logo
درغام ينوه بدور الإعلام في نقل الحقيقة خلال حفل إفطار في عكار

درغام ينوه بدور الإعلام في نقل الحقيقة خلال حفل إفطار في عكار

ليبانون 24٠٧-٠٣-٢٠٢٥

أقام النائب أسعد درغام حفل افطار على شرف صحافيين واعلاميين في عكار، في حضور نائب نقيب المحررين غسان ريفي ،رئيس مكتب عكار في "الوكالة الوطنية للاعلام" منذر المرعبي والزملاء نجلة حمود، أسامة عويد، مايز عبيد، أمين سليمان وعصام الرجب، في مطعم "غرين لاند" - عدبل.
وكانت مناسبة للحديث عن آخر المستجدات السياسية والأمنية في البلد، كما نوه درغام ب"دور الاعلام الفعال في إيصال الصوت الحر ونقل الحقيقة".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

درغام: نتائج الانتخابات البلدية أثبتت قوة وتأثير التيار في الشارع المسيحي
درغام: نتائج الانتخابات البلدية أثبتت قوة وتأثير التيار في الشارع المسيحي

المركزية

timeمنذ 10 ساعات

  • المركزية

درغام: نتائج الانتخابات البلدية أثبتت قوة وتأثير التيار في الشارع المسيحي

المركزية - أشار عضو تكتل "لبنان القوي" النائب أسعد درغام خلال مقابلة لبرنامج" بديبلوماسية" على قناة OTV أننا "كتيار "وطني حر" أنجزنا تحالفات وتفاهمات أدت الى فوزنا في العديد من البلدات وهي عبارة عن تحالفات إنتخابية للعائلات دور أساسي فيها لا تعكس طبيعة التحالفات السياسية". ولفت الى أن التيار "الوطني الحر" حقق الانتصار في جزين بتحالفه مع ابراهيم عازار، واليوم أثبت من خلال هذه الانتخابات أنه القوة الأساسية والمؤثرة في الشارع المسيحي، مؤكدا أن" الرد الأساسي على كل الكلام الاعلامي عن ضعف أو إنتهاء التيار "الوطني الحر " كان بنتائج الانتخابات البلدية، منها على سبيل المثال بلدية جونية، والتي ترجمت أن لدينا 37 في المئة من الأصوات بالرغم من التحالف العريض ضدنا". وشدد على أن "إعتراف وزير الطاقة بأهمية الدراسات التي أنجزتها وزارة الطاقة منذ 15 سنة، وموضوع إنشاء معملين على الغاز يؤكد على أهمية التعاطي الموضوعي مع الأمور، بعيدا من النكد السياسي". وحول سؤال عن نزع السلاح الفلسطيني من المخيمات أشار الى أن "وجود تباين واضح بين موقفي الرئيس عون والرئيس سلام حول نزع سلاح المخيمات الفلسطينية في لبنان، ويبدو الرئيس عون متفهما لحساسية الأمور والواقع القائم تماما كما تعاطيه مع نزع سلاح "حزب الله". أما بالنسبة للاميركان فلا بديل عن تسليم سلاح "حزب الله"، وحصر السلاح بيد الدولة اللبنانية بالطرق السلمية". وشدد درغام على أنه لا يمكننا الحديث عن نزع سلاح "حزب الله" من دون معالجة الهواجس ، وفي مقدمتها الخروقات الاسرائلية اليومية التي تهدد لبنان، إضافة الى موضوع إعادة الاعمار".

"نيويورك تايمز": رؤية ترامب: عالم واحد.. ثلاث قوى؟
"نيويورك تايمز": رؤية ترامب: عالم واحد.. ثلاث قوى؟

