logo
هواوي تعتزم بيع شريحة ذكاء اصطناعي جديدة

هواوي تعتزم بيع شريحة ذكاء اصطناعي جديدة

المشهد العربي٢١-٠٤-٢٠٢٥

قال مصدران مطلعان إن هواوي تكنولوجيز تعتزم البدء في إرسال شحنات ضخمة من شريحتها المتطورة للذكاء الاصطناعي 910سي إلى العملاء الصينيين في وقت قريب قد يكون الشهر المقبل.
يأتي ذلك بينما تواجه شركات الذكاء الاصطناعي في الصين صعوبة في إيجاد بدائل محلية للشريحة إتش20 التي كان يسمح لشركة إنفيديا حتى وقت قريب ببيعها دون قيود في السوق الصينية.
وخلال الشهر الجاري، أبلغت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إنفيديا بأن مبيعات إتش20 ستتطلب الحصول على ترخيص للتصدير.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

وسط التحديات العالمية.. «إنفيديا» تقلل اعتمادها على عمالقة التكنولوجيا لإثبات جدارتها
وسط التحديات العالمية.. «إنفيديا» تقلل اعتمادها على عمالقة التكنولوجيا لإثبات جدارتها

مصرس

timeمنذ ساعة واحدة

  • مصرس

وسط التحديات العالمية.. «إنفيديا» تقلل اعتمادها على عمالقة التكنولوجيا لإثبات جدارتها

أعلنت شركة إنفيديا عن خططها لبيع تقنية تربط الرقائق معًا لتسريع عملية الاتصال بين الرقائق، وهي التقنية اللازمة لبناء ونشر أدوات الذكاء الاصطناعي. أطلقت إنفيديا، الاثنين، إصدارًا جديدًا من تقنية NVLink، يُسمى NVLink Fusion، والذي ستبيعه لمصممي الرقائق الآخرين للمساعدة في بناء أنظمة ذكاء اصطناعي مخصصة وقوية، مع ربط عدة رقائق معًا.وأعلنت الشركة أن شركتي مارفيل تكنولوجي وميديا تيك تخططان لاعتماد تقنية NVLink، المُسمى Fusion، في جهودهما لتطوير الرقائق المخصصة. ومن بين الشركاء الآخرين Alchip وFujitsu وQualcomm.تُستخدم تقنية NVLink من إنفيديا لتبادل كميات هائلة من البيانات بين مختلف الرقائق، كما هو الحال في معالج GB200 الخاص بالشركة، والذي يجمع بين وحدتي معالجة رسومات Blackwell ومعالج Grace.أعلن جينسن هوانج، الرئيس التنفيذي لشركة إنفيديا، عن تقنية NVLink Fusion في مركز تايبيه للموسيقى، موقع معرض Computex للذكاء الاصطناعي الذي يُقام من 20 إلى 23 مايو.بالإضافة إلى الإعلان عن إنتاج تقنيات جديدة، كشف هوانج عن خطة الشركة لبناء مقر رئيسي في تايوان في الضواحي الشمالية لتايبيه. وتناول في كلمته الرئيسية تاريخ إنفيديا في بناء رقائق وأنظمة وبرامج الذكاء الاصطناعي لدعمها.وقال إن عروضه التقديمية السابقة ركزت على رقائق الرسومات الخاصة بالشركة. أما الآن، فقد تجاوزت إنفيديا جذورها كشركة مصنعة لرقائق رسومات ألعاب الفيديو لتصبح المنتج الرئيسي للرقائق التي غذت جنون الذكاء الاصطناعي منذ إطلاق ChatGPT في عام 2022.وذكرت رويترز سابقًا أن إنفيديا تُصمم وحدات معالجة مركزية تعمل بنظام تشغيل ويندوز من مايكروسوفت وتستخدم تقنيات من شركة آرم هولدينجز.خلال مؤتمر الشركة السنوي للمطورين في مارس، أوضح هوانج كيف ستُهيئ إنفيديا نفسها لمواجهة التحول في احتياجات الحوسبة من بناء نماذج ذكاء اصطناعي ضخمة إلى تشغيل تطبيقات مبنية عليها.وأعلن عن عدة أجيال جديدة من رقائق الذكاء الاصطناعي، بما في ذلك بلاكويل ألترا، الذي سيتوفر لاحقًا هذا العام.كما أطلقت إنفيديا نسخة سطح مكتب من رقائق الذكاء الاصطناعي، تسمى DGX Spark، مُوجهة لباحثي الذكاء الاصطناعي. وصرح هوانج يوم الاثنين أن الكمبيوتر قيد الإنتاج الكامل وسيكون جاهزًا في غضون «بضعة أسابيع».

