
أوسكار رويز يشارك في معسكر حكام var بعد وصوله بساعات
أوسكار رويز يشارك في معسكر حكام var
ألقى أوسكار محاضرات نظرية للحكام صباح اليوم مع إيجور مندوب الاتحاد الدولى لكرة القدم "فيفا" محاضر تقنية الفيديو والمكلف من فيفا بالإشراف على المعسكر، حضر المحاضرات أيضاً أعضاء لجنة الحكام الرئيسية.
ووصل أوسكار رويز رئيس لجنة الحكام باتحاد الكرة إلى القاهرة قبل ساعات، بعد انتهاء الإجازة التي حصل عليها عقب نهاية الموسم الكروى المنقضى، وكان يتابع فاعليات المعسكر بصفة يومية عن طريق الزووم.
وشهدت الفترة الصباحية من المعسكر اليوم محاضرات نظرية شارك فيها أوسكار رويز وإيجور، بينما تشهد الفترة المسائية تدريبات عملية فى الملعب وسيارات الفار، حيث يقوم كل طاقم بإدارة 20 دقيقة لمباريات ودية تقام بمعرفة لجنة الحكام الرئيسية بأحد ملاعب مركز المنتخبات الوطنية.
انطلاق دورة الحصول على رخصة تقنية الفيديو
افتتح مصطفى عزام المدير التنفيذي للاتحاد المصري لكرة القدم وأعضاء لجنة الحكام الرئيسية بالاتحاد دورة الحصول على رخصة تقنية الفيديو المساعد VAR، فيما شارك أوسكار رويز رئيس اللجنة من خلال تطبيقات التواصل عبر الإنترنت، ويرصد تحيا مصر التفاصيل.
وتم ترشيح الحكام المشاركين في اختبارات الحصول على رخصة تقنية الفيديو المساعد وفقًا للمعايير الفنية والإدارية الصادرة عن الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) والخاصة بالحكام المؤهلين لإدارة المباريات باستخدام تقنية الفيديو، وفق عدد محدد من الفيفا لكل دورة تدريبية.
وتشمل المعايير عوامل أساسية مثل الأداء الفني، تقييمات الحكام في المباريات، اللياقة البدنية والطبية، العمر المناسب، الخبرة العملية، وإجادة اللغة الإنجليزية، بما يتماشى مع متطلبات فيفا لتطبيق تقنية الفيديو .
وتنطلق لجنة الحكام الرئيسية بالاتحاد المصري لكرة القدم في بداية الدورة بتطبيق المعايير الملزمة بحيادية وشفافية كاملة لضمان اختيار الحكام الأكفأ بما يساهم في تطوير مستوى التحكيم المصري وفق أعلى المستويات الدولية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 6 ساعات
- نافذة على العالم
رياضة عالمية : حرب أهلية داخل كرة القدم العالمية بسبب ضغط المباريات
الثلاثاء 29 يوليو 2025 11:50 صباحاً نافذة على العالم - يشهد عالم كرة القدم فى الوقت الحالي أزمة متصاعدة بسبب ازدحام التقويم الكروي بشكل غير مسبوق، حيث تتصاعد الخلافات بين مختلف الجهات المسؤولة عن اللعبة من اتحادات ونقابات وأندية ودوريات محلية ودولية بسبب تضارب المواعيد وكثرة البطولات المستحدثة. فيما يجد اللاعبون أنفسهم وسط عاصفة من الضغوط التي تهدد صحتهم ومستقبلهم المهني. ويعد هذا الخلاف واحدًا من أكبر التحديات التي تواجه كرة القدم الحديثة، بحسب تقرير صحفية "آس" الإسبانية، إذ تتزايد الأصوات المحذرة من وصول التقويم الكروي إلى مرحلة الإنهاك التام نتيجة تضاعف عدد المباريات بشكل غير مسبوق، وهو ما أثار جدلاً واسعًا في الأشهر الأخيرة حتى بات يوصف بأنه بداية لحرب أهلية داخل كرة القدم العالمية. النقابات الممثلة للاعبين بدأت ترفع نبرة خطابها بشكل غير مسبوق، موجهة انتقادات لاذعة للمؤسسات التى تدير اللعبة عالميًا، فيما تحاول هذه المؤسسات الدفاع عن مصالحها الاقتصادية التي تجنيها من تنظيم البطولات، بينما تتمسك الدوريات المحلية بمواقفها وترفض التنازل عن مواعيد مبارياتها، منتقدة البطولات المستحدثة التي تضيف المزيد من الأعباء على الأندية واللاعبين. بطولة كأس العالم للأندية الأخيرة أثارت أزمة كبرى بالنسبة للكثيرين، فقد وصفها الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" بالبطولة الناجحة واحتفى بها قطاع