الميادين

timeمنذ 14 ساعات

  • الميادين

"نيويورك تايمز": رؤية ترامب: عالم واحد.. ثلاث قوى؟

صحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية تنشر مقالاً يناقش التحول في السياسة الخارجية للرئيس الأميركي دونالد ترامب باتجاه تصور عالمي جديد قائم على فكرة تقسيم النفوذ بين القوى العظمى: الولايات المتحدة، روسيا، والصين على غرار نظام "مناطق النفوذ" الذي كان سائداً في القرن التاسع عشر. أدناه نص المقال منقولاً إلى العربية: تشير الإجراءات والبيانات الأخيرة للرئيس ترامب إلى أنّه قد يرغب في ترتيب تهيمن عبره، كلّ من الولايات المتحدة والصين وروسيا على مجال نفوذها الحيوي. فبالنسبة للرئيس ترامب، فإنّ أيّ وقت هو وقت جيد لإبرام الصفقات، لكن لا يوجد وقت أفضل من الآن للقيام بذلك مع قادة الصين وروسيا. وفي الأسبوع الماضي، قال الرئيس ترامب إنّه يريد تطبيع التجارة مع روسيا، في مبادرة لتقليل الضغط على موسكو لإنهاء حربها مع أوكرانيا. وهو يحاول أيضاً الحدّ من تداعيات حربه التجارية العالمية من خلال تعليقها لمدّة 90 يوماً ولحثّ زعيم الصين على الاتّصال به. قال ترامب في مقابلة حديثة مع مجلة "تايم": "جميعنا نرغب في عقد الصفقات. لكنني أنا هذا المتجر العملاق. إنه متجر ضخم وجميل، والجميع يرغب في التسوق فيه". وقد يكون لدى الرئيس ترامب شيء أكبر في ذهنه يتعلّق بروسيا والصين، وربّما يكون تصوّر الصفقة النهائية. وأفعاله وبياناته تشير إلى أنّه يفكر بعالم تهيمن فيه كلّ من القوى العظمى الثلاثة وهي الولايات المتحدة والصين وروسيا على مجالها من الكرة الأرضية، كما يقول بعض محللي السياسة الخارجية. لكنّ ذلك سيكون عودة إلى أسلوب الحكم الإمبراطوري في القرن 19. كما أعلن ترامب عن رغبته في انتزاع غرينلاند من الدنمارك، وضمّ كندا، وإعادة السيطرة الأميركية على قناة بنما، في مساع لتوسيع الهيمنة الأميركية في نصف الكرة الغربي، وهذه أوضح الدلائل على رغبته في إنشاء منطقة نفوذ في الفناء الخلفي لبلاده. كما لم يتوان الرئيس الأميركي عن انتقاد حلفائه، وتحدّث عن سحب القوات الأميركية من جميع أنحاء العالم، مع أنّ ذلك قد يفيد روسيا والصين، اللتين تسعيان إلى تقليص الوجود الأمني الأميركي في أوروبا وآسيا. كما أنّ الرئيس ترامب كثيراً ما يشيّد بالرئيس الروسي فلاديمير بوتين والزعيم الصيني شي جين بينغ، باعتبارهما رجلين قويين وذكيين وصديقين مقرّبين له. ولدعم هذه المنحى يسعى الرئيس ترامب إلى إضفاء طابع رسمي على السيطرة الروسية على بعض الأراضي الأوكرانية ومنح الولايات المتحدة حقّ الوصول إلى الثروة المعدنية الأوكرانية، كجزء من اتّفاق سلام محتمل، يقول عنه المنتقدون إنّه سيؤدّي فعلياً إلى تقسيم أوكرانيا، على غرار ما فعلته القوى العظمى في عصر الإمبراطوريات. يذكر أن الرئيس ترامب تحدث مع الرئيس بوتين عن أوكرانيا في مكالمة هاتفية استمرّت ساعتين في الأسبوع الماضي، وعلّق عليها ترامب بقوله: "لقد كانت نبرة وروح المحادثة ممتازة". كتبت أستاذة السياسة الدولية في كلّية فليتشر في جامعة تافتس مونيكا دافي توف قائلةً: "زعماء الولايات المتحدة وروسيا والصين يسعون جميعاً إلى ماض خيالي أكثر حرّية وأكثر مجداً. ويبدو أنّ توسيع مجالات مناطق النفوذ والسيطرة يعيد شعوراً بالعظمة كان قد تلاشى". وكان مصطلح "مناطق النفوذ" قد نشأ في مؤتمر برلين عامي 1884 و1885، الذي اعتمدت فيه القوى الأوروبية خطّة رسمية لتقسيم أفريقيا. مع ذلك يحذّر بعض المراقبين من ضمنهم مسؤولين سابقين من إدارة ترامب الأولى، من اعتبار أفعال وتصريحات الرئيس استراتيجية، ويؤكّدون أنّه قد يكون للرئيس ترامب مواقف راسخة تجاه عدد من القضايا، أبرزها الهجرة والتجارة، إلّا أنّه لا يمتلك رؤية واضحة لنظام عالمي. ولكن هناك دلائل تشير إلى أنّ ترامب، وربّما بعض مساعديه، يفكّرون بالطريقة نفسها للأباطرة عندما تصوّروا المجالات لمناطق النفوذ. عن ذلك يقول ستيفن ويرثيم مؤرّخ السياسة الخارجية الأميركية في مركز كارنيغي إنّ "أفضل دليل على رغبة ترامب في توسيع نطاق النفوذ الأميركي العلني يتكشّف في نصف الكرة الأرضية الغربي، ولكنّ إنشاء مجال نفوذ في عصر ما بعد الإمبريالية ليس بالأمر السهل، حتّى بالنسبة لقوّة عظمى". اليوم 09:42 27 أيار 13:40 في الشهر الماضي انتخب الكنديون مارك كارني لمنصب رئيس الوزراء وهو يعارض ترامب، مع أنّ حزبه الليبرالي كان في طريقه ليخسر الانتخابات إلى أن تحدّث ترامب بصلافة وعنف عن كندا. عندما أخبر مارك كارني ترامب هذا الشهر في المكتب البيضاوي أنّ كندا "ليست للبيع"، ردّ الرئيس ترامب: "لا تقل أبداً". كذلك رفض قادة