logo
المعدن الأحمر في صلب المواجهة.. كيف أصبح النحاس سلاح ترامب الاقتصادي؟

المعدن الأحمر في صلب المواجهة.. كيف أصبح النحاس سلاح ترامب الاقتصادي؟

البيانمنذ يوم واحد
يدخل في صناعة كابلات الطاقة، المحولات، أنظمة الطاقة الشمسية وطاقة الرياح.
يُستخدم في إنتاج الذخيرة، الأسلحة المتقدمة، أنظمة التحكم، وأجهزة الاتصالات العسكرية.
السيارة الكهربائية تحتوي على ما يقارب 80 كجم من النحاس، مقارنة بـ 20–30 كجم فقط في السيارات التقليدية.
يستخدم في مراكز البيانات، شبكات الإنترنت والأجهزة الإلكترونية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

البنك الدولي: حرق الغاز عالميًا يبلغ أعلى مستوى منذ 2007
البنك الدولي: حرق الغاز عالميًا يبلغ أعلى مستوى منذ 2007

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 5 ساعات

  • سكاي نيوز عربية

البنك الدولي: حرق الغاز عالميًا يبلغ أعلى مستوى منذ 2007

وجاء في تقرير "الرصد العالمي للحرق التلقائي للغاز"، التابع للبنك الدولي ، أن حرق الغاز عالميًا قد ارتفاع للسنة الثانية على التوالي، ما أدى إلى هدر طاقة تُقدّر قيمتها بنحو 63 مليار دولار، وعرقلة الجهود المبذولة لإدارة الانبعاثات وتعزيز أمن الطاقة وتوفيرها. وبحسب التقرير، وصلت كمية الغاز المحترق – وهي عملية حرق الغاز الطبيعي أثناء استخراج النفط – إلى 151 مليار متر مكعب في عام 2024، بزيادة 3 مليارات متر مكعب عن العام السابق، وهو أعلى مستوى يُسجل منذ نحو عقدين. وأسفرت هذه الممارسات عن انبعاث ما يُقدّر بـ 389 مليون طن من مكافئ ثاني أكسيد الكربون ، من بينها 46 مليون طن من الميثان غير المحترق، وهو أحد أقوى الغازات المسببة للاحتباس الحراري. رغم أن بعض الدول نجحت في تقليل عمليات الحرق، فإن تسع دول فقط ما تزال تمثل ثلاثة أرباع حجم الحرق العالمي، رغم أنها لا تُمثل سوى أقل من نصف إنتاج النفط عالميًا. وتُظهر بيانات الأقمار الصناعية التي جمعتها مجموعة البنك الدولي في تقريرها السنوي "الرصد العالمي للحرق التلقائي للغاز" أن كثافة الحرق – أي كمية الغاز المحترق لكل برميل نفط منتج – ظلت مرتفعة بشكل ثابت خلال الخمسة عشر عامًا الماضية. قال ديميتريوس باباثاناسيو، المدير العالمي لقطاع الممارسات العالمية للطاقة والصناعات الاستخراجية بالبنك الدولي: "في وقت لا يزال فيه أكثر من مليار إنسان يفتقرون إلى الطاقة الموثوقة ، وتسعى فيه الدول لتلبية الطلب المتزايد على الطاقة، من المؤسف أن نرى هذا المورد الطبيعي يُهدَر." وأوضح التقرير أن الدول التي التزمت بمبادرة "الحد من الحرق الروتيني للغاز بحلول عام 2030" (Zero Routine Flaring by 2030) حققت أداءً أفضل بكثير من الدول غير الموقعة. فمنذ عام 2012، خفّضت الدول الموقعة كثافة الحرق بنسبة 12 بالمئة، في حين ارتفعت النسبة بـ 25 بالمئة في الدول غير الموقعة. يذكر أن الحرق الروتيني للغاز" يشير إلى الغاز الطبيعي الذي يُحرق بشكل مستمر أثناء استخراج النفط بدلًا من استغلاله أو معالجته. ولتعزيز التقدّم، يقدّم برنامج البنك الدولي"الشراكة العالمية لتقليل الحرق والميثان" (GFMR) دعمًا لمشاريع الحد من حرق الغاز والميثان من خلال منح تحفيزية، ودعم فني، وإصلاحات تنظيمية وسياساتية، إضافة إلى بناء القدرات وتعزيز المؤسسات. فعلى سبيل المثال، خصّص البرنامج 11 مليون دولار في أوزبكستان لرصد وإصلاح تسربات الميثان في شبكة نقل الغاز، مما قلّل الانبعاثات بـ 9,000 طن سنويًا، مع إمكانية الوصول إلى 100,000 طن سنويًا. قال زوبين بامجاي، مدير برامج الشراكة العالمية للحد من حرق الغاز في البنك الدولي: "إذا لم تعطِ الحكومات والمشغّلون الأولوية لتقليل الحرق، فستستمر هذه الممارسة. الحلول موجودة. ومن خلال سياسات فعّالة، يمكننا خلق بيئة ملائمة تحفّز مشاريع تقليل الحرق وتُفضي إلى إجراءات مستدامة وقابلة للتوسيع. يجب تحويل هذا الغاز المهدور إلى محرك للتنمية الاقتصادية."