واسع من الجماهير لما قدمته من متعة كروية، إلا أنها فى المقابل دفعت العديد من الأندية لخوض عدد قياسي من المباريات في موسم واحد. نقابة اللاعبين العالمية "FIFPro"، التي تضم نحو 70 نقابة تمثل حوالي 65 ألف لاعب محترف حول العالم، وجهت انتقادات شديدة اللهجة لـ"فيفا"، مؤكدة أن كرة القدم تسير نحو نموذج يهدد صحة اللاعبين ويهمش من هم أساس اللعبة الحقيقي. وتعود جذور المشكلة إلى سنوات عدة مضت، حيث يطالب ممثلو اللاعبين بإجراء إصلاحات حقيقية تضمن فترات راحة مناسبة، فيما تقول "فيفا" إنها لم تقف مكتوفة الأيدي وإنها عقدت اجتماعات مع عدة نقابات، خلال بطولة كأس العالم للأندية الماضية، وخلصت إلى ضرورة اتخاذ حزمة من الإجراءات التي تهدف إلى حماية صحة اللاعبين. ومن بين هذه الإجراءات التي تعهدت بها المؤسسة الكروية الأولى في العالم فرض فترة راحة إلزامية لا تقل عن 72 ساعة بين المباريات، وإجازة لا تقل عن 21 يومًا بين المواسم، وزيادة تمثيل اللاعبين ونقاباتهم في الهيئات التي تتخذ القرارات. ومع ذلك، لا توجد لوائح واضحة وملزمة سواء على المستوى المحلي أو الدولي في هذا الشأن، إذ تقتصر في كثير من الأحيان على توصيات أو أعراف غير مكتوبة لا يتم الالتزام بها بشكل صارم، هذه المطالب وما يصاحبها من تعنت من الجهات المنظمة تسببت في نزاعات متكررة خلال الفترة الأخيرة. أما خافيير تيباس رئيس رابطة الدوري الإسباني فكان من أبرز المنتقدين لفكرة استحداث بطولات جديدة مثل كأس العالم للأندية، لكنه في المقابل لم يبدِ مرونة في تغيير مواعيد مباريات الدوري الإسباني. ويرى تيباس بحسب التقرير أن السؤال يجب أن يوجه إلى "فيفا" و"يويفا" عن سبب عدم تعديل مواعيد بطولاتهما الدولية والقارية بما يضمن راحة اللاعبين، بدلاً من أن تكون البطولات المحلية هي الجهة الوحيدة التي تقدم تنازلات في هذا الصدد. وفي هذا السياق، طلب ريال مدريد تأجيل انطلاق موسمه في الدوري الإسباني من 19 أغسطس بحجة أن الفترة الفاصلة بين مباراته الأخيرة في كأس العالم للأندية التي أقيمت في 9 يوليو وبداية الدوري لا تمنح اللاعبين فترة الإجازة الدنيا وهي 21 يومًا، إضافة إلى فترة إعداد كافية قبل موسم طويل. إلا أن النادي الملكي ليس الأكثر تضررًا؛ إذ أن باريس سان جيرمان، الذي خاض نهائي كأس العالم للأندية في 13 يوليو، سيخوض مباراة كأس السوبر الأوروبي في 13 أغسطس، بينما سيبدأ منافسه في النهائي تشيلسي مشواره في الدوري الإنجليزي الممتاز في 17 أغسطس، في إشارة واضحة إلى أن البطولات المحلية لا ترغب في التنازل عن مواعيدها. ويؤدي هذا الوضع إلى خوض الأندية عددًا هائلًا من المباريات سنويًا، فقد أكدت "فيفا" العام الماضي، مستندة إلى تقرير صادر عن مرصد كرة القدم، أن الأندية لم تكن تخوض عددًا أكبر من المباريات عما كانت عليه في السابق. وضربت مثالًا بريال مدريد الذي لم يكن قد تجاوز الرقم القياسي للمباريات الرسمية في موسم 2000-2001 والذي بلغ 66 مباراة في موسم شهد مرحلتين من دور المجموعات بدوري الأبطال وبداية مبكرة في كأس الملك من دور الـ64 بمباريات ذهاب وإياب. غير أن النادي الملكي تمكن هذا الموسم من كسر ذلك الرقم القياسي بخوضه 68 مباراة في سبع بطولات مختلفة هي الدوري الإسباني وكأس الملك والسوبر الإسباني ودوري أبطال أوروبا والسوبر الأوروبي وكأس الإنتركونتيننتال وكأس العالم للأندية، وكان يمكنه الوصول إلى 72 مباراة لو بلغ نهائي دوري الأبطال. هذه المؤشرات المقلقة تعزز مواقف النقابات التي أصبحت أكثر قلقًا وتصعيدًا في خطابها نتيجة شعورها بالتجاهل من قبل الجهات المنظمة، وهو ما قد يدفع كرة القدم الحديثة إلى حافة الانهيار إذا لم يتم التوصل إلى حلول جذرية لهذه الأزمة المتفاقمة.


