
استشهاد 15 فلسطينيًا في قطاع غزة
وواصلت قوات الاحتلال الإسرائيلي عمليات نسف وتدمير منازل الفلسطينيين شرق مدينة غزة، ترافق ذلك مع قصف مدفعي وجوي مكثّف طال المناطق الشمالية والشرقية من القطاع.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة سبق
منذ ساعة واحدة
- صحيفة سبق
بعد أكثر من 20 عامًا في الولايات المتحدة.. "حميدان التركي" في طريقه إلى أرض الوطن
أعلن تركي حميدان التركي، اليوم، أن والده حميدان التركي في طريقه إلى المملكة العربية السعودية، بعد أكثر من 20 عامًا قضاها موقوفًا في الولايات المتحدة. وقال تركي عبر حسابه في منصة "إكس": "والدي #حميدان_التركي متجه إلى أرض الوطن، نحمد الله أولًا، ثم نتقدم بالشكر الجزيل لخادم الحرمين الشريفين وولي العهد، ونثمّن جهود سفارة المملكة التي كان لها الأثر الكبير في عودته إلى وطنه." بعد أكثر من 20 عامًا في الولايات المتحدة.. المواطن #حميدان_التركي في طريقه إلى أرض الوطن بعد سنوات قضاها موقوفًا في الولايات المتحدة #الإخبارية — الإخبارية السعودية - آخر الأخبار (@alekhbariyaNews) August 6, 2025


الشرق الأوسط
منذ 2 ساعات
- الشرق الأوسط
إيران تعدم عالماً نووياً لـ«تخابره» مع إسرائيل
أعلن القضاء الإيراني، أمس، تنفيذ الإعدام بحق عالم نووي يُدعى روزبه وادي بتهمة التخابر مع إسرائيل، وتزويدها بمعلومات عن البرنامج النووي تسببت في اغتيال عالم نووي خلال الهجمات الإسرائيلية. وأفادت وكالة «ميزان»، التابعة للسلطة القضائية الإيرانية، أنه أُدين بالتهم الموجهة إليه، مشيرةً إلى أنه كان يعمل في إحدى «الهيئات المهمة والحساسة» في إيران، ما مكّنه من الوصول إلى «معلومات سريّة» قام بنقلها. وقالت إنه تم تجنيده عبر الإنترنت من قِبل جهاز «الموساد» الإسرائيلي، والتقى ضباطاً بصفوفه في خمس مناسبات خلال زيارات إلى فيينا. وأفادت قنوات تابعة لـ«الحرس الثوري» عبر شبكة «تلغرام» بأنه «قام بعد اتصاله بجهاز الموساد وتلقيه عملات رقمية، بتسليم معلومات عن موقع نووي، وقد أكمل مهمته باستخدام معدات تشفير ولقاءات سرية». وذكرت وسائل إعلام إيرانية أنه عضوٌ في معهد أبحاث الطاقة الذرية، وخريج برنامج الدكتوراه في هندسة النووي بتخصص المُفاعلات من الجامعة الصناعية «أمير كبير». وتعد هذه أول حالة إعدام على صلة مباشرة بحرب الـ12 يوماً مع إسرائيل.


الشرق الأوسط
منذ 4 ساعات
- الشرق الأوسط
بينهم 17 من طالبي المساعدات... مقتل 38 شخصاً بنيران إسرائيلية في غزة
كشف إعلام فلسطيني، اليوم الأربعاء، عن مقتل 38 شخصاً بنيران القوات الإسرائيلية في غزة منذ الفجر، بينهم 17 من طالبي المساعدات. كان الناطق باسم الدفاع المدني ومصادر طبية أفادوا اليوم بقتل 25 فلسطينياً على الأقل، بينهم أطفال، وإصابة عشرات آخرين بجروح بنيران الجيش الإسرائيلي في قطاع غزة. وقال محمود بصل لـ«وكالة الصحافة الفرنسية» إن خمسةً من القتلى وأكثر من أربعين جريحاً «نُقلوا من منطقة الشاكوش قرب مركز المساعدات» التابع لمؤسسة غزة الإنسانية في رفح، جنوب القطاع، مشيراً إلى أنهم تعرضوا لإطلاق نار من الجيش الإسرائيلي. ووفق شهود، وكما هي الحال يومياً تقريباً، كان آلاف الفلسطينيين تجمّعوا في محيط مركزين لتوزيع المساعدات تابعين لـ«مؤسسة غزة الإنسانية» المدعومة إسرائيلياً وأميركياً في خان يونس وفي رفح للحصول على طعام. وبعد الظهر، قُتل شابان وأصيب عدد من الأشخاص كانوا ينتظرون وصول مساعدات قرب بوابة زيكيم العسكرية الإسرائيلية التي تمر منها بعض شاحنات المساعدات قرب منطقة السودانية، شمال قطاع غزة، وفق بصل الذي تحدّث عن إطلاق نار من طائرات إسرائيلية. وقُتلت طفلةٌ بعيار ناري إسرائيلي في الرأس، بينما كانت في خيمتها بمخيم للنازحين في منطقة أصداء شمال غربي خان يونس، وطفلة أخرى برصاص من مسيّرة إسرائيلية في شارع النفق شمال شرقي مدينة غزة. كما أشار بصل إلى مقتل ثمانية أشخاص «من جراء قصف جوي من طائرات الاحتلال استهدف منزلين في حي الزيتون» في مدينة غزة، وشخصين آخرين بغارة جوية في حي التفاح في المدينة، وطفل من جراء انهيار جدار منزله بعد غارة جوية على مخيم النصيرات (وسط القطاع). وقتل خمسة أشخاص من عائلة واحدة في غارة استهدفت منزلهم في مخيم النصيرات. وكان «الدفاع المدني» أفاد بمقتل 20 شخصاً الليلة الماضية عندما انقلبت شاحنة مساعدات في وسط القطاع. وحمّل المكتب الإعلامي الحكومي التابع لـ«حماس»، في بيان، القوات الإسرائيلية، المسؤولية عن انقلاب الشاحنة «بسبب إجبارها على الدخول عبر طرق غير آمنة، سبق أن تعرّضت للقصف ولم تُؤهَّل للمرور». من جهة أخرى، أحصت المستشفيات في غزة «خمس حالات وفاة» نتيجة للجوع وسوء التغذية خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية، ما يرفع عدد الذين توفوا بهذا السبب إلى «193 بينهم 96 طفلاً»، حسب بيان وزارة الصحة في غزة.