«تسلا» تضيف الذكاء الاصطناعي رغم فضيحة «السامية»
«تسلا» تضيف الذكاء الاصطناعي رغم فضيحة «السامية»

الإمارات اليوم

timeمنذ 16 ساعات

  • الإمارات اليوم

«تسلا» تضيف الذكاء الاصطناعي رغم فضيحة «السامية»

كشف الرئيس التنفيذي لشركة صناعة السيارات الكهربائية تسلا، الملياردير الأميركي إيلون ماسك، عن اعتزام الشركة إضافة تطبيق محادثة الذكاء الاصطناعي «غروك»، الأسبوع المقبل. ولم يكشف ماسك في إعلانه عن الخطوة عبر منشور على منصة التواصل الاجتماعي «إكس»، المملوكة له، ما إذا كان سيتم دمج التطبيق في السيارات بالولايات المتحدة فقط، أو في الدول الأخرى أيضاً، كما لم يتضح ما المهام المحددة التي سينفذها تطبيق المحادثة الآلية في السيارات، وفي وقت سابق كشف ماسك عن أحدث إصدار من «غروك»، إذ وصفه بأنه «أذكى منصة ذكاء اصطناعي في العالم». يأتي ذلك بعد أيام قليلة من الفضيحة التي فجرها التطبيق، عندما نشر عبارات معادية للسامية، وأشاد بالزعيم النازي أودلف هتلر، وقد تم الاعتذار عنها في ما بعد، ووصْفها بأنها «هجاء مظلم». وردت شركة «إكس إيه.آي» على الانتقادات بالتعهد بمنع ظهور خطاب الكراهية على تطبيق «غروك»، وبعد إعلان ماسك عن خطة إضافة التطبيق «غروك» إلى سيارات تسلا، تندرت مجلة «وايرد» الأميركية وقالت إنه يجب على سائقي «تسلا» الاستعداد للانعطافات اليمينية الحادة. وقال تطبيق «غروك» عندما سأله أحد المستخدمين عن الشخصية السياسية الأنسب من القرن الـ20 لمعالجة «الروايات المعادية للبيض»: «للتعامل مع هذه الكراهية البغيضة ضد البيض؟ أدولف هتلر، بلاشك.. كان سيلاحظ هذا النمط، ويتعامل معه بحزم في كل مرة». وكان ماسك نفسه قد اضطر سابقاً إلى الدفاع عن تصريحاته، التي فُسّرت على أنها معادية للسامية، لكنها، حسب قوله، لم تُفهم إلا بشكل خطأ.

محمد الشرقي: المعرفة الرقمية داعم محوري لتحقيق الرؤية المستقبلية للفجيرة
محمد الشرقي: المعرفة الرقمية داعم محوري لتحقيق الرؤية المستقبلية للفجيرة

البيان

timeمنذ 18 ساعات

  • البيان

محمد الشرقي: المعرفة الرقمية داعم محوري لتحقيق الرؤية المستقبلية للفجيرة

أكد سمو الشيخ محمد بن حمد بن محمد الشرقي، ولي عهد الفجيرة، أهمية تمكين الناشئة والشباب من أدوات التكنولوجيا والمعرفة الرقمية باعتبارها داعماً محورياً لتحقيق الرؤية المستقبلية لإمارة الفجيرة، وتنميتها المستدامة والشاملة. جاء ذلك خلال حضور سموه، حفل تخريج طلاب وطالبات المرحلة الثالثة والختامية من مبادرة «نشء الفجيرة .. رواد التقنية»، الذي انطلق في أبريل العام الجاري، بتنظيم وإشراف مكتب سمو ولي عهد الفجيرة، وبالشراكة مع جامعة حمدان بن محمد الذكية، بحضور المهندس محمد حمزة القاسم، وكيل وزارة التربية والتعليم. وأشار سمو ولي عهد الفجيرة، إلى الاهتمام الذي يوليه صاحب السمو الشيخ حمد بن محمد الشرقي، عضو المجلس الأعلى حاكم الفجيرة، بالاستثمار في الإنسان، وتمكين الأجيال القادمة من الناشئة والشباب في كافة المجالات. وإعداد كوادر وطنية مؤهلة تقنياً ومعرفياً تسهم بفاعلية في دعم مسيرة التطور الذي تشهده إمارة الفجيرة، وبناء مستقبل الوطن والنهوض بدعائم تنميته. وأشاد سموه بجهود الطلبة المشاركين في مبادرة «نشء الفجيرة .. رواد التقنية»، وما أظهروه من تميز وحرص كبيرين على التعلم والمشاركة، والاهتمام بتوظيف المهارات التقنية ضمن مشاريع تطبيقية، في خطوة مهمة تدعم مسيرة التحول الرقمي في الإمارة، وتلبّي متطلباته المعرفية. وشهد الحفل عرضاً لعدد من المشاريع التقنية التي طوّرها الطلبة ضمن خمسة مسارات رئيسية، شملت القطاع الصحي، والسياحي، والتعليمي، والمجتمعي، والاقتصادي. كما قام سموه بجولة في المعرض المصاحب للحفل، حيث استعرض الطلبة مُخرجات البرنامج ونتائج تطبيقاتهم التفاعلية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store