عالم النجوم
منذ 9 ساعات
- عالم النجوم
الاتحاد السكندري يدرس الاستغناء عن ديريك ودعدور وبلحة.. وفسخ عقد ساليفو بالتراضي
يفكر الجهاز الفني لنادي الاتحاد السكندري ، بقيادة أحمد سامي، في الاستغناء عن الثلاثي فان ديريك الجناح، وأحمد دعدور حارس المرمى، وهشام عادل الشهير بـ'بلحة'، خلال فترة الانتقالات الصيفية الجارية، وذلك لعدم قناعة الجهاز الفني بإمكانياتهم الفنية. ويرغب الجهاز في رحيل الجناح فان ديريك تمهيدًا للتعاقد مع لاعب أجنبي بقدرات فنية أعلى، خاصة مع عدم وجود اقتناع كامل بأدائه في الموسم الماضي. كما يرحب مسئولو النادي بخروج الحارس أحمد دعدور، في ظل صعوبة حصوله على فرصة المشاركة بعد التعاقد مع الحارس الشاب يوسف نادر، ووجود محمود جنش وصبحي سليمان. وفي السياق ذاته، لا يمانع الجهاز الفني في رحيل هشام عادل 'بلحة'، بشرط تلقيه عرضًا مناسبًا من أحد أندية الدوري الممتاز، مع ضرورة توفير بديل في مركز الجناح الذي يسعى أحمد سامي لتدعيمه قبل انطلاق الموسم. وفي تطور آخر، توصل مسئولو الاتحاد السكندري لاتفاق رسمي مع اللاعب الغاني مورو ساليفو على فسخ عقده بالتراضي، عقب الأزمة التي نشبت بين الطرفين بسبب مستحقاته المالية المتأخرة. واتفق الطرفان على حصول اللاعب على جزء من مستحقاته، مقابل التنازل عن قيمة عقده في الموسم الجديد، ليصبح ساليفو لاعبًا حرًا يحق له التعاقد مع أي نادٍ آخر خلال فترة الانتقالات الحالية. وكان ساليفو قد تقدم بشكوى رسمية ضد إدارة النادي يطالب خلالها بالحصول على مبلغ 392 ألف دولار، تشمل 132 ألف دولار عن الموسم الماضي، و160 ألف دولار عن الموسم الجديد، إلى جانب تعويضات مادية نتيجة الضرر الذي لحق به جراء تأخر المستحقات، مهددًا بالتصعيد إلى 'فيفا' في حالة عدم تسوية الأزمة


مصراوي
منذ 9 ساعات
- مصراوي
بنشرقي: زيزو مقاتل وبن رمضان فنان.. وأتمنى إلغاء الـ VAR (فيديو)
كتب ـ مصطفى الجريتلي: أشاد المحترف المغربي بصفوف الأهلي أشرف بن شرقي برباعي فريقه أحمد سيد زيزو، إمام عاشور، أشرف داري ومحمد علي بن رمضان. وقال بنشرقي خلال مقطع فيديو نشرته حسابات الأهلي مساء أمس الإثنين لبنشرقي يجيب خلاله على أسئلة سريعة:"زيزو مقاتل، إمام عاشور لاعب كبير وأشرف داري محارب ومحمد علي بن رمضان فنان". وأوضح اللاعب المغربي أنه يتمنى أن يتوّج مع الأهلي بدوري أبطال أفريقيا، واصفًا القلعة الحمراء بـ "النادِ العظيم". وأتم صاحب الـ 30 عامًا تصريحاته بالتنويه إلى رغبته في إلغاء تقنية الفيديو VAR وإلى أن لاعبه المفضل هو البرازيلي رونالدينيو.