غرينلاند، وهي إقليم يتمتّع بالحكم الذاتي تابع للدنمارك، فكرة السيطرة الأميركية، في الوقت الذي يهدّد فيه مسؤولون صينيّون بمنع شركة من هونغ كونغ من بيع أعمالها التي تدير ميناءين في قناة بنما لمستثمرين أميركيين. وقال يون صن المحلّل المتخصص في الشؤون الصينية في مركز ستيمسون في واشنطن: "لن تتخلّى الصين عن حصصها في نصف الكرة الغربي بسهولة ومن دون قتال". مع ذلك، يصرّ ترامب ومساعدوه على توسيع نفوذ أميركا من الدائرة القطبية الشمالية إلى منطقة باتاغونيا في أميركا الجنوبية. ومنذ نحو شهرين، زار نائب الرئيس جيه دي فانس قاعدة عسكرية أميركية في جزيرة غرينلاند لتأكيد رغبة ترامب في الاستيلاء عليها. وليس من قبيل المصادفة أن تكون الرحلتان الأهمّ لوزير الخارجية ماركو روبيو منذ تولّيه منصبه إلى أميركا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبي. وفي السلفادور فاوض الوزير روبيو مع نجيب بوكيلي، الزعيم القوي، لسجن المهاجرين المرحّلين من قبل الحكومة الأميركية، وهذا يشكّل في الحقيقة مستعمرة جزائية أميركية. كذلك ضغط روبيو على بنما بشأن موانئها. وفي العام 2022، حين كان روبيو عضوا في مجلس الشيوخ عن ولاية فلوريدا، قال روبيو في جلسة استماع في ذاك العام، إنّ التركيز بشكل أكبر على نصف الكرة الغربي كان "أمراً بالغ الأهمّية لأمننا القومي ومصالحنا الاقتصادية الوطنية فالجغرافيا القريبة مهمّة". وخلال زيارته إلى سورينام مؤخّرا سأل أحد الصحفيين الوزير روبيو عمّا إذا كان مسؤولو الإدارة قد ناقشوا إنشاء مناطق نفوذ، وهو ما يستلزم التفاوض على حدود بصمة كلّ قوّةٍ عظمى، بما في ذلك في آسيا. وقد أكّد روبيو الذي يتبنى آراء أكثر تقليدية في السياسة الخارجية من الرئيس ترامب، أنّ الولايات المتحدة ستحافظ على تحالفاتها العسكرية في آسيا، لأنّها تسمح لها بنشر قوّاتها في جميع أنحاء المنطقة. وقال "لا نتحدّث عن مناطق النفوذ. الولايات المتحدة دولة تقع في منطقة المحيطين الهندي والهادئ. لدينا علاقات مع اليابان وكوريا الجنوبية والفلبين. وسنواصل هذه العلاقات. لكن يرى بعض المحلّلين أنّ نهج ترامب تجاه الحرب في أوكرانيا يتماشى مع مفهوم مناطق النفوذ. فالولايات المتحدة تتفاوض مع قوّة عظمى أخرى هي روسيا حول كيفية ترسيم حدود دولة أصغر، بينما تسعى للسيطرة على مواردها الطبيعية وثرواتها المعدنية. وَكان الرئيس ترامب قد اقترح شروط تسوية من شأنها أن تعود بالنفع على روسيا في المقام الأوّل، بما في ذلك اعتراف الولايات المتحدة بالسيادة الروسية على شبه جزيرة القرم، والاعتراف بالاحتلال الروسي لمساحات شاسعة من شرق أوكرانيا. وفي الأسبوع الماضي بدا أنّ الرئيس ترامب تراجع عن مطالبته روسيا بموافقتها على وقف فوري لإطلاق النار مع أوكرانيا. وفي وقت سابق، أقنع أوكرانيا بتوقيع اتفاقية تتيح للشركات الأميركية الوصول إلى معادن البلاد. وَيقول أنصار اقتراح ترامب للتسوية إنّه يعكس الواقع على الأرض، في الوقت الذي تكافح فيه أوكرانيا لطرد المحتلّين الروس. كما أنّ مديح ترامب للرئيس بوتن وروسيا، وتشكّكه المستمرّ في دور أميركا في حلف شمال الأطلسي "الناتو"، يثير مخاوف بين الدول الأوروبية بشأن تراجع الوجود الأميركي المحتمل في نطاقها الجغرافي. وينطبق الأمر نفسه على تايوان والأمن الآسيوي. فقد وجّه الرئيس ترامب انتقادات كافية للجزيرة على مرّ السنين، وأغدق على الرئيس شي زعيم الصين، إشادات كثيرة، ممّا دفع المسؤولين التايوانيين والأميركيين إلى التساؤل عما إذا كان سيتراجع عن دعم الأسلحة الأميركي لتايوان، وهو أمر مفروض بموجب قانون صادر عن الكونغرس. يقول الرئيس ترامب إنّه يريد التوصّل إلى اتّفاق مع الصين. لكن يبقى السؤال مطروحاً، هل سيتجاوز هذا الاتّفاق الرسوم الجمركية ليشمل قضايا مثل تايوان والوجود العسكري الأميركي في آسيا. عن ذلك يضيف المحلّل يون صن، أنّ "بكين ترغب بشدة في إبرام صفقة كبرى مع الولايات المتحدة بشأن مناطق النفوذ، وسوف يكون تركيزها الأوّل على تايوان". لم يكشف مسؤولو إدارة ترامب حتّى الآن مدى استعداد الولايات المتحدة للدفاع عن تايوان في حال تعرّضت لغزو صيني. وخلال جلسة الاستماع الخاصّةِ بتعيينه وجه سؤال إلى إلبردج كولبي وكيل وزارة الدفاع لشؤون السياسات، من قبل السيناتور الجمهوري توم كوتون عن سبب "ليونة مواقفه الأخيرة بشأن الدفاع عن تايوان"، وردّ كولبي، "تايوان ليست مصلحة وجودية للولايات المتحدة"، بينما أكّد التزام غامض تجاه آسيا عموما وقال: "من المهمّ جداً أن تكون المصلحة الأميركية الأساسية هي حرمان الصين من الهيمنة الإقليمية". نقله إلى العربية: حسين قطايا.