بعد قواعد التصدير الأمريكية المشددة.. هل تسلم الولايات المتحدة سوق الرقائق إلى الصين؟
بعد قواعد التصدير الأمريكية المشددة.. هل تسلم الولايات المتحدة سوق الرقائق إلى الصين؟

مصرس

timeمنذ ساعة واحدة

  • مصرس

بعد قواعد التصدير الأمريكية المشددة.. هل تسلم الولايات المتحدة سوق الرقائق إلى الصين؟

في الوقت الذي تحاول فيه إدارة الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، تضييق صادرات الرقائق الحاسوبية ذات الأهمية الاستراتيجية إلى الصين، يتوقع الخبراء أن هذه الجهود قد تأتي بنتائج عكسية؛ ما يؤدي إلى تعزيز الابتكار في الشركات الصينية والذي قد يساعدها في الاستيلاء على سوق أشباه الموصلات العالمية، وفقًا لوكالة فرانس برس. وقال جاك جولد، المحلل الرئيسي في شركة جيه جولد أسوشيتس، إن ما يحدث في الواقع هو أن الحكومة الأمريكية في الوقت الحالي تمنح الصين فوزًا كبيرًا بينما تحاول الحصول على أعمال الرقائق الخاصة بها.وأضاف جولد، في تصريح لوكالة فرانس برس: «بمجرد أن يصبحوا قادرين على المنافسة، سيبدأون في بيع منتجاتهم في مختلف أنحاء العالم وسيشتري الناس رقائقهم».وتابع أنه عندما يحدث ذلك، سيكون من الصعب على شركات تصنيع الرقائق الأمريكية استعادة حصتها المفقودة في السوق.وكانت الولايات المتحدة قد فرضت بالفعل قيودا على صادرات وحدات معالجة الرسوميات (GPUs) الأكثر تطورا من إنتاج شركة إنفيديا، والمصممة لتشغيل نماذج الذكاء الاصطناعي المتطورة، إلى الصين، أكبر مشتر للرقائق في العالم.وقد طورت شركة إنفيديا شريحة H20 بشكل أساسي للسوق الصينية، بهدف تعظيم الأداء مع تلبية قواعد التصدير الأمريكية السابقة، ولكن متطلبات الترخيص الجديدة تشكل عائقًا.وبالنسبة لشركة AMD، فإن إجراءات الرقابة على الصادرات الأمريكية الجديدة تنطبق على وحدات معالجة الرسوميات MI308 الخاصة بها، والتي تم تصميمها لتطبيقات عالية الأداء مثل الألعاب والذكاء الاصطناعي، حسبما ذكرت الشركة في ملف وأشارت إلى أنه لا يوجد ما يضمن منح تراخيص المبيعات إلى الصين.هل الولايات المتحدة تسلم سوق الرقائق إلى الصين؟توقع المحلل التقني المستقل، روب إنديرل، أن تقوم شركات تصنيع الرقائق الصينية- وعلى رأسها شركة هواوي الضخمة على الأرجح- بتكثيف جهودها لانتزاع الصدارة في السوق.وقال إنديرلي معلقا على قواعد التصدير الأمريكية المشددة: «إنها ستكون بمثابة هبة من السماء بالنسبة للصين لأنها ستبدأ في إنشاء أعمالها الخاصة في مجال المعالجات الدقيقة وستكون هذه طريقة سريعة للغاية لتسليم القيادة الأمريكية في مجال المعالجات الدقيقة ووحدات معالجة الرسومات».وأضاف أن الحكومة الصينية لديها موارد ودوافع كافية لدعم صناعة الرقائق لديها، موضحًا أنه في حين أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد يعتقد أنه يستطيع تحقيق أهدافه، إلا أن الاقتصاد العالمي ليس كذلك.وأكد المحلل أن الرسوم الجمركية التي فرضها ترامب أدت بدلا من ذلك إلى تنفير الحلفاء، مما زاد من حافزهم للتوجه إلى الصين للحصول على الرقائق.وأضاف إنديرلي: «بشكل عام، سيؤدي هذا إلى خلق مشاكل حقيقية للشركات الأمريكية على المستوى التنافسي وستصبح الشركات الموجودة في الخارج فجأة في وضع أفضل بكثير للتنافس».وقال الرئيس التنفيذي لشركة إنفيديا جينسن هوانج، إن الشركة العملاقة في مجال شرائح الذكاء الاصطناعي يمكنها الامتثال للمتطلبات الأمريكية الجديدة دون التضحية بالتقدم التكنولوجي، مضيفًا أن لا شيء سيوقف التقدم العالمي للذكاء الاصطناعي.وقال المحلل دان إيفز من شركة ويدبوش في مذكرة للمستثمرين: «إنفيديا هي واحدة من أهم القطع في لعبة الشطرنج الأمريكية مع الصين».وأضاف أن «إدارة ترامب تعلم أن هناك شريحة وشركة واحدة تعمل على تغذية ثورة الذكاء الاصطناعي، وهي شركة إنفيديا»، ولذلك وضعت «علامة ممنوع الدخول أمام الصين» لإبطاء تقدمها، ومع ذلك، حذّر إيفز من أن حرب الرقائق لم تنتهِ بعد، متوقعًا مزيدًا من التصعيد بين الجانبين.

