أو حماس أو إيران أو حزب الله أو أوكرانيا أو روسيا، أو يؤمن بالقوة المسلحة وحدها دون سواها، سوف يكتشف أنه في النهاية لا سبيل إلا الجلوس على طرف مائدة مفاوضات. يقول «سن تزو» في كتابه التاريخي «فن الحرب» إن أي نزاع مسلح يصل إلى أي درجة من درجات الحرب لا بد حكماً من أن ينتهي إلى تفاوض حول نتائجه.


سكاي نيوز عربية
منذ يوم واحد
- سكاي نيوز عربية
الإمارات تدين اقتحام باحات المسجد الأقصى وتحذر من التصعيد
وطالبت وزارة الخارجية، في بيان لها، الحكومة الإسرائيلية بتحمل مسؤولياتها، وإدانة هذه الممارسات التحريضية، ومحاسبة جميع المتورطين وخاصة الوزراء والمسؤولين في الحكومة الإسرائيلية. وأكدت دولة الإمارات أن هذه الاعتداءات المتكررة وما يترافق معها من تحريض على الكراهية والعنف، تشكل حملة متطرفة ممنهجة لا تستهدف الشعب الفلسطيني الشقيق فحسب بل تهدد السلم الاجتماعي، مما يؤدي إلى تصعيد التوترات. وشددت على ضرورة احترام الوضع التاريخي والقانوني القائم في المسجد الأقصى ، وضمان حماية المقدسات الدينية كافة، واحترام دور المملكة الأردنية الهاشمية في رعاية الأوقاف وإدارة شؤون المسجد الأقصى.


سكاي نيوز عربية
منذ يوم واحد
- سكاي نيوز عربية
طائرات بريطانية تواصل التحليق فوق غزة.. ما الهدف؟
وأوضحت الصحيفة أن سلاح الجو الملكي البريطاني لا يزال ينفذ رحلات استطلاعية فوق غزة لصالح إسرائيل. ونقلت عن مصادر حكومية أن " المملكة المتحدة سلمت معلومات استخباراتية من طائرات تجسس تابعة لسلاح الجو الملكي البريطاني للمساعدة في العثور على الرهائن المتبقين في غزة". وأضافت الصحيفة أنه جرى تسليم أصول بريطانية أخرى في المنطقة إلى الجيش الإسرائيلي من أجل توفير معلومات عن حركة الأسرى. وأشارت إلى أن وزارة الدفاع الإسرائيلية رفضت الكشف عن نوع الطائرات المستخدمة حاليا في المساعدة على العثور على الرهائن. وأظهرت بيانات تتبع الرحلات الجوية أن طائرة من طراز "شادو آر 1" نفذت مئات المهام فوق غزة ، وكان آخرها في الشهر الماضي، بعد انطلاقها من قاعدة "RAF Akrotiri" في قبرص. وتعد طائرة "شادو آر 1" من طائرات الاستطلاع المتخصصة التابعة لسلاح الجو الملكي البريطاني، وهي مزودة بمستشعرات إلكترونية بصرية عالية الدقة لجمع البيانات. وتتوفر هذه الطائرات على تكنولوجيا عالية تعطيها القدرة على فحص القوافل، والمركبات، والشوارع، والمجتمعات السكنية. وأكدت وزارة الدفاع البريطانية، أن رحلات المراقبة العسكرية البريطانية ما تزال مستمرة فوق غزة، رغم عدم أدائها لأي مهمة في الأيام الأخيرة. وقال مصدر في سلاح الجو الملكي لـ"تايمز" إنه "يعتقد أن الطائرة "شادو" قد عادت إلى بريطانيا، لكن لا تزال هوية الطائرة التي تسلمت مهام المراقبة حاليا غير معروفة". وأشارت "تايمز" إلى "أن وزارة الدفاع البريطانية لم ترد على سؤالها حول ما إذا كانت تدفع أموالا لمقاولين من القطاع الخاص مقابل استخدام طائراتهم في مهام سرية في غزة". ورغم التوترات الدبلوماسية بين البلدين، فإن الجيش البريطاني واصل مساعدة إسرائيل في مهمتها العسكرية منذ 2023، حسب "تايمز". وقالت وزارة الدفاع البريطانية إن "الهدف من تبادل المعلومات الاستخباراتية هو تحديد مواقع الرهائن".