logo
الدور الحقيقي للحاكم الإداري

الدور الحقيقي للحاكم الإداري

الدستورمنذ 2 أيام
آن الأوان لأن يتعدى دور الحاكم الاداري في المحافظات والأولوية والأقضية النمطية التقليدية في الأداء والتي لا تخرج على الأغلب عن الجوانب الاجتماعية والمجاملات والحد الأدنى من المتابعة والرقابة والابتعاد كثيرا من المتطلبات الأساسية التي تحتاجها مختلف المناطق ما أضعف التنمية المطلوب تحقيقها بالشكل الذي يرتقي بالخدمات المقدمة للمواطنين والحد من الفقر والبطالة.أبناء المحافظات والوحدات الأدراية الأصغر في منأى عن المشاركة في الجهود اللازمة لاحداث التنمية اللازمة في مناطقهم لأسباب تعود بالدرجة الأولى الى عدم تحفيزهم من قبل منظومة الحكم المحلي وغياب المبادرات الفعالة والجادة للاستفادة من طاقاتهم وعمق الانتماء الوطني والرغبة في العطاء ان اتيحت لهم الفرصة.وحتى تجربة اللامركزية لم تنجح كما يجب لدرجة أن احدى المحافظات لم يتجاوز سقف الانفاق على مشاريع البنى التحتية خلال عام واحد 800 ألف دينار من أصل 9 ملايين دينار أجمالي المخصص لها من موازنة الدولة.ويتضح وجود جهل أو تجاهل للمهام المناطة بالحاكم الاداري لدى البعض والتي لا تقف عند حد حفظ الأمن المجتمعي ومعالجة القضايا الاجتماعية بل تشمل مسؤوليتة كل ما هو موجود داخل الاطار الجغرافي للوحدة الادارية التي يتولاها.المطلوب القيام بالأدوار التنموية والتشاركية والتواصل البناء والمثمر مع المواطنين الى جانب المهام الأخرى التي طغت على الأداء منذ عقود طويلة.لدينا تجارب وممارسات ناجحة في بعض المحافظات والوحدات الادارية يمكن الاستفادة منها والبناء عليها لغايات التعميم وتعميق الفائدة.. ما يقوم به محافظ جرش مالك خريسات المعين حديثا يعكس الانتقال الى مرحلة فاعلة من الأداء من خلال المتابعة المستمرة والمكثفة لعمل الادارات التنفيذية داخل المحافظة وممارسة صلاحياتها وفق القانون لضمان تقديم أفضل الخدمات والرعاية للمواطنين ومعالجة الترهل والبيروقراطية وتدني الكفاءة والانتاجية.يملك الحاكم الاداري الصلاحيات القانونية لمحاسبة أو تكريم أي مسؤول ضمن نطاق محافظته والاطلاع على خطط وبرامج العمل والتواصل مع كافة الجهات ذات العلاقة لتقديم الأفضل دائما للمواطنين.محور التنمية أساسي في عمل الحاكم الاداري يجب تعزيزه من خلال اقتراح المشاريع الموفرة لفرص العمل وبذل الجهود اللازمة لاستقطاب المستثمرين وخاصة الأردنيين للاستفادة من المجالات الاستثمارية المتاحة في كل محافظة بالتنسيق مع وزارة الاستثمار وغيرها من الجهات الراعية والداعمة للاستثمارات. اطلاق المبادرات المجتمعية ضرورة أيضا لادماج المواطنين في الجهود التنموية والخدمية التي تحتاجها منطقتهم وهذا ما يعمل عليه محافظ جرش من خلال التوجه لاطلاق مبادرة خاصة بالمحاظفة انظم اليها أكثر من 600 شاب وشابة من الجرشيين حتى الآن لخدمة محافظتهم بطرق مختلفة.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مُعلقاً على تعميم محافظ البنك المركزي لأصحاب شركات الصرافة.. 'والي': الذي نسمعه ونراه ليس كما يبدو
مُعلقاً على تعميم محافظ البنك المركزي لأصحاب شركات الصرافة.. 'والي': الذي نسمعه ونراه ليس كما يبدو

