
بن غفير: "حان الوقت للدخول بكامل القوة" إلى غزة
قال وزير الأمن القومي الإسرائيلي اليميني المتطرف إيتمار بن غفير الجمعة إنه ينبغي استخدام "القوة الكاملة" في غزة، وذلك بعد أن أعلنت حركة حماس أن اقتراح الهدنة الجديد المدعوم من الولايات المتحدة لا يلبّي مطالبها.
وكتب بن غفير على تلغرام متوجها رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو "بعد أن رفضت حماس مرة أخرى اقتراح الاتفاق، لم تعد هناك أي أعذار"، مضيفا "يجب أن ينتهي الارتباك والتخبّط والضعف. أضعنا حتى الآن الكثير من الفرص. حان الوقت للدخول بكامل القوة، دون تردد، لتدمير وقتل حماس حتى آخر عنصر فيها".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سكاي نيوز عربية
منذ ساعة واحدة
- سكاي نيوز عربية
وزراء خارجية عرب يعلنون تأجيل زيارتهم إلى الضفة الغربية
وجاء في بيان لوزارة الخارجية الأردنية: "يصل أعضاء في اللجنة الوزارية المكلّفة من القمة العربية الإسلامية الاستثنائية المشتركة بشأن غزة إلى عمّان مساء اليوم في زيارة كانت تهدف إلى عقد اجتماع تنسيقي قُبَيل زيارة كانت مقررة إلى رام الله انطلاقًا من عمّان غدًا الأحد". وأضاف: "قررت اللجنة تأجيل الزيارة إلى رام الله في ضوء تعطيل إسرائيل لها من خلال رفض دخول الوفد عبر أجواء الضفة الغربية المحتلة التي تسيطر عليها إسرائيل". وتابعت: "يضم الوفد رئيس اللجنة الأمير فيصل بن فرحان آل سعود، وزير خارجية المملكة العربية السعودية، وعبد اللطيف بن راشد الزياني وزير خارجية مملكة البحرين، ود. بدر عبد العاطي وزير خارجية جمهورية مصر العربية، وأمين عام جامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط، إضافةً إلى نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي ، الذي يلتقي نظراءه مساء اليوم وغدًا". وأكّد الوفد، في موقف مشترك السبت، أن قرار إسرائيل منع زيارة الوفد إلى رام الله ولقاء الرئيس محمود عباس رئيس دولة فلسطين، والمسؤولين الفلسطينيين "يمثّل خرقًا فاضحًا لالتزامات إسرائيل بصفتها القوة القائمة بالاحتلال، ويعكس حجم غطرسة الحكومة الإسرائيلية، وعدم اكتراثها بالقانون الدولي، واستمرارها في إجراءاتها وسياساتها اللاشرعية التي تحاصر الشعب الفلسطيني الشقيق وقيادته الشرعية، وتكرس الاحتلال، وتقوّض فرص تحقيق السلام العادل والشامل". وكان مسؤول إسرائيلي كشف، السبت، أن إسرائيل لن تتعاون مع زيارة وزراء خارجية عرب إلى الضفة الغربية، وتعتبر استضافتهم "اجتماعا استفزازيا". وقال المسؤول، في بيان صدر في وقت متأخر ليل الجمعة السبت: "كانت السلطة الفلسطينية التي ما زالت ترفض إدانة مجزرة السابع من أكتوبر، تعتزم أن تستضيف في رام الله ، اجتماعا استفزازيا لوزراء خارجية دول عربية، للترويج لإقامة دولة فلسطينية". وأضاف أن إسرائيل ، التي تسيطر على كل المنافذ إلى الضفة الغربية ، "لن تتعاون مع خطوة كهذه تهدف الى الإضرار بها وبأمنها". وكان مصدر فلسطيني مسؤول قد ذكر لـ"سكاي نيوز عربية"، ليل الجمعة السبت، أن إسرائيل أبلغت السلطة الفلسطينية أنها ستمنع دخول الوفد الوزاري العربي، الذين كانوا سيزورون رام الله ويلتقون بالرئيس الفلسطيني ورئيس الوزراء، الأحد.


صحيفة الخليج
منذ ساعة واحدة
- صحيفة الخليج
العثور على جثة الطفل السعودي فيصل الشيخ في طرابزون التركية
رسم الموت نهاية حزينة لرحلة البحث عن الطفل السعودي فيصل الشيخ، البالغ من العمر 9 سنوات، الذي فقد منذ 6 أيام، خلال محاولته شرب الماء من نهر هالديزن، في ولاية طرابزون التركية، بعدما أعلنت السلطات العثور على جثته التي جرفها التيار بعيداً. وقعت الحادثة الأليمة الأحد الماضي، عندما كان الطفل برفقة والده، في رحلة عائلية سياحية، وقرر النزول إلى النهر. وأثناء اقتراب فيصل من صخرة على حافة مجرى النهر لشرب الماء، انزلقت يده من قبضة يد والده، فسقط وجرفته المياه الجارية. وفور وقوع الحادثة، نشرت السلطات التركية فرق البحث والإنقاذ في المنطقة لإيجاد الطفل بمشاركة أكثر من 108 أفراد مدعومة بفرق غوص وطائرات مسيّرة. وواجهت فرق الإنقاذ صعوبات خلال عملية البحث عن الطفل المفقود بسبب عمق النهر، وعدم تمكنها من استمرار عملياتها عند حلول ساعات المساء. وبعد 6 أيام من البحث، تمكنت فرق الإنقاذ التركية من العثور على جثمان الطفل على عمق حوالي 2.2 متر تحت سطح الماء حيث جرفته المياه، وفي أعقاب الحادث المأساوي، اتصل محافظ طرابزون بسفارة السعودية في أنقرة، ونقل تعازيه إلى أسرة الفقيد.


الإمارات اليوم
منذ ساعة واحدة
- الإمارات اليوم
البرلمان العربي يدين قرار الاحتلال بناء 22 مستوطنة جديدة بالضفة
أدان البرلمان العربي، قرار سلطات الاحتلال الإسرائيلي، بالمصادقة على بناء 22 مستوطنة جديدة في الضفة الغربية، واعتبره انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي ولقرار مجلس الأمن 2334. وأكد البرلمان في بيان له أن القرار يمثل تصعيدًا خطيرًا يقوض فرص السلام ويغلق باب حل الدولتين، داعيًا المجتمع الدولي، وخاصة مجلس الأمن، إلى التحرك الفوري لوقف الانتهاكات ومحاسبة الاحتلال. كما دعا الدول التي لم تعترف بعد بدولة فلسطين إلى القيام بذلك دعمًا للحق الفلسطيني المشروع.