دول الشمال الأوروبي "تتضامن" مع غرينلاند والدنمارك في مواجهة طموحات ترامب
دول الشمال الأوروبي "تتضامن" مع غرينلاند والدنمارك في مواجهة طموحات ترامب

LBCI

timeمنذ 2 أيام

  • LBCI

دول الشمال الأوروبي "تتضامن" مع غرينلاند والدنمارك في مواجهة طموحات ترامب

أعلن رئيس وزراء النروج يوناس غار ستور في مؤتمر لقادة دول الشمال تضامنها مع غرينلاند والدنمارك في مواجهة طموحات الرئيس الأميركي دونالد ترامب بالضم. وقال غار ستور في مؤتمر صحافي متوجها إلى رئيس وزراء غرينلاند: "تأكدوا أننا متضامنون معكم ومع الدنمارك". ويجتمع زعماء دول الشمال (فنلندا والنروج والسويد والدنمارك وأيسلندا) والمناطق الدنماركية ذات الحكم الذاتي غرينلاند وجزر فارو وجزر آلاند (فنلندا)، في توركو في فنلندا لمناقشة قضايا الأمن والقدرة التنافسية اقتصاديا. وقال رئيس وزراء النروج: "سننشر هذه الرسالة في كل مكان: سواء في واشنطن وبروكسل وبكين وأي مكان آخر. القطب الشمالي منطقة منظمة. قانون البحار يُطبّق، ومسؤولية الدول الساحلية تُطبّق، وسندعم أي مجتمع يشعر بضغوط على هذه القيم". وأعلن ترامب مرارا أنه يريد السيطرة على غرينلاند الغنية بالموارد وذات الموقع الاستراتيجي، متذرعا بأسباب أمنية. وقالت رئيسة وزراء أيسلندا كريسترون فروستادوتير خلال المؤتمر الصحافي: "تقع أيسلندا أسفل غرينلاند مباشرةً. نحن دولة صغيرة. من المهم جدا بالنسبة لنا أن تُبعث رسالة قوية من هذه المنطقة، تُؤكد احترام القانون الدولي، وأن قانون الأقوى لم يُصبح القاعدة".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store