أخبار ليبيا

timeمنذ 14 دقائق

  • أخبار ليبيا

مُعلقاً على تعميم محافظ البنك المركزي لأصحاب شركات الصرافة.. 'والي': الذي نسمعه ونراه ليس كما يبدو

كتب الخبير الاقتصادي 'إبراهيم والي' مقالاً قال خلاله: من خلال المناشير والمقالات والفيديوهات المعروضة في مختلف وسائل الصحف والقنوات المرئية، وعلى وسائل التواصل الاجتماعي، إن السيد/ محافظ مصرف ليبيا المركزي متوعِّدًا ومهددًا أصحاب شركات الصرافة بأنه لن يتهاون مع المخالفين للضوابط القانونية، والتي قد تصل إلى إلغاء تراخيص بعض شركات الصرافة البالغة 230 شركة صرافة. كما أكد على تخفيض سعر صرف الدينار الليبي إلى 7 دنانير، فقال بأنه سوف يحارب السوق الموازي بقوة القانون والقبضة الأمنية، فقد اجتمع مع النائب العام بشأن المضاربات غير المشروعة، وكذلك مع المكلف بمهام وزير الحكم المحلي ورئيس جهاز الحرس البلدي، وكذلك وزارة الداخلية لدعم جهود هذه المؤسسات في متابعة ومراقبة ومعاقبة كل من يخالف الضوابط القانونية من مضاربين، بما فيهم شركات الصرافة، والتأكيد على حصولها على إذن مزاولة العمل. حتى تجار الذهب، محلاتهم تحت مراقبة الحرس البلدي ووزارة الداخلية. من خلال هذه الإجراءات، أعتقد أن السيد/ المحافظ يحاول الآن جمع السوق الموازي على طاولة المصرف المركزي، ويجعلهم أمام الأمر الواقع، من خلال التوسع في منح التراخيص لشركات الصرافة، ويتحدث معهم مباشرة ويقربهم من أجل ضبط السوق الموازي. كما أن هذه الإجراءات المشددة والقاسية هي كمن يحمل سيفًا ذو حدين؛ إما أن يكون هذا التوسع في شركات الصرافة، البالغ عددها (230) شركة، له ما بعده ويحمل في طياته مخاطر كثيرة دون وجود ضوابط ومعايير، وكأن هذه الشركات هي بدائل عن فروع المصارف التجارية العامة والخاصة، تقوم بأكثر من عمل من العمليات المصرفية، أو أن السيد المحافظ له رؤية مستقبلية بأن هذا العدد الكبير سوف يتقلص إلى النصف بعد تصفية شركات الصرافة غير القادرة على مواصلة تطبيق الضوابط والمعايير التي وضعها مصرف ليبيا المركزي، وجنّد لها الحرس البلدي والشرطة والرقابة المشددة من طرفه. ولنا مثال على ذلك: دولة الإمارات العربية المتحدة، حيث تم منح تراخيص إلى 140 شركة وساطة في خلال الثلاث سنوات الماضية، تقلصت إلى 74 شركة وساطة، أي إلى النصف، وذلك لأن هناك ضوابط ومعايير. كما أن هناك أربعة أنواع من شركات الوساطة تم توزيعها على هذه الشركات: • النوع الأول: صرافة نقدية (بيع وشراء العملات فقط). • النوع الثاني: تقوم بإجراء الحوالات. • النوع الثالث: تقوم بإجراءات تحويلات مرتبات العاملين. • النوع الرابع والأحدث: له علاقة بالمدفوعات الإلكترونية. للأسف الشديد، هذا كله غير متاح وغير موجود في شركات الصرافة لدينا. أنا أسأل: ما هي الترتيبات والإجراءات النقدية والمالية والتجارية التي تكفل نجاح الإجراءات التي اتخذها مصرف ليبيا المركزي، وخاصة مع وزارة المالية المسؤولة عن الإيرادات والإنفاق الموازي، وكذلك مع وزارة الاقتصاد المسؤولة عن أسعار المواد الغذائية والدواء والتصدير والاستيراد… إلخ؟ وما هي الإجراءات التي ستقوم بها شركات الصرافة خلال عملها المهني، دون وضوح الإطار القانوني والإداري لمعرفة متطلباتها وكيفية عملها لتحقيق أهداف مصرف ليبيا المركزي؟ سوف تكون هناك تحديات كثيرة وكبيرة جدًا، إلا إذا قام المصرف المركزي بشكل فعّال بشأن موضوع التحكم في عرض النقود. نحن نتكلم عن مبلغ وقدره 153 مليار دينار ليبي، هو مقدار العرض الذي ينمو بشكل مضطرد وباستمرار. القاعدة النقدية تتوسع بشكل مستمر وتطلب الدولار، كما أن لدينا إنفاقًا منفلتًا من طرف حكومتين. أنا مع المصرف المركزي في ارتفاع قيمة عملتنا الوطنية وانخفاض قيمة الدولار. المواطن الليبي يتمنى أن يعود الدينار الليبي إلى قوته في الزمن الجميل، عندما كان الدولار الواحد يساوي (30) قرشًا، ويجب أن تكون لنا قوة شرائية لعملتنا الوطنية، عندها تصبح لدينا قوة جيدة من النقد الأجنبي. للأسف الشديد، الذي نسمعه ونراه ليس كما يبدو على أرض الواقع. المصرف المركزي لديه عجز في النقد الأجنبي، والدولة ريعية تعتمد بنسبة أكثر من 80% على النفط. لو أصبح سعر البرميل أقل من 70 دولارًا، لا تستطيع الدولة صرف حتى مرتبات العاملين. فمسألة أن الدولار ينخفض بقيمة (20) قرشًا أو يزيد، هذه المسألة تعتمد على المعلومات المتاحة عند المضاربين، واستراتيجية المصرف المركزي السرية ضد هؤلاء المضاربين، وهنا يتحدد سعر الصرف، مع العلم أن هذه المشكلة لا يكون حلها على المدى القصير بل على المدى الطويل. لأن المصرف المركزي، لو تأخر في دعم القطاع المصرفي وشركات الصرافة لفترة، سوف تنخفض قيمة الدينار الليبي وتكون لها آثار سلبية على السوق المالي الليبي وعلى المواطن. نحن نريد تعزيز قوة الدينار الليبي في ظل استقرار نقدي مستمر، وهذا ما يطلبه المواطن الغلبان ويهدف إليه المصرف المركزي. ولو حافظ ودافع المصرف المركزي على سعر الصرف الرسمي، وهو 5.45 دينار للدولار، وبعد ذلك قام بزيادة الضريبة بنسبة 15% بالمخالفة لأحكام القضاء، حيث أصبح سعر الصرف 6.45 دينار مقابل الدولار، لو حاول المصرف المركزي الدفاع عن ثبات هذا السعر والتقليل من الفجوة الكبيرة بين سعر الصرف الرسمي وسعر السوق الموازي، سوف نبارك للمصرف المركزي ممثلًا في محافظه وأعضاء مجلس إدارته وعموم موظفيه. نسأل الله أن يكون في عون مصرف ليبيا المركزي، وأن يلم شمله بوزارة المالية ووزارة الاقتصاد، وأن يبعد عنه المعرقلين، وخاصة مجلسي النواب والأعلى، والإنفاق المنفلت من حكومتين منقسمتين. (يد واحدة لا تصفق).