"إنفيديا" تشيد بخطة ترامب لتخفيف قيود تصدير رقائق الذكاء الاصطناعي إلى الصين
"إنفيديا" تشيد بخطة ترامب لتخفيف قيود تصدير رقائق الذكاء الاصطناعي إلى الصين

الدستور

timeمنذ 5 ساعات

  • الدستور

"إنفيديا" تشيد بخطة ترامب لتخفيف قيود تصدير رقائق الذكاء الاصطناعي إلى الصين

أفادت شبكة "إن بي سي نيوز" بأن الرئيس التنفيذي لـشركة "إنفيديا" الأمريكية، جينسن هوانغ، أشاد اليوم الأربعاء، بخطة الرئيس دونالد ترامب لتخفيف القيود المفروضة على تصدير رقائق الذكاء الاصطناعي إلى الصين، منتقدًا في الوقت ذاته القيود التي فرضتها إدارة جو بايدن، واصفًا إياها بأنها "فشل كلّف الشركات الأمريكية مليارات الدولارات من العائدات". ضوابط "فاشلة" أثرت على الريادة التقنية الأمريكية جاءت تصريحات هوانغ، الذي يُعد من أبرز الشخصيات في قطاع صناعة الرقائق، خلال مشاركته في معرض "كومبيوتكس" بالعاصمة التايوانية تايبيه، حيث أشار إلى أن القيود الأمريكية على تصدير الرقائق استندت إلى افتراض "خاطئ جوهريًا" بأن الولايات المتحدة هي المصدر الوحيد لتكنولوجيا الذكاء الاصطناعي، معتبرًا أن هذه السياسة منحت الشركات الصينية حافزًا لتطوير بدائل محلية. وقال هوانغ: "بشكل عام، كانت الرقابة على الصادرات فاشلة... الشركات المحلية موهوبة للغاية وعازمة للغاية، وقد منحتها ضوابط التصدير الروح والطاقة والدعم الحكومي لتسريع تطورها". خسائر فادحة وفرص ضائعة في السوق الصينية ووفقًا لـ"إن بي سي نيوز"، فقد أوضح هوانغ أن "إنفيديا" كانت تسيطر على نحو 95% من سوق الرقائق في الصين عام 2021، إلا أن هذه الحصة تراجعت إلى نحو 50% فقط اليوم، ما يعكس حجم التأثير السلبي للقيود المفروضة. كما أشار إلى أن الصين تمثل سوقًا ضخمة، تضم ما يقرب من 50% من باحثي الذكاء الاصطناعي على مستوى العالم، وتُقدر قيمة سوق الذكاء الاصطناعي فيها بـ50 مليار دولار بحلول العام المقبل. وكانت "إنفيديا" قد أعلنت الشهر الماضي عن شطب ما قيمته 5.5 مليار دولار من رقائق H2O المصممة خصيصًا للصين، بعد أن أعلنت إدارة ترامب أنها ستخضع بدورها للقيود الجديدة. إشادة بترامب وانتقادات للنهج الحمائي هوانغ، الذي رافق ترامب في زيارته الأخيرة إلى الشرق الأوسط برفقة عدد من قادة شركات التكنولوجيا، وصف الرئيس السابق بأنه "يرى بوضوح أن السباق قائم"، مضيفًا: "إذا أرادت الولايات المتحدة البقاء في المقدمة، فعلينا تعظيم انتشارنا وتسريعه، لا تقييده، لأن هناك من هو أكثر من سعيد بتوفيره". كما أثنى على ما وصفه بـ"تراجع كبير" عن سياسة بايدن، المعروفة بقاعدة انتشار الذكاء الاصطناعي، مؤكدًا أن ترامب "يدرك أنها هدف خاطئ تمامًا". رد فعل الصين وتهديد بالتصعيد من جانبها، واصلت الصين انتقاداتها الحادة للقيود الأمريكية، معتبرة أنها "مثال نموذجي على التنمر الأحادي والحمائية". وفي هذا السياق، صرحت وزارة التجارة الصينية أن الإجراءات الأمريكية الأخيرة "تقوض بشدة" التفاهمات الثنائية الأخيرة، متوعدة بتطبيق قانون العقوبات ضد أي طرف يشارك في تنفيذ تلك القيود. كما أشارت بكين إلى أن المبادئ التوجيهية الصادرة عن واشنطن الأسبوع الماضي تُهدد الشركات العالمية التي تستخدم رقائق صينية متقدمة، مثل Ascend من هواوي، دون الحصول على ترخيص أمريكي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store