ارتفـاع التبـادل التجـاري مـع دول الخليـج
ارتفـاع التبـادل التجـاري مـع دول الخليـج

الدستور

timeمنذ ساعة واحدة

  • الدستور

ارتفـاع التبـادل التجـاري مـع دول الخليـج

عمانسجل حجم التبادل التجاري بين الأردن ودول مجلس التعاون الخليجي خلال الأشهر الخمسة الأولى الماضية من العام الحالي، ارتفاعاً ليصل إلى 2.561 مليار دينار، مقارنة بـ 2.157 مليار دينار للفترة نفسها من العام الماضي.وأظهرت بيانات إحصائية صادرة عن دائرة الإحصاءات العامة نمواً في قيمة صادرات المملكة إلى دول مجلس التعاون الخليجي حتى نهاية شهر أيار الماضي من العام الحالي لتبلغ 735 مليون دينار، مقابل 640 مليون دينار للفترة نفسها من العام الماضي.في الأثناء، ارتفعت مستوردات المملكة من دول مجلس التعاون الخليجي لنهاية شهر أيار الماضي من العام الحالي، إلى 1.826 مليار دينار، مقابل 1.517 مليار دينار للفترة نفسها من العام الماضي.وتصدرت السعودية، قائمة الشركاء التجاريين للأردن ضمن دول المجلس في نهاية شهر أيار الماضي من العام الحالي، بحجم تبادل تجاري بلغ حوالي 1.691 مليار دينار، مقارنة بـ 1.526 مليار دينار للفترة نفسها من العام السابق.وفي التفاصيل، نمت الصادرات الأردنية إلى السعودية لنهاية أيار الماضي من هذا العام لتصل إلى 478 مليون دينار، فيما بلغت مستوردات المملكة 1.213 مليار دينار، إذ تركزت الصادرات في الصناعات الكيماوية والأدوية، والحيوانات الحية (خاصة الضأن)، والخضروات والفواكه الطازجة والمحضرة، في حين شملت أبرز المستوردات المنتجات النفطية والكيماويات ومنتجات الصناعات الغذائية.وجاءت الإمارات في المرتبة الثانية بحجم تبادل تجاري بلغ 603 ملايين دينار، منها 113 مليون دينار صادرات، تصدرها الذهب (بما في ذلك المطلي بالبلاتين)، فيما تمثلت أهم المستوردات في أشكال خام الذهب غير النقدي. أما مع قطر، فقد وصل حجم التبادل التجاري 104 ملايين دينار حتى نهاية أيار الماضي من العام الحالي، منها 48 مليون دينار صادرات، أبرزها المواد والمنتجات الغذائية الطازجة والمصنعة، بينما تركزت المستوردات في الكيماويات والأدوية والأسمدة وزيوت محركات السيارات.وسجل حجم التجارة البينية، بين الأردن والكويت، حتى نهاية أيار الماضي من العام الحالي 75 مليون دينار، منها 52 مليون دينار صادرات، تمثلت في المنتجات الحيوانية والنباتية، بينما شملت المستوردات المنتجات النفطية ومشتقاتها من الغاز الطبيعي والزيوت، وإضافة إلى غاز الأوكسجين.وبلغ حجم التبادل التجاري الأردني مع سلطنة عمان خلال الفترة نفسها نحو 51 مليون دينار، منها نحو 24 مليون دينار صادرات أردنية أبرزها المنتجات الغذائية والزراعية والأسمدة، بينما تركزت المستوردات في الحديد الصلب ومنتجاته، والنشادر اللامائي.وبخصوص التجارة البينية للمملكة مع البحرين، فقد وصل التبادل بين البلدين لنهاية شهر أيار الماضي من العام الحالي لنحو 37 مليون دينار، إذ بلغت قيمة الصادرات الوطنية 20 مليون دينار، أبرزها المنتجات الغذائية والخضروات والفواكه، بينما تركزت المستوردات خلائط الألمنيوم والأسماك والمأكولات البحرية، وغاز اويل أو ديزل، وثاني أكسيد الكربون.

كولومبيا : افتتاح بعثة دبلوماسية رسميـــة فـــي عــمّان قــريبــًا
كولومبيا : افتتاح بعثة دبلوماسية رسميـــة فـــي عــمّان قــريبــًا

الدستور

timeمنذ 2 ساعات

  • الدستور

كولومبيا : افتتاح بعثة دبلوماسية رسميـــة فـــي عــمّان قــريبــًا

عمانكشف السفير الكولومبي غير المقيم لدى المملكة، إدوين أوستوس-ألفونسو، عن نية حكومة بلاده افتتاح بعثة دبلوماسية رسمية في العاصمة عمّان خلال المرحلة المقبلة، بهدف تعزيز العلاقات الثنائية وتسهيل الخدمات القنصلية والتجارية، مشيرًا إلى أن هذه الخطوة تعكس اهتمام كولومبيا بتطوير حضورها الدبلوماسي في المنطقة وتعميق التعاون مع الأردن على مختلف الصعد.وأعرب السفير الكولومبي، خلال لقائه النائب الاول لرئيس غرفة تجارة عمان، نبيل الخطيب والنائب الثاني لرئيس الغرفة بهجت حمدان في مقر غرفة تجارة عمانعن اهتمام بلاده بتعزيز العلاقات الاقتصادية مع الأردن، مؤكدا حرص السفارة على تسهيل التواصل بين القطاعات الخاصة في كلا البلدين، والعمل على إزالة العقبات التي قد تحدّ من تدفق التجارة والاستثمار.كما أعلن السفير خلال اللقاء عن نيته توجيه دعوة رسمية إلى غرفة تجارة عمّان للمشاركة في ملتقى اقتصادي سيُعقد في كولومبيا منتصف العام القادم، والذي سيجمع نخبة من رجال الأعمال والمستثمرين من عدة بلدان، بهدف استكشاف فرص التعاون التجاري والاستثماري، وتوفير منصة مباشرة للحوار وتبادل الخبرات بين القطاع الخاص.واكد على أهمية التوقيع على مذكرة تفاهم بين غرفة تجارة عمان ونظيرتها في جمهورية كولومبيا لتكون نقطة انطلاق للجانبين في سبيل التعاون الثنائي في جميع المجالات.وناقش اللقاء الذي عقد أمس الخميس سبل تفعيل التعاون الاقتصادي بين الأردن وكولومبيا، من خلال تشجيع تبادل المعلومات حول الفرص الاستثمارية المتاحة، والعمل على تذليل العقبات التي قد تعيق حركة التجارة بين البلدين. كما تناول الجانبان أهمية توقيع اتفاقيات تعاون ثنائية بين الغرفة ونظيراتها في كولومبيا، بما يسهم في رفع حجم التبادل التجاري.وأشار الخطيب إلى أن حجم التبادل التجاري بين الأردن وكولومبيا لا يزال دون المستوى المطلوب ولا يعكس الإمكانات الاقتصادية والتجارية المتاحة لدى البلدين، حيث بلغ العام الماضي نحو 29 مليون دينار ، منها 28 مليونا مستوردات أردنية معظمها من منتجات اللحوم والصناعات الغذائية.وأكد النائب الاول لرئيس غرفة تجارة عمان، نبيل الخطيب، على أهمية تنمية العلاقات التجارية والاقتصادية بين الأردن وكولومبيا، مشيرا إلى أن المرحلة الحالية تتطلب البحث عن أسواق جديدة وفرص استثمارية غير تقليدية تخدم مصالح البلدين.وشدد الخطيب خلال اللقاء، على ضرورة توسيع آفاق التعاون بين الجانبين في مختلف القطاعات، خاصة في المجالات الخدمية والتجارية، لافتا إلى الإمكانات الكبيرة التي يتمتع بها الأردن كمركز إقليمي يمكن أن يسهم في تعزيز حضور المنتجات والخدمات الكولومبية في أسواق المنطقة.من جانبه، أكد حمدان على ضرورة دعم فرص التعاون السياحي القائم بين الأردن وكولومبيا، وبحث السبل الممكنة لتشجيع السياحة والربط بين شركات ووكلاء السياحة والسفر لترويج البلدين سياحياً، مشيرا إلى أن قطاع السياحة قد يكون أهم المجالات التي تسهم بدفع علاقات التعاون الاقتصادي بين البلدين. وحضر الاجتماع مدير عام الغرفة غالب حجازي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store